أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - بن جبار محمد - كلمة في حق الحوار المتمدن














المزيد.....


كلمة في حق الحوار المتمدن


بن جبار محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4551 - 2014 / 8 / 22 - 14:04
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


كلمـة في حق )الحوار المتمدن(
لا أحبذ المنــاسبات و لا الكلمـات التي تلقى في المنـاسبات ، قد نجـد فيها من النفـاق والمصلحيـة و الانتهازية أكثر من الحقيقـة ذاتهـا ، فتضيـع كلمـة الحق في ركــام الكلمــات ، أريد هنــا في هـذه السطـور أن أحتفـل لوحدي دون ترتيبات أو بروتوكولات أو تلبية لدعـوة وجههـا أحدهـم للإلتفاف حول الحوار المتمدن و إعـلاء شأنهـا و توجيـه القـراء لهـا ، حقيقة الأمـر أن الحوار المتمدن ليست بحـاجـة للإشهار أو كلمات مدح للوقـوف على قدميها فهـي جريدة خطت خطــوات عظيمـة في مجال الثقافـة و الفكـر الإنساني لـم تستثن أحدا و لـم تراقب أحدا سـواء كان يساريا أم ماركسيا أم إسلاميا أم طائفيـا أم علمانيا أم بهائيا أم ملحـدا، فهـي الجريدة –البحـر التي تصب فيها روافد و أوديـة من كل الجهــات ، و لم يضق صدرهـا و شملت كل الآراء و التوجهـات و التيارات و الفئـات ، هـذه الجريدة هـي الأم التي يتسع رحابة قلبها لجميع أبنائهـا بدون استثناء ، جريدة تقـاوم التعصب و الفئـويـة و ضيق الرأي أن فتحت يداهـا للجميع و اتسعت للجميـع ، شخصيـا كنت أعـاني من النشـر ، كان رؤسـاء التحرير يطلبون إلا ما يروقهـم منـا ،أو يرجئـون أعمالنـا لأسابيع أو أشهـر حتى تضحى غير مرغـوب فيهـا ! جريدة حوار المتمدن هــي جريدة الفكـر الإنساني و قد اجتمعت فيها كل الأطياف و التيارات و لـم أر شخصيـا أي قمع لعمل تقدمت بـه إلا من باب الجودة و باب صلاحية النشر ، هـذه الجريدة ولـدت كبيرة كبر الإنسانيـة و ستظــل تقـاوم ، تقـاوم التخـلف العربي ، زمن الرداءة العربي ، زمن الخيانـات ، زمن الدواعش ، زمن الإرهـاب ، ستبقـى نجمـة فـوق البلدان العربيـة تضيء العتمــات و تطـرد الظلام و الظلاميـة المعششتان على ربـوع الأرض العربيـة ، لي تجـربـة شخصيـة مع الحوار المتمدن و سأكتب عنهـا لاحقـا ، فقـد جعلتني أفكـر من خلال الكتـابـة و أصـلح رأيي عن طريق ردود القراء و الأصدقـاء ، مرة أخـرى أشكر جريدة الحوار المتمدن و أشكـر أصحــابها ، هـم فعـلا أساتذة الفكــر الحر و لهـم ألف تحيـة من هــذا المنبر لهـذا المنبر




#بن_جبار_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى الثالثة لخراب ليبيا
- من وحي داعش
- إرحموا عقولنا يا دعاة الدين
- الله في ضيافتي
- أزقة الكتابة
- كيس الخيبات (1)
- كلام آخر عن حرية التعبير
- النظرة الإستعلائية
- حرية التعبير بين جواد بوزيان و حمار بوزيد
- أنا و مول النخالة (2)
- هكذا تكلم مول النخالة
- رسالة لا تنطق عن الهوى
- أتركوا الجزائر لشبابها
- بإسم الدين ، لا خير في أمة أخرجت للناس
- وزارة الثقافة الجزائرية و الغزو الوهابي
- ماذا تنتظرون من الجماعات المتأسلمة ؟
- تونس بخلفية سلفية
- بين الولاء و الكفاءة
- صداع إنتخابي
- الهوية كقضية مؤجلة..


المزيد.....




- ماذا قالت أمريكا عن مقتل الجنرال الروسي المسؤول عن-الحماية ا ...
- أول رد فعل لوزارة الدفاع الروسية على مقتل قائد قوات الحماية ...
- مصدران يكشفان لـCNN عن زيارة لمدير CIA إلى قطر بشأن المفاوضا ...
- مباشر: مجلس الأمن يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا بعد ف ...
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - بن جبار محمد - كلمة في حق الحوار المتمدن