امنيات دستورية

صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1268 - 2005 / 7 / 27 - 11:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

1. اقرار التأمين الصحي واقرار التأمين الاجتماعي
2. عدم السماح ببيع مؤسسات البنية التحتية والثروات المعدنية وشركات الاتصال والمدارس والمستشفيات
3. عدم الاعتراف بديون صدام
4. عدم السماح بخصخصة اثناء الاحتلال
5. الاتفاقات الاقتصادية طويلة المدى اثناء الاحتلال غير ملزمة للحكومات التالية
6. منع البيع المستقبلي للثروات المعدنية واية اتفاقات تحد من سلطة الحكومة الديمقراطية عليه, اسوة بمنع الحكومة من بيع اراضي البلاد للدول الاجنبية

امنيات دستورية ديمقراطية
1. اقرار حق الإستفتاء الشعبي كوسيلة لمراقبة وتوجيه الحكومة المنتخبة, ويقرر الحد الادنى من الاصوات اللازم لجعل نتائجه الزامية للحكومة
2. يشترط اعلان نتائج الانتخابات في ادنى زمن ممكن, ويجب على لجنة الانتخابات تفسير كل دقيقة زائدة
3. من واجب الحكومة العمل على زيادة الديمقراطية خلال فترة عملها, من خلال زيادة ادوات المشاركة الشعبية في القرار وفعالية تلك المشاركة
4. يشترط على كل قائمة انتخابية ان تقدم برنامجا سياسيا محددا, وفيما بعد, اقتصاديا
5. السماح بتغيير الدستور باتجاه زيادة الديمقراطية بشكل اسهل من الاتجاه المعاكس
6. محاسبة جريمة عرقلة الديمقراطية بقسوة
7. محاسبة الكذب السياسي والاعلامي (خداع الشعب والبرلمان) بقسوة

امنيات دستورية اعلامية
1. دعم سائل الاعلام للمنظمات الشعبية
2. تشكيل هيئة برلمانية لمحاسبة الكذب الاعلامي تمارس عملها بشكل شفاف

امنيات دستورية امنية
1. عدم السماح بشراء اجهزة تنصت اجنبية, ومنع اية جهة اجنبية من الوصول اليها لغرض صيانتها او اي حجة اخرى, والتأكد من عدم امكانية التنصت او التأثير عليها من خلال الانترنيت او اية وسيلة اخرى.
2. يمنع اعلان الحرب الا من قبل البرلمان وبأغلبية كبيرة ولايسمح بالتنازل عن هذا الحق لجهة اخرى.
3. تعلن حالة الطواريء من قبل البرلمان, ولا تعطل الانتخابات ولكن قد تؤجل لفترة محددة.
4. منع الاتفاقات السرية والنصوص السرية لانها تهدف غالبا الى منع الشعب من معرفة الحقيقة اكثر من خدمة امن البلاد.

#صائب_خليل (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات