أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالخالق حسين - الحوار المتمدن علامة مشرقة في مجال تكريس الديمقراطية














المزيد.....

الحوار المتمدن علامة مشرقة في مجال تكريس الديمقراطية


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 332 - 2002 / 12 / 9 - 06:13
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الأخ العزيز الأستاذ رزكار المحترم
بعد التحية والتقدير
شكراً على تفضلكم بإستطلاع رأيي في موقع (الحوار المتمدن) الذي أعتز به وأعتبره علامة مشرقة في مجال تكريس الديمقراطية ونشر الوعي الديمقراطي وتعددية الرأي وروح التسامح واحترام الرأي الآخر.
أود أن أهنئ القائمين على الموقع وأشد على يدهم وأثني على مثابرتهم وجهودهم في نجاح الموقع واستمراره وكسبه على ثقة واهتمام نخبة كبيرة من خيرة المثقفين والأسماء اللامعة في مختلف المجالات: الأدب والفكر والفن والسياسة وغيرها من مجالات المعرفة. كما نجح الموقع في جذب عدد كبير من الزوار الكرام. ولا أفشي سراً إذا قلت أني استفدت كثيراً من موقع (الحوار المتمدن) في الحصول على العديد من المواضيع الثقافية التي ما كان من السهولة الحصول عليها لولا نشرها على الموقع.
 
ليس المهم نشر كثرة المواد بل المهم نوعيتها. لأن نشر الكثير من الغث يكون على حساب المفيد، وفي زمن السرعة وضيق الوقت لا يمكن للقارئ أم يقرأ كلما تقع عليه عينه. لذا تبرز أهمية مسألة الأولوية وأفضلية الأهم على المهم. ومن حسنات الموقع الأخرى أن المسؤولين عنه نأوا به عن المهاترات والمساجلات التسقيطية التي يحاول البعض إستغلال سهولة النشر على مواقع الشبكة والإختفاء وراء أقنعة أسماء مستعارة وعناوين إلكترونية يصعب معرفة أصحابها من أجل تصفية حسابات شخصية.
المهم أن نركز على عدونا المشترك، النظام الفاشي ذو الأذرع الأخطبوطية، حيث يستطيع عملاؤه أن يحشروا أنفسهم في صفوف المعارضة والعمل كحصان طروادة من أجل تفجيرها من الداخل وإشغال المخلصين بالدفاع عن أنفسهم من التهم التسقيطية التي ما أنزل الله بها من سلطان، بدلاً من تسخير طاقاتهم ضد النظام الجائر.
أرجو لموقع (الحوار المتمدن) والقائمين على إدارته كل النجاح والإستمرار . ولكم منا أجمل التهاني وأزكى التبريكات بمناسبة مرور سنة على ميلاد الموقع ونتمنى أن يكون الإحتفال القادم في العراق الديمقراطي الحر وأن يلعب (الحوار المتمدن) دوراً فعالاً
في نشر ثقافة الديمقراطية وروح التسامح إلى أن تصبح الديمقراطية تقليداً وممارسة يعتاد عليها أبناء شعبنا العراقي المحروم من حرية التعبير في وطنه. وكل عام وأنتم بألف خير.
 
المخلص
د.عبدالخالق حسين



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على بيان المثقفين السعوديين الجديد
- هل حقاً أمريكا تريد الديمقراطية للعراق؟
- هل يبقى العراق موحداً بعد صدام؟
- مناقشة هادئة لشعار: -لا للحرب.. لا للديكتاتورية
- تحية للمثقفين الكويتيين على تضامنهم مع شعبنا
- موقف العراقيين من الضربة الأمريكية للنظام!
- شكراً لجورج بوش على موقفه لنصرة الشعب العراقي
- إعلان شيعة العراق.. ما له وما عليه!!
- العراق بعد صدام مثل ألمانيا بعد هتلر
- سجال حول الشرعية الأمريكية لضرب النظام الصدامي
- هل سيعيد التاريخ نفسه في حرب تحرير العراق؟
- العرب والقضية العراقية.. وبرميل البارود!!
- دبلوماسية.. أم توبة بن آوى؟؟
- يكفي العراقيين ما بهم.. فلا تحملوهم المزيد
- قراءة في كتاب رياض العطار: إنتهاكات حقوق الإنسان في العراق
- ثورة 14 تموز لم تكن إنقلاباً فاشلاً
- ثورة 14 تموز وموضوعة تسييس العسكر في العراق
- ثورة 14 تموز وموضوعة الديمقراطية
- ملاحظات حول كتاب عزيز الحاج: شهادة للتاريخ


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالخالق حسين - الحوار المتمدن علامة مشرقة في مجال تكريس الديمقراطية