|
في ذكراه السنوية الاربعين ماذا عن صرخة كونفرانس آب المدوية أقلية أم شعب ؟
صلاح بدرالدين
الحوار المتمدن-العدد: 1277 - 2005 / 8 / 5 - 09:36
المحور:
القضية الكردية
شكل كونفراس الخامس من آب عام 1965 وما اعقبه من نتائج وتوجهات فكرية وسياسية متجددة المحطة الأبرز في تاريخ الحركة السياسية الكردية في سورية والحد الفاصل بين مرحلة سابقة سادها على مستوى العامل الذاتي وخاصة القيادي الجمود والتراوح في المكان والغموض والعجز ليس في حل الازمة التنظيمية الخانقة ومعالجة التفكك والصراعات الداخلية فحسب بل في قضايا تطوير العمل الحزبي والسياسي وبلورة البرنامج النضالي وتحديد االاهداف القومية والمواقف السياسية من الوضع العام والسلطة والقوى الديموقراطية وموقع الحركة القومية الكردية في الحياة السياسية وتجاه النظام والمعارضة والتحولات الاجتماعية في البلاد وكذلك حول تطورات الاحداث في حركة التحرر الوطني الكردستانية في الجوار وخاصة في كردستان العراق بعد اندلاع ثورة أيلول عام 1961 . التأم شمل الكونفرانس الخامس –للبارتي الديموقراطي الكردي في سورية – في ظرف استثنائي حيث الاغلبية الساحقة من اعضاء القيادة كانت رهن الاعتقال في سجن – القلعة بحلب – وبينها رموز اليسار القومي الذين عرفوا بالصلابة والمبدئية والقلة القليلة التي لم يشملها الاعتقال كانت بالاضافة الى عدد من عناصر اليمين القومي القيادية وبينهم متزعمهم الذي أثير من حوله الاستفهام منذ ذاك بعضا من القياديين اما تواروا عن الانظار او لم يكونوا في مواقع التأثير وقد قامت اللجنة التحضيرية للكونفرانس باستمزاج آراء القادة المعتقلين خلال اتصالين متتاليين بهم بخصوص كيفية معالجة الأزمة وانقاذ الحزب واعادة الروح النضالية الى الحركة لتقوم بمهامها القومية والوطنية كما حاولت بكل جهودها اشراك العناصر الفاعلة وممثلي جميع المنظمات والمناطق والقطاعات بالرغم من الجمود التنظيمي وتوقف العمل الحزبي كما ذكرنا اضافة الى انعدام الامكانيات والصفة التطوعية المتفانية لكل الناشطين المبادرين وكانت المحصلة مشاركة واسعة لم تكن متوقعة تجاوزت ال 35 من خيرة الرفاق واكثرهم وعيا بطبيعة المرحلة وشعورا بالمسؤولية وحرصا على نقاوة الحركة الكردية بما هي فعل كفاحي على درب انتزاع الحقوق الديموقراطية والقومية . نالت عناوين القضايا الخلافية الرئيسية النصيب الاكبر في جدول أعمال الكونفرانس فبعد تعريف الأزمة من جانب المشاركين وللمرة الاولى في تاريخ الحركة بالشكل العلمي والموضوعي على كونها تجسيد لخلاف فكري – سياسي عميق له أبعاده القومية والاجتماعية والثقافية ومظاهره المعبرة أحيانا بالخلاف الشخصي السائد عادة في بيئة العالم الثالث بين تيارين متناقضين داخل الحركة القومية الكردية في سورية واحد قومي يساري ديموقراطي وآخر قومي يميني , جرى التركيز على الأمور الخلافية التالية : 1 – من نحن أقلية أم شعب ؟ هل الكرد شعب يقيم على أرضه التاريخية ومن السكان الأصليين في جزء من موطنه المجزأ بعد اتفاقية – سايكس – بيكو – أم اقلية مهاجرة او – متسللة – تقيم على أراضي الغير ؟ وفي السياق ذاته ما هي حقوقه المشروعة والمقبولة حسب المواثيق والأعراف والمبادىء الديموقراطية هل يستحق التمتع بالحقوق القومية الكاملة مثل أي شعب آخر وحسب ارادته الحرة أم أن الحد الأقصى لحقوقه لا يتجاوز مطالب اقلية قومية بين حدوده الدنيا : حق المواطنة والاقصى بعض الحقوق الثقافية المحاطة بالقيود والشروط ؟ ولم تكن مصادفة ان يكون العمل الفكري – الثقافي الأول الصادر عن الكونفرانس كراس نظري بعنوان : أقلية أم شعب ؟ والذي نال اهتماما واسعا من جانب جميع المناضلين الكرد واصدقائهم من التقدميين العرب السوريين وكان له وقع الدويّ لأنه تناول أهم أسباب الأزمة وأخطر قضايا الخلاف بين اليسار واليمين بمثل تلك الشجاعة والوضوح ولم يكن الجناح اليميني المعني الوحيد بذلك الطرح الكردي المتقدم في تلك المرحلة بل كان أيضا رسالة بمثابة رد استراتيجي على أوساط النظام الشوفيني الحاكم الذي اعتمد – وصايا – المنظر العنصري محمد طلب هلال باعتبار الكرد مجموعات لا تتمتع بعوامل تكوين القومية او الأمة تسللت الى الأرض العربية وبالتالي يجب تهجيرهم , ومن تعاطف معه من – الكوسموبوليتيين - الكرد الذين اعتبروا الحزام الشوفيني – مزارع دولة في ظل الاشتراكية – وكانت جماعة مزرعة – قلعة الهادي - اول من تجاوبت مع أوامر السلطات في التخلي عن ارض الآباء والجدود , وفي الوقت ذاته وثيقة توضيحية تاريخية وحقوقية للاصدقاء العرب في الحركة الوطنية السورية على أن الكرد شعب له تاريخ وموطن وهوية وتحول جزءا من النسيج السوري بعد تقسيم تركة الامبراطورية العثمانية وله كامل الحق أن يتقاسم الحاضر والمصير والقرار والحقوق والواجبات بصورة عادلة كقومية ثانية مع الشريك العربي في اطار سورية الديموقراطية المتحدة , وقد اكسبت الظروف المحيطة آنذاك خاصة أجواء المد الشوفيني الاعمى ومحاولات تنفيذ مخططات نتائج الاحصاء الاستثنائي والحزام العربي مبادرة اليسار القومي آنذاك بهالة من التقدير خاصة اذا علمنا ان ذلك الطرح المبدئي قد دشن منذ ذلك الحين نهجا استراتيجيا في تعريف المسالة القومية الكردية في سورية للرأي العام الوطني وفصائل حركة التحرر العربي كقضية شعب يصعب الخروج عليه أو التشكيك فيه . 2 – المسألة الخلافية الأخرى التي تناولها المجتمعون كانت حول تعريف الحركة القومية الكردية مضمونها موقعها نهجها الفكري موقفها السياسي وسبل حل القضية الكردية , فقراءة اليسار القومي لجوانب هذه المسألة انطلقت من ثتائية الانتماء الكردي بين القومي والوطني وبالتالي ثنائية المهام والتوفيق بينهما واعتبار الحركة السياسية الكردية جزء من الحركة الوطنية السورية وأن لا حل للقضية الكردية الا في ظل النظام الديموقراطي وعبر الحوار السلمي وان موقع الكرد وحركتهم في القلب من حركة المعارضة الوطنية وان العلاقات الحسنة والاخوية بين الكرد والعرب مطلوبة وواجبة في كل المراحل وفي سورية والشرق الاوسط وان الحركة الكردية تحمل الهموم الوطنية والاجتماعية السورية كما تحمل الهم القومي وان الكرد هم دوما في موقع الداعم والصديق للقضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية , وكان واضحا مدى عمق الخلاف مع اليمين القومي في مجمل جوانب هذه المسألة وبشكل أخص حول السلطة والمعارضة حيث كان نهجه ومازال باتجاه المهادنة وارضاء السلطة والسير في ركاب المشروع الآخر المناقض للمشروع القومي والوطني الديموقراطي الكردي ووظيفته الماضية والراهنة لا تتعدى التخندق في واجهة جبهة السلطة الشوفينية والاحتماء بها ونقل رسائلها والمساهمة في ترويج اشاعاتها المغرضة وتعميق ثقافة الفتنة والانقسامات في الصف الكردي والقيام بدور استشاري في مجال تسهيل تنفيذ مخططات السلطة في الساحة الكردية ومن سوء طالعه وتخلفه الثقافي فانه يتعامل على الدوام اما كمنفذ لمخططات السلطة او مع مبادرات الحركة الكردية بردود الفعل ليس الا خاصة بعد ان انكشف امره في لعبة اعتبار علاقاته التبعية مع السلطة كتعبير مزيف عن العلاقات الكردية العربية او العلاقة مع الحركة الوطنية السورية ومنذ متى كانت الانظمة المستبدة واجهزتها القمعية تعبر عن الجوهر الحقيقي لشعوبها وحركاتها التقدمية . 3 – المسألة الثالثة التي تركزت عليها الأضواء وكانت مثار خلاف حاد بين التيارين كانت في الجانب القومي وتحديدا حول الموقف من ثورة ايلول في كردستان العراق التي اعتبرها اليسار القومي ثورة تحررية شعبية عادلة تنشد الديموقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان ويقودها القائد القومي والوطني رئيس الحزب الديموقراطي الكردستاني ومؤسسه مصطفى البارزاني عن جدارة وأن مرحلة التحرر القومي التي كان يجتازها كرد العراق تتطلب الالتفاف حول قيادة الثورة ونبذ الميول الشللية المغامرة الساعية وراء المصالح الضيقة وتحت يافطة الآيديولوجيا الحزبية وبدفع من الأعداء , وقد كان اليمين القومي قد حسم أمره بالانحياز الى صفوف المناوئين للقيادة التاريخية الشرعية للثورة الكردية سرا وعلانية وبعلم وتوجيه السلطات الامنية في الجزيرة وكان يقوم بدور زرع الشكوك وطرح الاستفهامات تجاه قيادة ثورة ايلول مما الحق أذى كبيرا بمسألة وحدة الصف الكردي ومعنويات المناضلين في سورية تجاه ذلك الحلم القومي المشروع الذي بان في كردستان العراق , هذه المسألة الخلافية ايضا لم تكن بمعزل عن الأجواء المعادية المحيطة بالثورة الكردية في العراق حيث الانظمة المجاورة وخاصة نظام البعث السوري كانت متورطة في حبك المؤامرات ضد الثورة وتعميق الانقسام في صفوفها وتوزيع التهم من نوع الخيانة واسرائيل ثانية حول قيادتها الى درجة ان قام النظام السوري بارسال القطعات العسكرية الى كردستان العراق لملاحقة – الخونة – وتطهير الارض العربية من رجزهم – كما وقف ضد بيان آذار التاريخي لعام 1970 ومازال متورطا في حبك المؤامرات ضد مكاسب شعب كردستان العراق حتى هذه اللحظة حيث المجال لا يسمح الآن بسرد التفاصيل الموثقة . وماذا بعد ؟ بعد أربعة عقود من تبلور واعلان قضايا الخلاف بين مشروعي اليسار القومي الديموقراطي واليمين القومي اللذين يغلب عليهما لون خصوصية الحالة الكردية السورية وتحديدا مضمونها القومي كقضية شعب تبحث عن حلول في ظل الأنظمة المتعاقبة وجلها استبدادية شوفينية دكتاتوتورية ماذا تغير من المعادلة ؟ وبعبارة أوضح اين وصل الخطاب السياسي لليمين القومي حول تعريف الكرد السوريين بعد هذه المدة الطويلة وفي بداية القرن الجديد ؟ بداية نقول بكل ثقة بأنه من حق اليسار القومي أن يفخر بصلابة نهجه وبانتصاره الفكري – الثقافي بعد تلك الصرخة المدوية الصادقة التي أطلقها في كونفرانس آب لأنه وببساطة استطاع بذلك أن يعيد تصحيح المفهوم السياسي والثقافي حول الكرد وجودا وحقوقا وخاصة في أذهان جيل ما بعد حركة آب التغييرية الجذرية ومن بينهم المثقفون وكذلك لدى النخبة السياسية العربية وللمرة الاولى بعد استقلال سورية وقيام الجمهورية كما أن الوسط اليميني بالذات قد تأثر بهذا التطور ورضخ – مكرها – لترداد كلمة الشعب الكردي ولو بدون مضمون سياسي أو نضالي أو حقوقي– الذي كان مجرد ذكرها يدفعهم لاتهامك بالتطرف القومي – حسب المنطق اليميني المدان وهذا ما جرى منذ بداية الستينات وظهر خلال الاعتقالات وفي مضمون المرافعات أمام المحاكم وثبت بصورة أوضح بعد كونفرانس آب ويعاد اجتراره الآن . في المرحلة الراهنة التي تشهد تصاعدا ملحوظا في نمو الوعي القومي المشروع لدى مختلف الشعوب والقوميات خاصة المحرومة منها من الحقوق وفي وقت يجري فيه التمسك بالهويات أمام مخاطر الضياع وتحديات الحرمان والتجاهل وارهاب الدولة والجماعات وفي زمن يحاول فيه الكرد في الشرق الاوسط وكرد سورية على وجه الخصوص استكمال صياغة وتعريف وجوده وهويته وحقه في تقرير المصير بخطوة استراتيجية ثانية بعد انعطافة الخامس من آب منذ اربعة عقود خاصة بعد الزلزال العراقي وسقوط أعتى الدكتاتوريات العنصرية المعادية للكرد وبعد اهتمام المجتمع الدولي بقضايا حق الشعوب وحقوق الانسان والمساهمة في حلها في مختلف الأصقاع في هذا الوقت بالذات يحاول اليمين القومي أن يخلط الأوراق من جديد ويلفت الأنظار الى الهوامش والقشور بالقفز على صلب الموضوع ومحاولة الاستخفاف بعقول الآخرين عندما يساوي بين الضحية ( الكرد ) والجلاد ( السلطة الشوفينية ) عندما يقارن بين شرور وعنصرية التيار القومي في القومية السائدة ومقاومة مناضلي القومية المظلومة المحرومة المضطهدة السلمية عندما يشير باستحياء ووجل الى التطرف القومي المجهول المصدر ودون تحديد في أوساط السلطة – أية سلطة اية جهة أي موقف أي جهاز ؟ - ويتهم بالمقابل وعلنا أحزابا ومنظمات وجماهير وطنية كردية بالتطرف القومي لأنهم رفعوا صوت الاحتجاج ضد قتلة شيخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي وعبروا عن مشاعرهم بصورة سلمية , وهنا لا يستطيع حتى المتابع المحايد لقضية كرد سورية القومية أن يفصل بين تحركات وبيانات واتهامات اليمين القومي في الفترة الأخيرة وبين مشروع السلطة الاستبدادية الشوفينية تجاه الكرد والذي ظهر جانب منه في قرارات المؤتمر القطري بتحريم أي نضال قومي كردي في سبيل الحقوق وفي تصريحات رئيس الحكومة حول التشكيك بالوجود القومي الكردي في سورية ناهيك عن ما يجري في الخفاء من جانب القيادات العليا والمسؤول الامني عن الملف الكردي- مدير ادارة شعبة الامن السياسي في سورية - وما ترسم من خطط ومؤامرات قد تكون عواقبها وخيمة , كل ذلك يضع مسؤولية كبرى على كاهل جميع الوطنيين الكرد دون استثناء وخاصة مجاميع اليسار القومي التي ينتظر منها القيام بمبادرات شجاعة على غرار الخطوة الوحدوية المدروسة بين فصيلين من ورثة نهج الخامس من آب وهما – حزب الاتحاد الشعبي الكردي – والحزب اليساري الكردي – الشقيقين والتي تمخض عنها الوليد الجديد – حزب آزادي - والمضي قدما ودون تردد في مجال اعادة تنظيم الصفوف وصياغة البرنامج النضالي الشفاف و تعزيز وتطوير وتجديد واستكمال مهام كونفرانس الخامس من آب واعادة النشاط والحيوية الى المشروع القومي – الوطني الديموقراطي الكفيل بحل المسألة القومية الكردية في سورية ديموقراطية موحدة .
#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف السبيل لمواجهة ارهاب جماعات - الاسلام السياسي - في كردست
...
-
موقع الارهاب في خارطة الصراع ( 2 ) الارهاب كرديا : - شيخ زان
...
-
موقع الارهاب في خارطة الصراع-1
-
رسالة مفتوحة الى - نخبة المجددين الكرد السوريين -
-
قراة في مقال ( نبذةتعريف ) - للمجلس الوطني للحقيقة والعدالة
...
-
جورج حاوي ذلك القائد الطليعي المتواضع
-
رئاسة اقليم كردستان العراق ( 3 ) ردود فعل واصداء
-
رئاسة اقليم كردستان العراق ( 2 ) خطاب القسم او البرنامج السي
...
-
رئاسة اقليم كردستان العراق ( 1 ) خصوصية مميزة وشرعية كاملة
-
مؤتمر البعث ... اصلاح .. ام - اصلاحية -
-
شهداء التغيير الديموقراطي من - قامشلو - الى - بيروت -
-
تتويج رئيس اقليم كردستان انتصار للعراق الجديد
-
من قتل الخزنوي ولماذا ؟
-
متابعة : - رؤية جماعة الاخوان المسلمين للقضية الكردية في سور
...
-
رسالة تهنئة لقيادة حزب آزادي
-
مجرد اقتراح ...
-
تحديات جديدة امام فدرالية كردستان
-
سيظل الواحد من ايار رمزا ابديا للحرية والتقدم
-
الحرية لشعوب ايران
-
كل التقدير - للجبهة - والتضامن مع عارف دليلة وعائلته
المزيد.....
-
بايدن يدين بشدة مذكرات اعتقال نتنياهو وجالانت
-
رئيس وزراء ايرلندا: اوامر الجنائية الدولية باعتقال مسؤولين ا
...
-
بوليتيكو: -حقا صادم-.. جماعات حقوق الإنسان تنتقد قرار بايدن
...
-
منظمة حقوقية تشيد بمذكرات التوقيف الصادرة عن المحكمة الجنائي
...
-
بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتني
...
-
وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وجالانت لأ
...
-
كندا تؤكد التزامها بقرار الجنائية الدولية بخصوص اعتقال نتنيا
...
-
بايدن يصدر بيانا بشأن مذكرات اعتقال نتانياهو وغالانت
-
تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تواصل قصف المنازل وارتكاب جرائم
...
-
الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|