أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فارس محمود - يجب كنس مؤسسة الجيش من حياة جماهير العراق الجزء الثاني اسطورة- الجيش التحريري















المزيد.....

يجب كنس مؤسسة الجيش من حياة جماهير العراق الجزء الثاني اسطورة- الجيش التحريري


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 328 - 2002 / 12 / 5 - 05:51
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يجب كنس مؤسسة الجيش من حياة جماهير العراق
الجزء الثاني
اسطورة "الجيش التحريري"!

ان اول من بارك مساعي الضباط وتحركاتهم ومؤتمرهم هم المعارضة البرجوازية العراقية ذاتها. لم تكتفي بهذا، بل راحت تتحدث عن الدور المهم الذي بمقدور الضباط و الجيش ان يلعبوه في عملية تغيير النظام و"بناء العراق الديمقراطي الموحد". راحت تتحدث عن "حان الوقت ليثأر الجيش لكرامته التي مرغها صدام بالتراب"، "ازفت ساعة ان يعاد للجيش دوره الوطني" وغيرها. روجت لتلك الاجواء الحماسية الفارغة حول ان الجيش وجماهير العراق سيكونون يد بيد ساعة "ضرب صدام".

 ان اشاعة هذا التصوير نابع من مسالتين: الاولى، هي شعور المعارضة بالعجز التام والكلي عن القيام باي شيء جدي. وعليه، فانها بامس الحاجة للجيش في "اسقاط صدام". انه اداة اخرى لتقوية جبهتها الهشة والمتداعية. في الوقت ذاته، ان الجيش والية تدخله في الاوضاع يتطابقان مع منهج وحركة مجمل فصائل المعارضة البرجوازية، اي اجراء تغيير فوقي خارج ارادة الجماهير. وحتى لو شاركت الجماهير، فستكون مشاركتها كملحق واداة دعم لهذه التحركات فيما تكون مسالة اعادة الجماهير الى بيوتها هي احدى اهم اولويات السلطة القادمة. اي انتهى دورك ايتها الجماهير، وعلينا نحن النخبة، كضباط وسياسيين، ان نقوم بممارسة السلطة والحكم والقرار ليس نيابة عنك بل عليك اساساً، ليس بارادتك، بل بالضد من ارادتك!!

هل بوسع احد ما ان يحدثنا، ولو قليلاً، عن هذه "المهام التحررية" للجيش؟! هل بوسعه ان يقدم عمل او عملين قام به الجيش تتذكره الجماهير يوما ما بوصفها امور خدمت خير الانسان عموماً او رفعت من شانه ومكانته؟! بوسع المرء ان يقدم عشرات الشواهد على التاريخ الاجرامي والدموي لجيش مثل الجيش العراقي. ولكن هل بوسعه ان يدلنا على شاهد واحد فقط على تحرريته؟! اذن من اين أُستمد هذا التصور لـ "الطابع التحرري للجيش"؟! ما هي الافكار والاهداف التي تقف وراء اشاعة هذا التصوير؟!

ان الجيش جهاز ومؤسسة قمعية بيد الطبقات الحاكمة من اجل ادامة عمر سلطتها. ان الدولة ترتكز في وجودها على عصبين اساسيين: الجهاز البيروقراطي- الاداري، الجهاز القمعي البوليسي( ويعد الجيش من اكثر اركانه اساسية). ان الطبقات الحاكمة، ومن اجل ادامة سلطتها والحفاظ على نظامها الراسمالي، باشد الحاجة الى هذه المؤسسة القمعية. انه جهاز لايمكن فصله عن مجمل بنية النظام الطبقي. ولانه احد اركانه الاساسية، فان الطبقات الحاكمة حريصة على تصويره بشكل مموه ومخادع. تصوره كانه مؤسسة هدفها "الدفاع عن حياض الوطن من الاعداء المتربصين به"، "درع الوطن وسوره"، "فخر الامة ورمز عزتها"، تصوره كجهاز مافوق الطبقات والمجتمع وصراعاته. ان الطبقات الحاكمة تعلم انها لو ابلغت الانسان انه سيذهب ليقاتل من اجل ارباحها ومصالحها وهيمنتها لما وجدت حفنة اشخاص مستعدين لقتل انفسهم وقتل الاخرين من اجلها. ولهذا لابد ان تغلف اهدافها بعبارات مثل "الدفاع عن حياض الوطن"، "الدفاع عن الارض والعرض"، "الدفاع عن الشرف".

