|
الفرق بين الدول اليسارية في امريكا اللاتينية وتصريحات اردوغان الاستعراضية الجوفاء في دعم غزة؟
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 4547 - 2014 / 8 / 18 - 17:07
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- الاردن يرسل مساعدات لشنكال مع انه قبل ايام من الابادة النازية عقد فيه مؤتمرا اباديا تحت مسمى دولة اهل السنة في العراق فقط عند العرب يتباهى المجرم بتصريحات في جهة ويكون هو من اقترف الابادة من جهة اخرى ..الاردن من وفر اجتماعا اباديا لمجموعات اهل السنة والابادة النازية للاطفال و العزل ودعوا من محمية السي اي ايه الامريكية التي تسمي نفسها الاردن الى اقامة دولة داعشية اسلامية تسير على شريعة الاله الامريكي وشركاته ارامكو وروكفلر وسنة الرسول الصهيوني النازي في تل ابيب..ملك الاردن ومخابراته وكل من حضر المؤتمر الداعشي لدولة الابادة العرقية لاهل السنة والجماعة الاسلامية الصهيونية هو مجرم ضد الانسانية على ضوء جرائم داعش السعودية في العراق وسورية
- تعليقي على الخبر التالي: الحكومة الفنزويلية تقرر استقبال عدد من الاطفال اليتامى والجرحى والمبتورة أعضاؤهم مع أسرهم الى حين اكتمال إعادة تأهيلهم.
التعليق: الملحدون والشيوعيون يقطعون علاقاتهم مع اسرائيل ويصدرون قوانينا لسحب جنسيات الارجنتين وغيرها لمن يخدم في الجيش النازي الاسرائيلي ويقدمون العون ويقاطعون السلع الاسرائيلية و يستضيفون جرحى المحرقة التي اقامتها اسرائيل النازية في غزة ..وانظمة الاسلام القطري التركي لاتقطع العلاقات ولا تغلق السفارات وطائراتها التجارية التركية لاتتوقف الى مطار تل ابيب رغم توقف الطيران الامريكي والالماني الداعم لاسرائيل وانطمة الاسلام السعودي والاماراتي تمول حرب الابادة الاسرائيلية الهمجية ضد اهل غزة وابادة عائلات عن بكرة ابيها انطمة الاسلام الصهيوني التي لاتلقم عبر اردوغان وتميم شعوبها الا الخراء الاعلامي والتصريحات الجوفاء من اي فعل..فهل صدق الناس اليوم ان هذا وامعتصماه الاسلامي خرافة وان كل تاريخهم كذب وذبح داعشي ام مازالوا يؤمنون بدعايات البترودولار التي تقدم الاسلام كما تقدم الكوكا كولا نفسها رغم انها تسبب السرطان ومادة قلوية لتنظيف المراحيض
Abdulhussain AbdulAmeer Alsuwailman نعم ، ان التاريخ العربي الذي درسناه بالامجاد مجرد تزييف للحقائق ، لقد عرفت هذا فقررت ان اعيد كتابته مرة اخرى في كتابي بغداد من هولاكو الى بوش ، ولما لم يرضَ عنه العرب لم اجد له دار طباعة تطبعه على الورق
Ahmad Saloum انشره على الانترنيت..للاسف توعية الناس العرب تحتاج الى تضحية..والكاتب لانه شريف لن ينال فرنكا على تعبه ..فقط اذا كنت دجالا لال سعود وثاني ونهيان تمول لأنك عدو للعرب وللانسانية..واعتقد انه مال قذر لن يفيد الا الصهاينة
- كان الفرق بين ابن رشد والغزالي هذه المسألة ان لا روحانيات عند ابن رشد بل عقل بينما اعتبر الغزالي بان الايمان - لاحظ هذه الكلمة الدجلية التي يستخدمها فقهاء الصهاينة كالشعراوي والقرضاوي وابن باز بكثرة عجيبة -يمكن ان توصل الشخص الى الله عن طريق الايمان والصوم و العفة ما اليه لترتقي حواسه.؟.بالمناسبة تخيل ان الجنس الذي هو ارقى المشاعر الانسانية يصبح نجاسة وعبودية..وهذا برأيي خبل متعمد ليوظف لمصلحة السلطة فانظر كم تجد في المساجد ولكنها بلاد عربية منتحرة عبودية.. اسلامها لايساوي قشرة بصل بل هو اساس انتحارها وتدمير حتى القليل الذي بنته عبر داعش و النصرة والكر و ال سعود وثاني وفضائياتهم
Oussama Sleiman ولكن الايمان نفسه هو من قهر اسرائيل 2006 واليوم في غزة..سلاح ذو حدين..
Shakar Gany من قهر اسرائيل هو الايمان بالقضيه وليس الايمان المقصود من لصوص الدين
Oussama Sleiman بنفس المنطق يمكن ان اعترض: ايمان القرضاوي وشاكلته ليس الايمان الحقيقي.. لا يجوز ان نسخّر المقاييس حسب الطلب..
Shakar Gany وكذالك القياسات ايظا لايجب ان تكون واحده ....ما يقوله المجانين كما يقوله المبدعين ؟؟؟؟
Ahmad Saloum فيتنام قهرت اقوى قوة جبروتية وعسكرية ومادية في التاريخ البشري وكان يقودها حزب شيوعي اي لم يكن هناك دين او ايمان ويعتبر جنوب لبنان امامها مزحة..هناك عامل موضوعي بان المحتل كلما زاد همجية واستغلالا يزيد الطبقات المقاومة له لان الجميع يصبح متضررا ويزيد من شراسة صاحب الحق والارض المدافع عن حقه..كما قال الجنرال جياب ان المحتل غبي جدا لأنه لايتعلم من تجاربه
- يا صديقي اسامة ما اقوله قاله ماركس ان الدين يمثل عزاء للمظلومين ولكنه ليس حلا و توازناته لاتوفر نفسها كمسكنا الا وقتيا كحقنة الافيون وبوجود الدين بصيغته الوهابية والسلطوية فانه يغيب الوعي الاجتماعي الطبقي ولهذا فان الماورائيات مهدأ موضعي..لايمكن ان اطلب من شخص لايعرف الية دوران الشمس ومكانها بين المجرات بحدودها الدنيا ان لايعبدها فهي مصدر الحياة وهي الحدود التي لاتصلها مداركه لمعرفة كنهها المادي ..ومعارفنا اليوم قاصرة و بالتالي اختراع الاله مازال عزاء ولكنه ليس حلا وليس تفسيرا ماديا للكون ولايقرب الانسان من الوعي بالكون وقوانين المجتمعات..سمعت عن الناس الذين يجدون الطمأنينة بالروحانيات -وكنت احدهم وما اشقاني يومها- ووجدت ما عرفتهم كما قلت اناس بحاجة الى طبيب نفسي وحل اجتماعي لان وسواس قهري يعصرهم او مركبات نفسية بحاجة لطبيب نفسي كي يعرف وظائف كائنات شبحية في عالمه كالملائكة و معجزات الرسل وتواصلها مع قوة خارقة غير محددة الابعاد..واذا توفرت حلول اجتماعية ستجد عقليته تغيرت شيئا فشيئا وكلما تعقدت الحياة كلما احتجنا الى سبل نفسية ومادية اعقد لاشباعها وعند نقصها هنا تصبح المشكلة والثقب الاسود الذي يبتلع طمأنينة الانسان اي السبب في بعد مادي نفسي مفهوم..اما المجتمعات المتخلفة العبودية كالشعوب العربية ستجدها تلصق الله وراء كل شيء..الله هيك بدو.. لاراد لمشيئة الله.. الفقر ابتلاء من الله.. وعلينا بصلاة الاستسقاء فالله غاضب علينا...هنا هذا الوعي هو انتحار جماعي لانه كسول وتبرير عاجز..وقدرية لاتقاوم الية التوسع الهمجي الرأسمالي ممثلة بال سعود ونهيان وثاني واخوانجيتهم وسلفهم الطالح و خرافاتهم .
