حملة التضامن مع الناشط اليساري والحقوقي الاستاد عبد العزيز الغازي

سفيان ابو شاما

الحوار المتمدن-العدد: 1278 - 2005 / 8 / 6 - 10:39
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

حملة التضامن مع الناشط اليساري /الحقوقي الاستاد عبد العزيز الغازي
يشن النظام المغربي بواسطة اجهزة المخابرات بمدينة تاونات حملة قمعية شرسة ضد الناشط اليساري / الحقوقي الاستاد عبد العزيز الغازي مند اكثر من عقد من الزمن اخرها استدعائه امام وكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف واستنطاقه بدعوى القائه كلمة بمناسبة العيد الاممي للعمال 1 ماي 2005 تضمنت مسا بالنظام الملكي وثوابت النظام السياسي. اضافة لمتابعته ومراقبته يوميا مند التاريخ المدكور والتصنت على مكالماته الهاتفية وتهديده بشتى الوسائل من طرف عناصر المخابرات بالمنع من مغادرة التراب الوطني وسحب جواز السفر.
اننا نحن الموقعين ادناه ندين وبشدة الحملة القمعية والتضييق الدي تشنه اجهزة النظام المغربي ضد الاستاد الغازي .ونعتبر دلك خرقا سافرا للمواثيق الدولية الحقوقية التي تكفل للمواطن الحق في التعبير عن الراي والحق في تقرير النظام الاقتصادي والسياسي الدي يستجيب لمطامحه وهو ما عبر عنه الناشط اليساري الغازي في خطاب فاتح ماي.
ناكد تضامنا المطلق مع الرفيق الغازي ودعمنا له في نضاله من اجل مواجهة التضييق المخزني.
نناشد كل يساريي وحقوقيي العالم تكثيف كل اشكال الدعم والمساندة للمناضل الغازي عبد العزيز وكل النشطاء اليساريين والحقوقيين بالمغرب وتكتيف الضغط على النظام المغربي للكف عن المتابعات والقمع .

سفيان ابو شاما/ رابطة النضال الشيوعي بالمغرب

#سفيان_ابو_شاما (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات