أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حكيم العبادي - مفاهيم ... ( 35 ) ... معضلة حكم العراق ... الجزء الأول ... شركاء في الحماقة















المزيد.....

مفاهيم ... ( 35 ) ... معضلة حكم العراق ... الجزء الأول ... شركاء في الحماقة


حكيم العبادي

الحوار المتمدن-العدد: 4561 - 2014 / 9 / 1 - 12:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الشيعة والرقص بلا قدمين :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا توجد صفة منفردة تتعارض مع نجاح الحاكم في الحكم مثلما يفعل الضعف ... ففد ينجح الحاكم الظالم في الحكم إذا كان قويا ً ، وقد ينجح الحاكم الفاسق في الحكم إذا كان قوياً ، وقد ينجح الحاكم إذا كان قويا ً رغم غبائه ... لكن المستحيل بعينه أن ينجح الحاكم الضعيف !!!! . .. لأن القوة من المستلزمات الرئيسية للحكم الناجح !!!! ... والحاكم الضعيف لا يمكنه في أحسن الأحوال إلا أن يكون مهرجا ً !!! ... وهذا ببساطة شديدة ما فعله الشيعة طيلة الأحد عشر عاماً الماضية !!! .
الإئتلاف في اللغة هو التحالف والإتحاد ... ويعني فيما يعنيه المودة والتحاب ... ولم أرَ في إئتلاف الشيعة شيئاً من ذلك ، فلا تحالف ، ولا تحاب ، ولا رؤية موحدة ، ولا إتفاق !!!! ... و يبدو ما يفعلونه ، للمراقب ، و كأنهم مجبرين عليه ، فقد فرضته عليهم ظروف تهديدهم جميعا ً من قبل الآخر ، بإعتبارهم جميعا ً كعدوٍ مارق ٍ (صفويٍ ) يستحق الذبح !!! .
هذا التوافق الجزئي الهش لا يصلح للحكم ... ولا يمثل أكثر من كيان ٍ متهاوٍ هزيل يصلح لخداع جماهير الخراف التي وثقت بهم ، ولتمربر السرقات ، وتعيين الأحباب والأقارب ، ولتعمير الموائد ، وتنظيم الزيارات ، و للشعارات ، و لإدارة الحسينيات ، لكنه لا يصلح لحكم البلدان !!! .
القوة لا تتحقق بنصف إتحاد ، ولا بنصف ثقة ، ولا بنية غير حسنة تماما ً ... لقد أغلق مظفر النواب باب أنصاف الحلول منذ سبعينات القرن الماضي بتساؤله الشهير : (( نصف لواط يعني ؟؟؟ )) ... وهاهم شيعة العراق يعيدون لنا تجربة النصف إئتلاف !!! .
العراقيون جميعاً ، وانا منهم ، نؤمن تماماً بما قاله مظفر النواب ... فإذا أردتم البقاء في الحكم دون ان تسخر منكم البلاد والعباد ... وإذا أردتم ان يحترمكم الشركاء في الوطن ويهابونكم ... و إذا أردتم أن لا يستهان بدماءكم ... و إذا أردتم ان لا يسقط حيدر العبادي كما سقط غيره فأرقصوا بقدمين متناغمتين !!! ... إن من يدخل الحكم بلا قوة ولا إتحاد حقيقي كالراقص الذي يدخل حلبة الرقص وقد فقد أحد أقدامه !!! ... و أنتم قد فقدتم قدمكم الأخرى بفسادكم غير المسبوق !!! ... وهكذا صرتم بضعفكم وفسادكم كمن يرقص بلا قدمين ... أو بقدمين كسيحتين ، أو بقدمين تتحركان دون إنسجام !!! .
لقد نبهتكم في مقالاتي السابقة إلى أهم أسباب الضعف الشيعي التأريخي ، وهو نظام تعدد المراجع ... وقلت لكم أنه نقلة فكرية جيدة في الفكر الشيعي من الناحية الفقهية ، لكنه ليس كذلك في حالة التصدي للحكم ، أو في حالة الحرب ، حيث يعتبر سببا ً للضعف والتنازع نتيجته الفشل بلا أدنى شك ، ويمكن إعتباره خيانة ً عظمى تبعث على الإستغراب و تثير الريبة والظنون !!!... ولقد أضفتم إليه بفسادكم عاملا ً مهما ً آخر أسقطكم تماما ً بعين خصومكم ... فأخرجوا من الحكم لتحافظوا على ما تبقى من هيبة الوطن ... و على ما تبقى من خرافكم التي صارت تذبح بالألوف إستهانة ً بكم ، وإنتقاما ً منكم ، وضحكاً على ذقونكم !!! .
أتفهم تماما ً دوافع أن يكون الحاكم ظالما ً ، و أتفهم تماما ً لماذا يكون الحاكم فاسدا ً ، كما أتفهم أيضا ً كيف يكون الحاكم غبياً ... لكنني لا أتفهم أبدا ً كيف يمكن أن يقبل الحاكم أن يكون ضعيفا ً !!!!!!! ... فهذا يتناقض مع مفهوم الحكم وغايته وشروطه ... وعلى الحاكم الذي تفرض عليه الظروف أن يكون ضعيفا ً أن يتنازل عن الحكم لكي لا يسيء لبلده ولا يسيء لشخصه فيصبح أراجوزا ً مثيرا ً للشفقة !!! .
إن من يعتقد أن المحاصصة هي سبب ضعف الحكومة واهمٌ كبير ، فسببا الضعف الرئيسي هما نظام تعدد المراجع و الفساد .
لو كان الحاكم قوياً ونزيها ً لما تجرأ عليه خصومه ، فالخصوم ، مهما تخلفوا ، يحترمون القوي النزيه ويخشونه !!! ... والمثل الشعبي العراقي يقول (( إمام الما يشور محد يزوره )) !!! .
نعم : لقد سقط الحكم عمليا ً منذ الإنقسام الأول ، ومنذ الفساد الأول !!! .
قدما الحاكم هما القوة والنزاهة ، ومن الغباء أن يحاول الرقص بدونهما !!! .
أدعوكم في هذا المقال لإعتبار نظام تعدد المراجع نظاما ً يدعو رجال الدين للترفع عن الإنخراط في شؤون الحكم لما له من آثار سيئة على قوة الحكومة !!! .
كما أدعوكم الى تسليم الحكومة للتكنوقراط ... و مساعدة حيدر العبادي في هذا الطريق ، فأنا ناصح لكم لو تعلمون !!! .
إن محاولة تشكيل الحكومة بإملائاتكم ، وبإتفاقاتكم ، وبتنازلاتكم ، و بتمزقاتكم ، وبعقليتكم نفسها التي أوصلتنا لما نحن فيه ، ستسقط معها أي حكومة قادمة ، وسيفشل حيدر كما فشل غيره ، و سيحتار عاقلكم أي إصبع سيعض ندما ً في المستقبل ، لأنه سيفقد حتى أصابعه !!! .

