أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ابو يسار - بدون تعليق الرئيس الكاتب "الفلته" في الصحف














المزيد.....

بدون تعليق الرئيس الكاتب "الفلته" في الصحف


ابو يسار

الحوار المتمدن-العدد: 4 - 2001 / 12 / 12 - 11:06
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



وكالة الأنباء العراقية-10/12/2001

مسرحية زبيبة والملك في مراحلها النهائية

تتواصل الاستعدادات المكثفة لتقديم مسرحية /زبيبة والملك/ والتى تنتجها وزارة الثقافة ضمن نتاج ضخم ويذكر ان الرواية قد تشكل لها فريق اخراج تألف من الفنان سامى عبد الحميد وكاظم النصار وفيصل جواد وسنان العزاوى كما ضم ملاك التمثيل الفنان كريم محسن وفيصل جواد وسهى سالم وفاطمة الربيعى وآلاء حسين أسيل عادل0

ومن الموءمل ان تعرض هذه المسرحية نهاية الشهر القادم0

01/12/10



في صحيفة التايمز يكتب مايكل ثيودولو تقريرا من نيقوسيا في قبرص عن أحدث رواية للرئيس العراقي صدام حسين التي ينتظر نشرها قريبا.

وتحمل الرواية عنوان "الحصن المنيع" وهو عنوان ينذر برسالة واضحة، كما يقول الكاتب، إلى الرئيس بوش مفادها أن بوش يضيع وقته إن كان العراق فعلا على قائمة الحرب ضد الإرهاب.

ويقول الكاتب إن الكثير من العراقيين، الذين يعانون من العقوبات لأكثر من عقد من الزمن، غير آبهين باهتمامات صدام الأدبية، وينقل عن كاتب عراقي في لندن قوله" إن صدام يعلن عن روايته الثانية في وقت لا يجد العراقيون فيه ما يكفيهم من الغذاء، يبدو أنه شخص غير مكترث (بما يجري لهم)".

كما يشير التقرير إلى أن السي آي أيه استنتجت بأن رواية صدام الأولى، "زبيبة والملك"، لم يكتبها صدام بالفعل لكنه أشرف على إنتاجها وملأها بأفكاره وكلماته".





12/12/01



رواية صدام الثانية: دوائر الاستخبارات الغربية أكثر المتلهفين لقراءتها


مايكل ثيودولو خاص بـ«الشرق الأوسط»