 ان الجيش، مثل "الوطن"، "الحدود" و"الامة"، كلمة اضفت عليها الراسمالية من القدسية والمهابة بحيث اصبحت عملية نقدها كانه امر اقرب للاعمال الشاذة وغير المالوفة. ان نقد هذه المؤسسة اقرب بالكفر عند الاسلام. ترسخت هذه المقولات بحيث غدا الطعن بها كالطعن باحد التابوات والمقدسات. بيد ان شيوع هذا التصور ليس سوى دلالة شيوع افكار وتصورات الطبقات السائدة اكثر من دلالة حقانيتها وصحتها. ان جرائم هذه المؤسسة ابعد من ان تحصى. ليس لهذه المؤسسة تاريخ "تقدمي". ان هذا التاريخ التقدمي الذي يتحدثون هو تاريخ مصالح واهداف سياسية معينة لقسم من الطبقات الحاكمة دفعت بقوات الجيش على اساسه لذبح "الاعداء"، ارتكاب المجازر والقتل والدفن الجماعي،  عمليات التهجير والابعاد والنفي وممارسة سياسة الارض المحروقة. ان تاريخ الجيوش هو الغزوات، اخضاع الطرف المقابل. ان كانت الحروب هي امتداد للسياسة بشكل اخر مثلما يقول كلاوزفيتس، فان قرارات الحرب هي امتداد لسياسة الطبقات الحاكمة واهدافها. انظر الى تاريخ الحروب والجيوش في العالم وغزواتها، سيكون من اليسر بمكان رؤية مصالح الطبقات السائدة في الحرب. لم تشن امريكا الحرب على العراق وتجلب الشباب الامريكي للمنطقة، ابان ازمة الخليج، "من اجل عيون شيوخ الكويت"، ولا من اجل "تخليص جماهير العراق من الديكتاتورية". ان حربها من اجل تثبيت نفسها كزعيم وشرطي وحيد للعالم. لم ينبع اجتياح بنما على يد الجيش الامريكي من اكتشاف امريكا ضلوع نوريغا (العميل السابق للسي آي أي) بتجارة المخدرات ذلك ان امريكا نفسها من احالت اليه اموال طائلة تم جنيها من بيع المخدرات، بل نابعة من عصيانه وتمرده على امريكا التي تعد قناة بنما ذا اهمية استراتيجية خاصة من الناحيتين العسكرية والاقتصادية  وكذلك من ناحية تدخلها في اوضاع بلدان امريكا الوسطى والجنوبية. كما لم ينبع احتلال ايران للجزر الثلاثة من قدسية الجزر والاراضي المذكورة، بل من موقعها الاستراتيجي العسكري المهم. لهذا، ان الجيش اداة مهمة للطبقات الحاكمة سواء في القمع الخارجي والقمع الداخلي.
 
لهذا، ليس بغريب ان تجد قدسية الجيش لدى مجمل التيارات السياسية المعارضة. انها تنتمي الى نفس العائلة. اذ رغم كل اختلافاتها وصراعاتها السياسية والعقائدية الا انها لاتختلف في موضوعة الجيش ومكانة الجيش. وعليه، ليس بغريب ان تجد الرسائل تنهال على الجيش في ذكرى (6) كانون الثاني (يوم تاسيس الجيش العراقي). ففي الوقت الذي يلقي صدام خطاباً، كعادته، في هذا اليوم مشيداً بالجيش ومنجزاته!!، تتغنى احزاب المعارضة العراقية بهذه الذكرى "المجيدة". انه جيشهم، جيش طبقتهم. انهم بامس الحاجة اليه. ان كان اليوم بيد صدام، فمن الممكن ان يكون غداً بيدهم. وعليه ان يؤدي ذات الرسالة دون نقصان.

