أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية ... (4)















المزيد.....

نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية ... (4)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4561 - 2014 / 9 / 1 - 18:43
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حظيت أفكار اليسار الشيوعي في الدول الغربية بقبول واسع في أوساط المثقفين قبل ثورة أكتوبر 1917 وزاد اتساعا بعدها وما يزال يحظى بقبول لكنه محدود جدا بمؤازريه مقارنة بما بلغه من ازدهار في أوج صعوده في النصف الأول من القرن العشرين. وكانت جل حملته الفكرية قد تمحورت حول سياسات السلطة الاشتراكية في روسيا منذ بعد عام 1917 معلنا بأن ما كان يجري في روسيا تحت عنوان الاشتراكية ليس الا شكلا آخر للرأسمالية وأن العمال الروس ما يزالون يعيشون من بيع قوة عملهم ولم يسيطروا على وسائل الانتاج. وأكثر من هذا فان الجهاز الاداري للدولة البولشفية السابقة اتخذ صفة النظام الشمولي ، حيث القمع لكل شكل من أشكال المعارضة وكل ما يهدد سلطتهم ومثل هذه التصرفات بدأت في عهد لينين واستمرت بعده. وكان الاستاذ الجامعي بول ماتيك وهو قائد ومنظر يساري شيوعي قد قال في معرض وصفه للنظام الاشتراكي : " أن السلطة البولشفية لم تبني الاشتراكية فالسيطرة على وسائل الانتاج وتحويل الملكية الخاصة إلى ملكية الدولة والتوجيه المركزي للانتاج والتوزيع تبقي علاقة رأس المال بالعمل على ما كانت عليه علاقة المستغلين بالمستغلين ( بفتح حرف غ) كعلاقة السادة بالعبيد. مثل هذه العلاقة من وجهة نظره " تقود إلى مرحلة رأسمالية أكثر تقدما ، حيث يصبح رأس المال بصورة مباشرة الملكية الخاصة الجماعية للطبقة السائدة المهيمنة سياسيا." (4)

لكن الطبقة العاملة التي حلت محل البرجوازية في ادارة الدولة الاشتراكية بعد سيطرتها على وسائل الانتاج المملوكة للرأسماليين الروس والأجانب لم تستحوذ على فائض القيمة لمصلحتها كما كانت تفعل الطبقة الرأسمالية ، بل أعادت توزيعه لمصلحة الشعب كله بما يكفل تحسين نوعية حياته ومواصلة تنمية قدراته عبر الاستثمارات الجديدة في الموارد الاقتصادية المتاحة. وكان اقتصاديون غربيون مستقلون قد أثبتوا أن الأداء الأقتصادي للدولة الاشتراكية تقدم بأشواط عن الفترة ما قبل الاشتراكية وان مستوى معيشة الطبقة العاملة وبقية أفراد الشعب قد تحسنت كثيرا بعد الثورة. ومن بين الاقتصاديين الذين عبروا عن تلك الآراء هم البروفيسور شارل بتلهايم وجيرالد ماير وروبرت بولدوين وكثيرون غيرهم ، وكلهم اساتذة جامعات وقد ضمنوا تلك الانجازات في محاضراتهم التدريسية. لكن اليسار استمر يردد الموقف الخاطئ بأن الملكية العامة لوسائل الانتاج التي استحدثت بعد ثورة أكتوبر عام 1917 ماهي الا رأسمالية دولة ، وقد دخل هذا الادعاء الغريب في ثقافة ووعي أنصار اليسار الشيوعي المجالسي والأنارخي حتى يومنا هذا.

