جمال المؤامرة

أستاذنا العزيز جمشيد إبراهيم
بعد السلام والتحية
أوافقك أستاذنا علي مفهوم بعض المصطلحات التي يفتح نافذتها علينا أستاذنا جمشيد ولكن ماذا لو أن محصلة مؤامرة ما كانت توثر بطريقة سلبية في حياة بعض البشر ؟ مثلا مؤامرة أمريكا مع داعش وبعض من يفترض أنهم عراقيون هل ما زلت عند رأيك أن المؤامرة شئ جميل أم أن ذلك تقديره نسبي
لك شكري وإحترامي أستاذنا جمشيد ....

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حسنين
اولا شكرا لك على المداخلة
ثانيا بالتاكيد للمؤامرة جانب سلبي قبيح جدا لا ينكره المقال و لكن الفكرة هنا هي
اولا تحويل الانتباه الى ايجابيتها و جمالها التي تم اهمالها و تجاهلها لربما بسبب عدم الانتباه
ثانيا بان المؤامرة جزء لا يتجزأ من جميع الثقافات البشرية
ثالثا تحليل لغتها
لك مني اجمل التحيات و الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

توطئه ‌گر، توطئه ‌ چين= مُتآمِر. توطئه ‌چيني= مكيدة.
خنثي ‌سازي توطئه، كشف توطئه، بي اثر کردن توطئه= إحباطُ المؤامَرَة.

حفريات بعيرية بغلية بدوية جبلية
حفريات “جمشيد” العربية، أفرحت الرّطانة الأعجمية المكسرة لغـةً، الشوفينية (في تعليقات قليلة ضاحكة) مُثيرة للشفقة، لا تحزن العدو الوهميّ، ولا تفرح الصديق المُحترم، قليلة قياساً بالأكثرية الناطقة بلغة
موقع “الحوار المُتمدن” العربية، وبلغة دراسته الجامعية في بغداد أيّام
القومي قائد الجحوش صدام، أيّام هلهولة للبعث الصامد بوجه توطئه براندازي حكومت= مؤامَرَة للإحاطة بالدَولة.
حيث يقول “جمشيد” في (تعليق) سبق له، جامل فيه زميل في “الحوار المُتمدن” بأن له ذكريات كثيرة مع طائفة عراقية واحدة فحسب!

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عند مولده تحت شلال بيخال، حيث لا صديق سوى قمة الجبل
No Friends But the Mountains، كما هو الآن في ألمانيا، يتحاشى “جمشيد ولا يشيد بتغريد زغريد Sigrid Hunke” الألمانية المُزغردة المُهللة بالعرب في كتابها الأشهر: “شمس العرب تشرق على الغرب Allahs Sonne über dem Abendland – Unser arabisches Erbe, Stuttgart 1960”.
“جمشيد” عميّ عن مثل هذا الكتاب في حفرياته الناقصة كثيراً؛ لجمال حس المُؤامَرَة!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تريدني يا بقر.. ان اراجع كتاب شعبي عام لا علاقه له بالعلم مثل كتاب
Sigrid Hunke
الحقيقة المساهمات العربية او بالاحرى الاسلامية تنحصر في نقل الكلمات الفارسية و الارامية و اليونانية الى اوربا عبر اسبانيا لا غير
تحياتي يا سيد لحم العجل القليل من العلم لا يضرك حاول ان تتعلم هنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كنت لا تصدق ما قتله يا سيد بقر عن كتاب السيدة المذكورة تستطيع ان تسأل اي شخص جامعي مختص بعلم اللغة لتتاكد لانها تعتقد بان كل كلمة (او كل اختراع علمي) او قصة وصلت الى اوربا عبرالاسبانية بانها عربية مثل قصص شهرزاد و شهريار و الارقام التي تسمىى بالعربية. لا تفضح نفسك هنا اكثر مما انت فيه. تعلم اولا لتناقش

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أعرفك شخصياً، ولا أعرف الذي ينحاز إلى اللغة العربية وشتمته بكل
هذه العصبية - التي لا تستوجب كل هذه الضغينة !!! -، دون مبرر يقنع هذا الموقع المحترم الذي اسمه الحوار المتمدن، وأظن غير موقن، إما أنك أردت شتم العرب والعربية والمسلمين بروح عصبية عنصرية، أو أنك حقاً لا تعرف شخصياً شخصاً تشتمه!..

ما فائدة شتم شبح!!، بمثل أسلوبك العصابي البذيء هذا؟، عيب إنك تسيء لكتاباتك اليومية ثم لنفسك تعبر عنها ثم لإدارة حوار متمدن، لأنك ببساطة تبصق إلى أعلى فيقع بصاقك عليك!!، لأن - ببساطة - الشخص مجهول، والمقصود لغة غير لغتك التي تهجرها!. ليس الحوار المتمدن أن تقبل فقط أمثالك.

أرجو أن لا تجرحك صراحتي وإعجابي بهذا الموقع الحوار المتمدن، مع تحياتي الأخوية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استسهال حجب (تعليق) الآخر، ثم انتظاره لاستسهال شتمه باسم الحوار المتمدن الذي تفضل عليك لتفضح نفسك بنفسك!.. دليل عجز عن لباقة
ولياقة الرد،

لا تتوهم رجاء أنك (شجاع!) من وراء موقع الكتروني افتراضي.

الشجاعة في المواجهة إما بالعقل أو العضلات، وأظنك تستحق
الثانية.

همسة؛ هل تقدر في ألمانيا على امرأة بصقت عليك؟!.

تحياتي مشفوعة بحرصي على أدب الخطاب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---