أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - اشكالية الفكر السامي(نسبة للكاتب سامي لبيب)















المزيد.....

اشكالية الفكر السامي(نسبة للكاتب سامي لبيب)


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4476 - 2014 / 6 / 8 - 21:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اشكالية الفكر السامي(نسبة للكاتب سامي لبيب)
السلام عليكم ورحمة الله:
طالعت مقالي الكاتب سامي لبيب
ثقافة متصادمة منتفخة متقيحة. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=417164
وكانت تتحدث عن تعرض ثلاث فتيات ايطاليات لبسن البيكيني في منطقة خصصتها ايطاليا لسياح عرب مسلمين فما علاقة المسلمين بالامر لااعلم حقيقة
اما بخصوص بناء الكنائس فادعوه لزيارة العراق البلد الاسلامي ليرى عدد الكنائس التي تبنى فيه حديثا ولااعتراض لامن الحكومة ولامن الشعب العراقي المسلم واخر بناية لكنيسه هي كنيسة الاقباط في بغداد الجديدة
اما بخصوص تسنم المسيحين لمواقع المسؤولية المتقدمه فيكفي في مصر بطرس غالي وفي العراق طارق عزيز واليوم في العراق يونادم كنا وغيرهم ولو تعمقنا في هذا الملف سنجد الكثير من المسيحين من ارتقى لمناصب حكومية في بلاد المسلمين من درجة و مدير عام فما فوق لايمكن احصائهم
وفي لبنان رئيس الجمهورية يجب ان يكون مسيحي ماروني
فكم مسلم اصبح وزيرا اونائبا في برلمانت دول الغرب او في حكومات دول الغرب المسيحي
كم مسلم تعرض للسيد المسيح ؟وكم مسلم انتج فلما اورسم كاريكاتيرا على السيد المسيح طعن فيه اوشهر فيه؟
اما عن الحصار للمدن فهو اسلوب عسكري اعتمدته كل الجيوش.
هناك تاريخ غابر للمسلمين ولغير المسلمين انتهى وانتهت ايامه وملابساته
مايهمنا تاريخ منطقتنا الحديث و المعاصر
بعد انتهاء دولة الاسلام الواحد بسقوط الدولة العثمانية, لم يعد هناك مايسمى بالدولة الاسلامية الواحدة ,اصبحت دول الاسلام دول عدة ولكل دولة لها منهجها الخاص بها
ناتي لمصر اكبر دولة اسلامية ونطالع تاريخها وحالها من حكومة الملكية حتى حكومة مبارك
الكاتدرائية المرقسية (الإسكندرية)
تهدمت الكنيسة وأعيد بناؤها أكثر من مرة على مر التاريخ, وفي عام 1870 تم بناؤها على الطراز البيزنطي مع تزيينها بعدد كبير من الأيقونات الجميلة. في عام 1952 قام البابا يوساب الثاني بافتتاح الكاتدرائية الجديدة وصلى أول قداس بها.وفي عام 1990 ومع الزيادة المضطردة في عدد المصلين تم توسيع الكنيسة من الجهة الغربية, في عهد البابا شنودة الثالث.وبنيت هذه الكنيسة اصلا في زمن عمرو بن العاص وهو من تبرع بمبلغ بنائها/وتقول المسلمون يعترضون على بناء الكنائس وتجديدها
كنيسة مارجرجس بمركز بإبشواى

