|
(إقتلوا المالكي فقد بغى)!!!
محمود حمد
الحوار المتمدن-العدد: 4481 - 2014 / 6 / 13 - 14:07
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
قبل أكثر من أربعة عشر قرناً صاح منادياً فيهم: ( إقتلوا نعثلا فقد فَجَرْ)!!! (راجع النهاية لابن الاثير الجزري الشافعي 5/80, تاج العروس للزبيدي 8 / 141, لسان العرب 14 / 193, شرح النهج للمعتزلي 2 / 77). وقُتِلَ (الخليفة الراشد الثالث) غيلة!! فتفاقمت الفتنة التي أفرزت الإستبداد الأموي الساري فينا الى اليوم.. ونُشِرَ ( القميص الملطخ بالكراهية والدم) على حبل الصراع التأريخي على السلطة ، الممتد من ( سقيفة بني ساعدة الانصارية) الى حراب راية داعش السوداء المغروزة في يافوخ محافظة نينوى!! وفي تسعينيات القرن الماضي إصطخب معارضو صدام ( حكام اليوم ) في حواضن المخابرات الاجنبية صارخين (إقتلوا صدام فقد طغى!)!! حتى وإن ..بغزو العراق وإستباحة حياة أهله.. وإشعال الفتنة الدموية فيه حتى يومنا هذا! ولم يكن في نواياهم وعقولهم و(ضمائرهم) مشروعاً لبناء دولة وطنية في أعقاب الدولة الاستبدادية!(كما تأكد من مذكرات بريمر..وممارساتهم طيلة احدى عشرة سنة)! بل كانوا مختلفين على كل شيء إلاّ على الإبقاء على الدكتاتورية المستبدة بعد إزاحة الدكتاتور..وتفكيكها الى دكتاتوريات طائفية وإثنية متنازعة يتربعون على جماجم أهلها! في وقت كان نظام صدام خاوياً من قبل سنة 2003..والظروف الموضوعية الداخلية والخارجية ، والظروف الذاتية ( الشعبية) ناضجة لإسقاطه..لولا تقاطع مصالح ، وتشرذم نوايا ، وتعارض ولاءات(القوى المعارضة) لنظامه! فإحتالوا على التأريخ وذهبوا الى الجرّاح القيصري (الغزو الاجنبي) كأداة للتغيير، لأن الولادة الطبيعية للإنتفاضة الشعبية لإسقاط نظام صدام ستستلب منهم فرص تحقيق مآربهم وفي المقدمة منها ( تبديد الشعب العراقي الى ـ مكونات طائفية وإثنية!!ـ خارج منظومة الشعوب والامم ، وإلغاء العراق من الخارطة الجيوسياسية في المنطقة) ليكونوا أمراء للدويلات التي يفرزها تمزيق العراق! وكان يسيراً عليهم وعلى أسيادهم ( إصطياد ) صدام والتخلص منه (إن أرادوا ذلك)..دون تدمير العراق!! فكانوا كقاتل ( يطلق النار على رأس إنسان بذريعة قتل ذبابة حطت على وجهه)! واليوم ذات (معارضي الأمس..حكام اليوم)..يصرخون ( إقتلوا المالكي فقد بغى! )..حتى وإن بتقسيم العراق ، وتمزيق شعبه ، وتشريد الملايين ممن تبقى في أم الربيعين والمدن الأخرى على أيدي ارهابيي داعش ومن معهم ومن خلفهم في السر أو العلانية! وليس في (أشرف ) نواياهم اليوم...سوى ( الإدعاء بالخلاص من المالكي)..والتشبث بترسيخ المحاصصة ، وإقتسام الغنائم، من جثة العراق الممزقة..ومن حياة ملايين أهله التائهين في المصير المجهول! والجميع يعرف ان الإنتخابات الأخيرة أفرزت كتلة نيابية لايستهان بها لخصوم المالكي ( النجيفي.علاوي.البارزاني.الحكيم.الصدر.المطلك..وغيرهم) بإمكانهم حجب الثقة عنه في مجلس النواب وإقصائه (ديمقراطيا )..كما إنهم وأسيادهم قادرون حتى على التخلص بإخراجه من المعادلة السياسية (خارج قواعد اللعبة الديمقراطية!!)..دون تدمير العراق ..لكن الجلي إن المُستَهدف هو العراق.. وليس المالكي!!! فلم يكن صدام (حاكما) عادلا ولاعاقلاً!! وليس المالكي ( مديراً ) كفوءً ولا صدوقاً!! ولكن تَبَنّي أو إتِّباع “ الغاية تبرر الوسيلة ” هذه النظرية الميكيافيللية القذرة..المثيرة للجدل منذ خمسة قرون..وممارسة أي وسيلة للوصول إلى الغاية التي ينشدونها..نهج تدميري لن يسلم منه أحد..بمن فيهم مستخدموها! تلك هي المسألة!! في تجارب جميع الشعوب والامم ..