|
ليالي المنسية/رواية/الجزء العاشر/
تحسين كرمياني
الحوار المتمدن-العدد: 4570 - 2014 / 9 / 10 - 22:55
المحور:
الادب والفن
(13)
جاء الليل. حاولت أن أتحايل بأية طريقة لإيجاد منفذاً يجمعني بالست(جيهان)،صارت فاكهة مشتهاة،بعدما تشربت روحينا بـ عصير الرغبة،واتفقنا على اتحادنا القلبي،خلوة قصيرة وحوار مكشوف كانتا كافية لنقع معاً في مستنقع شهواتنا،وجدتها وهي تمشي كـ طفلة تعلمت المشي في التو،تمشي وتقع،كانت(جيهان)تخطو كما يقول المثل الشائع على البيض،تنقل خطوة وراء خطوة،عينها عليّ،وفمها مفتوح،كنت أسمع شهيقها وزفيرها،صدرها الناهد يعلو ويهبط،كانت متهيئة بكامل أنوثتها،بكل مشاعرها المحترقة،لأي فعل كان من الممكن أن أرتكبه،كلما ألفظ تنهيدة شبق،أو أطلق من فمي الظامئ آهة عميقة،تدنو مني،تريد أن تقتحمني،أن تبحر نحو أغواري،كانت الفرصة متاحة،أن أمشي بها أمتار أخرى،حيث الوادي يسترنا من كل عين. بقيت بعد العشاء على سريري أحصي الدقائق،كانت الساعة تتعثر،والليل متثاقل،وقلبي رفض الهدوء، (خولة)تمتلك فراسة عاطفية،تباغت كـ أنها جان،خفتها شبحية،تظهر وتختفي في لمحة بصر،لا أعرف كيف اخترقت المسافة الغاطسة في العتمة،وجدتها فوقي،ألقت بجسدها بين أحضاني،قبلتها بضع قبلات سريعة ..قلت لها: ((أشعر بصداعٍ عنيف)) ((لدي باراسيتول)) ((أخذت قرصين لم تنفعان)) ((أغسل رأسك بماء بارد)) ((غسلت)) ((أمرك غريب هذه الليلة)) ((أشعر بدوّار كبير،ورغبة في التقيؤ)) ((تناولت كثيراً هذا المساء)) ((ذلك هو السبب)) ((ربما أرتفع ضغطك)) ((هذا لم يحصل لي من قبل)) ((حسناً..إذا شعرت بتحسن أنا في فراشي)) خرجت. راقبتها تضمحل في العتمة،بقيت عند الكوّة غير مصدقاً أنها تركتني بيسر،خلتها عملت لي مقلباً جديداً، كانت من ألاعيبها أنها تستبدل فراشها مع زميلة ما،رغم أنني شممت رائحة تلك المؤامرة بينهن،وصارحتها لكنها كانت تتهرب،وتصر أن الصدفة لعبت دورها في ربط عواطفي بعواطف(حمديّة). بقيت أتدارس الاحتمالات كلها،قد تفاجئنا في لحظة ذوبان،مثلما فعلت مرتين،بدأت مشاعري المستفزة تخمد،وجدت الخوف ينمو،خوف لم أشعر به في كل الليالي المنصرمة،الست(جيهان)فتاة رزنة، لا تجامل،توسلت كثيراً بغية كتمان علاقتنا،تلك هي ملابسات الحب الأوّل لكل فتاة،لم أعرف كم من الليل مضى،وجدت شبحاً يخرج إلى شاشة العتمة،توجه نحو الحمّام،تشجعت بعدما تأخر خروج الشبح،قلت لأفاجئها،تسللت بطيئاً،وصلت الحمام،وجدت الشبح يغتسل،دخلت واحتضنت الشبح،تجمدت أوصالي،بقيت أسير صعقة كهربائية،ليس بوسعي التخلص منها،كان الجسد ضخماً،مترهلاً،لم تحرك ساكناً،بقينا دقائق،أريد معرفة ذلك الجسد الأسفنجي المتكور بين أحضاني،فجأة شعرت بيد تمتد لكائني،بدأت تعصره،لم أحتمل أكثر مما احتملت،في تلك اللحظة تأوهت: ((آآآآآآه!)) عرفتها،كانت(أم عليوي)،حاولت أن أدفعها،وجدتها تتشبث بالـ عمود المتوتر،توسلت: ((أرجوك أستاذ أرحمني)) ((ماذا بك؟)) ((أكاد انتحر من هول شوقي إليه)) ((أما تخجلين،أنت بعمر أمّي)) ((الدنيا ظلام،تخيل أنني واحدة من المعلمات)) ((اتركيه؟