نشأة الكنيسة وتاريخ بنائها وتدشينها
كانت إبشواى من الناحية الرعوية تتبع كنيسة دسيا بمركز الفيوم حيث كان أهل إبشواى يصلون هناك في عهد القمص عبد المسيح طانيوس الكبير. وفى عهد الأنبا إبرام الأول في سنة 1894م, وهو الذى قام أيضاً بتدشينها باسم الشهيد مارجرجس. أرض الكنيسة أساساً كانت منطقة مقابر المسيحيين حتى عام 1880م وكانت هذه المقابر محاطة بسور قديم.
فى عام 1945م تم هدم الكنيسة [لأنها كانت مبنيه بالطوب اللبن] دون الهيكل. أما صحن الكنيسة فكان يرتكز على أربعة أعمدة يعلوها قبة عالية تحوى داخلها صورة كبيرة للقديس أثناسيوس الرسولي وعلى روؤس الأربعة أعمدة يوجد الأربعة الحيوانات غير المتجسدين, ومع التجديدات اختفت هذه الصور.
تقع الكنيسة خارج مساكن إبشواى, تبعد عن وسط إبشواى بحوالى نصف كيلو. فىاتجاه قبلى للمدينة, يحاط بها من كل الاتجاهات مناطق زراعية, ويمر أمامها طريق إبشواى الفيوم. عام 1992م تم تجديد أسوار الكنيسة كلها التى تضم حوالى 5 أفدنة, وبدأ التجديد الشامل لمبني الكنيسة نفسه عام 1996م. واتسع قرابة الضعف حتى أصبح 800م2. والمبني يتكون من طابقين كل منهما به كنيسة, وبالنسبة للمبانى الملحقة (التايات) جارى الترخيص لتجديدها برسم يتفق مع مصلحة الكنيسة. كما تملك الكنيسة مبني الجمعية القبطية الخيرية بإبشواى, الذي تم تجديده في 1981م, ثم بناء الدور الثانى 1999م, تم شراء 150م بجوارها في نوفمبر 1989م./ لاحظ تواريخ تجديد الكنيسة وتوسعتها كلها توايخ جديده/ليش مامنعوهم المسلمين الذي لايقبلون حسب ادعائكم ببناء الكنائس
كنيسة مارجرجس – أبو كساه

هى من القرى القديمة, ذكر أملينو في جغرافيته قرية باسم Philoxenos وقال: إنها بإقليم الفيوم, وإنه لم يستدل على موقع هذه القرية لاختفائها. والمرجح أن فيلوكسنوس هو الاسم الرومى لقرية أبو كساه, وقد حرف إلى اسمها الحالى, ووردت في قوانين ابن مماتى وفى تحفة الإرشاد بوكسا من الأعمال الفيومية, وفى تاريع سنة1230هـ برسمها الحالى. وكانت أبو كساه تابعة لمركز سنورس, فلما أنشىء مركز إبشواى في سنة1929م, ألحقت به لقربها منه.
يرجع تاريخ بنائها إلى حوالى مائة عام تقريباً, كانت في الأصل كنيسة بروتستانتية ثم آلت ملكيتها وتوابعها للكنيسة القبطية الأرثوذكسية عام 1978م بموجب عقد بيع بتاريخ 23 مايو 1978م وبصحة ونفاذ ذلك العقد بقرار المحكمة رقم 1701 / 1979م في عهد صاحب الغبطة والقداسة البابا شنودة الثالث وحبرية مثلث الرحمات المتنيح الأنبا أبرآم الثانى أسقف الفيوم, وسميت باسم الشهيد مارجرجس.
تم تجديدها في عهد أسقف الفيوم الحالى وحدث فيها تغييرات كثيرة. وتم رسامة أول كاهن لها في عام 1986م, وهو القمص انطونيوس اسحق.
عقب زلزال 1992م تصدعت الكنيسة كلها, ولم يصلح المبنى الموجود للصلاة به. وظل على هذا الحال حتى صدر القرار الوزارى عام 2000م بإحلال وتجديد الكنيسة. قرار حكومي بتجديدها من دولة يرئسها حاكم مسلم
هناك احصائية اجريت على الكنائس في مصر اتضح انها تكفي دراسة علمية: مساحة الكنائس والأديرة فى مصر تكفي 34 مليون نصراني
وبناء الكنائس تضاعف في مصر خلال خلال الفترة من عام 1972 وحتى عام 1996 إلى الضعف تقريبا. إذ أن عدد الكنائس في عام 1972 كان يبلغ نحو 1442 كنيسة معظمها بدون تراخيص، وكيف تم بناء الكنائس بدون ترخيص وسمح بها مسلموا مصر



