الأطماع ألاقتصاديه والاستيطانية في شريعة شعب الله المختار (سفر التثنية ..إصحاح )-8

طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4577 - 2014 / 9 / 17 - 00:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الأطماع ألاقتصاديه والاستيطانية في شريعة شعب الله المختار (سفر التثنية ..إصحاح )-8



الكتاب المقدس .. التوراة .. سفر التثنية ..إصحاح -8

http://www.enjeel.com/bible.php?bk=5&ch=8


الكتاب المقدس .. التوراة



حافظوا على جميع الوصايا التي أوصيكم بها اليوم لكي تحيوا وتكثروا عند دخولكم الأرض التي اقسم الرب لإبائكم. (ارض فلسطين ) وتتذكروا الطريق الذي سرتم به في الصحراء مع الرب أربعين سنة وكيف أدخلكم في تجارب مختلفة ليعرف ما في قلوبكم أتحفظون وصاياه أم لا. وأطعمكم المن الذي لم تعرفوه أنتم ولا أبائكم.... وعلمكم ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بوصاياه وتعاليمه ... فلم تبلى ثيابكم ولم تتورم أرجلكم طيلة الأربعين سنة ... وأدبكم كما يؤدب الأب ابنه فحافظوا على وصاياه لتسلكوا طريق التقى ...لان الرب سيأتي بكم إلى ارض جيدة ارض انهار وعيون وغمار تنبع من البقاع والجبال. وارض حنطة وشعير وكرم وتين ورمان.ارض زيتون وزيت وعسل. ارض تأكل منها خبزا ولا يعوزك فيها شيء.ارض حجارتها من حديد وجبالها من نحاس. فمتى ما أكلت وشبعت بارك إلهك من اجل الأرض الجيدة التي أعطاها لك . احترز أن تنساه وأحفظ وصاياه وأحكامه وفرائضه التي أوصيك بها اليوم. إذا أكلت وشبعت وبنيت بيوتا فارهة وكثر بقرك وغنمك واقتنيت الفضة والذهب وكثر مالك ...فلا وتنسى الرب إلهك الذي أخرجك من ارض مصر من بيت العبودية. .... هو الذي سار بك في القفر العظيم أي الصحراء وسط الحيات المحرقة والعقارب والعطش الشديد . هو الذي اخرج لك من الصخرة الصوان ماء وأطعمك في البرية مننَّ ...وجربك لكي يحسن إليك في أخرتك. فلا تقول في قلبك قوتي وقدرة يدي اصطنعت لي هذه الثروة بل اذكر الرب إلهك الذي أعطاك قوة لاصطناع الثروة ليوفي بعهده الذي اقسمه لإبائك. فان نسيته وذهبت وراء آلهة أخرى لتعبدها أو لتسجد لها ستباد لا محال . كما أباد الشعوب من أمامكم

#طلعت_خيري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات