أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - محسين الشهباني - آليات الاعلام في التحريض و بناء التنظيم الثوري















المزيد.....

آليات الاعلام في التحريض و بناء التنظيم الثوري


محسين الشهباني

الحوار المتمدن-العدد: 4566 - 2014 / 9 / 6 - 20:03
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


آليات الاعلام في التحريض و بناء التنظيم الثوري

يبدأ الماركسية الثورية في اغلب الأحيان كأقلية تحاول نشر أفكارها التي تبدوا جديدة عن العالم. ويستغرق هذا العمل فترة طويلة ، ليس بسبب قوة الانظمة الحاكمة التي تحارب الافكار التحررية ، ولكن أيضا لعدم اهتمام عدد كثير من ابناء الشعب والكادحين بافكارها . اذ لا يوجد أي ارتباط او انغراس وسط الجماهير الشعبية والوصول الى اكبر عدد ممكن منها ، إذ يهيمن النظام أيديولوجيا بترسانة من الاليات التواصل والوسائل الاعلامية وتسخير مجموعة من المؤسسات تمارس الديماغوجية بشكل يومي وباستمرار دون كلل وتؤثر سلبا في افكار عامة الشعب تكرس مجموعة من الافكار التجهيل والاستلاب تسمى الافكار السائدة في المجتمع ومن هنا ياتي دور الثروريون الذين ينشدون التغيير الجذري .
لن يبدأ الماركسية الثورية في ربح رهان التغير عبر معركة الأفكار ، إلا إذا وجدوا طرق للتواصل مع الجماهير الشعبية والكادحين الذين لا يمتلكون ادنى تمرس سياسي او وعي بقضاياهم وموقعهم الطبقي وما يحيط بهم . وهنا تكمن مهمتهم في التنوير والتوضيح لايصال الرؤى الثورية للعالم بصورة أفضل من الافكار السائدة.
ومع ذلك لن يكون هم الماركسية الثورية الاول فقط استقطاب الناس إلى الأفكار الجديدة. بل عليهم أيضا جذبهم إلى التحرك على أساس تلك الأفكار تصبح بعد ذلك قناعات وليس مجرد تعاطف سطحي كما يجب على أي تيار ثوري الوسائل الملائمة للربط بين المبادئ النظرية والخبرات والواقع مع نهجه للتشخيص الواقع مقارنة مع ما يمتلكه من بوصلة نظرية من اجل ضمان النجاح وحتى تقترن النظرية بالتطبيق في خط متوازي دون افراط او تفريط لتحليل ملموس للواقع الملموس
وهنا يكمن دور الجريدة لأنها آلية لخلق العلاقات، وسد الفجوة بين النظرية والتطبيق وكسب تأييد الجماهير الشعبية للثورة.و القطع مع الأفكار العامة التي نشأت عليها لتنويرها كما أن الماركسية الثورية اتخدت من الصحافة طريقا لتثقيف البروليتاريا ، وصبغتها بطابع خاص ينسجم مع مضمون هدفها السياسي والتنظيمي، وتميزت بذلك عن نظيراتها من الصحافة الصفراء وخلقت مرجعا فكريا وبوصلة للتوجيه والارشاد كما ارتبطت بالعملية السياسية لبناء الأحزاب الماركسية الثورية.
يتردد إلى ذهننا مجموعة من الاأسماء المربوطة عادة بالجرائد التي كانوا يصدرونها والتي احدثت تغيرات جذرية في عدة مجتمعات وساهمت بشكل كبير في الثورات بغض النظر عن توجهاتهم ومواقفهم:
-;- ماركس مع جريدة “نوي رينيشه زيتونج” أو الجريدة الرينانية الجديدة،
-;- ولينين مع “ايسكرا” أو الشرارة، و”برافدا” أو الحقيقة،
-;- وغرامشي مع “اوردين نوفو” أو النظام الجديد،
-;- وجيمس كونولي مع “ذي وركرز ريبابلك” أو سلطة العمال،
-;- وتروتسكي مع “ناشا سلوفو” أو لدينا كلمة،
-;- وروزا لوكسمبرح مع “روته فانه” او العلم الأحمر.

وما يهمنا هنا هو مسار فلاديمير لينين في هذا المجال اذ وضع مهمة تأسيس صحيفة ثورية مركزية على رأس جدول أعمال الاشتراكيين الديمقراطيين الروس في مطلع القرن العشرين. وخاض نضالاً شديدًا ضد التحريفية والاصلاحية و الحركات العفوية المعارضين لمشروعه. وكما هو معروف أن السياق السياسي والطبقي الذي بدا فيه لينين كان نتاج لوعي متقدم في تلك المرحلة التاريخية امام تكاثر الحركات الفكرية ووجود آلاف من الكوادر التي كانت ضد المشروع بوعي او بدون وعي ، مفتتة ومتشرذمة عفوية تجربا نية
لينين (رسالة إلى رفيق حول مهامنا التنظيمية) 1902
أن القائد العملي المباشر للحركة لا يمكن ان يكون الا مجموعة مركزية خاصة (ولنطلق عليها اتفاقا اسم اللجنة المركزية، مثلا). هذه المجموعة هي التي تديم الصلات المباشرة بكافة اللجان وتضم أفضل القوى الثورية بين الاشتراكيين الديمقراطيين الروس وتقوم بإدارة كافة الشؤون العامة للحزب مثل توزيع الأدبيات وإصدار البيانات وتوزيع القوى وتنسيب الأفراد والجماعات للقيام بالمهمات الخاصة والإعداد للمظاهرات والانتفاضة على نطاق روسيا كلها، الخ. ولما كان من الضروري الحفاظ على أقصى قدر من سرية التنظيم وتأمين الاستمرارية للحركة، لهذا يمكن لحزبنا ويجب عليه أن يمتلك مركزين قياديين هما ص.م(الصحيفة المركزية) و ل. م(اللجنة المركزية)، تقع على الأول مسؤولية القيادة الإيديولوجية وعلى الثاني مسؤولية القيادة المباشرة والعملية. من الضروري تأمين وحدة العمل والتعاضد المطلوب بين هاتين المجموعتين لا من خلال برنامج واحد للحزب وحسب وإنما من خلال تركيب كلا المجموعتين أيضا (إذ أن المجموعتين ص.م و ل.م يجب أن تتألفا من أشخاص ينسجمون فيما بينهم انسجاما كليا) وعقد كونفرنس مشترك بصورة دورية ومنتظمة. في تلك الحالة فقط يمكن أن تكون الصحيفة المركزية، من جهة، بعيدة عن متناول الشرطة الروسية ويضمن لها الثبات والاستمرارية، في نفس الوقت الذي تكون فيه اللجنة المركزية منسجمة مع الصحيفة المركزية بخصوص جميع القضايا الأساسية وتتمتع بصلاحية كافية لتتولى أمر العناية بكافة الجوانب العملية من الحركة بصورة مباشرة.
ربط لينين بين ضرورة أن يكون للصحيفة اتجاه موحد ومستقل وبين مهمة توحيد المواقف المختلفة للاشتراكيين. وذلك بأن تحافظ الصحيفة على استقلالية ووحدة مواقفها وبين أن تسمح على صفحاتها بالمساجلات بين الرفاق. وبعد سطور قليلة كتب (.. أننا لا ننكر وجود الاختلافات، ولن نحاول إخفاءها أو طمسها بل على العكس من ذلك نريد لمطبوعاتنا أن تصبح منبرًا لمناقشة كل القضايا من قبل جميع الاشتراكيين الروس على اختلاف وألوان آرائهم. أننا لا نرفض المساجلات بين الرفاق، بل نحن على العكس من ذلك، مستعدون لأن نخصص لهم مجالاً واسعًا على أعمدة صحفنا...)
ينبغي أن لا تكون هناك إلا لجنة واحدة لحزب العمال الاشتراكي الديمقراطي الروسي ومن الواجب أن تتألف هذه اللجنة من اشتراكيين ديمقراطيين يمتلكون قناعة تامة ويكرسون أنفسهم تكريسا تاما إلى النشاطات الاشتراكية الديمقراطية. علينا أن نقوم بسعي خاص من أجل توفير أكبر عدد ممكن من العمال الذين يملكون وعيا طبقيا مكتملا ويعملون كثوريين محترفين وأعضاء في اللجنة
ولكي نأخذ زمام القيادة في كافة الشؤون التي تجري داخل أوساط العمال، يجب أن نكون قادرين على الوصول إلى جميع الأحياء وان نعرف أكبر عدد من العمال وأن تكون تحت تصرفنا مختلف سبل الاتصال، الخ.الخ. لهذا السبب ينبغي أن تنضم اللجنة، قدر الإمكان بين صفوفها كافة القادة الرئيسيين في حركة الطبقة العاملة من بين العمال أنفسهم. وعليها أن توجه كافة جوانب الحركة المحلية وتتولى أمر العناية بكافة المؤسسات والقوى والموارد المحلية التي تحت تصرف الحزب

وأشار في مقالته بما نبدأ، وكراسه؛ ما العمل: “دون إشارة إلى حقيقة أن أكثر من نصفه كان مكرسا للإلحاح على قضية الجريدة الثورية!
ويسهل هذا عندما يمضي نضال الطبقة المضطهدة من مرحلة قوية إلى أقوى منها، وعندما يلهم كل نصر بمزيد من الانتصارات. في مثل تلك الأحوال، يحدث تطور عفوي كبير في االطرق الجديدة لرؤية العالم. ويمكن للجريدة الثورية التعبير عن مبادئها عبر الكلمات والصور المستخدمة من المنتمين إلى الطبقة المضطهدة أنفسهم. ثم تصبح هناك حاجة إلى عملية استخلاص، لفصلها عن الأفكار القديمة التي مازالت مختلطة بوعي معظم الناس فعليا. ولا تكون عملية الاستخلاص شديدة الصعوبة.
ويضيف هنا (.. أن للاشتراكية الديمقراطية الروسية الحق في أن تعتقد بأنها قد قدمت الحلول النظرية لهذه المسائل، أما الرجوع لها تارة أخرى فأنه يعني تكرار لما سبق قوله في مقالة “برنامجنا”: فالمسألة المطروحة الآن هي وضع الحل العملي لهذه القضايا. إلا أنه ليس حلاً يمكن لشخص واحد أو مجموعة واحدة أن تقوم به، بل حلاً لن يستطيع تأمينه إلا النشاط المنظم للاشتراكية – الديمقراطية بمجموعها. ونعتقد أن أكثر المهمات إلحاحًا في اللحظة الراهنة يتلخص في تنفيذ حل هذه المسائل، ولهذا الغرض، ينبغي أن يكون هدفنا الفوري إنشاء صحيفة للحزب تظهر بانتظام وترتبط بصلات وثيقة بكل المجموعات المحلية..).
وفي موضع تالي في البيان كتب في سياق تحديده لمهام المجلة (.. واحدة من المهام الأساسية تلك هي تحليل هذه الحركة العفوية – بين جماهير العمال وبين الانتلجينسيا على حد سواء – وعلينا أن نحاول فهم الحركة الاجتماعية للمثقفين تلك الحركة التي ميزت أواخر التسعينات في روسيا وضمت تيارات مختلفة وأحيانًا متعارضة. علينا أن ندرس بعناية أشكال وظروف يقظة العمال والنضالات المحتدمة الآن لكي نتمكن من توحيد حركة الطبقة العاملة والنضالات المحتدمة الآن لكي نتمكن من توحيد حركة الطبقة العاملة الروسية مع الاشتراكية الماركسية التي بدأت تضرب جذورها في الأرض الروسية، في كل واحد متكامل لكي يكون بمقدورنا ربط الحركة الثورية الروسية بالنهوض الجماهيري العفوي للجماهير الشعبية. وعندما يتحقق هذا الارتباط وحسب يمكن تأسيس حزب الطبقة العاملة الاشتراكي الديمقراطي في روسيا، لأن الاشتراكية الديمقراطية لا تقوم لمجرد خدمة حركة الطبقة العاملة العفوية مثلما يميل إلى الاعتقاد بعض “عمالنا العمليين” اليوم أحيانًا – بل دمج الاشراكية بحركة الطبقة العاملة وهذا الدمج وحده هو الذي سيمكن البروليتاريا الروسية من تحقيق مهمتها السياسية العاجلة – تحرير روسيا من الاستبداد والأوتوقراطية...)
كانت المهام الأساسية للإيسكرا في رأيه وقتها، هي تحليل الحركة العفوية، وفهم الحركات الاجتماعية للمثقفين، ودراسة الأشكال التي تتخذها النضالات العمالية المحتدمة في ذلك الوقت، وهذا كله بهدف أداء المهمة الثورية الرئيسية أي دمج الاشتراكية بحركة الطبقة العاملة
جانب آخر للإيسكرا، أكد لينين على أهميته وضرورته في البيان التأسيسي، وهو أن على الإيسكرا أن تكون ذات اتجاه مستقل وموحد ومحدد تمامًا في جميع القضايا، وألا تتحول إلى خليط من الآراء المتضاربة (.. وهنا تبرز بالطبع، هذه المسألة: إذا كانت المطبوعات المقترحة تستخدم أهداف توحيد كل الاشتراكيين الديمقراطيين الروس وتدمجهم في حزب واحد، فلا بد لها أن تعكس كل ألوان الرأي، كل الخصائص المحلية المحدودة، وكل الطرائق – العملية على اختلافها. ولكن كيف نستطيع الجمع بين وجهات النظر المختلفة والحفاظ على سياسة تحرير منسجمة لهذه المطبوعات؟ أتكون هذه المطبوعات مجرد خليط من وجهات نظر متضاربة؟ أم ينبغي أن يكون لها اتجاه مستقل ومحدد تمامًا؟ أننا نتمسك بالرأي الثاني، ونأمل أن تبرهن الصحيفة ذات الاتجاه المحدد على أنها ملائمة تمامًا لغرض التعبير عن مختلف وجهات النظر وللنقاش الرفاقي بين المساهمين فيها...)
وفي البيان التوضيحي لهيئة تحرير الإيسكرا الذي صدر ككراس مستقل عام 1901 أكد لينين على أهمية أن تناقش المجلة جميع القضايا من وجهة نظر مستقلة وموحدة وأن تضع حدود فاصلة ومميزة لمواقفها. وذلك لكي تكون قادرة على النضال ضد التشوش السائد، وتوحيد مواقف الاشتراكيين. إلا أن عليها أن تخصص مساحة للمساجلات، على أساس كونها مساجلات وليست كمواقف للمجلة. (.. وكما سبق وقلنا، فإن الوحدة الأيديولوجية للاشتراكيين الديمقراطيين الروس مازالت بانتظار خلقها وفي سبيل ذلك فإن من الضروري في تقديرنا الشروع بنقاش مفتوح وشامل للقضايا الجوهرية المتعلقة بالمبادئ والتكتيكات التي يطرحها اقتصاديو ونقاد اليوم البيرنشتانيون ولا بد لنا، قبل أن يكون بوسعنا أن نتوحد ومن أجل أن نكون قادرين على التوحيد، أن نضع حدود ثابتة وفاصلة متميزة. وإلا فإن وحدتنا ستكون وحدة موهومة تمامًا وستخفي البلبلة السائدة وتعرقل عملية اجتثاثها من جذورها. من الواضح أننا لا ننوي تحويل مطبوعاتنا إلى مجرد مستودع للآراء المتضاربة. بل على العكس، أننا عازمون على أن نوجهها بروح الاتجاه المحدد بوضوح تام.. ورغم أننا سنناقش جميع المسائل من وجهة نظرنا الواضحة إلا أننا سنخصص مساحة كافية في صحافتنا للمساجلات التي تدور بين رفاقنا..).
ولكن مجرد إصدار جريدة ليس كافيا في حد ذاته لسد الفجوة بين المبادئ والممارسة بشكل صحيح. بل لابد أن تخلق الجريدة علاقات صحيحة بين المبادئ والخبرات والتكتيكات الخاصة باللحظة. وهو الأمر الذي يتغير بشدة مع صعود وهبوط النضال.
بقلم : محسين الشهباني



#محسين_الشهباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهاجس الجنسي والهاجس الفكري بالعالم الافتراضي فيس بوك
- مصطفى مزياني من الاعتقال السياسي الى الاستشهاد وانكشاف المؤا ...
- رفيقتي... بلقيس مرة اخرى
- الوطن يا سيدتي
- فرقعات عبد الله الحريف الإعلامية وتأكيده -العداء للماركسية ا ...
- يستحم الاوباش من الماضي
- دم البكارة ينزف ثورة
- تذكر يارفيقي عندما يتم اعتقالي
- من اجل فضح التحريفية الانتهازية واساليبها لتشويه مناضلي الخط ...
- إياكم والتنازل النظري فاللاموقف هو موقف في نهاية المطاف ...
- ماض بدون مقدمات


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - محسين الشهباني - آليات الاعلام في التحريض و بناء التنظيم الثوري