تتوحد كل القوى على إختلاف إنتماءاتها وتطلعاتها .. لمواجهة اي خطر يهدد حياة الشعب ووجوده..وفق مبدأ (حجم التهديد الذي يمثله ذلك الخطر)..وليس من خطر أكثر وحشية من إرهاب ( داعش وأخواتها وبنات عمومتها!!).. ففي الحرب العالمية الثانية تشكلت تحالفات بين أكثر القوى تناقضاً ( الرأسمالية والشيوعية) عندما تهدد وجودهم بظهور النازية والفاشية في المانيا وايطاليا ..ومعها العسكرية اليابانية! لكننا اليوم نواجه نهجاً لايقل خطرا عن جرائم (داعش).. هو نهج ( المتحاصصين ) الذين نجحوا في تمزيق الرؤية الوطنية الجمعية وأحالوها الى: • قصر نظر طائفي وإثني منكفئ..يتوهم ان الحريق سيأكل جاره ..ويعفيه من الفناء! • مواقف إنتهازية ضيقة الأفق..تنشغل بإستلاب أكفان الموتى والطاعون يتفشى بأهلها! • ممارسات نفعية متخاذلة ( كاللص الذي يسرق خزنة ويختبئ في داخلها)! • رهانات مقامرة وإستقواء على الشعب والوطن ،بـ( وعود واهية ) خارجية من أطراف لم يثبت التأريخ يوماً أنها أوفت بوعودها!! • مواقف خيانية ..تفتقد الى الحد الأدنى من أخلاقيات (أهل السياسة والدولة) المحترفين منهم او الهواة!! وتنزلق الى سلوكيات (حرامي البيت)الذي يستأسد على أمه وأبيه وأخوته.. وتنحدر الى شماتة السفهاء بمصائب أهلهم!! فإذا كان لابد من (الحساب!)..قبل تطهير نينوى من الوحوش!؟ كما يتنطع علينا كل ساعة على شاشات الفضائيات الشديدة الحضور..الغامضة الجذور.. الحافرة القبور..(المحللون السياسيون!) و(الخبراء الاستراتيجيون!) !! فيصح القول للمتحاصصين جميعاً: • كلكم قَدِمتُم العراقَ على ذات الشاحنة التي أختبأت خلف غبار مجنزرات المحتلين! • وكلكم نهبتم ثروات أهل العراق..وأفسدتم كل قرية وأُسرة دخلتموها..وجعلتم أعِزَّة أهلها أذِلَّة!! • وكلكم تلطخت أيديكم بدماء أهلكم! • وكلكم إنتفختم وأفتقر العراقيون بسببكم! • وكلكم معقود ولاءه لغير العراق! • وكلكم مسكون بنوايا الشيطان التقسيمية والتفتيتية! • وكلكم كانت تستوطنه تناقضات وكراهية لبعضكم أعمق من تناقضاتكم وكراهيتكم لصدام..وهذا ماتأكد من مواقفكم وممارساتكم قبل وبعد سقوطه وإختطافكم للسلطة! • وكلكم موبوء بكراهية وتناقضات مع بعضكم ..تفوق تناقضاتكم مع المالكي ومحازبيه! • وكلكم إستكمل بناء وشراء (جنة البقاء!) خارج العراق بـ(دار الفناء!) ..العراق! • وكلكم وطأ ( الدستور الذي كتبتموه في ليلة ظلماء!) بقدميه ليتسلق الى عرش التسلط! • وكلكم لايخلوا نسيجه العقائدي من خيط يمتد الى عباءة (داعش) التكفيرية التخوينية الإلغائية! • وكلكم شركاء في تشريد وتفقير العراقيين داخل وطنهم وخارجه! فـ( من كان منكم بلا خطيئة فليرمني بحجر )!! اليوم الانسان العراقي مهدد بمذابح أهل الظلام! والعراق مهدد بالتقسيم! فالى أين أنتم ذاهبون بالعراق ايها المتحاصصون؟ والى متى أنتم سادرون بِغَيِّكم ايها الطفيليون؟ ان الاسئلة التي يدرك كل عاقل أجوبتها يجب ان لاتُخفى عن الرأي العام ، طالما هو اليوم مطالب بالمبادرة لحماية مصيره ووطنه..ومنها: • كيف اجتاح مئات الداعشين الموصل وأسقطوها ؟ ..رغم هذا العدد الذي يتجاوز الخمسين الف عسكري بكامل عدتهم وعتادهم ودباباتهم وطائراتهم؟!! • ومن اين جاءوا؟ ..هل من الحدود التركية ؟ أم السورية؟ أم من أراض عراقية؟..وأي اراضٍ عراقية؟! • أين كانوا يستحضرون للهجوم؟ ..هل خارج الحدود ؟ أم داخل الحدود؟ وفي أي مدينة أو محافظة؟! • متى بدأ التحضير لـ(الغزوة)؟ ..هل جاء توقيتها كأحد تداعيات الوضع الاقليمي؟ ..أم استباقاً لتداعيات نتائج الانتخابات العراقية؟..أم بتوقيت (أكبر مِنّا) لتغيير قواعد الصراع في المنطقة؟! • مادور (قيادة الجيش ) التي كانت تتعسكر في الموصل آنذاك؟ ..هل كانت متخاذلة؟..أم جاهلة؟..أم باعت نفسها للشيطان؟..وأي شيطان؟! • ومادور القوى السياسية ( المتحاصصة)المشاركة في العملية السياسية؟ هل هم جالسون على التل بإنتظار إنقشاع غبار المجزرة؟..أم انهم شامتون بإحتمال( الخلاص من "الذبابة" على جبهة العراق!!) حتى وان قُتِل العراق؟..أم انهم متواطئون مع الوحوش؟..أم انهم مأمورون لاحول ولاقوة لهم؟..أم انهم شركاء في الجريمة؟! • ومادور الحكومة المحلية في الموصل؟ ..هل خططت للإنسحاب المُنَظَّم لعلمها بوقت الإجتياح ؟ ..أم هَرَبت بجلدها وعُدَّتها وثروتها بعد الإجتياح؟..أم شاركت في التحضير للإجتياح؟..أم سيأتي دورها بعد الإجتياح؟! • لماذا انهارت الدولة والجيش وتلاشت رغم كثرة عديدها وتسليحها؟ ..هل هي نتيجة لتناقضات السلطات المحلية والاتحادية في المحافظة؟..أم أنها خطة ( مدفوعة الأجر) حيكت بليل بين الحكومة المحلية ، وقيادات من الجيش ، وداعش.. برعاية مخابرات دولية واقليمية؟! ان الاجوبة المنطقية لكل تلك الاسئلة ( الميدانية) وغيرها ينبغي ان لا تُختَزل بالأسباب البنيوية (البديهية) لـ( إفرازات دولة المحاصصة المتنافرة العناصر) ، وجيشها المُختَرق من كل الجهات المتحاربة على العراق..رغم أهمية وموضوعية ذلك!! • ان خطة إسقاط نينوى هي بإختصار: مُستعارة من (خطة إسقاط دمشق..في سبتمبر عام 2012) ..المستعارة هي الأخرى من (خطة اسقاط العاصمة الليبية طرابلس في 23 أكتوبر 2011) ..وإرتكزت الى: 1) تأمين دخول مئات العناصر الى نينوى وتأمين إستقرارهم في مناطق مختلفة خصوصا حول المواقع الحيوية ، في فترات زمنية مختلفة قبل ساعة الصفر! 2) تدمير مركز قيادة المؤسسة العسكرية ( من خلال تواطئ عناصر أساسية من قيادتها مع الغزاة وإنظمام البعض منهم للإرهابيين)! 3) هجوم مباغت ومنسق مع الحواضن الداعمة (المحلية..الرسمية والمجتمعية ) للإرهابيين لإحتلال المدينة! 4) حرب نفسية (إعلامية) ممنهجة كان الأساس فيها هو تحقيق إنهيار تام في معنويات المقاتلين بعد أن أشيع خبر هجوم واسع من مختلف الجبهات وسقوط جميع القواعد العسكرية بيد داعش! 5) إشاعة الذعر الصادم بين غالبية أبناء المدينة الرافضين لعقائد الإرهابيين وممارساتهم ..لشل قدرة المقاومة لدى ابناء المدينة ، وفرض الإذعان عليهم! • ويجب ان لانغفل..ان مايجري اليوم تمتد خيوطه الى تداعيات الأوضاع الميدانية في سوريا ، والتدافعات في أوكرانيا ، والتطورات بالملف النووي الايراني ، والمخاضات الاقتصادية الاستراتيجية في جنوب شرق اسيا ، والتنازعات في دول (الربيع العربي) ، والإستعصاءات في الملف الفلسطيني..وخلفها الصراع على مصادر الطاقة.. وأمن (إسرائيل)!!! أكثر مما تترابط مع ( نوايا وأوهام ) بعض المتحاصصين بالعملية السياسية (الطائفية والإثنية)..الذين يحلمون بإعتلاء (عروش) على ركام العراق..فهم محض أدوات يتم إستخدامها كحصان طروادة..وتُلقى بعد إنتهاء دورها كنفايات في مزبلة التأريخ! • بإختصار انه جزء من الميل القسري في الصراع العالمي والاقليمي لإعادة رسم خرائط النفوذ..والميل الطبيعي لمقاومة الشعوب ـ بقدراتها الذاتية ـ لمشاريع الهيمنة تلك! ان هذا المنعطف التأريخي يتطلب وفي الساعات الشديدة الحرج: • معالجة الأزمات جذريا وتراكميا وتَدَرُّجياً ..دون إجراءات صادمة تُربك وتُحبط حركة الجيش والشعب لتطهير الوطن من وحوش داعش ومن معهم ومن خلفهم!! • التأكيد على أن تُرافق التعبئة الوطنية لمواجهة (غزو الإرهاب)، وإتساع الحركة الجماهيرية المناهضة له ..