أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الإنقلابات والحروب لن تغادر عقولهم المريضة















المزيد.....

الإنقلابات والحروب لن تغادر عقولهم المريضة


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 22:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الانقلابات والحروب لن تغادر عقولهم المريضة.
جعفر المهاجر.
في الوقت الذي ينتظر فيه الشعب العراقي على أحر من الجمر أن يقدم الدكتور حيدر العبادي تشكيلة حكومته العتيدة إلى مجلس النواب وهو في سباق مع الزمن من خلال مفاوضات مضنية، وسباقات محمومة تخوضها الكتل السياسية التي تتصارع على نيل أكبر قدر ممكن من الحصص والمكاسب والإمتيازات من جسد العراق. وبعد طول انتظار ومعاناة من ملايين العراقيين يبدو إن العواقب لاتبشر بخير.وإن وراء الشمس التي أنتظر العراقيون بزوغها مازالت تحجبها غيوم داكنة. وبعد أن شارفت المدة الدستورية على الإنتهاء بدا الأمر واضحا إن حكومة اللحظات الأخيرة التي تعودت عليها الكتل السياسية قادمة لامحالة . وستكون حكومة العراقيين المخيبة للآمال للسنوات الأربع القادمة . وما أدراك ماحكومة اللحظات الأخيرة.؟ إنها حكومة المحاصصات التي يختفي تحت مظلتها المفسدون والفاشلون والطائفيون والعنصريون والعشائريون والمرابون لينخروا جسد العراق. ويدمروا إقتصاده. وينهبوا أمواله، ويزرعوا اليأس في نفسية الفرد العراقي. ويكثروا من خطاباتهم الجوفاء واتهاماتهم لبعضهم في الفضائيات، ويذرفوا دموع التماسيح على العراق الجريح :
وكل يدعي وصلا بليلى – وليلى لاتقر لهم بذاكا. وهم يتمتعون بأرقى الإمتيازات التي لاتتوفر في أغنى الدول ، والذي يحز في النفس ، ووسط هذا الجو المشحون والمتوترالذي رافق تأليف الحكومة وداعش تحتل أجزاء واسعة من أرض العراق وتعيث فيها فسادا وتدميرا . ينشط من في قلبه مرض ، وتحترق غيرته على مكون معين مستغلا الضغط الدولي .ليصب الزيت على النار ، ويشعل الساحة بخطاب عنتري إستعراضي محموم . ويهمه جدا أن يدور العراق في هذه الدوامة القاتلة ،ولا يخرج منها . ويعود القهقرى إلى عهود الظلم والدكتاتورية ليقدم خدماته لأجندات خارجية معادية للعراق . حيث شاشات الفضائيات المعروفة بتضليلها الإعلامي، وتوجهاتها الطائفية ، وخوضها المستمر في الماء العكرجاهزة لعرقلة كل جهد خير ينتشل العراق من وضعه الحالي.وهي تفتح مصاريع أبوابها لمن له باع طويل ، ولسان سليط ، وقدرة شيطانية على إثارة المشاعر الطائفية في النفوس .وأحد هؤلاء البعثي السليط اللسان والمتهور حيدر الملا الذي منعه القضاء من خوض الإنتخابات لسوء سلوكه ، وتجاوزه على المرجعية، وعلى بعض الشخصيات الوطنية ، واتهامهم بشتى التهم دون أي دليل. ودفاعه عن الإرهاب وإنكاره للجرائم التي إرتكبها الإرهابيون القتله ومنها على سبيل المثال لاالحصر جريمة عرس الدجيل . لقد ظهر هذا البعثي المهرج والمسيئ على إحدى هذه الفضائيات بمظهر ( المنقذ ) لأهل السنة. وهو يصب جام غضبه ، ويكيل الإتهامات شرقا وغربا كعادته ولكن هذه المرة على جماعته من لجنة التفاوض التي خولها (ائتلاف القوى الوطنية السنية ) للتفاوض مع التحالف الوطني وأخذ يلوح بورقته التي كان ماسكا عليها بقوة بقبضته ويظهرها بين الفينة والفينة في حركة مسرحية باهتة وهو يرعد ويزبد. ويدعي بأن لجنة التفاوض المذكورة قد تجاهلت البنود التي في الورقة ، وفرطت بحقوق السنة. وإن هذه أعضاء هذه اللجنة قد تحولوا حسب قوله إلى ( إمعات ) تارة و (سماسرة مناصب ) تارة أخرى . وأردف قائلا :(إنه يناشد القناة التي يتحدث فيها وشيوخ الفتنة في عمان للتمسك بالقيادة الشرعية لمنع هدر حقوق السنة المدونة في ورقة الحقوق.) وأظهرت المحطة المذكورة مانشيتا عريضا:
