أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على تسالي رمضانيه لسامي لبيب














المزيد.....


رد على تسالي رمضانيه لسامي لبيب


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4502 - 2014 / 7 / 4 - 14:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على تسالي رمضانيه لسامي لبيب
السلام عليكم ورحمة الله:
يقول الكاتب سامي لبيب: رغم ان كتابات الكاتب سامي لبيب لاتعدو عن تغريدات لاتستحق الرد ولكن اعصر على الانف بصلة وارد على تغريداته
كنافة
-صوتى يا اللى منتيش دريانة .!
أعلم أن الجنه الإسلامية ذكورية بإمتياز لتصف جنه الرجال وتغرق فى رسم ملامحها حيث الإفراط فى المتع والبحبوحة الجنسية و72 من حوريات الجنه ودحماً دحماً وقضبان لا تنثنى وقوة جماع بمائة من رجال الأرض بينما تهمل تماماً حظ المؤمنات من المتع لتكن بائسات فى الأرض والسماء لأتذكر قول جمال عبد الناصر "هما الفقراء دول لهم الجنه ,طب ملهمش أى حظ فى الدنيا " لأحوره وأقول "هما النسوان دول ملهمش أى حظ فى الدنيا ولا الآخرة ".!
اجيبك لماذا جنة المسلمين ذكورية:
طبيعة وتركيبة المرأة العربية كانت وراء منح كل السلطات للرجل حتى اصبح دين الاسلام ذكوري بالمطلق وجنته ذكورية.
فألمرأة العربية كتومة لاتبيح عن رغباتها , المرأة العربية خجولة. عكس الرأة الغربيه فهي تقول لصاحبها( كس مي وفاك مي) اما المرأة العربية فهن يتمنعن حتى لو كن راغبات(فلاتعطي قبله لزوجها حتى ينشعل اهله) وخاصة ليلية الدخلة او في اول لقاء بين الرجل والمرأة
فالرجل العربي تكلف بكل شيئ بسب سلبية المرأة العربية.

نعم الجنة ذكورية لدى المسلمين وبأمتياز وبالمطلق ولكن من تقوم عليه هذه الذكورية هي المرأة والقضيب المنتصب الذي لاينام مخصص للمرأة ومن اجل المرأة ومن اجل امتاعها. كثير من المواقع ومن البرامج تناولت عدم تلبية الزوج لرغبات زوجته الجنسية وكثير اتهمت الرجل بأنانيته
ولكن المشكلة ليست انانية الرجل . بل تكوين الرجل الذكر الجسدي.
فكل الدراسات في هذا الجانب اثبتت ان المرأة بطيئة التأثر الجنسي وهناك من يقول ان شهوة المرأة تفوق شهوة الرجل بسبع مرات فتحتاج الى مطاولة في العملية الجنسية معها لايصالها الى الرعشة ولكن الرجل سريع القذف وهذه تركيبة جسمية لاعلاقة للرجل بها ولايمكنه ان يمارس اكثر من مرة في اللحظة الواحده وهذا يزعج المرأة وينغص عليها لذلك منح الرجل في جنة الاسلام قوة سبعين حصان من اجل سعادة المرأة ومن اجل اسعادها ومن اجل اشباعها جنسيا نعم جنة الاسلام ذكورية ولكن للمرأة ومن اجلها ومن اجل ايصالها الى الرعشة.
فليس متعة النساء فقط الذهب ولبس الحرير والتبرج ولكن هناك متعة جنسية تتمنى ان تحصل عليها المرأة حرمت منها في الدنيا تارة بسبب الخجل والتكتم وتارة بسبب الفارق الجسماني تركيبيا بين المرأة والرجل.
يقول الكاتب سامي لبيب:
كنافة
- بذمتكم هل من هذه الحادثة نفهم منها أنه مشروع إيمانى أم جماعة من قطاع الطرق .
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَىٰ-;---;-- إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ ۚ-;---;--.)
المسلمون قطاع طرق.
نعم الكسلمون عصابة وقطاع طرق ولكن كروبن هود
عصابة تحث على الخير وضد
الرا س ماليين ,ضد الفجار وضد الساقطين وضد المنحطين خلقيا , ضد البشعين وضد المستغلين وضد الاشرار بالنصح بالقول وان لم ينفع بالضرب وان لم ينفع فبالقتل, هكذا هو التعامل مع الزمايل المعاندين. كما تتعامل الدول مع الارهاب قصف بالطائرات المسيرة وبالصواريخ عن بعد فلا تفرق بين ارهابي وغير ارهابي بين مقاتل وغير مقاتل
بس عصابة الاسلام فيها ضوابط فيها شروط للقتل , غير عن عصابات التي تدعي بالانسانيه فالقتل عندها مباح ولايستثني احد , الله شنو حواظن ارهابيجب ابادتهم ساكتين على الارهابين يجب ابادتهم.
هكذا نرى اسلامنا وهكذا نرى ديننا ونفتخر بالانتماء اليه , ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وتضاربت الاراء بين اتباع المسيحية
- اشكالية الفهم الانساني,لايوجد حلال وحرام في المسيحية
- اخر فذلكات جحا الايطالي, لايوجد في المسيحية حلال وحرام
- خليك ورا جحا الايطالي لحد الباب
- علم بالمتبلم ,يصبح ناسي
- ألى متى تكذبوا على نفسكم وعلينا,ليندا كبريل
- ألعادة الشهرية للمرأة ,ماذا تعني لديها
- اسباب الصراع الديني والمذهبي في بلاد العرب الاسلامي
- القانون مسطره, يجب أن يطبق على الكل,هذه بديهية
- اليهوديه والمسيحية لهما مشاكل كبرى مع التاريخ ايضا,بناءا على ...
- لماذا لايوجد صراع بين السنه والشيعه وبين الكرد والعرب وبين ا ...
- اشكالية الفكر الانساني, مهمتى ان انتقد واحاسب مسلمي عصرنا
- أشكالية الفهم الانساني, شروط النكاح الحلال في شريعة رب الرما ...
- أشكالية الفهم الانساني,مقارنة بين صكوك الغفران في المسيحية و ...
- الكل خاسر كما يزعمون,لماذا الاصرار على الخسارة
- أشكالية الفهم الانساني, مالك بارودي,كل شيئ عنده صابون
- سامي لبيب,اثبت لنا بالمنطق والادلة ان الطبيعة او الانفجار ال ...
- اشكالية الفهم الانساني
- سامي الذيب,اشفع كتبك ,بكتاب احكام التلاوة
- اجابات توكد للكاتب داود سلمان الكعبي ان طوفان نوح حقيقة وليس ...


المزيد.....




- خلال لقائه المشهداني.. بزشكيان يؤكد على ضرورة تعزيز الوحدة ب ...
- قائد -قسد- مظلوم عبدي: رؤيتنا لسوريا دولة لامركزية وعلمانية ...
- من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس ...
- الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة ...
- اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي ...
- بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب ...
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
- التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج ...
- “سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن ...
- الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على تسالي رمضانيه لسامي لبيب