أنت تهرفين يا عجوز)) ((أرجوك،لا تدعني أمزق نفسي في هذا الليل)) ((آه..دعيه قبل أن نقع في فضيحة)) ((أنت جئت ترغبني أليس كذلك،لا تقل لا!)) ((أنا أرغبك!)) (جئت وشبكتني،هذا عمودك واقف دعه ينزف دموعه)) ((اتركيه يا عجوز)) ((ذقني أرجوك،كي تعرف أنني أمتلك نفس حرارتهن)) ((آه..عليك اللعنة،مزقتيه)) ((أما شبعت من المداعبات الجافة مع إناث لم يجربن حب الليل)) لم أجد كلاماً مناسباً،وجدتها تعرف كل شيء،وجدت العالم منغلق،والليل يضغط على مشاعري،ظلّت تعصره،تكاد روحي تطفر،فقدت الإحساس،بدأت تمطر خدّي بالقبلات وتحرر توسلاتها عبر فم يقذف رائحة كريهة،لم أجد مخرجاً،وأنا واقف،ضائع،دخلت مملكتها،شعرت براحة،كادت هي أن تطير..قالت: ((خمس سنوات وأنا لم أتذوق لحم رجل)) خرجت يائساً،لا رغبة أمتلك للعيش،تمنيت في تلك الليلة،وفي تلك اللحظة بالذات،أن أفر إلى الجبال باتجاه الذئاب العاوية،رغبت أن تهبط كائنات خرافية لتمزقني وتلقيني على الجبال،وصلت غرفتي،تمددت على سريري،ما بين اللوم والتقريع دخل شبح الغرفة،صار فوق رأسي..قالت: ((أستاذ أذا رغبت تعال إلى غرفتي)) ((أخرجِ؟!)) خرجت هاربة،بقيت أتلوى على سريري،أبحث عن شيءٍ يميتني،بدأت أحشائي تتقلب،أكاد أقيء،لم أحتمل تلك الرائحة الكريهة التي تشربت مساماتي،تلك المملكة العفنة التي سحت فيها في لحظة غباء،خرجت راكضاً نحو الحمّام،خرج صوتي من غير إرادة منّي،وجدت شبحاً يقف ورائي،يد بدأت تفرك ظهري..قالت: ((أنت مريض حقاً أستاذ ـ حبيب ـ )) قادتني إلى الغرفة،وجدت نفسي بين خمس زميلات،أنظر إليهن،كن يشفقن علي،عملن لي كوب حليب ساخن،شعرت براحة،جلست بينهن..قالت(خولة): ((أكثرت من تناول ـ الباقلاء ـ أستاذ ـ حبيب ـ )) قالت(أميرة)وهي تعاين حرارتي من خلال كفها على جبيني: ((حرارتك طبيعية أستاذ ـ حبيب ـ )) قلت: ((أشعر بشيء يمزق معدتي)) قالت(سميرة): ((تحتاج إلى قدح حامض)) قلت: ((لا داعي للقلق،حرمتكن من النوم)) أجابت(خولة): ((أنت عزيز علينا أستاذ)) قالت(بدرية): ((في المساء كنت بحالة جيدة)) قالت(حمدية): ((لم لا تستحم أستاذ عسى أن تشعر براحة)) قالت(خولة): ((وهل بإمكانه الاستحمام وهو بهذه الحالة؟)) قالت(أميرة): ((حقاً يحتاج لمن يسبحه)) ((لم لا نستدعي ـ أم عليوي ـ لتسبحه)) ضحكت(خولة): ((هيّا لنأخذه نحن إلى الحمّام ونسبحه معاً)) أجابت(سميرة): ((ولم كلنا يا ست؟)) ((كي لا نتهم بعضنا البعض)) قلت: ((دعوني أرجوكن،أستطيع أن أغتسل من غير عناء)) خرجت إلى الحمّام وعدت،جلست على السرير،وجدت ـ أم عليوي ـ واقفة في الغرفة،رمقتها بنظرة جانبية.. قلت: ((ماذا تعملين هنا؟)) ((سمعت صوتاً وجئت)) ((خذي راحتك!)) خرجت. ((لنتركه يرتاح))..تكلمت(أميرة) ((لا يصح تركه ربما يسوء وضعه!))..أجابت(خولة) قلت لهن: ((أشعر بتحسن،أرجوكن خذن راحتكن)) خرجن. بعد دقائق عادت(خولة)وصلت سريري..همست في أذني: ((لدي عتاب شديد معك)) ((عتابك لي راحة بال)) ((هذه المرة عتاب جاد)) ((خلصيني من عتابك)) ((تركتني أكتوي بـ النار وأفرغت نيرانك في تجويف تلك البقرة!))
