أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بكر بكري - مجرد استفسار للقيادات و المرجعيات الشيعيه















المزيد.....


مجرد استفسار للقيادات و المرجعيات الشيعيه


بكر بكري

الحوار المتمدن-العدد: 4504 - 2014 / 7 / 6 - 21:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



مجرد استفسار للقيادات و المرجعيات الشيعيه

كما ترون الوضع في العراق مخربط ولن نخلص من اسطورة تأليف الحكومه كل دوره انتخابيه و الارهاب و التفجيرات و المفخخات و الاغتيالات تحث خلال الانتخابات و عند تشكيل الحكومه – وصار الوضع العام و الفيلم الهندي العراقي المكرر معروف للعراقيين المواطنيين – العراقيين عرفوا الاعيب الاكراد متمثلين بجوكرهم اللعوب مسعود البرزاني واسلوب سياسة الكرد من خلال اعضاء البرلمان الكرد في البرلمان الاتحادي و اصرارهم على تأخير المشاريع الخدميه و الكهرباء و زعزعة الامن و استضافة الارهابيين على اراضيهم ورفض التعداد السكاني و رفض المصادقه على الميزانيه الاتحاديه و استخراج وتصدير النفط الكردي عبر تركيا بدون موافقة بغداد و تعاضدهم مع داعش و مساندتهم المعارضين السنه و الجولات المكوكيه المشبوهه و المريبه لمسعود البرزاني في قطر و السعوديه و تركيا ودول اوربيه ولقاءاته مع المعارضه السوريه و قيادات بعثيه في عمان و تركيا و اربيل و علناُ يقيم علاقات مع اسرائيل واحتلاله كركوك و الاراضي المشتركه علناً و بوقاحه مستغلاً انشغال بغداد في مواجهات مع داعش الارهابيه الوهابيه السعوديه وللاسف الامريكان خذلوا العراق بعدم تزويدهم بالطائرات و السلاح المتطور لمجابهة العدو كل ذلك بسبب مسعود البرزاني الذي يشوه سمعة الحكومه الشيعيه دولياً – فماذا تبقى من الحكومه الشيعيه الفائزه في الانتخابات و اخناعها لتلبية مطالب مسعود البرزاني في حصص الاكراد السياديه في تشكيلة الحكومه القادمه والسؤال هل يستحق مسعود البرزاني مناصب سياديه بعد التاكد و باعترافه انه لا يريد عراق اتحادي موحد ولا مستقر ويريد ان يعين و يرفض مايريد من القيادات الشيعيه و يتحكم في القيادات العسكريه ووو

أما السياسيين في المناطق الغربيه او المثلث السني مصرون بانتماثهم لاهل السنه و الجماعه رغم انهم لا صلاة ولا صوم ولا زكات الا لغايات انتخابيه سلطويه يركبون موجة اهل السنه و الجماعه معارضين اهل الشيعه و الجماعه لكي يكسبوا توجه الناخب السني البسيط و كذلك يبعثون برسائل لدول الداعمه للارهاب باسم السنه و الجماعه امثال السعوديه و قطر و تركيا لتدعمهم ماليا و ارهابياُ لكي يزعزعوا الوضع الامني في بغداد لكي يضظر قادة الشيعه و المرجعيات الشيعيه بالتنازل و التفاهم معهم لاعطائهم المنصاب و الامتيازات رغم انهم ليس الفائزين في اصوات الانتخابات ولا يمثلون السنه و الجماعه ولا المثلث السني بشئ لانهم مقيمون مع عوائلهم في قطر وعمان و انقرا و كذلك اربيل و الشارع العراقي يعرفهم جيداً وابناء المحافظات الغربيه لا يريدهم لانهم لا يمثلون ابناء الانبار او الموصل ووو لكنهم بالمال السعودي يشترون الناس و يوزعون المناصب اما ابناء السنه المواطنيين الوطنيين فهم مهمشوون ورجال و خطباء المنابر المأجورين يطبلون ضد حكومة بغداد الشيعيه الصفويه رغم ان المحافظ سني من الانبار و المجلس المحلي من الانبار و الشرطه المحليه من ابناء الانبار و الجيش من الانبار وكل شؤون المحافظه تدار بواسطة اهالي الانبار حسب النظام الديمقراطي لانتخابات المحافظات ولكن السياسين و خطباء المنابر ألمأجورين بالمال و الارهاب من السعوديه و قطر اعمت بصارئهم ولم يلتفتوا لبناء الانبار او الموصل ووو الشعب العراقي يعرف ان هؤلاء خونه مأجورين باعوا اللله و الدين و الوطن للغريب وتركوا اهلهم يعانون من الفساد و الدمار و الخراب ومليشيات داعش الوهابيه السعوديه الا ليقبضوا دراهم معدودات

