أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - ملاحطات قد تكون ساخنة














المزيد.....


ملاحطات قد تكون ساخنة


محمود القبطان

الحوار المتمدن-العدد: 4514 - 2014 / 7 / 16 - 21:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ملاحظات قد تكون ساخنة

منع وصول المساعدات للنازحين من قبل البيشمرگة الى أربيل لثلاثة أيام على التوالي,تقول صحف البعض!
حلم استقالة المالكي,قل تنحية المالكي يكون في حيّز التنفيذ خلال أيام.

قادة إقليم كردستان "العراق" بين التهديد بالانفصال وبين الضغوط الأمريكية-التركية .
رفع العلم الإسرائيلي في تظاهرات الجالية الكردية في اوسلو أمام السفارة العراقية,لم يأتي من فراغ.
بعد فضائح شراء الأسلحة من أمريكا وتردد الأخيرة في تزويد ما يحتاجه العراق بالسرعة المطلوبة وبين فضحية مالية كبيرة في عقد شراء الأسلحة من روسيا,راحت الحكومة العراقية تعلن عن شراء الأسلحة من مناشئ "رصينة",وقد لا تعلم الحكومة ومستشاريها العسكريين إنهم سوف يوقعون على عقود بأسعار مفروضة عليهم بالإضافة الى الفساد المالي الذي سوف يشوبها.
قتل أكثر من 25 امرأة ورجل في حي زيونة في حين اختفت القوى الأمنية في الحي لإتمام الجريمة,يعتبر العميد سعد معن إنها جريمة جنائية عادية وان قطعت الرؤوس بواسطة ميليشيات تدعي التقوى والشرف وتطبيق الشريعة الإسلامية!!"التحقيق لم يخرج من عنق زجاجة اللجنة ليومنا هذا.كل جريمة يلصقونها بالإسلام,هل حقا الإسلام بهذا الشكل؟ولكن القتل جرى بالكاتم,فمن يملك هذه الكواتم؟
المقالات الطائفية وشحن العواطف الطائفية هي أخطر من داعش وتعطل فرصة القضاء على مجرمي القاعدة و داعش ومن يقف وراءهم.
مجرم وضابط سابق برتبة لواء في السويد اعترف ,وبفخر,انه هو من ساعد في وصول الشاحنة التي فجّرت في الكرادة داخل بالقرب من منطقة البوليسخانة وسقوط عمارة الانباري قبل سنوات وسقوط العشرات من القتلى والجرحى.يفتخر أمام الجميع"والمؤمنون الاقحاح"لم يتجرأوا حتى بإخبار السفارة العراقية في استكهولم حتى.بالرغم ان السفارة "ليست"مهتمة في أمر من هذا النوع لان موظفيها جاؤا حسب المحاصصة وليس بالعمل من أجل الوطن.

دولة القانون ورئيس الكتلة المالكي يبدو إنهم لم يتعرفوا على الدستور بعد فقد حضروا الجلسة الأخيرة لانتخاب رئيس البرلمان ونوابه لكن أكثر من نائب طلب بإخراجهم لانهم لم يؤدوا اليمين الدستورية وإنهم مازالوا يمارسون وظائفهم التنفيذية,فخرج المالكي وجرجر معه نوابه ومحافظيه التنفيذيين!
كل محافظة لها قوانينها لاسيما فيما يخص العطل الغير رسمية.أخيرا أعلنت محافظة الناصرية عبر مجلسها الباسل أو محافظها بإعلان يوم الأحد القادم عطلة رسمية لمناسبة دينية فيكون أربعة أيام عطلة في آخر أسبوع لشهر "الطاعة الغفران"وكثرة العطل للكسالى الذين لا يرون في إدارة محافظتهم غير الجلوس في البيت بحجج قديمة-جديدة؟ولكن ماذا عن باقي المحافظات في الوسط والجنوب؟هل يستطيع مسلموا العراق الجدد بعد سقوط النظام السابق ان يحددوا لنا عمر الأرض ليجعلوا منه عيدا دينيا لأنها خلقت بسبعة أيام مع السماوات,وربما سوف يكون أكبر احتفال وأطول عطلة غير رسمية؟ماذا لو كان العراق بدون ثروة النفط؟لأصبح الشعب العراقي أشبه بالصومال"العربي"!!
د.محمود القبطان
20140716



#محمود_القبطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثمن خيانة الوطن
- نحو تحرير ارض العراق من كل مجرمي الارهاب
- اشكااليات تشكيل الحكومة الجديدة
- ما بعد إعلان نتائج الانتخابات..
- حكام العراق الجديد والعالم
- هل القادم أفضل؟
- نحن البديل..وهم من أوقفه
- نحن وعميد الاحزاب في بغداد
- المجد للحزب الشيوعي العراقي في ذكرى تاسيسه الثمانين
- دكتور,أنت شيوعي؟
- حدثان مهمان في أسبوع واحد
- مفوضية الانمتخابات -تجتث- غير البعثيين
- الولاية الثالثة وبأي ثمن
- المرجعية الدينية وقرار البرلمان التقاعدي
- منوعات مؤلمة كثيرة وواحدة مفرحة
- هوس و-اميبيا- المحافظات والمطر
- تعقلوا-تباحثوا-اتفقوا ,وحدة العراق الأهم
- اسئلة بسكويتة صالحة
- قضايا الساعة الساخنة في العراق
- لو العب ..لو اخرّب الملعب


المزيد.....




- إعلان وصول الرهائن السبعة المفرج عنهم من خان يونس إلى إسرائي ...
- إصابة شاب برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم جنين واقتحامات غربي ...
- ترامب يطرح سؤالا على برج مراقبة مطار ريغان
- سماعات ذكية لمراقبة صحة القلب
- جهاز للمساعدة في تحسين النوم والتغلب على الأرق
- ماذا يعني حظر إسرائيل للأونروا بالنسبة لملايين الفلسطينيين؟ ...
- كيف يفكر دونالد ترامب في إعادة إعمار غزة؟
- الإمارات تتسلم أول دفعة من مقاتلات -رافال- الفرنسية في صفقة ...
- ميركل تنتقد زعيم حزبها بسبب تمرير خطة اللجوء بأصوات -البديل- ...
- الجيش الإسرائيلي يغتال أسيرا محررا في نابلس (صورة)


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - ملاحطات قد تكون ساخنة