|
رؤيا المرجعية الدينية العليا في كربلاء المقدسة للازمة العراقية
احمد الملا
الحوار المتمدن-العدد: 4485 - 2014 / 6 / 17 - 04:17
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
حذر كبير المحققين سماحة المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني (دام ظله الشريف) يوم الخميس الثاني عشر من حزيران 2014 من فتنة كبرى تعم الجميع ولا تستثني أحدا إذا أستمرت الحال على ماهي عليه في العراق من انهيار المؤسسة العسكرية وخيانة المراتب والضباط وتدهور الوضع الامني وفقدان سيطرة الحكومة على نسب كبيرة من الاراضي في البلد بقوله (دام ظله): ((من العيب والخزي والعار ان الضابط القائد يهرب قبل الناس عيب، هؤلاء القادة الخونة خلال هذه السنين الذين تسلطوا على رقاب الناس ونقلوا كل المعلومات والدراسات للمسؤولين اذن كلها كانت عبارة عن نفاق وتدليس وخداع وكل مانُقِلَ لهم عن الارهاب وعن الجرائم وعن التكفير وعن التمثيل وعن الجثث وعن القوة وعن الضعف وعن التسللات وعن الاجهزة كلها كذب في كذب تبين الكذب من خلال هذه الخيانة التي فعلوها)) . واصفاً انسحابهم بالانسحاب غير المنظم والجبان والخائن، فقال سماحة المرجع السيد الصرخي (دام ظله): ((لم ينسحبوا الانسحاب المنظم كما يسمى لم يخبروا الناس لو شاهدتم اعداد العجلات التي وقفت على حدود المناطق الشمالية التي دخلت الى شمال العراق على مد البصر هذه يفتح بها بلدان كيف هربتم؟ ايها الجبناء اعداد كثيرة جدا جدا من السيارات العسكرية والمدرعات وعليها انواع الاسلحة كيف هربتم ايها الجبناء فاذا كانت الالة العسكرية والقيادة العسكرية والهيكلة العسكرية اذا كانت تقاد وتدار بمثل هؤلاء الخونة الجبناء فعلى الدنيا العفا)) . وذكر سماحته (دام ظله) إنتحال وسرقة مواقفه الوطنية من قبل الساسة قائلاً: ((أنتم سمعتم وقرأتم ونشرتم هذه الدعوة التي هي دعوة للمصالحة أو دعوة للوساطة أنا ايضا نشرت هذه الدعوة واوصلت هذه الدعوة الى كل ما استطيع أن أصل إليه واوصلت هذه الدعوة الى الاخرين حتى ابرئ ذمتي امام الله سبحانه وتعالى الان بعد هذا المقام ارجعوا الى الدعوة اقرأوا الكلمات او اقرؤها من جديد ستجدون ذلك الكلام يتضمن هذه النتيجة التي وصلنا اليها ماقلناه سابقا وصل بنا الى هذه النتيجة لكن ماذا فعلوا اخذوا الكلام وهم اعلنوا قضية مصالحة هذه من ضمن الامور يوجد ناس مرتزقة تستأكل، تخدع الاخرين)) . واتهم سماحته (دام ظله) الساسة بأنهم هم من أسس حواضن الارهاب على حد قوله مخاطباً إياهم: ((الآن علينا ان نقرأ القضية بصورة صحيحة واقعية الكلام الذي قلته سابقا لايخص فقط نحن ما فيه، يخص تحليل القضية قلنا بدأت القضية بأشخاص بثلاثين والان تتحدثون عن الاف وعشرات الالاف ومئات الالاف من قاعدة او داعش تذكرون الكلام قلت لكم تفصيل لما نحن فيه الان قلت لكم لاتسببوا الاسباب وتؤسسوا حاضنة للارهاب" مضيفا "الانسان اذا فقد الكرامة اذا فقد العيال اذا فقد المال اذا فقد الموطن ماذا يفعل يخرج ضد الدولة لا يوجد عنده حل ماذا يفعل يحمل السلاح ماذا يفعل يريد الطعام لاطفاله يريد ان يحافظ على عرضه ماذا يفعل يتعامل مع الشيطان" مؤيدا ذلك بقوله: " أنتم تعاملتم مع الشيطان تعاملتم مع الأمريكان حتى تطردوا صدام أعطيتم مبررا للتعامل وبررتم الاحتلال والدخول الأمريكي والشيطان الأمريكي والدجال الأكبر حتى يطرد المجرم صدام ألم يفعلوا ألم يتعاملوا ألم يصرحوا نحن على استعداد أن نتعاون مع ابليس حتى نقضي على صدام من اجل ان نطيح بصدام انتم فعلتم هذا)) . متسائلا (دام ظله): ((ألا يوجد حليم ألا يوجد عاقل يفكر؟ عندما تسلب المقابل من كل مقومات الانسانية تطرده من بيته تسحقه، الاطفال النساء العيال في العراق هنا الناس المهجرة في الفلوجة في الموصل في ديالى في صلاح الدين في بغداد في هذه المناطق، المساكين ينتظرون مساعدات الدول الاجنبية الدول الغربية بدلا من ذلك احتضن هذا الشعب احتضن هذه العوائل التي خرجت في هذه المدن احتضن هذه الناس اعطِ لها، وفر لها العيش الكريم حتى لا يضطر ان يحمل السلاح عليك)) . مستنكراً بقوله (دام ظله): ((الآن يوجد عاقل يقول يوجد الف أو خمسة الاف أو عشرة الاف أو مائة الف فعلوا هذا الفعل الذي خلال ساعات وسويعات انتهى نصف العراق اكثر من نصف العراق الاراضي خرجت الان هؤلاء الامريكان اليوم اطلعت يقولون الحكومة لا تسيطر إلا على 31% من أرض العراق إذن كم خرج عندهم ثلاثون للكرد في الخارج والباقي بيد المسلحين أو ما يقارب النصف الان هل يوجد مائة او الف او عشرة الاف اذن انتم اعطيتم المبرر لكي يخرج هؤلاء ضدكم)). واستنتج بقوله (دام ظله): ((الآن حصل ما حصل توقعنا هذا الشيء ووقعت الكارثة الآن نقول ما شاء الله لا ما شاء الناس الان لا نعرف ما هو الحل قلنا سنصل الى طريق مسدود لكن ما هو الحل قبل كل شيء الان لا نبقى على العناد الان مصادر معلوماتنا خائنة انها مخادعة انها ماكرة الان لنعلم بأن الناس اذا لم تكن سابقا معه الان، الناس هي التي خرجت في تلك المحافظات والسلاح في تلك المحافظات يحمله ابناء تلك المحافظات لنسلم بهذا ونقل الارهاب فعل فعله خرج او يوجد الان بين الناس لكن الان سواد الناس موجودة)). وأضاف (دام ظله): ((لنسلم بهذه القضية ونصدق بهذه القضية لنعترف بهذه الحقيقة لا نكابر وبعد هذا ممكن ان نبحث عن حل ممكن ان نجد الغير او نبحث عن الغير حتى يعطينا حلاً لا نعلم فالان لنفكر بأنفسنا لنفكر بعوائلنا لنفكر بأبنائنا لنفكر بأحفادنا لنفكر بمذهبنا لنفكر بديننا لنفكر ببلدنا الكارثة واقعة الفتنة الكبرى واقعة ربما لا نهاية لها الى ان يشاء الله اذا بدأت واستمرت ربما لا نهاية لها الا ما شاء الله الا ما شاء الله لا نعلم الله العالم)). وطرح سماحة المحقق (دام ظله): ((الآن ممكن الانسان ان يتنازل عن شيء مقابل اشياء ولا نؤَمن من كان الاقرب قد خان لا تؤمن المفروض بمن هو قريب عليك في اي لحظة ممكن ان يغدر المسؤول وان يسلمه باليد الى الاخرين وهناك يكون العض بالانياب وهناك يكون التأسف والتأسي ولا فائدة من هذا فنحن نقول الفتنة وقعت الناس خرجت الناس عاشت نحن من الناس ايضا نحن قلنا يوجد مطالب مشروعة نفذ للناس المطالب الان الناس وجدت الفرصة ان تنتفض لنفسها ان تسعى لتحقيق ما تريد لا يوجد من يستوقفها ماذا تفعل طبعا تخرج بالسيارة وتركض وتحمل السلاح وتملأ الشوارع صباحا ومساءا وهو له عنده ثارات وكما نحن عندنا مذهب وعندنا ثارات وعندنا رموز وعندنا اعراض وعندنا كرامة ايضا المقابل عنده هذا بل عنده اكثر من هذا بل عنده الاصرار الذي هو يمتلكه اضعاف ما نمتلكه نحن على اي شيء تعتمدون نحن قلنا على اي شيء تعتمدون؟؟)) . وأنتقـد سماحته (دام ظله) المؤسسة العسكرية قائلاً: ((عندما تربي الجندي ولا تعطيه حب الوطن والاخلاص للوطن وحب الشعب والاخلاص للشعب وحب الدين والاخلاص للدين وارتباط بقومية او بعروبة او ارتباط بأخلاق او انتماء الى اخلاق او الى ضمير او رجولة او كلمة لو تربيه على حالة واحدة فقط على مقام ماذا تتوقع منه لماذا يقاتل في الرمادي لماذا يقاتل في الموصل ولماذا يقاتل في تكريت لا يوجد الامام الهادي (سلام الله عليه) ولا توجد زينب ولا يوجد الامام الكاظم ولا يوجد الامام الحسين كي يقاتل في المعركة هذا اذا كان مترفا