( حيدر الملا يقوم مرة سمته ب ( إنقلاب) ومرة أخرى (حركة تصحيحية) على (الفئة الفاسدة ) لأنها (فرطت بحقوق السنة ) و(أتجهت نحو الحصول على المناصب . وعرضت تلك الحقوق للضياع .) ولقبت بعضهم ب (الدلالين المتواطئين) الذين سيحاسبهم التأريخ حسابا عسيرا. وقال حيدر الملا كلاما جارحا يشكك بوطنية وولاء الوزير هادي العامري.هذا الوزير البطل الذي خاض المعارك الضارية ضد قوات النظام الصدامي المقبور في الأهوار، والذي نزع البدلة الوزارية الأنيقة ولبس بدلة القتال حين ناداه الوطن، ووضع روحه على كفه من أجل العراق، وذهب ليقاتل أوباش داعش قتال الوطنيين الأحرار الشرفاء، وحرر مع إخوانه المقاتلين ناحية آمرلي . وهو أول وزير عراقي يقوم بهذا العمل البطولي على مر تأريخ العراق الحديث والقديم.وأعطى المثل الأروع للآخرين في التضحية ونكران الذات . في الوقت الذي يتنقل فيه حيدر الملا في فنادق عمان. ويطل من الفضائيات ليشتم الآخرين الذين لايعتنقون فكره المشوه إن كان له فكر. وقال عنه بالحرف الواحد:
(كيف يصبح هادي العامري وزيرا للدفاع وهو يقلد خامنئي .؟ وماذا يكون موقفه إذا إشتعلت الحرب بين العراق وإيران .؟ هذا هو ديدن البعثيين وهذا هو معدنهم الرديئ. منهجهم العدوان والإقصاء. وتوجيه التهم الباطلة .وهم لايفكرون إلا بالحروب التي تنتج عنها الدماء والدمار والأرامل والأيتام ، وكأن الشعب العراقي تحول إلى رهينة بأيديهم يوجهونه حيث يشاؤون .ثم أردف قائلا: (إن إصرار العبادي على تقديم الوزراء دون استعادة الحقوق وتحقيق المطالب يؤكد تبنيه لمنهج الحكومة السابق. وإن الاولوية لائتلافه هو إطلاق سراح سلطان هاشم وحسين رشيد ورفاقهم من أزلام الحروب الصدامية الذين أذاقوا الشعب العراقي الويل والثبور وعظائم الأمور في حروبهم المهلكة . ثم قال:
إن معظم المحكومين القابعين في السجون اليوم قد انتزعت إعترافاتهم بالقوة ويجب إطلاق سراحهم . والعفو الذي تصدره دول العالم هو عفو عن المحكومين وليس على الأبرياء .) أي إن حيدر الملا ومن على شاكلته لايقرون بوجود إرهابيين في العراق . وإن هذه الدماء الغزيرة التي سالت على بطاح العراق لأكثر من عشر سنوات يجب تناسيها إكراما للمصالحة الوطنية .! ثم تلا ذلك الخطاب الإستعراضي العنيف والحاد مجموعة من الإتصالات أجرتها الفضائية المذكورة لأشخاص معروفين بطائفيتهم وصراخهم في الفضائيات حيث أبدوا تأييدهم المطلق ل( منقذ ) السنة الجديد حيدر الملا. وإنهم سيزلزلون الأرض تحت كل من يفرط ب (حقوق السنة ) ولم يبق إلا إذاعة أغنية ياحوم اتبع لو جرينه. ولو قال هذا الكلام شيعي لحدث ماحدث .
إن كل الدلائل تشير من خلال هذه المسرحية الكوميدية إن الملا وجماعته قرروا عرقلة تشكيل الحكومة . وبالتالي إبقاء العراق في عنق الزجاجة لينهش جسمه الإرهاب تحت إسم ( ثوار العشائر) و (حقوق المحافظات السنية المنتفضة ) وحرمان العراق من أية مساندة دولية في حربه مع الإرهاب الداعشي ، والإستفادة من الضغط الأمريكي الذي يريد إرضاء السنة بأي ثمن لكي تتشكل حكومة المحاصصةالعرجاء المنتظرة.ومن بعدها الفوضى العارمة التي يحلمون بها والتي ربما ستفرز بطلا آخر مهد له حيدر الملا ليعلن إلبيان رقم واحد من خلال إنقلاب ينتزع حقوق ( أهل السنة ) بقوة السلاح بعدما عجزت كل الوسائل السلمية لتحقيق ذلك.) ثم يتلقى التهاني والتبريكات من فهد وتميم وأوردغان .وتهلل له قناة الجزيرة وصويحباتها.
إن الذي يفكر بهذه العقلية الإستقصائية الطائفية لايمكن أن يكون شريكا حقيقيا في بناء دولة المواطنة بعيدة عن كل نعرة طائفية مدمرة.
أقولها وبكل مرارة إن حيدر الملا ومن معه يضربون على الوتر الطائفي بكل عنف لدغدغة مشاعر الكثيرين من الناس البسطاء في المنطقة الغربية تحت مسمى: (الدفاع عن أهل السنة ) وهم يمهدون بذلك لتقسيم مناطقي طائفي تحت مسمى ( الأقاليم ) الذي هو تقسيم للعراق الذي ستباركه أمريكا التي تبنته على لسان نائب الرئيس جون بايدن. وهؤلاء ليست لهم أية غيرة على مستقبل العراق بقدر مايسعون لتحقيق مصالح شخصية ولو كان دافعها تقسيم العراق. وأكاد أجزم بأنهم بعيدون عن الهم العراقي تماما.
وبحسب تقارير كثيرة ، فان الحياة المخملية التي يعيشها جيدرالملا مع بعض سياسيين عراقيين في عمان وأماكن اخرى، توضّح للجمهور حالة الانفصام التي يعيشونها مع الواقع.
وان هذا الشخص ظل لفترة طويلة، لعبة بيد رجل الاعمال العراقي خميس الخنجر، يحرّكها وقت يشاء مقابل هدايا وأعطيات.
وعُرف‏ ‏‏عن الملا تذبذبه السياسي وانتهازيته التي ينتقدها حتى اعضاء الكتلة السياسية التي ينتمي اليها، ففي نهاية العام 2013، انشق الملا عن جبهة الحوار الوطني بزعامة صالح المطلك وانضم الى قائمة "متحدون" بقيادة رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي، على رغم الحظوة الخاصة التي كان يبديها له المطلك.
يقول الكاتب سعد الحمداني تحت عنوان :
حيدر الملا طريد القضاء وتصريحاته الإستفزازية:
(ومن المستغرب جدا ان نجد اليوم وبعد اكثر من عشر سنوات على خلع وابعاد حزب البعث الشوفيني والمحضور ان هناك من يدافع عنه في خضم العمل السياسي تحت راية الديمقراطية التي يعيشها العراق بنظامه الجديد. والمصيبة ان هذا الدفاع يتمثل في كتل سياسية لديها مقاعد برلمانية لن تتورع في الذهاب بعيدا والايغال في الدفاع عن تلك العصابات البعثية والشرذمة لبقايا البعث والمطالبة برفع الحضر عنهم والدفاع عن مجرميهم القابعين في السجون العراقية والذين ادينوا بجرائم انسانية كبيرة ارتكبوها بحق الشعب العراقي وربما ان هؤلاء نسوا او تناسوا عمدا تلك الجرائم وصاروا يدافعون عن مرتكبيها من البعثيين القذرين ولذلك جعلوا اولى مطالبهم في اوراق التفاوض على الحكومة العراقية المقبلة هو شرط قبيح لا يتسامى الى روح الانسانية في الدفاع عن هؤلاء في وقت ما زال ضجيج وألم ضحايا هؤلاء مرتفعا ولم تندمل جراحهم حتى اليوم .
المصيبة من بين كل ذلك هو خروج طريد القضاء حيدر الملا علينا كل يوم بتصريح استفزازي وكأنه يعيد رسم الصورة لنا في كيفية تعاطيه مع ضحايا هذا الحزب الشوفيني الذي يدافع عن قاتلي الضحايا من البعثيين في تصريحاته في حين انه ليس له علاقة بهذا الموضوع فيما يخص ملف التفاوض بين الكتل لأنه لم يكن مرشحا للانتخابات وليس بنائب في البرلمان العراقي كما لا يحق له التفاوض لسبب مهم جدا وهو انه طريد للقضاء العراقي وعليه الكثير من الملفات والتهم التي حكم عليه في قسم منها ولا زال البعض الاخر الى اليوم لم يحسم فيه الملف الجنائي بحقه ولا اعلم كيف يمكن للسيد صالح المطلك ان يدفع باتجاه تأزيم الامور من خلال هذا الرجل الذي يجب ان يكون مصيره اليوم في السجن وتنفيذ الحكم القضائي بحقه لا أن يخرج علينا كل يوم بشكل استفزازي لنا نحن ضحايا البعث المقبور ليدافع عنهم في المحافل السياسية ويطلق تصريحاته ربما من عمان التي ينعم فيها بين احضان احباءه من البعثيين الذين وفروا له كل الامكانات الترفيهية والاقامة وغيرها ليدافع عنهم بعنوان السياسي الشيعي الذي يدافع عن البعث لتكون فكرة مقبولة ورائجة يقبل بها البعض ولكن لا تنطلي علينا فالبعثي عندنا قذر ومجرم وسافك للدماء من أي ملة او مذهب او قومية كان. لذلك فان طريد القضاء لابد ان يلجم عن تلك التصريحات ليكون الطريق سالكا لتشكيل الحكومة وعدم خلط الاوراق .
http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=167108#ixzz3CY8CmBSi
للإطلاع من هو حيدر الملا: http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=67470
إن الصوت الطائفي مرفوض من قبل كل عراقي شريف شرب من ماء دجلة والفرات . ولا يمكن أن يبنى العراق . وتعيش فيه جميع القوميات والأديان بسلام ووئام مادامت ترتفع في ساحاته هذه الأصوات الطائفية المنكرة التي لم تجلب للعراق إلا المآسي والكوارث المتلاجقة.
جعفر المهاجر / السويد.
7/8/2014



