أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - غدا الدستور الظلامي سيكون مرمى هدف فوهة بنادق البروليتاريا















المزيد.....


غدا الدستور الظلامي سيكون مرمى هدف فوهة بنادق البروليتاريا


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1276 - 2005 / 8 / 4 - 10:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


غدا الدستور الظلامي سيكون مرمى هدف فوهة بنادق البروليتاريا

عراق اليوم تحت كابوس نظام النصف الاقطاعي التعسفي وهيكل الراسمالية الناشئة
فحولها من ( طبقة التجار ) الحقوا الضرر بنصف المجتمع المؤلف من النساء
ان طبيعة الدستور تعود بالاصل لطبيعة والتركيب الطبقي للنظام العراقي الراهن
هذا هو الواقع الملموس


كما هو معتاد النظام الرجعي يعتمد على الدستور الرجعي :
اما النظام الاشتراكي يعتمد على الدستور الاشتراكي العلمي :
سقوط الدستور ذات صلة بسقوط واندحار النظام الذي يعتمده :
اذا بوادر النظام تستعرض رجعيتها كيف ينجز دستورا يخالف تركيبها الطبقي ببنيته الرجعية ؟؟؟.
فلماذا نخدع انفسنا ونخدع الجماهير ، وبوجهنا نعاتب اعتى قوى رجعية تحكم البلاد بدستورها
التعسفي ، من يناهض طبيعة الانظمة الطاغوثية الرجعية سواء كانت اسلامستانية تخلفية او قومية
شوفينية ، عليه قراءة التركيب الطبقي لهذا النظام قراءة دقيقة حتى يفيق ولا يتشبث بالاعـداء
الطبقيين حتى يتخلى عن معاتبتهم على دستور الازدراء المعيوب المكسو بشوائبJه والمتقولب بقوالب
الافيون والخرافات المستنسخة من العصور الغابرة ، لو نددنا بهذا الدستور الهزيل مائة عام اخرى
او طالبنا هكذا نظام الى دستور خالي من الشوائب والعيوب الرجعية من شانه ان يحـرر الفـرد
والمجتمع والمراءة واقتصاد البلاد وهي دون جدوى .. لنظر نحونا هذا النظام المتهرىء بسذاجة
تماما ويشعر بارتياح لان الثورة الاجتماعية والطبقية علقت الى اجل غير مسمى بمثل هكذا توجه
والهرولة خلف هؤلاء الدهاقنة لتغير تركيب دستورها السيء الصيت وتغير تلك المعادلات المتشعبة
بتجاهلنا دور ثورة المظلومين والغاضبين التي كانت ولازال في دور النضوج تتطلع الى مستقبل
خالي من صناعي القرارات الدكتاتورية الظلامية ، ان حالة التشبث التي تضخ بنفوسنا ردود فعـل
ناطقة عن الياس والهزيمة عن مسؤولياتنا التاريخية تجـاه المظلومين والمسحوقين عندها لايعاني
الطغاة من العزلة والرفض المطلق من جانبنا اذا بقينا كالاصنام نتراوح في مكاننا ونحاورهم على
الدستور الذي تتقيى منه النفس العراقية يستحق ان يبولو اطفال العراق غدا فوق مواده او تضعه
المراءة البروليتاريا العراقية تحت قعب حذائها ، ويمسحون الطاعنين بالسن به الارض

دستور بانياب دكتاتورية
مهما واصل المرتزقة التحريفيون بكل بالوانهم واطيافهم على تعميق الثقة بالرجعية والمشاركة الفعلية
بانتخاب رموزها وفتح باب الحوار والتحالفات الرخيصة مع تلك الطغمة العميلة ستمنح الاعداء المزيد
من الفرص لغرز جذورها السامة في التربة الاجتماعية العراقية وبالتالي ستهب الريحة الصفراء من
هذا الدستور الفاشي عندها ستساق قواعدهم الضحايا نحو الزنزانات والتعذيب كما كانوا ضحـايا منذ
سبعة عقود .., سوف لايتراجع العدو الطبقي طغمة الفــدراليات الفاشية عن انزال الضربات الموجعة
بالطبقة البروليتارية والنساء والاطفال بكل ما تملك من القوة . كما فعلوا في السابق لكي ناخذ العبر
من المثل الشعبي العراقي الذي يقول
( لنتغـــذي بهــــم قبـــل ان يتعشوا بنــــا )