او كانت عائلته في خير وكان يعيش المستوى الانساني الجيد او يعيش الحالة الجيدة لا يقاتل معك الا اذا تعرض الرمز او المرقد الى الخطورة اما ذا كان مسحوقا ولم يلتحق كل من التحق بالجيش من اجل الاموال)) . وأضاف سماحة المرجع (دام ظله): ((لا يوجد معيشة الان حتى هذه المفارقة كبار السن يذكرون النقطة الاولى التي فرح بها الناس والتي فرحنا بها قالوا سنخلص من صدام ومن حروب صدام لا يوجد جيش بعد نخلص من العسكرية نخلص من التجنيد نخلص من الخدمة الالزامية نخلص من الخاكي اسألوا كبار السن الم يقال حتى في الخارج السياسيون يقولون نخلص من الحروب نخلص من الخاكي نخلص من الزيتوني بعد لا يوجد خدمة الزامية واجازة مرضية وعدم تعرض وانضباط عسكري لاحظ كيف انقلبت الموازين صار الانسان يتوسط حتى يلتحق بالجيش يعطي الرشا حتى يعيّن في الجيش سبحان الله قبلنا بدخول الامريكان حتى نخلص من العسكر جوعونا حتى نلتحق بالجيش يوجد مفارقة اكثر من هذه فأنت ادخلت الجندي حتى يقاتل على اي شيء يقاتل هناك فلا تحاولوا عبثاً)). وقدم سماحته (دام ظله) نصحية بقوله: ((على نحو النصيحة او على نحو الطلب أو الامر ماذا نفعل فنقول لا يوجد فائدة لا يوجد حل الانسان العاقل الان يحافظ على ما تبقى اما ما ذهب فاقرأوا عليه السلام اقرأوا عليه السلام يعني هذه الاعداد الغفيرة من الجيش ذابت بهذه السويعات ماذا يفعل غيرهم مليارات المليارات صرفت عليهم الان من هرب من القادة اسألوا عنهم ماذا اشتروا ماذا تملكوا في دول الشرق في دول الغرب ماذا عندهم في الخارج أين تلك الاموال التي ذهبت الى الخارج؟)) . مستهجنا سماحة المرجع المحقق (دام ظله): ((نرى بعض الاشخاص يقولون نقيب أو رائد هو اصلا نقيب أو رائد ؟؟ !!! وهو دخل بعنوان محلل عسكري بعنوان نقيب فلان او رائد فلان فجأة صار في الدولة احتاجوا اليه حتى يكون لهم بوقا صار فريق اول وهو اصلا هو نقيب او هو رائد حتى يصير فريق اول او يكون ركنا فكيف يعني تريد من هؤلاء ان يحققوا لك وكيف تريد من الجنود ان يلتزموا ويبقوا في ذلك المكان اذا كان القادة بهذا المستوى من الانهزامية فعلينا ان نتعض من كان الاقرب فالاقرب والذي تثق به بهذا المستوى من الخيانة)) . وأبدى (دام ظله) رأيه قائلاً: ((بعد هذا هل يوجد عاقل يثق بالاخرين إذن لنسلم على انفسنا لنسلم على عوائلنا لنسلم على اموالنا لنسلم على عشائرنا ولينتهِ الامر المصمم لما حصل ونساعد الاخرين في ايجاد الحل ونكون معهم في ايجاد الحل وينتهي الامر هل خلقنا أن نكون وزراء أو برلمانيين أو خلقنا أن نكون على رئاسة الجمهورية أو الوزراء أو البرلمان حتى نقاتل ونموت ونقتل الاخرين من أجلها نرجع كما كنا نرجع في مرضاة الله نرجع الى عيشة البسطاء والفقراء مثل حالنا ونقرب الى الله سبحانه وتعالى ولاننظر الى زخرف الدنيا وزخارفها هذه هي نصيحتنا الى الاخرين التي هي تخص جانب الدولة والمسؤولين ومن يسير معهم ونحن إن شاء الله مع الجميع)) . ونصح سماحته (دام ظله): (( اما الجانب الاخر ايضا كما نصحنا هنا ايضا ننصح الاخرين مرت مظلومية سجلت عليكم سابقاً كما سجلت مظلومية لكم ايام النظام السابق فلا يعقل ان تكرر نفس الاخطاء ويستعمل نفس الاسلوب فيظلم الاخرون على من يعمل الان يوفر للناس للمجتمع الحد الادنى الجانب الخدمي جانب المأكل جانب الملبس جانب الامان الجانب العلمي الجانب الطبي ينظر الى هذه الامور لا ينظر كيف يكدس الاموال وكيف يسرق )) . وأعرب سماحته (دام ظله) قائلاً: ((بعد هذا نوجه نداء للجميع سواء من هذا الطرف او من ذاك الطرف لكل من يريد الحل نقول الان نريد حلا ليس فيه اي وجه من الوجوه السابقة