Oussama Sleiman اثبتت ايران واميركا اللاتينية ان الدين قد يؤدي دوراً تحررياً في استعادة وعي الجماهير المسلوب وتصحيح بوصلته. القرضاوي عميل باسم الدين، ولكن نصر الله مقاوم..
Ahmad Saloum النقاش جيد في هذه المواضيع لأنها حساسة..ايران تمارس مصالح قوميتها الفارسية زليس مصالح مذهبها الشيعي فان كانت شاه ام ملالي فهي تعبر عن قومية كبيرة ولا ترضى بأدوار العمالة لال ثاني و سعود اما دينها ومذهبها فهو ليس اكثر من استخدام لتوسيع مجالها الحيوي..امريكا اللاتينية كانت الاحزاب الشيوعية تقود عملية التحرر والتنمية فرافقها لاهوت تحرير لايختلف في ماديته العقلانية عن الشيوعيين بينما تم استخدام الكنيسة عبر السي اي ايه كما في الكونترا وغيره..اموال البترودولار وضعف اليسار لاتسمح الا بوعي اسلامي مشوه..على كل حال ايران اذا لم تتجه نحو الشيوعية والاشتراكية فان حدود الوعي البرجوزاي سيصطدم كما مشروع عبد الناصر بحدود مجالها في النمط الرأسمالي البرجوازي لان اوهام كثيرة تديرها على المستوى التنموي لاننسى ان المفاعلات النووية والصناعات كانت ايضا في عهد الشاه ولكنه اصطدم مع تطلعات شعبه عند حدود معينة
Ahmad Saloum نصر الله مقاوم ويحلل الامور وفق المادية الجدلية وبدراسة متأنية للواقع وكل شيء يورده كالهي او غيره يورده كتحصيل حاصل بعد ان اعد العدة ودرس السيناريوهات جميعها وفهم عقلية العدو..ولاهوت التحرير هذا لايعني انه يصنع تنمية ..قد يحقق وحقق تحرير ولكن التنمية لها اثمان و صراعات طبقية ................... لييج - بلجيكا اب 2014 ............
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الاخوان المسلمين تلك الصناعة المصنعة لارهاب داعش والنصرة وما
...
-
حرب استنزاف طويلة ضد العدو الصهيوني من اجل التنمية والمقاومة
...
-
الفروق الموضوعية في مستويات الاخوانجية كتيار نازي قطري سعودي
...
-
قصائد:ضوع..انوثة العطاء..سماء
-
فلتة المفاوضات الفتحاوية مع العدو وكيف كرست فتح الاحتلال وتق
...
-
صحن الخبيزة وامي ومقاطعة منتجات العدو الصهيوني..دردشة
-
ديكتاتورية غوبلز الاعلامية الصهيونية والسعودية و القطرية ؟
-
سقف المفاوضات الصهيونية وسقف المقاومة الفدائية؟
-
قصائد:يا بني لاتعبأ بالغزاة..في متناول غزة
-
شهداء ام قتلى ..البحث في طبيعة الاله وموقف من خلفه طبقيا واج
...
-
ادلة ان ال سعود منذ تأسسوا حتى اليوم لم يقوموا بفعل او صرحوا
...
-
قصائد: سفر الحضور..سفر البرج
-
الاستشراق الوهابي الصهيوني من خلال تبني ابن تيميه والمودودي
...
-
الاجرام بحق الطفولة العربية في قناة الجزيرة جيم واعلام همج ا
...
-
سقف العبودية المصري السعودي القطري تحطمه المقاومة الفلسطينية
...
-
مقاومة الاسلام الانحطاطي الاستعماري وتمثيله للشركات العابرة
...
-
مساعدات ومستشفيات الامارات الصهيونية العربية الميدانية من ال
...
-
مفتي فلسطين امين الحسيني ودوره في تأسيس الكيان الصهيوني النا
...
-
قصائد:سفر الارجوان..سفر العواصم
-
كيف نحكم من خلال تجميع جملة مؤشرات اساسية في غياب اي دراسات
...
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|