 تتلخص مجمل نظرة المعارضة البرجوازية بكل فصائلها القومية، الدينية والليبرالية لمسالة الجيش هو انه "مؤسسة أُسيء استخدامها"، "أُفرغت من محتواها وشكلها الحقيقي". بيد ان السؤال المطروح هنا هل لمؤسسة الجيش، لا في "عراق صدام" بل في اي مكان اخر، في نفس مركز الديمقراطية العالمية ودول حقوق الانسان وغيرها، مهمة اخرى غير المهمة التي وضعها امثال صدام وبوش وريغان والخميني وسوهارتو والبشير وبرويز مشرف وغيرهم. اي محتوى او شكل حقيقي افرغ من مؤسسة الجيش؟! ان المحتوى والشكل الحقيقي لايمكن ان يكون غير الحروب، قمع العصيانات والتمردات الداخلية، لايمكن ان يكون سوى المؤامرات والانقلابات، سوى المحسوبيات والرشاوي واستغلال النفوذ، الطاعة العمياء والعبودية. لم يكن يوما ما سوى مرتع احط واقذر النزعات المعادية للبشر، الحط من قيمة الانسان وكرامته، اذلاله واخضاعه. مؤسسة الجيش ابرز تجليات الانحطاط الروحي والمعنوي للبشر. ان هذه ليست صفات جيش صدام فحسب، ان هذه ليست صفات جيش ديكتاتوريات  امريكا اللاتينية واسيا وافريقيا، ان هذه صفات نفس المؤسسة العسكرية في قلب ما يسمى بالعالم المتمدن. ان اي متتبع بسيط لاخبار الجيش الامريكي والبريطاني وغيرها من البلدان المتقدمة ستزكم انفه رائحة فضائح جيوش هذه البلدان، سجلها الاجرامي، روح النزعة الشوفينية والاستعلاء القومي، الاستهتار بكل القيم والمثل الانسانية،  انحطاط وتفسخ علاقاته الداخلية وغيرها. ان سجل جيوش بلدان مثل امريكا وبريطانيا وغيرها اكثر اجرامية بكثير من سجل النظام العراقي. على العكس من ذلك، ان انفلات النزعات العسكرتارية للنظام مدينة لنفس دعم بلدان العالم الغربي وشركاته. ان قصف حلبجة وعمليات الانفال والاهوار بالاسلحة الكيمياوية وكذلك في حربه ضد ايران التي راح ضحيتها الجنود العراقيين كذلك كانت على مرآى من العالم الغربي. لقد لزم الغرب الصمت عن هذا كله لان نظام صدام كان عزيزهم في وقتها، اما الان فهم ينفخون ببوق خطر صدام لكونها ضرورية لحملتهم الدعائية.

النزوع نحو العسكرتاريا.. ضرورة الطبقات الحاكمة!

ان تمتع المرء بادنى حدود الموضوعية، لادرك ان ما عمله صدام، رغم كل بشاعته وقذارته، ليس بغريب عن منطق النظام الراسمالي وحكوماته على اختلاف تلاوينها.  لااتحدث هنا عن ما جلبته القوى الراسمالية العالمية من مصائب على رؤوس البشر والتي كلفت احد، فقط احد، حروبها ارواح اكثر من (60) مليون انسان!! ان الحروب، العسكرتاريا، السعي للتفوق الاقليمي والظهور كقوة يُحسب لها حساب جدي في المعادلات السياسية في المنطقة هي شيء متأصل في الراسمالية ونظامها. ان السعي للظهور كقوة اقتصادية والحصول على مكانة سياسية يتوجب ان تكون الطبقة الحاكمة متسلحة بقوة عسكرية سواء للدفاع عن مصالحها الاقتصادية وعن سوقها الداخلية او لفرض شروطها على الاطراف الراسمالية المنافسة الاخرى.