كل الوجوه السابقة التي تصارعت على الغنيمة وعلى السرقة التي استخفت بالشعب العراقي وبأموال العراق ومقدسات العراق لا نريد اي شخص منهم لا نريد ان نرى اي وجه من هذه الوجوه ليخرج الجميع لا نريدهم ألا يوجد في العراق ناس فيها خير وصلاح هذا هو طلبنا هذه هي نصيحتنا للجميع بأن يتغير كل شيء ويكتب كل شيء من جديد انتهت تلك القضية اللعبة انتهت هذه القضية خالصة ومنتهية القادم اسوء القادم اسوء القادم اسوء)) . وطالب المرجع السيد الصرخي ( دام ظله): ((علينا ان نوقف هذا الشر علينا ان نوقف هذه الفتنة بأقل الخسائر لا يوجد مكان لا يوجد شارع لا في الشمال لا في الجنوب يسلم من هذه الفتنة صدقوني لا يوجد شخص يقول انا في المحافظة الفلانية او في المكان الفلاني سيسلم من هذه الفتنة اي الجميع ستسحقه هذه الفتنة الجميع سيخوض بها اذا لم يسعَ لا يقافها او للتقليل من خسائرها اللهم اني بلغت اللهم فاشهد)) . وذكر سماحته (دام ظله) سبباً اخرا في سوء حال البلاد وهو ازدواجية شيوخ العشائر ومصالحهم وانبطاحهم للساسة كي يستمروا بالمحافظة على مستواهم الاجتماعي على حساب الكرامة كما واشار الى ان من خذل اهل البيت (سلام الله عليهم) وغدر بهم هم شيوخ العشائر وان معاوية كان يرشي بشيوخ العشائر كي يخذلوا الامامين علي والحسن (عليهما السلام). جاء كلام سماحته (دام ظله) هذا خلال محاضراته الاسبوعية الحادية والعشرين ضمن محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي./ انتهى .
يمكنكم متابعة كلام سماحة السيد اعلاه عبر رابط اليوتيوب ادناه
http://www.youtube.com/watch?v=RVMhRj8JF7o
#احمد_الملا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفتنة العراقية بين مواقف مشرفة ومواقف مخزية
-
مشروع وطني لانهاء الاقتتال الطائفي في العراق
-
نظرة تأملية على فكر الشيخ ابن تيمية
-
الحرب الطائفية في العراق ... أسباب ودوافع
-
عصابات ومافيات وحركات جعلت اسم المهدي عنوانا لها !!!!
-
الشعب ينتظر وعدكم بالعودة... يامراجع خلف الحدود
-
اللهم عجل بظهور المرجع ؟؟!! هذا لسان حال الشعب العراقي
-
العمامة في البرلمان ... تقويم اعوجاج أم امعان في الفساد
-
المشروع البريطاني -الصليبي- لتمزيق الاسلام
-
القحطاني وزير الامام أم وزير الشيطان ؟!
-
التشبه بالنساء بدعوى التقية ... انحراف فكري عقائدي أخلاقي
-
مواقف مرجعيات دينية تزين صفحات في مذكرات أمريكية
-
ضرورة الأمانة العلمية في التحليل العقائدي التاريخي
-
أرجحية المدرسة الأصولية على المدرسة الإخبارية حقيقة يثبتها ا
...
-
الأسوة بالرسول وأهل بيته خط أحمر عند الكثير من المتصدين
-
تاريخ الأمة الإسلامية بين الدس والتحريف والتنقيح
-
العراق بين مطرقة المفسدين وسندان السلطة الرابعة
-
العراق من وادي الرافدين الى وادي السراق والساكتين
-
الصرخي الحسني وبيان مفهوم الاجتهاد والأعلمية
-
المسير إلى كربلاء ... ليس عادة وإنما عبادة وأمرٌ بالمعروف ون
...
المزيد.....
-
هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب
...
-
حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو
...
-
بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
-
الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
-
مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو
...
-
مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق
...
-
أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية
...
-
حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
-
تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|