اليسار الشيوعي ناقض ذاته برأيه هذا ففي أي دولة اشتراكية تقودها الطبقة العاملة في الدول الغربية المتقدمة مثل ألمانيا ستزيح الطبقة البرجوازية السائدة وتقيم سلطتها هي وستؤول لها وسائل الانتاج والانتاج الذي سيوزع باشرافها ولمصلحة الشعب كله. فلا امتيازات ولا حصص تضمن الطبقة العاملة الحصول عليها ثمنا أو مكافأة لدورها بالاستيلاء على السلطة البرجوازية. وهذا بالفعل ما قامت به السلطة البلشفية في ظرف أقل من عامين وأن ذلك كان سيتطلب اجراءات ادارية وقانونية ومالية واقتصادية كثيرة ومعقدة لا تظهر نتائجها ومنافعها بين يوم وليلة ، بل ستحتاج إلى وقت والى جهود شاقة. انما الخطوة الأهم هي أن النظام الرأسمالي قد تمت الاطاحة به وأزيحت البرجوازية عن السلطة وعلى الحزب والطبقة العاملة وكل حلفائها مواصلة العمل لانجاز المهام الأخرى التي ستتلو ذلك الفعل الثوري والشروع ببناء الاشتراكية.

الاجراءات التي ينبغي القيام بها لاقامة الاشتراكية لا يمكن تطبيقها دفعة واحدة ، وكما يقول فريدريك أنجلس ، " ان كل إجراء يقود حتما إلى تطبيق الإجراء الموالي. إذ يكفي أن يقع المساس بصفة جذرية بالملكية الخاصة حتى تجد الطبقة العاملة نفسها مدفوعة إلى المضي قدما و إلى تعزيز مركزة الرساميل والصناعة والفلاحة والنقل والمبادلات بين أيدي الدولة ".(5)

لقد أدرك لينين أمام تفاقم العزلة التي حاول اليسار الشيوعي والدول الرأسمالية الحاقها بالدولة الفتية ضرورة حشد الرأي العام الشيوعي والتقدمي العالمي لمساندة والدفاع عن الاشتراكية ونظامها. وانطلاقا من ذلك شعر بأهمية عقد اجتماع تدعى له الأحزاب اليسارية والشيوعية من مختلف البلدان لمناقشة تأسيس الأممية الثالثة. وقد شكلت لهذا الغرض لجنة تحضيرية من عدد من الأحزاب الشيوعية ، استهلت عملها باصدار دعوة وجهتها الى كافة الاحزاب الشيوعية والأجنحة اليسارية في الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية تدعوها لحضورالمؤتمر الأممي. وقد ضمت اللجنة ممثلي مكتب الشئون الخارجية للحزب الشيوعي الروسي ، وحزب العمال البولندي ، والشيوعي الهنغاري ، والشيوعي الألماني/ النمساوي ، والشيوعي في لاتفيا ، والشيوعي الفنلندي ، والحزب الاشتراكي الديمقراطي للبلقان والحزب الشيوعي الأمريكي.

وفي 2 مارس 1919 افتتح المؤتمر الأول للأممية الثالثة بحضور اثنان وخمسون وفدا حزبيا من غالبية الأحزاب الشيوعية في العالم. وقد تعهد المؤتمرون بالعمل للاطاحة بالنظام الرأسمالي واقامة النظام الاشتراكي وتعزيز نضال الطبقة العاملة ضد السلطة البرجوازية في بلدانهم. (6)

لقد أصيب اليسار الشيوعي في الغرب بالصدمة نتيجة ذلك الانجاز المهم باقامة الاممية الثالثة والمشاركة الواسعة للاحزاب الشيوعية والعمالية في مؤتمرها الأول . وعلى إثر الاعلان الأممي الصادر من الأممية العالمية الجديدة سارع ممثلو اليسار الى سحب تأييدهم للأممية الثالثة وصعدوا من حدة نقدهم للحكومة البولشفية واعلنوا حربا اعلامية غير مسبوقة عليها. ومما ورد ببيانهم " أن حفنة من ممثلي البرجوازية البولشفيك في روسيا قد قاموا بالثورة ليضعوا أنفسهم كمعوقين لثورة البروليتاريا العالمية ". واعتبر أوتو رول في كلمته في مؤتمر الأممية الثالثة حيث كان مدعوا قبل أن ينسحب من الاجتماع حيث قال : " أن أكثر أو أقل عددا من تمثيل البروليتاريا في الثورة الروسية لم يغير من واقع الطبيعة البرجوازية في بلد هدفه الأول الخروج من الاقطاعية إلى الرأسمالية الصناعية الحديثة. ان النظام في روسيا قد عرف نفسه كنظام برجوازي وأن التأميم الذي شمل الممتلكات الرأسمالية وجعلها ملكية دولة لاعلاقة له بالاشتراكية " (7)