 ان الحروب جزء لايتجزء من المنظومة الراسمالية. انها احدى ادوات الصراع والمنافسة. لهذا ليس بغريب ان تتحول المجتمعات الراهنة الى وضعية اصبحت معها الحروب والعسكرتاريا جزء من مشغلتها اليومية. ان لم يكن البلد في حرب، فانه يجمع القوى ويكدس الاسلحة استعداداً لحرب قادمة. انها لفعلاً غابة الراسمال، تاكل الاسماك الكبيرة الصغيرة منها في صراع ضار تنافسي مدمر. ومن هنا تنبع تقديس الجيش لدى الطبقات الحاكمة بوصفه رمز و"ذخر الامة". انه ذخر الطبقة الحاكمة. انه ضرورتها الحياتية في هذا العالم التنافسي المدمر. انه امر ليس نابع من فراغ ان تذهب ارقام هائلة من واردات البشرية المنتزعة اساساً من كدح وتشديد استغلال العمال نحو الحروب والعسكرتاريا.
 
ان الجنوح نحو التسليح والعسكرتاريا ليست شيمة النظام البعثي فحسب. فليست قليلة هي البلدان التي ترسف اغلبية الجماهير في فقر مدقع يبعث على الخبل فيما تصرف الطبقات الحاكمة عشرات المليارات من الدولارات لاغراض التسلح والعسكرتاريا. ان باكستان، ايران، الهند، مصر، الاردن، سوريا وغيرها هي نماذج فقط على ذلك. ترى لماذا؟! لا يحتاج المرء الى حكمة خاصة وادراك وفهم خاصين لمعرفة ان ميزانيات الجيش تبتلع ارقام خرافية من "الدخل الوطني". واذا ما وظفت هذه الامكانيات في المشاريع الخدمية والرفاهية للمجتمع، فانها ستدفع بالمجتمع خطوات كبيرة في سبيله نحو الرفاه. بيد ان مثل هؤلاء المنتقدين، في الحقيقة، يكشفون عن  سذاجتهم وطيب نياتهم اكثر مما عن  فهمهم لحقيقة الامور. انهم يفسرون مساعي البرجوازيات في الحروب والصراع طبقاً لالية اخرى، طبقاً لمنطقهم الانسانوي غير المادي وغير الواعي. فمن قال ان ما يحرك الراسمال وقرار الهيئات الحاكمة هو رفاه البشر وسعادتهم. ان مجمل حركة المجتمعات المعاصرة تدلل، باجلى الاشكال، على حقيقة ان سعادة البشر ورفاهها ليس وارداً في سلم اولويات المجتمعات الطبقية. ان منطق الراسمال يتعقب هدف واحد هو تامين الربحية العالية والظهور كقوة اقتصادية وسياسية وعسكرية بحيث يكون لكلمتها مكانة عند الاخرين. ان العالم الراسمالي متأزم لحد النخاع. لهذا، يغدو على الهيئات السياسية الحاكمة، بوصفها هيئة ممثلة لتطلعات وحاجات الطبقات الحاكمة، الراسمالية، ان تعد العدة لصيانة هذه التطلعات والحاجات. ان احد اهم قنوات تامين ذلك هو النزوع نحو التسلح والظهور كقوة عسكرية.