وكانت نسبة الحاصلة على ترخيص والمسجلة لدى وزارة الداخلية 500 كنيسة فقط، / يعني تسمح الدوله المسلمه منح تراخيص لبناء كنائس/يعني لايوجد منع اخي سامي لبيب كما تروج ويروج اتباع الكنيسه
ناتي على حال المصرين فسواحلهم تمتلئ بالمنتجعات وتمتلئ بلابسات البيكيني من مصريات وغير مصريات وتمتلئ بالمنتديات والنوادي الليليه ومحلات بيع الخمور وبيوت مواخير الدعاره وافلام مصر في الثلاثينات وما تلاها تشهد بذالك وافلام الرومانسيه كانت هي المتسيده على الافلام كلها الوسادة الخاليه وخيرها من افلام النجوم رشدي اباضه وكمال الشناوي وغيرهم
اين كان اصحاب الفكر السلفي كانوا نايمين والقرآن ذاته القرآن وايات فرض الحجاب ذاتها فلم تنزل هذه الايات في زمن اسامه بن لادن اين كانوا وكان موظة الميني جوب والمكري جوب تملا شوارع الدول الاسلاميه من اقصاها الى اقصاها لاتجد دول اسلاميه ليس فيها محال لبيع الخمور وليس فها مواخير للدعاره حتى يومنا هذا وفي احياء تجارية غالبية قاطنيها من المسلمين ولم تقم دولة اسلامية بفرض الحجاب طبعا عدا السعوديه
اما ايران في زمن الشاه وهي دولة غالبية الشعب فيها مسلم حدث ولاحرج وتركيا ايضا شعبها مسلم فحدث ولاحرج احد زائري تركيا قال لي الداعرات يعرضن من وراء فترينات
عريا اين كانوا اصحاب الفكر السلفي نايمين بلا زحمه اين كان الفكر الاسلامي المتقيح والمتعفن كان في غفله لمجرد ان ثلة منهم ظهرت بعد2003 اصبح كل الفكر الاسلامي متقيح ومتعفن واصبح كل المسلمين لايقبلون الاخر واصبحوا كلهم ارهابين اصاحب الديانات الذي كانوا يعيشون مع المسلمين كانوا تحت الارض والان ظهروا
مشكلتك انك من مواليد التسعنيات فتنطلي عليك الادعائات لو كنت من مواليد الخمسينات لرايت بام عينك كيف كان حال الدول الاسلاميه وكيف كان اللبس القصير شائع بن نساءه المسلمات قبل غيرهن ولرأيت المسارح وصالات السينما والنوادي اليلية التي كانت تعج بروادها ولرأيت كيف كانت تنتشر صلات شرب الخمر في شوارع البلاد الاسلامية
انا لااعتب عليك ولا على غيرك لان معلوماتك محدوده وتكتبون عما تشاهدوه اليوم وكان هذا الحال اليوم هو حال المسلمين قبل اخ سامي لبيب راجع تاريخ البلدان الاسلامية وخاصة العربية قبل ال2003 وما ارجوه منك هو الحصر وليس التعميم
لك التحيه وسؤال لااصحاب الفكر السلفي اين كنتم قبل اليوم
ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- والمسيحيين يقتلون بعضهم بعضا قديما وحديثا ياداود ياسلمان الك ...
- ليس كل شيئ عند العرب صابون ,العرب في اللغة يُلزِمُهم قانون, ...
- اخطاء ترجمة الكتاب المقدس(التوراة والاناجيل) اللغوية والانشا ...
- اخطاء ترجمة الكتاب المقدس اللغوية/نظرية التضمين
- ماهي نظرية التضمين في الادب العربي؟
- سامي الذيب واين هي النظرية التي تستند اليها و تضاد نظرية تضم ...
- ليش قالوا عنك كل هذا سامي كاب
- مالك بارودي وهل نفت ناسا وجود انشقاق في القمر؟
- نحمد الله,نحمد الرب,نحمد الانفجار الكوني العظيم ,ان صفحة كوك ...
- Michael Kristaino/ give the title
- أذا انت لست صاحب تخصص سامي الذيب
- سامي الذيب دعك من الاحتمالات وقدم لنا الادلة والاثبات على ما ...
- الفسق في القول كأحد ابرز قواعد كتابات مالك بارودي
- صديقي ديلمور دليمي
- نبيل عداون لاتكتفي بهذا القدر ولكن صحح عباراتك
- هذه مصادرنا فاتنا بمصادرك سامي الذيب
- ليس من اسس الحوار التجاهل والتطنيش سامي الذيب
- من كان يعبد محمدا فأن محمدا قد مات ردا على تبريرات مالك بارو ...
- محمد ابن امنه ابن زرف الحائط ردا على مقالات مالك بارودي
- مالك بارودي عليك ان تثبت فعل الجماع اولا بعدها يمكنك طرح الا ...


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - اشكالية الفكر السامي(نسبة للكاتب سامي لبيب)