قيادات السنة والأكراد والسقوط الأخلاقي المريع :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يجب التمييز بين أبناء العراق من السنة والأكراد المعتدلين ممن لا ناقة لهم بما يجري ولا جمل ، والذين يشكلون 95% من المكون السني والكردي ، هؤلاء هم ضحايا لما يدور في العراق كأخوتهم الشيعة تماما ً ... وبين زعماء العصابات السنية من السياسيين ، والزعامة الكردية التقليدية ، اللتان تشاركان في الحكم ، وفي البرلمان ، وفي الفساد ، وفي إحتضان داعش ، وفي تغذية الإرهاب ، وفي التواطؤ والتخابر والتنسيق مع قطر وتركيا والسعودية وإسرائيل لتدمير العراق ... هؤلاء لا يقلون حمقاً ولا إجراماً عن الحكام الفاسدين من المكون الشيعي ، و إستمرار الوضع القائم ينفعهم جميعا ً ... فالإستقرار ، والأمان ، والتعايش بين الناس ، والحكومة القوية ، سينهي أدوار هؤلاء الفاسدين جميعاً ، وسيسقطهم تلقائيا ً.
ما جرى في سقوط الموصل من تهجير للمسيحيين ، و للأيزيديين، وللشبك ، وما جرى في معسكر سبايكر من مجزرة أخلاقية وإنسانية تأنف منها ، وتتحاشاها البهائم ... جرائم وطنية وأخلاقية و إنسانية كبيرة ، و بمقاييس لا تقبل التسامح ... ولا تقبل المصالحة ... ولا تقبل المساومة ... ولا تقبل العبارات الجوفاء من وزن (عفا الله عما سلف ) ... فالله يستطيع العفو عن الذنوب التي تتجاوز توصياته ونواهيه تحديدا ً ، لكنه لا يعفو عما يلحق الناس من ظلم ، وذبح ، وتهجير ، و ترهيب ، و إنتهاك للاعراض ، و إساءة ، وإغتصاب !!! .
على العراقيين أن يرفضوا الرب الذي يسامح في جرائم ٍ كهذه ... وأن يكفروا به !!! .
وأن يرفضوا الحكومة التي تساوم في جرائم كهذه ويرفضونها !!! .
أنا لا أعرف ربا ً يمتلك صلاحية غفران ما حصل في الموصل من تهجير للمسيحيين والأيزيديين والشبك ، ومن إغتصاب وسبي لنسائهم ، وما حصل من رعب وخوف ودموع وعطش وجوع لأطفالهم !!! .
أنا لا أعرف ربا ً يستطيع الغفران لمن يقتل 1700 شابا ً فقيراً أعزل بسلوك إجرامي تأنف منه الحيوانات ... هذه الآلهة لا أعرفها ... ولا أتشرف بمعرفتها ... ولا أتشرف بمن يساوم مرتكبي هذه الجرائم ، أو يعقد الصفقات مع المؤيدين لها ، أو الساكتين عنها ، أو الشامتين بحصولها .
الشرفاء لا يفعلون إلا الفعال الكريمة مهما تسوء بهم الحال ، ومهما عاكستهم الظروف ... أما العار فله أهله ، وله طالبوه ، وله من تعود فعله من حثالة الناس ... وما حصل في العراق من جرائم في الآونة الأخيرة سيلحق عارها بفاعليها مئات الاجيال ... فالناس لا تنسى !!! .
يجب على شرفاء السنة وعقلائهم أن يدركوا أنهم يستطيعون تعطيل الحكومة عن العمل ... ويستطيعون حرق العراق ... ويستطيعون تدميره ... ويستطيعون تمزيقه ... لكنهم لن يحكموه ثانية لأنهم قلة ... وعليهم أن يبحثوا عن صيغة للتعايش تضمن حق الجميع إذا كانوا أذكياء ... كما ان عليهم ان يدركوا أن القيادات السنية الحالية لا تنفعهم ، ولا تريد لهم الخير ، لأن الخير سيسقط هذه القيادات التي فرضتها الصدفة !!! .
وعلى الزعامات الكردية أن تدرك أن اللعب مع الحكومة المركزية بالطريقة التي كانوا يلعبون بها مع صدام أيام الحرب العراقية الإيرانية لا تنفع ... وقصة جبل ( كردمند ) لن تعود !!!... فلقد تغير كل شيء ... و بإصرارهم على هذا النهج سيدفعون ثمناً غالياً لن يشاركهم في دفعه أحد ... كردستان بحاجة للإنضواء تحت جناح دولة قوية في المنطقة ، والإستقلال ليس لصالحها ... وإن الفكرة الغبية بالتخلي عن سنجار لإقناع أميركا بأنهم بحاجة للسلاح من ناحية ، وإقناع الأيزيديين من غير المستكردين بأن لا غنى لهم عن الكرد و البيشمركة للدفاع عنهم و حمايتهم !!! ، تماماً كفكرة إلاتفاق مع داعش على ترك سهل نينوى والموصل مقابل كركوك ، أساليب صبيانية حمقاء لا تنفع في السياسة على المدى الطويل !!! .
لا أعرف ما يفوق ضعف وفساد الحكام الشيعة في العراق إلا قذارة وخسة وسقوط القيادات السنية والكردية ورغيتها في حرق البلد !!! .
منذ أحد عشر عاما ً و الخناجر التي تُغرّزُ في جسد العراق الجريح تتوالى ، وبترتيب تحاصصي رهيب ... خنجر شيعي متعدد الرؤوس !!! ... و خنجرٌ ثانٍ أكثرُ سماكةً وصدئاً من قيادات السنة !!! ... وثالثٌ ناعم ٌ مسموم من قبل زعامات الكرد !!! .
لكنه العراق العَصيُّ على الموت !!! ... والعصي على الساقطين !!! .
العراقيون يريدون يدا ً حازمة ً قوية ، ولتكن يد الشيطان !!! ... لتنتقم لهم من يده الأخرى التي غرزت أظافرها في قلوب المسيحيين ، و في عيون الأطفال الأيزيديين ، وإقتلعت جذور الصابئة ، و أحرقت قلوب الشبك ، و إغتالت البسمة من على وجوه الأمهات الشيعة اللواتي ثكلن بأبنائهن في معسكر سبايكر ، وقرية بشير ، وشوارع بغداد .
إن الشيعي الذي يعتقد أنه يستطيع ، بهذا التمزق والإنقسام والتشظي ، أن يحكم بلدا ً كالعراق ماهو إلا أحمق ٌ وغبيٌ كبير !!! ... و السني الذي يعتقد أن السياسة ، والمعارضة ، و إنتزاع الحكم تكون بالتعاون مع داعش وقطر ، وبهذه الممارسات الإجرامية ، و اللا اخلاقية والعهر غير المسبوق ليفوقه حمقا ً وغباءا ً !!! ...و الكردي الذي يعتقد انه يستطيع وبهذه الممارسات ، أن يستقل بدولة تحيطها تركيا ، وإيران ، والعراق ، وسوريا ، دون ان يعتمد على إحدى هذه الدول ، أكثرمنهما حمقا ً !!!.