تروج وسائل الاعلام العراقية لأحدث «الروائع الأدبية» التي يصدرها «روائي مجهول». بيد ان كاتب هذه الرواية ليس سوى الرئيس صدام حسين. ويشيد التلفزيون العراقي بما يعتبره كثيرون الرواية الثانية لصدام حسين التي تحمل عنوان «القلعة الحصينة» على انه «عمل أدبي عظيم». كما ستعرض المسارح العراقية قريبا مسرحية غنائية مستوحاة من رواية صدام الاولى «زبيبة والملك» التي حولت ايضا الى مسلسل تلفزيوني لا يزال في طور الاعداد. غير ان القراء النهمين لروايات صدام ليسوا من العراقيين ولكنهم من الجواسيس . اذ ينتظر مسؤولو الاستخبارات الغربيون روايته الجديدة بفارغ الصبر لدراستها واستشفاف حالته العقلية والتقاط اية مؤشرات على حالته الصحية. وربما كان عنوان الرواية يوجه رسالة الى الرئيس الاميركي جورج بوش مفادها انه يضيع وقته اذا كان وضع العراق على قائمة اهداف الحرب على الارهاب. وحسب التلفزيون العراقي فان القراء على موعد مع رواية تروي احداثها المثيرة تفاصيل «مواجهة قوى الشر». وكان العراقيون قد رأوا الاسبوع الماضي غلاف الرواية الذي تعلوه صورة امرأة جذابة. ولا تحمل الرواية اسم مؤلفها ولكن حجم الترويج الرسمي الطاغي لها كاف لمعرفة من يكون صاحبها. ويفترض ان الغرض من عمل صدام الأدبي الاخير هو رفع المعنويات بسرد مواجهته للغرب في سياق يجمع بين الرومانسية والوطنية والمغامرة ومقاطع جنسية صريحة. ويرافق صدور هذه الرواية تحضير المسرح العراقي الوطني لمسرحية غنائية باذخة مستوحاة من رواية صدام الاولى «زبيبة والملك» وتحكي قصة ملك محبوب وحازم. وكانت هذه الرواية قد صدرت السنة الماضية واستلهمها احد الشعراء ليؤديها عدد من نجوم المسرح الذين لا بد وان الخوف الذي يعتريهم من نسيان سطر من الادوار المخصصة لهم اكبر بكثير من نظرائهم في الدول الاقل سلطوية. ويقال ان هذا العمل المسرحي سيكون اضخم الاعمال المسرحية العراقية. اما حجم الدعاية التي يلقاها في وسائل الاعلام العراقية التي تسيطر عليها الدولة فيماثل ما لقيه فيلم «هاري بوتر» من دعاية في وسائل الاعلام الغربية. بيد ان بعض العراقيين غير معجبين باشتغال صدام في الادب بعد مرور اكثر من عقد على فرض العقوبات وتنامي القلق من ضربة اميركية جديدة للعراق. وعلق احد الكتاب العراقيين المقيمين في لندن قائلا «انه يعلن عن صدور روايته الثانية في الوقت الذي لا يجد فيه الناس ما يسد رمقهم ويبدو مثل شخص غير مكترث بمعاناتهم». ورغم تنصيب صدام نفسه مؤلفا واديبا فان ذلك لم يمنعه من نصب تماثيله وتوزيع ملصقاته في معظم شوارع العراق. اما عوائد هذه الاعمال الادبية فانها ستنفق على الفقراء والمحتاجين طبقا للاعلام العراقي. من جهتها، خلصت وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه) الى ان صدام لم يكتب رواية «زبيبة والملك» ولكنه اشرف عن قرب على كتابتها وغذاها بأفكاره وكلماته الخاصة. فلغة الرواية زاخرة بعبارات التحدي المألوفة في خطابات الرئيس العراقي.
ولكن خلافا لما ذهبت اليه «سي آي إيه» يشك كثير من العراقيين في ان يكون رئيسهم قد اعتمد على خدمات كتاب مجهولين. ويسخر رجل اعمال عراقي في الاردن من ذلك قائلا «ان الملك يتحدث الى زبيبة بنفس الطريقة التي قد يتكلم بها صدام مع احد افراد مجلس قيادة الثورة. فضلا عن ان لغة الرواية مشبعة بعبارات لا تقل عن تلك التي تلمس في خطاباته، كما ان موضوعها حافل بالغرور».
ويقال ان لصدام طموحات ادبية بعيدة، ورغم انه لم يلتحق بالمدرسة الا عندما بلغ الثامنة من عمره، فانه عكف في وقت لاحق على القراءة بنهم، واهتم بشكل خاص بالسير الذاتية للشخصيات التاريخية وبينها سيرة جوزيف ستالين. وبمساعدة كاتب مجهول ذي خيال خصب جمع صدام عددا من المقالات حول مواضيع متنوعة تتدرج بين نقاشات ثقيلة الوزن عن الاشتراكية وحتى اسداء النصائح حول النظافة الشخصية ومن بين ما كتبه ان «على الرجال الاستحمام مرة في اليوم اما النساء فمرتين».




#ابو_يسار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قرار الجنائية الدولية.. كيف يمكن لواشنطن مساعدة إسرائيل
- زيلينسكي يقرّر سحب الأوسمة الوطنية من داعمي روسيا ويكشف تفاص ...
- إسبانيا: السيارات المكدسة في شوارع فالنسيا تهدد التعافي بعد ...
- تقارير: طالبان تسحب سفيرها وقنصلها العام من ألمانيا
- لبنانيون يفضلون العودة من سوريا رغم المخاطر - ما السبب؟
- الدوري الألماني: ثلاثية كين تهدي بايرن الفوز على أوغسبورغ
- لحظة سقوط صاروخ إسرائيلي على مبنى سكني وتدميره في الضاحية ال ...
- سلسلة غارات جديدة على الضاحية الجنوبية في بيروت (فيديو)
- مصدر مقرب من نبيه بري لـRT: هوكشتاين نقل أجواء إيجابية حول م ...
- فريق ترامب الانتقالي: تعليق القضية المرفوعة ضد الرئيس المنتخ ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ابو يسار - بدون تعليق الرئيس الكاتب "الفلته" في الصحف