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الداعشية ، والإزدواجية الأمريكية الغربية.
- تلعفر ذبيحةُ العصر
- العراق يحترق ، والشروطُ التعجيزية تنطلق.
- ربيعُ الدم الداعشي ، وأذرعُهُ الإعلامية .
- ولا غوث سوى حضن العراق
- الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية
- عيد المسلمين ، وترف الحاكمين ، وجرائم الصهاينة والداعشيين.
- الطائفية عار يلاحق أربابها.
- لَنْ يُطفِئوا نورَكَ ياسيدَ الفُراتين
- أين حكام المسلمين ووعاظهم من قيم رمضان.؟
- هل من صحوة ضمير أيها الساده.؟
- عند الإمتحان يُكرمُ المرءُ أو يُهان.
- بهمة ويقظة الشعب العراقي تُقبر مخططات الأعداء.
- دمشق الهوية والجرح.
- الجربا يستجدي أسياده لقتل شعبه.
- آمال المواطن العراقي بعد انتصار الإصبع البنفسجي.
- الطفل اليتيم وجع البشرية على الأرض
- أين تكمن الحقيقه
- سلاما نخيلات العراق الشامخات


المزيد.....




- الانتخابات الأمريكية.. هذا ما وجده آخر استطلاع رأي حول هاريس ...
- عاصفة متوقعة في البحر الكاريبي قد تتحول إلى إعصار وتضرب كوبا ...
- الحب أعمى حبيبي: ماذا يقول علم النفس؟
- حرس الحدود الإيراني يضبط كمية من السلاح والمخدرات في الحدود ...
- إعلام: العثور على صاروخ مجهز للإطلاق على بعد 10 كيلومترات من ...
- حكومة غزة: المجازر والإبادة الجماعية تتم بدعم غربي وتقاعس عر ...
- بوتين: سنواجه تحديات اليوم ونحدد مستقبلنا بأنفسنا
- -القسام- تستهدف 4 جنود إسرائيليين ودبابة بعبوة شديدة الانفجا ...
- ماسك يهاجم الديمقراطيين: سيلجأون إلى أي كذبة
- ناشطة سويدية تشارك في مسيرة حاشدة في تبليسي ضد نتائج الانتخا ...


المزيد.....

- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الإنقلابات والحروب لن تغادر عقولهم المريضة