(14)
يالها من فتاة ماكرة،تمتلك أنف كلب صيد مدرب،لا يمر طائف إلاّ من خلال عينيها،حاولت أن أعرف شيئاً من أسلوبها في اقتناص الأشياء،كنت أرمقها بنظرات ثاقبة،وجه جميل،مدوّر،أسمر،عينان واسعتان،شعرها جديلتان،لا ترمش عيناها عندما تحفر وجهي بنظرة صريحة..قلت لها: ((لا تسيئي الفهم،ما في بالك انسفيه)) ((أستاذ ـ حبيب ـ أنا لا أتكلم وفق تخمينات أو حدس محض)) ((كنت أشعر بمغص خفيف)) ((لكنك لحظة قبلتني،كنت مشتعل الرغبة)) ((قلت لك،مغص أحجم رغبتي)) ((أستاذ ـ حبيب ـ لكنها حكت لي)) ((من!)) ((البقرة..أعذرني أنا أناديها البقرة)) ((لا أفهم شيئاً مما تقولين)) ((قالت:أنك أخذتها وقوفاً،كانت فرحة لأنها لم تذق تلك الطريقة طيلة حياتها)) ((آه..ربما هناك خلط حصل،ربما هي حلمت بشيء من هذا القبيل)) ((أستاذ ـ حبيب ـ أتدري ما في هذا الكيس)) ((لا أجيد لعبة التخمينات)) ((أفتحه؟!)) مددت يدي مرتجفاً،كانت تنظر إلي بشيء من الدهشة،لم أبدِ انفعالا،فتحته،وجدت سروالي الداخلي. قلت: ((آه..يبدو أنني نسيته)) ((في الحمّام!)) ((طبعاً..عندما ذهبت أستحم،تركته لأغسله في الصباح)) ((أستاذ ـ حبيب ـ سروالك كان عند البقرة)) ((ولم أخذته؟)) ((عندما أنهيت عملك معها،أرادت أن تثبت صحة كلامها لي)) ((ست ـ خولة ـ لندع هذا النقاش العقيم جانباً)) ((لم أكن أتوقع أنك تنحدر إلى هذه الهاوية أستاذ ـ حبيب ـ )) ((أرجوك أنا متعب)) ((كان يجب أن تأتي إليّ كما كنت تجيء،لتناصفنا المتعة)) ((أعدك أنني لن أكرر هذا الخطأ ثانية!)) صمت. قامت ومشت نحو النافذة،كنت أنظر إليها من الخلف،واقفة بوداعة،راحت تتأمل الفضاء الملبد بالغيوم،نهضت ومشيت نحوها،وقفت لصقها،نظرت إلى حيث تنظر،الجبال هادئة،الغيوم تزحف..قلت: ((ست ـ خولة ـ تعرفين مدى حبي لك)) ((كنت مهتمة بك أكثر مما يجب)) ((أنا لا أنكر هذا)) ((يجب أن أعترف أنني هيأت لك زميلاتي فواكه ليلية ناضجة)) ((كنت أشعر بـ هذه الرغبة لديك)) ((لكنك بدأت تتصيد لوحدك)) ((صدقيني..لن أنسى هذه الخدمة التعليمية الممتازة)) ((لكنك أوقفت رغبتي الكبيرة منتصف الطريق)) ((أنا رهن رغبتك التربوية)) ((لكنك حطمت نفسي)) ((قولي رغبتك،أنا جاهز لتلبية طلباتك)) ((رغبتي ليست طلبات شخصية)) ((وما هي رغبتك يا عزيزتي)) ((لا أعرف كيف أصفها،كنت دائماً أحب أن أسقط زميلاتي في وحل الحب)) ((يا لها من رغبة اشتراكية،رغبة مشاعية في زمن التكنلوجيا)) ((دائماً أشعر بضغط القلب،عندما أجد زميلات معي يجهلن أو يتحاشين العلاقات العاطفية،أتحرك كثيراً كي أسقطهن في بئر الرغبة)) ((وهل هذه الرغبة قديمة،أم وليدة هذا المنفى التعليمي)) ((كلا..كنت خلال الدراسة أمارس هذا النشاط التربوي من أجل إشباع رغبات أساتذتي)) ((ليت كنت أستاذك يا ـ خولة ـ )) ((ألست أستاذي الآن)) ((آه..حديثك أفقدني صوابي)) ((أثناء الدراسة فشلت مع عدة فتيات،ظلّت العقدة تعتمل فيّ،مجيئك إلينا فتح لي باباً لممارسة موهبتي)) ((ولكنك ما زلت في منتصف الطريق)) ((نعم..