وفي بيان أصدروه بعد انشاء الأممية الثالثة توعدوا بأن الشيوعية المجالسية في أوربا والولايات المتحدة واستراليا ستضع حدودا لتمييز شيوعيتها عن شيوعية البولشفيك في روسيا التي نعتوها بالشيوعية الرسمية. وتلخصت شيوعية اليسار التي أعلنوا عنها في المبادئ الخمسة الآتية : (8)
• أن الرأسمالية في انحسار ولابد من ازاحتها حالا.
• البديل الوحيد للرأسمالية هو ديمقراطية المجالس العمالية المعتمدة على اقتصاد تديره الطبقة العاملة.
• البرجوازية وحلفائها من الاشتراكيين الديمقراطيين تحاولان انقاذ الرأسمالية من نهايتها بواسطة ديمقراطية متكيفة مع الطبقة العاملة.
• لأجل اقامة ديمقراطية المجالس لابد من معارضة الديمقراطية المكيفة الساعية لكبح ديمقراطية المجالس. يعني أنه يجب مقاطعة الانتخابات البرلمانية ومعارضة ومحاربة الاشكال القديمة لاتحادات العمال وهي قيادات تشارك فيها الرأسمالية.
• مجالس السوفييتات ( السوفييتات الروسية – توضيح الكاتب) ليست خيارا بديلا للرأسمالية ، بل شكلا آخر لها.

لقد هيمنت المبادئ الخمسة المذكورة أعلاه خلال التسعة عقود الماضية على نشاطات الشيوعيين اليساريين في أوربا الغربية والولايات المتحدة وأستراليا وفي ألمانيا خاصة ، وقد أثارت جدلا حاميا بينهم أثر كثيرا على وحدة الحركة الشيوعية اليسارية فتصدعت أركانها بعد تصاعد حدة الخلافات في الرأي بينهم. لقد دارت تلك الخلافات بالأساس في الحدود النظرية وحول الموضوعات المحورية مثل الموقف من الحزب الشيوعي في قيادة الطبقة العاملة والمشاركة في البرلمان والنقابات. والغريب في الأمر أن تلك الخلافات لم تنحصر بأتباع اليسار الشيوعي ، بل في أوساط قادته ومنظريه من المفكرين المخضرمين. فقد كشفت الخلافات ما هو أهم كثيرا من مجرد تضارب في الآراء بين منظري الشيوعية المجالسية ، حيث بدا جليا أن الأسس الذي قامت عليها المبادئ الخمسة للشيوعية اليسارية لم تكن صلدة بما يكفي للحفاظ على زخم نشاطها وابقاء قيادتها موحدة.

وكما سبق وبينا بانه لم يكن لليسار الشيوعي عبر تاريخه الطويل الذي استغرق أكثر من قرن من السنين أحزابه الشيوعية التي تعبر عن نهجه وتعمل بتواصل على تحقيق الشيوعية المجالسية. الاستثناء الوحيد هو الحزب الشيوعي العمالي الألماني الذي انشق عن الحزب الشيوعي الأم ما عدا ذلك لم تكن الشيوعية اليسارية أقل أو أكثر من نشاط فكري اعتمد على نشاط ومدى حيوية منظريه ولهذا السبب تخلى عنها جمهورها الذي احتضنها في عشرينيات القرن الماضي. الخطابات الثورية التي ميزت لغة اليسار الشيوعي مع الجماهير العمالية ليست الوسيلة الثورية العملية لاطاحة الطبقة الرأسمالية ووضع الطبقة العاملة مكانها ، وهي ليست كافية أيضا لانتزاع أي من حقوقهم من مستغليهم الرأسماليين وأهم من ذلك القيام بالثورة ضد الرأسمالية واعلان الاشتراكية. فمنذ منتصف الثلاثينيات بدأ العد التنازلي لانحسار حركة الشيوعية اليسارية داخل الحركة الشيوعية والحياة السياسية في الدول الغربية..