ــــــــــــــــــــ

الديمقراطية اغتالتها بالبيروقراطية :

السير على جسر الديمقراطية نحو الثـورة درئا للخطر لاتخـاذ الحيطة والحذر كي لاتنسفها الدساتير
الرجعية الباغية !!. " لا ديمقراطية ولا امان " . " لامدنية ولاتحرر ". المراءة مقيدة كالعبيد بسلاسل التقاليد
الاقطاعية والعشائرية والتقاليد الدينية الخرافية التي اعدت كدستور البــلاد . دستور شركات النفط
الفدراليات . اقتصاد البلاد يرزح تحت قبضة وصايا الاستعمار تحت قبضة شركات تهريب النفط بسواعد
الفدراليين الاسلامستانيين والكردستانيين والعشائريين ، نتوهم اذا لانستيقظ حتى نضع نهـاية لهــذا
النهب لهذه الدساتير االعاجزة عن تقبم قيمة الانسان ( كاثمن راسمال ) الا ان قيمة الدولار ارتفعت
فوق قيمة الانسان والانسانية فوق حق البروليتاريا لنستيقط ونتصدي لفقـرات ومواد هذا الدستور
وصناعه الظلاميين الكردستانيين والعربستانيين البعثيين والعروبيين الاوغاد والاسلامستانيين من عمـلاء
جمهورية الافيون الإسلامية الايرانية الفاشية ( جمهورية الخرافات ) ومذهبية مماليك السعودية بقــايا
من قبائل القريش الذي يضرب المثل بتخلفها تخلفا في عالمنا الراهن ، مملكة تصدير تقاليد رعاع الابل
الى الشعوب المجاورة


العالم اليوم باسره يذرف الدموع على ما اصاب العراق جراء الاحتلال الامبريالي ووصايا الاحتـلال
الذين يواصلون الاحتلال بالوكالة والافراط بالتقاليد الرجعية التي تحكم قبضتها على الوضع الاجتماعي
تسقي بسموم التعصب عقول الشباب الابرياء ضحايا نظام القطاع ، ونشر البلبلة الفكرية التي تربى
عليها الافراد العاملين بصفوف تلك المؤسسات الرجعية ، من يتفـائل بهذا الوضع الماساوي عليـه
مراجعة افكاره وافقه السياسي عسى وان يتجراء تحرير افكاره من النفايات القومية والدينية والمذهبية
والقبلية الصارخة وكل اشكال التبعية الظلامية وشذوذ العلاقة الابوية العمياوية ، اذا يهمنا قضية نحرر
المراءة بجدية ووفاء واخلاص منقطع النظير لابد ان تؤنبنا ضمائرنا بمسؤولية ومن مهامنا ان لانعتمد
مسخرة وعود الاعداء الطبقيين او ننتظر حتى تقبـل علينا خرافات دستورهم النصف الاقطاعي دستور
نظام راسمالي ناشيء نظام التجار والاحتكـارات والارباح ، نظام الولاء المطلق للتقاليد القبلية تطبيقا
لصور علاقة الابوة التي تسود كل واجهة من اوجه الحيـاة ، وتفرض اشكاليتهـا بالعنف البوليسي
من يرفض الاطاعة والولاء لهذه الطغمة الظلامية المتسلطة على رقاب الابرياء يدبون بقلبـه رعب
سلطان السماء ويقولن انه لايخالف طبيعة سلطانهم في اعقاب عقاب الضحية حينما تفارق افاق الحياة
هكذا يقولون ، هنالك الجنة والنار!! الجنة من نصيب الجحوش والمرتزقة البوليسيين المكلفين بحراسة
النصابين والقتلة واللصوص عملاء انكلوامريكا واسرائيل . ويجهزهم ب 40 غرفة نوم ونساء فاتنات
ممتدات سيقانهن في الهواء لاستقبال القضيب الاسلامي المنتصب حتي يتلذذ بالجنس ويشبع غريزته
ويقولن ( في جنة سلطان السماء الجنس مبـاح مع 40 حورية حسناء ، ذلكم ( لازنا ولاهم يحزنون )
اربعين حسناء من حصة الفحل الاسلامي الواحد والمراءة ضحية تارة اخرى هناك لايحق لها بتعدد
الازواج كمعادلة المساوات مع الفحول وفق شريعة فدراليات الجنة ؟