ولنظام المحاصصة الطائفية والإثنية: 1) تشكيل فريق ( إدارة أزمة ) وطني من المتخصصين ، وفق معايير إحترافية لإدارة الأزمات ( وليس من ذات الوجوه الطائفية والإثنية المهزومة والمأزومة ..المسؤولة عن الكارثة او المتورطة في إنتاجها!!) يتولى وضع الإستراتيجيات للمقاومة الوطنية للإرهاب ، ويحشد كل الطاقات الداخلية والخارجية ..لتطهير الوطن منه ، ويجفف منابعه ، ويستأصل كل عوامل تفريخه ، وإحتضانه ، وانتشاره ، إستقوائه..ويُمَهِّد لوضع الحلول الجذرية لـ(أزمة النظام) الفاشل والفاسد! 2) منع ظهور الميليشيات المسلحة ( الطائفية أو الإثنية أو المناطقية) خارج إطار الدولة..بأي ذريعة كانت! 3) إزالة الأسباب الموضوعية والذاتية لنشوء الإرهاب في الدولة والمجتمع ، وإستيطانه في عقل وسلوك الفرد.. وفي المقدمة من تلك الاسباب التدميرية: فرض(نهج المحاصصة) على الدولة والمجتمع ، وتفشيه في جغرافية الوطن ، وخاصة تداعياته في المناطق التي تشعر بالتهميش والغبن ، وإستقوائه على قِيَّم ومعايير المجتمع المدني نتيجة تبنيه لـ(فكر الكراهية) الطائفي والإثني ، وتَمَكُّنِه من إقصاء عقلاء أهل العراق عن مراكز صنع القرار التنموي..الساعون لبناء (دولة المواطن الحر والوطن الكامل السيادة)! • إستثمار الموقف الدولي والإقليمي والعربي الى جانب العراق..لفضح المتورطين ( المحليين ، والاقليميين ، والدوليين) بسفك دماء العراقيين وتدمير وطنهم ، ولإعادة تشكيل ( دولة الوطن والمواطنة ) التي تنسجم مع منظومة الدول المتمدنة في العالم ، وتتعايش بسلام مع محيطها الإقليمي والعربي دون أزمات ، أوتناحرات ، أوتشنجات!!!
#محمود_حمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العراق..شخصنة الدولة ( السائلة )..وإنهيارها المفاجئ!!
-
المالكي ..و( الأربعين حرامي )!!
-
من يَكْتِمُ - كاتم الصوت - ؟!!!
-
لاتخذلوا عقولكم ووطنكم..بإعادة انتخاب خصوم العقل ومُفسِدي ال
...
-
لماذا ننتخب القائمة 232 ؟
-
فتاوى -عدماء الدين - لتسميم -عقول- الغوغاء!!!
-
دور- العرب -في خراب - بيوت - العرب..فيما الكل يبحث عن- طوق ن
...
-
مواجهة العدوان على سوريا..واجب -وطني- لكل إنسان في كل وطن!!
-
الاستبداد السّياسي مُتَوَلِّد من الاستبداد الدِّيني!..-الكوا
...
-
الدعوة..الى (تشكيل - جبهة- وطنية ..وإقليمية.. ودولية لمواجهة
...
-
لماذا هرع -الامريكيون- و-الغربيون- لنجدة - إخوان - مرسي؟!!
-
هل بقيت في العراقيين -طاقة وطنية- تأهلهم لأن يحتشدو ك(كتلة ت
...
-
نداء الى القُضاة ..لفتح تحقيق دولي بجرائم الغُزاة و- إخوان -
...
-
تفكيك -الإخوان-..كي لاتُفَكَك الأوطان ويُمسَخ الانسان!
-
الشعارات -المتوحشة- تفترس الشعوب -المعلولة-!
-
أُفول وبزوغ (القطبية الدولية)..عند ضفاف الفرات!
-
(الصراع على سوريا)..بحور الدم..خطوط الغاز!
-
لماذا ننتخب القائمة رقم 422 ؟!
-
عاجل..غادرنا بصمت المطمئنين!
-
أول العبادات -الحب-..وآخر العبادات-التسامح-!
المزيد.....
-
شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب
...
-
خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
-
وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا
...
-
جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
-
زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
-
كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
-
مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
-
ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
-
مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
-
جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|