بهذا العرض الموجز نكون قد أعطينا فكرة موجزة عن الشيوعية المجالسية التي شاعت في أوربا وأستراليا والولايات المتحدة التي وضعت قدراتها في تضاد واضح مع الاشتراكية ونظامها بعد فترة وجيزة من قيامها. يدعي المفكرون المجالسيون بكونهم جزء من التيار الماركسي ، لكنهم حاولوا اعادة ترجمة الفكر الماركسي بما يتناسب ورفضهم للينينية ومشروعها الاشتراكي ولم يتغير معتقدهم ذاك مع مرور السنين. ومع انهيار التجربة الاشتراكية نهاية ثمانينيات القرن الماضي التي حاربها اليسار الشيوعي دون توقف خلال وجودها لم تتعزز حركته أو تتسع جماهيره كنتيجة لانهيارها ، بل على العكس انحسرت نشاطاته وخفتت أصوات دعاته ومنظريه.

هولندا التي انطلقت منها أولى أصوات اليسار الشيوعي نهاية القرن التاسع عشر تظهر ثانية على المسرح الدولي لتعلن نهاية عهد الشيوعية المجالسية الصاخب ، مكتفية بأصوات متواضعة خفيضة. مصدر تلك الأصوات هي تلك الصادرة من بقايا اليسار التي تنشط تحت ما يسمى بالشيوعية العالمية حيث تقوم بدور المنسق للحوارات التي تعقد بين حين وآخر على غرار ما كان متعارفا عليه نهاية الثلاثينات من القرن الماضي.

وسيكون من المناسب جدا اجراء دراسات لتشخيص أسباب تفكك التيار اليساري الشيوعي المجالسي والانارخي بعد انهيار وتفكك المنظومة الاشتراكية الأوربية بينما كان من المفترض انتعاشه كبديل لاشتراكية البلاشفة التي حاربوها حتى آخر يوم من وجودها. فهل يحق لنا الاستنتاج بعد هذا بأن سياسة مكافحة ومناهضة الشيوعية التي تبنتها الولايات المتحدة مع قيام دولة البلاشفة كانت وراء دعم وتشجيع التيارات المناهضة للدولة السوفيتية والمنظومة الاشتراكية .؟؟
علي الأسدي | يتبع في الجزء الخامس



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية ...(3)
- نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية...( 2)
- نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية...(1)
- حيدر العبادي .. وخطة تقسيم العراق ...؟؟
- ما وراء ... اجبار المالكي على التنحي..؟؟
- من يحرر أهالي الموصل .. من داعش ..؟؟
- شكوى..
- لماذا .. لايثور الاسرائيليون على حكومة نتنياهو ويعزلوها....؟ ...
- تركيا... وصناعة الارهاب الطائفي ...
- حلم .. عند نقطة التفتيش..
- تجاربي ... مع الطائفية ..؟
- ملاحظات حول ... نداء كردستان...،،،
- الحوار المتمدن .. والرأي الآخر..,,,,
- الطموح القومي ... وواقع الحال في المسألة الكردية...،،،،
- داعش... وتفتيت العراق.. ,,,,
- كبح المليشيات الطائفية ... مطلب لا يقبل التأجيل... ,,
- حكومة وحدة وطنية .. بشراكة حقيقية سنية – شيعية...،،،
- هل حقا فرً الجيش العراقي ...هربا من داعش...؟؟
- هل يستتب السلام العالمي .... ؟؟
- زيارة البابا فرانسيس الأول .... لفلسطين المحتلة....؟؟


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - نشأة اليسار ... في الحركة الشيوعية المحلية والعالمية ... (4)