ولربما حصة اصحاب العمامامات كالخميني والسيستاني والصدر الاول والثاني والحكيم الاول والثاني
وملا مصطفى البارزاني الخ ، تفوق ضعف العدد المتاح ذلك لاولويتهم في المطالبة بتحقيق فدراليـة
وبجنة سلطان السماء فدرالية الفحول على النساء والجو مهيىء لهيمنة سعاد للفحول الإسلامية على
النساء لانهــا تجاهد طيلة حياتها من اجل نصرة جنس الفحول على جنس الإناث ونصر الشركات
والدولارات ( اسلام دولار )

باي علم يمكنهم اعراب الكلمات المقرفة كالزنا والحرام والحلال والكفر والفتوى .. وغيرها من هذه
العبارات الركيكة ، عبارات بدو القريشي عبارات قاحلة نبعت من الصحراء القاحل عبارات رعاع الابل
وليست كلمات ادبية قابلة للاعراب او علمية تدخل في طور التكنيكي الحضاري اللغوي المتقدم يحسن
اعادة تلك المفردات الى التركيب اللغوي وافاق اللغة العربية التي اصبحت في خبر كان!!! ؟؟؟ ومن
الغرابة ان عبارة الزنا اختطفها سماسرة طهران حتى يتدربون على تمارين قذف الاحجار على راس
النساء الايرانيات البريئات هذا علم متقدم من علوم حوزة القم المتلاصق بحوزة سيستاني الإيراني
والجعفري الباكستاني وبقايا من ايتام الصدر والحكيم ، جماهير العراقية يدفعون ثمن تلك العبـــارة
المقرفة الموروثة من لغة قبائل القريش التي غسلوا بها ادمغه المجاميع من الشباب وسلحوهم بتقاليد
عدوانية صارخة ضد النساء ، مقابل قمعهم للنساء يجازيهم سلطان السماء باربعين حصة او حورية
فاتنة في الجنة ، الزنا قضية مطاطية تتقلص هنا وتتمدد في الجنة ، المراءة التي ترغب معاشرة
الرجل يرجمونها بالحجارة حتى الموت ، وفق الشريعة المطاطية عليها ان تتحلى بالصبر حتى تمارس
الممنوعات في الجنة التي ، تعمل مكاتبها ليل نهار في خدمة قضيب المذهبيين قضيب أتباع خميني
( قضيب الجعفري وقضيب عبد العزيز الحكيم وقضيب وخامنئي ومقتدى الصدر ورفنسنجاني تمساح
ايران و النجاتي السفاح وغيرهم من النصابين والقتلة والمجرمين ، من يناههضهم ويناهض اسيادهم
ويواجه نصبهم واحتيالهم ونهبهم وسلبهم لممتلكات الجماهير ومصادرة حريتهـا ويناشد البروليتاريا
لخوض الثـورة لتحرير المجتمع من مظالمهم وشرورهم ... لايفلت من عقـاب سلطان السماء هكذا
يقولون ) انه السلطان المتحيز لجمهورية تعذيب اجساد الابرياء وتمزيق جثث الاطفال و واعدام العمال
والفلاحين الفقراء في الرافعات بالساحات العامة وسرقة ممتلكات الجماهير والمتاجرة بقوت الجماهير
وثروات البلد منها الثروة النفطية