القيادات الشيعيه لا نمدحها لانهم رغم توحدهم الديني المذهبي الشيعي الاثني عشريه الا انهم مختلفون وكأنهم الخوارج ضد بعضهم البعض الكل يلهث للمناصب وارضاء الخصماء من السنه و الكرد واعداء مع بنوا شيعتهم و مذهبهم ما هي الا اغراءات الدنيا المال و السلطه و عمى البصيره – المكون السني السياسي بالعراق لا يريد اهالي الجنوب يحكمون العراق ولو كان من سنة الجنوب – وكذلك الاكراد استغلوا ضعف الشيعه وخلافاتهم فاتجهوا لتحقيق مصالحهم الكرديه بانشاء دوله كرديه بعد ان تنهض كردستان و تكون ذات بنيه تحتيه متطوره لانهم مستفادون من الميزانيه العراقيه و المناصب الحكوميه السياديه لترويج لدولتهم الكرديه دولياً –

امريكا لها اجندات متوافقه لاجندات اسرائيل تقسيم الشرق الاوسط لدويلات صغيره متناحره يسهل السيطره عليها عسكرياً من قبل امريكا و تبقى اسرائيل في منأى عن التهديدات على ان تعم الفوضى في العراق و مصر و سوريا وطبعاً هذا التوجه الامريكي يدعم عن بعد الدعم السعودي للارهاب بالمال و السلاح لمصالحها الاقليميه

لنرجع لاستفسارنا للمرجعيات الشيعيه و القيادات الشيعيه الحاليه على ما استعرضا اعلاه لماذا لا تتخذون قرارات و طنيه وترفضون الشخصيات السياسيه المثيره للجدل و الريبه في المشاركه في حكومات العراق
من الاكراد امثال مسعود البرزاني لا غيره من الاكراد
ومن السنه اسامه النجيفي – اثيل النجيفي – مظفر العاني – صالح المطلق – سليم الجبوري – حيدر الملا – اياد السامرائي – طلال الزوبعي – اياد علاوي – ميسون الدملوجي – علي حاتم السليمان – ووو جميع الشخصيات السياسيه التي صرحت و عملت ضد العراق و حكومة العراق في الفضائيات و في دول الجوار وهم معروفين –
ليكن رئيس الجمهوريه عربي سني لكن معتدل نظيف غير انفصالي مقبول عراقياً من مواطني الانبار او الموصل وو و رئيس البرلمان كردي معتدل نظيف غير انفصالي –
ورئيس الوزراء يكون من الكتله الاكبر في البرلمان و ينتخب داخل البرلمان ان لم يكن في التوافق داخل المكون الشيعي
و ممكن يتم تعديل الدستور لاحقاً و تحدد الولايات و ليكن لرئيس الوزراء العراق الحريه في اختيار الوزراء حسب الكفاءه و النزاهه و الوطنيه وله الحق في محاسبة و اقالة الوزراء عند التقصير و استبدالهم و نتمنى تعديل الدستور و علم عراقي جديد و تعداد سكاني و قانون النفط و الغاز و عدم مركزية المحافظات وايرادات 5% تخصم للمحافظات للتنميه من ريعها العام ووو و القضاء على البطاله لنتجنب عمالة الارهاب



#بكر_بكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع الشيعي آلان
- مسعود البارزاني و تدمير العراق
- حواضن الارهاب في العراق
- ليس بوطنيين كلهم دمويين
- فهمونا ....... هل الموت لعبه ( 1 )
- أحزاب شموليه هي الحل الوحيد لتطور العراق
- مسعود البرزاني ضد و حدة العراق
- مسعود البرزاني صانع الازمات مع بغداد
- بصمة الأصبع
- القرآن هو العقل الباطن لمحمد
- ما هو مرض الفصام : أحد امراض الانبياء


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بكر بكري - مجرد استفسار للقيادات و المرجعيات الشيعيه