ان عسكرتارية النظام البعثي لاتعود الى " ديكتانورية صدام"، "عنجهيته"، "حبه بالخلود"، "تربيته البدوية"، ولا الى "حبه للعنف والقتل وتلذذه بهما" وغيرها من التفسيرات التي تحيل عسكرتارية النظام البعثي الى المزايا والسلوكيات الشخصية والفردية والنفسية لـ"الطاغية". ان مثل هذه التفاسير لهي موغلة في الهزالة. انها تستهدف الى تبرئة ذمة الطبقة التي تقف وراء نزعة النظام البعثي هذه الداعية للحروب والعسكرتارية. ان "صدام" ممثل لتطلع طبقته. ان النظام البعثي هو نظام قومي مقاتل (مليتانت) ينشد ان يكون للعراق و"الامة العربية" مكانة في المعادلات السياسية الاقليمية والعالمية. كان هذا النظام القومي، بوصفه تيار سياسي واجتماعي معين عريض يتخطى تواجده حدود بلد معين، وهو يرى مدى الامكانات الاقتصادية والبشرية والجغرافية- السياسية التي تتمتع بها هذه "الامة" (والتي تعني الامكانات الهائلة التي تتمتع بها الطبقات الحاكمة في العالم العربي)، يتطلع، وفقاً لذلك، الى ان تكون "الامة العربية" امة يحسب لها حساب جدي على صعيد المنطقة والعالم. ان مجمل حركة هذا النظام، شعاراته، خطاباته وغيرها تدلل على هذا التوجه. ومع تاميم النفط، والامكانات المادية الهائلة التي جنتها الطبقات الحاكمة من عملية التاميم هذه تنامت وبشكل سريع طموحاته التوسعية. ان ما يقف وراء تمزيق صدام للمعاهدة التي وقعها العراق مع نظام الشاه وعدها باطلة وملغية هو هذا الجنوح نحو الهيمنة والتسلط على صعيد المنطقة. ان اجتياحه لايران ومطالبته بشط العرب تاتي ضمن عملية اوسع الا وهي سعي النظام للتحول الى القوة الاقليمية الاساسية في المنطقة وكسر شوكة ايران وفرض التراجع عليها كمنافس اقليمي. ان الحرب لاتتعلق بديكتاتورية صدام اساساً. من الممكن ان تكون الطبقات الحاكمة قد وجدت صدام خير ممثل وخير معبر عن تطلعاتها او رجلها المناسب. بيد انه لا يمكن تفسير "عسكرتارية صدام" بشخص صدام.
للمقال تتمة




#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يجب كنس مؤسسة -الجيش- من حياة جماهير العراق! - الجزء الاول
- -مؤتمر بروكسل-.. وكعكة السلطة المغمسة بدماء الابرياء!
- فوز حزب العدالة والتنمية في تركيا، نتاج اية واقعيات!!
- الرجعيون يقاتلون بعضهم
- علاء اللامي.. والسعي لاحياء شعبوية متهافتة! رد على شتائميا ...
- علاء اللامي.. والسعي لاحياء شعبوية متهافتة!! رد على شتائمي ...
- ! رد على مقالة جورج منصور -انصار الحزب الشيوعي العمالي يثيرو ...
- افشال ندوة الجلبي.. دروس وعبر!!
- علاء اللامي.. والسعي لبث الروح في شعبوية متهافتة؟! - الجزء ...
- مَنْ ينصح مَنْ؟!! رد على مقال صاحب مهدي الطاهر "رد على مناشد ...
- نص خطاب في مراسيم رحيل منصور حكمت- ستوكهولم
- يجب رفع الحصار فورا ودون قيد او شرط
- ورحل شامخاً!!
- اعلان شيعة العراق.. سيناريو جديد مناهض للجماهير
- قرع امريكا لطبول الحرب سياسة مناهضة لجماهير العراق
- الاوضاع الاخيرة في فلسطين!!
- الاحزاب الشيوعية العربية والاصطفاف في خندق الاسلام السياسي


المزيد.....




- معالجات Qualcomm القادمة تحدث نقلة نوعية في عالم الحواسب
- ألمانيا تصنع سفن استطلاع عسكرية من جيل جديد
- المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الد ...
- -كلنا أموات بعد 72 دقيقة-.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم التر ...
- نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
- التحقيقات بمقتل الحاخام بالإمارات تستبعد تورط إيران
- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فارس محمود - يجب كنس مؤسسة الجيش من حياة جماهير العراق الجزء الثاني اسطورة- الجيش التحريري