سيوف ومجرمون ووطن :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حين تتعدد السيوف ، ويتكاثر المجرمون ، وتسوء النوايا ...
و حين تقل التروس ، ويقل الخيرون ، ويشيع اليأس ...
وحين يكون الوطن هو الضحية ...
فالويل للأعزل الشريف ...
مسيحيا ً... أيزيديا ً ... مندائيا ً ... شيعيا ً ... سنيا ً ... علمانيا ً ... مثقفاً ... أو حتى شريفا ً فقيراً !!! .
أي صدفة ٍ عاهرة جمعتكم وداعش معا ً على أرض العراق ؟؟؟ .
أي عار نعيشه تحت رحمتكم أيها التافهون ؟؟؟ ... أي عار نعيش ؟؟؟؟؟ .

https://www.facebook.com/hakim.alabadi



#حكيم_العبادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاهيم ... (34 ) ... تشرق الشمس من الشرق لعامة الناس ... أما ...
- مفاهيم .. ( 32 ) ... إياك والاحمق فإنه قد يضرك من حيث يريد ا ...
- مفاهيم ... (31) ... قلوبنا مع داعش وحناجرنا مع المسيح
- مفاهيم ... ( 29 )... الموصل هي العراق
- مفاهيم ... ( 28 ) ... الحجر والجدار أخرجوا مطرودين !!!!
- مفاهيم ( 26 ) ... كيف نشأ الجدل
- هكذا نقرأ ... ( 7 ) ... نتائج الإنتخابت العراقية ... المنتصر ...
- مفاهيم ( 25 ) .... المفارقة .... paradox
- مفاهيم ( 24 ) ... الوصايا الواجبة ، قبل إنتخابات العرب المست ...
- مفاهيم (23 ) ... العراق المختطف وقانون الغاب
- مفاهيم ...(22 ) ... بين الفرد والمفهوم
- مفاهيم ... ( 21 ) أخطاء بخمس نجوم
- مفاهيم (20) ... خدمة علي بن ابي طالب الجهادية
- أنسي الحاج ... ماذا صنعت بنا ؟؟؟ أين َ أخذت الوردة ؟؟؟ (*)
- مفاهيم ( 19 ) النائب العراقي ... تذكر الجهاد ، ونسي الغنائم
- مفاهيم (18) كُن مثل قطرة ماء حين لا تستطيع أن تكون نقيا ً مث ...
- هكذا نقرأ ... ( 6 ) .. جنيف (2) ... العجي الما يعيش ، يبين م ...
- مفاهيم ... (17) ..... الحفر في الوعي العربي نصير شمة مثلا ً ...
- مفاهيم ... ( 10 ) ماذا يجري في العراق ... ( الجزء الثالث ) ا ...
- هكذا نقرأ ... ( 5 ) إبتكار الشطرنج .... مقال إعتراضي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حكيم العبادي - مفاهيم ... ( 35 ) ... معضلة حكم العراق ... الجزء الأول ... شركاء في الحماقة