ان الجمهوريات الافيونية الإسلامية جمهوريات بوليسية مخابراتية استخباراتية جمهوريات الجندرمة
جمهوريات السماسرة والمافيا و تجار الحروب والتجارة بالممنوعات وتهريب المخدرات الى العــراق
والتجـارة بالنساء من خلال زواج المتعة . ان نهاية الجمهــوريات الإسلامية باتت وشيكة الحرب
الشعبية البروليتـارية بفوهة البندقية التي تهلهل لنصرة الشيوعية ونصرة فلسفة الالحاد المادية على
فلسفة الافيون وترهات جمهوريات الخرافات الخمينية الظلامية .( مسخرة العصر )



نظام التميز والفرقاق والعلاقة الابوة
نحن امام خصوصيات وعموميات من يضعون دستور العراق على هيكلية وخصوصية ما يتفق هذا
الامر كيف نحن نطالب هؤلاء الاغاد الرجعيين دستورا ديمقراطيــا تحرريا دستورا متحيزا للطبقة
البروليتاريا دستورا يمنح النساء الحرية الكاملة ويحترم شخصيتهن ، دستورا يقضي بازالة كل اشكال
التميز من التميز الطبقي والتميز الجنسي والتميز العرقي و, و .كيف يتم ذلك وبدورنا نطالب عملاء
الإمبريالية لمقارعة احتلال يانكي الامبريالي لبلدنا ، ونعطيهم الصفة الوطنية كوطنيين من الدرجة جيد
جدا وهم عملاء يانكي من الدرجة الاولى !! ؟؟؟ ننتظر من بقايا التقاليد الاقطاعية والشوفينيين القوميين
ورجال الدين المخرفين الاشاوس دستورا راديكاليا يمنح المراءة الحقوق الكاملة هذا ضرب من الجنون
نريد من رجال الافيون نظام مدني تحرري . نريد من هؤلاء التجار الملياردرية يعيدوا للجمــاهير ما
سرقوه في الامس واليوم هذا امرا مستحيلا لايعود الحق الى نصابه والى اصحابه الا بالعنف الثوري
البروليتاري



كيف نمارس مسؤولياتنا كيسار ثوري اذا كنا جادين في اتخاذ القررات المدنية أي مدنية نحن نسعى
لتحقيقها هل المدنية ذات الصلة بالنظام البروليتاري وتتحقق بالثورة البروليتارية ام مدنية مقيدة بقيود
وسلاسل النظام الراسمالي التي تفقد مقوماتها الاساسية في تحقيق طموحات الجماهير في صنع حضارة
مدنية معاصرة بفعل ارادتها الحرة لا بفعل ارادة راسمالية المفخخة والمفروضة و مقننة وفق مصلحة
نظام الطبقات نظام القطاع الخاص ومدنية تجار الراسماليين