ما زلت أواصل نجاحي،قبل أن تعمل هذه الفعلة المقيتة خارج حساباتي)) ((غلطة ممكن تصحيحها)) ((أتدري أستاذ ـ حبيب ـ كنت أتمنى أن تكون هناك مدرسة خاصة بـ فن الإغواء)) ((لكنت مديرتها)) ((الكثير من نساءنا يجهلن كيف يجعلن أزواجهن ذباب يلتصقوا بهن)) ((يا لك من شيطانة إنسيّة)) ((تلك هي الحقيقة،الحياة الداخلية مهدمة عند الغالبية العظمى في بيوتات مجتمعنا)) ((والله فكرة أن تكون هناك مدرسة أو مؤسسة مجانية التعليم متخصصة بتعليمكن فن جعل البعل أكثر ثورية أوان العواطف)) ((كلامي ناجم من رؤية الكثير من البيوتات)) ((أنها فكرة ولكن من يتقبلها في مجتمعنا الشرقي)) ((قل مجتمعنا الشرفي)) ((لا فرق الشرق يعني الشرف)) ((والغرب)) ((الغرب كلمة تدل على الظلام والضبابية والموت والتفسخ والتغرب)) صمت. في تلك اللحظة رنّ جرس الفرصة،تعالت أصوات التلاميذ،عدت وجلست خلف الطاولة،ظلّت(خولة)في مكانها،دخلن المعلمات..صاحت(أيمان): ((أشم رائحة خصوبة)) قالت(بدرية): ((وجود ست ـ خولة ـ ربيع دائم)) أجبت: ((ست ـ خولة ـ تحلم أن تطير مع هذه الغيوم)) أجابت ست(أميرة): ((ست ـ خولة ـ كل ساعة تبدل فارس أحلامها،بعدما فاتها القطار)) التفتت ست(خولة)..قالت: ((أنا سائقة قطار الحياة هنا،أين أرغب أقف وأحمل معي من أريد إلى محطتي كي أركبها خيّالها)) قلت: ((الست ـ خولة ـ لن تكبر يا ستات،ستبقى صغيرة العمر،كبيرة العقل)) قالت ست(حمدية): ((رفضت عشرات الخطّاب،ماذا تنتظرين يا ـ خولة بنت الأعور؟!)) ((أبي أعور،ولكن أبيك طلّق أمك وأنت في بطنها)) قالت ست(بدرية): ((ستأخذين رجلاً أعوراً أيضاً،أليست البنت على سر أمها؟)) ((لا يهم..المهم يمتلك ذلك الشيء المرعب الذي يريح شق السعادة)) أطلقن ضحكات عالية،في تلك اللحظة اكتشفت عيون ترمق من خلال فتحة المفتاح في الباب،قمت وتوجهت نحو الباب،سمعت أصوات أقدام تركض،فتحت الباب..صاح تلميذ: ((أستاذ..أبن الفرّاشة يراقبكم)) ((أبن العاهرة!))..زلق لساني. عدت. ((ستات..خففن أصواتكن)) قالت ست(خولة): ((عندما أحقق رغبتي الكاملة،عندها سأعلن زواجي من أوّل شاب يتقدم لي)) أجابت ست(حمدية): ((سأذبح خروفاً لو كان المتقدم الأوّل أعور)) قلت: ((هذا إجحاف بحق ست ـ خولة ـ )) أجابت ست(خولة): ((لا تهتم أستاذ ـ حبيب ـ لدي طبخة فريدة لها،ستكتوي بنار الحرمان وبهارات العاطفة)) صاحت ست(جيهان): ((آه..ذكرتينا بالطعام،ماذا أعددتي لنا هذه الظهيرة)) صاحت ست(خولة): ((زقنبوت!))
#تحسين_كرمياني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ليالي المنسية/رواية/الجزء التاسع/
-
ليالي المنسية/رواية/الجزء الثامن/منعتها الرقابة الأردنية/
-
ليالي المنسية/رواية/القسم السابع/
-
ليالي المنسية/رواية/القسم السادس/
-
ليالي المنسيةمرواية/القسم الخامس/
-
ليالي المنسية/رواية/القسم الرابع/
-
ليالي المنسية/رواية/القسم الثالث/
-
ليالي المنسية/رواية/القسم الأوّل/(منعت في الأردن من قبل الرق
...
-
ليالي المنسية/ القسم اثاني
-
أولاد اليهودية(رواية)10
-
أولاد اليهودية(رواية)9
-
أولاد اليهودية(رواية)8
-
أولاد اليهودية(رواية)7
-
أولاد اليهودية(رواية)6
-
أولاد اليهودية(رواية)4
-
أولاد اليهودية(رواية)3
-
أولاد اليهودية(رواية)2 /حازت على المرتبة الثانية/في مؤسسة ال
...
-
أولاد اليهودية(رواية)1
-
قضية فرحان/قصة قصيرة/
-
المسكين مخلوف /قصة قصيرة/
المزيد.....
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|