أي دستور علمي راديكالي ثوري يتحقق في ظل جمهـورية
الافيون الإسلامية العراقية ؟؟؟؟

المدنية المتحضرة الحقة هي تلك التي تتحقق بتواصل الثورة الاجتماعية و ( الثورة الثقافية ) لترسيخ
قاعـدة الوعي الاجتماعي على اسس علمية واسعة الافاق وبمنطق اكاديمي علمي متحضر الذي لايتاخر
عن تهبئة ارضية الثقافة الاجتماعية البروليتارية وتوسيع رقعتها وافقها في مواجهة رقعة الجهل الممتدة
حتى النخاع في بلادنا والحقت بالوضع الاجتماعي اسوء الضروف والاحوال.. التي لا تقف بحدودها عند
نقطة ما وانما تواصل الاصرار على مسخ عقل الانسان واستعباد قدراته العقلية والعملية ثم تفريغه
من محتواه الانساني والعقلي وشل دوره في الاستبسال في مجال صنع افق جديد كي يصنعوا منه
عبيدا على طول الطريق ، لايمكننا ان نشحذ المدنية والديمقراطية من الانظمة البوليسية الرجعيـة ما
قيمة الدستور المطاطي الذي يبقى لعبة للتسلية بيد المتصوفين والمعممين والعشائر الجنجرجية البقايا
من الموجات المغولية التي تشكل اليوم انظمة القطـاع الخاص انظمة المخابرات والمليشيا البوليسية
نظام التهلكة والابادة الجماعية ، لاقيمة لاي دستور رجعي اذا نطقت مواده بالمدنية او العبودية ان
مثل هذا الدستور ليس الا حبرا على الورق لايخدم الا حفنة من الدكتاتوريات الاستبدادية التي شيدة
كيانها على انقاض البعث وباسلوب البعث ذاته.



من الكوارث المحدقة للنظام البعثي الفاشي المندحر الى الكوارث المحدقة
للنظام الرجعي الشوفيني الراهن

اشار تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين منذ البداية على ان الطغمة الحاكمة المؤلفة من
مجموعة 25 تيار عميل التي جاءة فوق ظهر دبابات االيانكي الامبريالي الى السلطة على انقاض النظام
الدكتاتوري البعثي الفاشي الذي دحر على يد اسياده . والذين نبذوا البعثين بالامس يفعلون اليوم ما
فعل البعثيين الفاشيين بالجماهير العراقية بالامس واليوم يمارسوا فدراليين الغنيمة سياسية التنكيـل
بالجماهير



بكل وضوح القلم الناطق بكلمة الضمير والحـق سوف تتجنب التشبث بالطبقة الحاكمة التي تؤجج
نار الازمات القديمة وتفتعلها مجددا ، تعتمد على قوى اجنبية في نهجها الظلامي ، الثروة الوطنية
والشعب العراقي ونساء العراق غنيمة يحق لهم التلاعب بمصيرها يتقاسمونهـا كيف ما يروق لهم
كعسكر ( جتا ) ولكل كتلة او قبيلة مذهبية او قومية ( جحوشها ) البقايا من الجيش الشعبي ألصدامي
جحوش صدام حسين سابقا ، واليوم تحمل اسماء اخرى وليس الجيش الشعبي البعثي والافـواج
الخفيفة و الشرطة والامن والمخابرات البعثية كانو في الامس بمثابة تلقب بقطعـــان القادسية وام
المعارك ، وقوات البعث لتحرير اربيل من قبضة قطعان عام 1966 .. جهاز مخابرات البعثيين يلقب
اليوم ، بالتسميات التالية : باراستن ، اساييش قطعان البش بش مركا . وجيش البدر جيش ( الغدر)
دربوا قطعانه على يد ( الباسداران ) الحرس التخلفي الخميني كما اتموا تدريب قطعان مقتدى الصدر .



تحية المجد للمراءة البروليتارية العراقية التي تقارع الظلاميين :

مهلا ان وقوف النساء كطوابير في الحر والبرد ساعات طويلـة في الساحات العامة ببغداد وهي
تنظم تظاهرات احتجاجية منددة بالدستور الرجعي والطغمة الرجعية العميلة دون ان تخشى جلاوزة
النظام دون ان تخشى جندرمة اصحاب العمامات ، يمكنها ان تكتب وتنشد للثورة البروليتـــارية
يمكنهـا ان تقاوم السياسات العدوانية والدساتير الرجعية كما شوهدت ، يمكنها ان تمزق الحجـاب
وتقذفه الى مزبلة التاريخ ... وهي لاتقل شانا وثوريتا عن المراءة الثورية النيباليـة التي تقاتل
العدو الطبقي من اعلى نقطة في العالم ، قمم جبال همالايا وهي لاتقـل قوة واقتدارا وشموخا من
المناضلات البيرويات وهن يقاتلن العدو الطبقي في جبــال ايا كوجو والمناضلات الثـوريات في
احراش وجبـال فليبين وكولومبيـا ستستبسل في مقاومة الظلاميين دون مشاركة فعالة للمراءة في
كل مجالات الحياة فالمجتمع العراقي سيتخلف حضاريا ويصابه الشلل النصفي .



تحية للنساء المناظلات العراقيات وغير العراقيات ممن يرفعن صوتهن في مواجهة العـدو الطبقي
تحية لتلك الاقـلام التي تقف بخندق المواجهة الى جانب المراءة العراقية والعربية ضد كل اشكال
العبودية . تحية للحوار المتمدن الصفحة الحرة ومنار الاعلام الحر ذات الروح الانسانية الرفيعـة
التي فتحت منافذها امام الاقلام الحرة تلك التي يهمها الوقوف بحزم وثبات ومسؤولية الى جانب
المراءة العراقية والمراءة العربية المعدمة والمسحوقة

المجد لمقولة كارل ماركس العظيم ( الدين افيـون الشعوب )



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة تضامنية من الرفاق الماركسيين اللينينيين المغربيين
- المجد والخلود للرفيق الراحل جن جان جيائو
- بدمائهم الزكية سوف تقطف حركة الثورة البروليتاريا ثمارها
- النظام الملكي البائد وجمهورية 14 تموز البائدة وجهان لدولة ال ...
- المجد للثوار الماركسيين اللينينيين الماويين الاتراك والويل ل ...
- مع الجيش الشعبي المعاصر في الفلبين
- تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين والجبهة البرول ...
- (( الماركسية اللينينية الماوية !! ودحضا للتحريفية الطوباوية ...
- التحليلات التحريفية بمجملها اقرب الى العشوائية وليست طبقية
- الغرب الراسمالي والامبريالية العالمية والموامرات
- ينبغي وقف تمادي القوات القمعية التابعة للنظام الفاشي الجمهور ...
- الذكرى المجيدة الثامن من مايو ايار يوم الانتصار على الفاشية
- بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لتاسيس حركة الثورة البروليتار ...
- بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لتاسيس حركة الثورة البروليتار ...
- الاول من ايار يوم العمال والعاملات العالمي جاء انسجاما مع مق ...
- تاسيس الحزب الشيوعي الهندي الماوي
- بعض النقاط حول موضوع القائد الثوري والقادة
- كركوك مرهونة بالغزو على الطريقة المشابهة لغزو الكويت
- الارهاب بالارهاب هذا هو المنطق لمواجهة العدو الطبقي المفترس
- المجد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانية الت ...


المزيد.....




- -عليّ التوقف للحظة-.. شاهد مذيع أرصاد جوية يتعرض لنوبة هلع ب ...
- الكويت.. تداول فيديو لمواطن مصري يجمع تبرعات دون إذن ووزارة ...
- 28 شخصًا تركوا دون مأوى.. الجرافات الإسرائيلية تواصل هدم الم ...
- الصحة المصرية تكشف حقيقة تأجير 50 مستشفى حكوميا لشركة قطرية ...
- روسيا تطور مركبة جديدة لإطلاق وحدات محطة (ROS) المدارية
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي لجنوب غزة
- نجم هندي خلف القضبان بسبب -وجبة محرمة- (فيديو)
- فرنسا: مقتل طياريْن إثر اصطدام مقاتلتين من طراز -رافال- شرق ...
- كيف بدأ اليأس يتسلل إلى اللوبي المؤيد لإسرائيل في أميركا؟
- حان الوقت لإسكات البنادق.. انطلاق محادثات جنيف بشأن السودان ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - غدا الدستور الظلامي سيكون مرمى هدف فوهة بنادق البروليتاريا