أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سميرة الغامدي - لا طائفيّة لدى الساهر ورفاق المتمدن














المزيد.....

لا طائفيّة لدى الساهر ورفاق المتمدن


سميرة الغامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4473 - 2014 / 6 / 5 - 15:54
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    



الحوار The Dialogue والتفكير الحرّ Free Thinkers والموضوعية Objectivity رَجْعُ صَدى Feed back..

لا طائفيّة Sectarianism مقيتة بين رفاق الحوار المتمدن، قدامى المحاربين من أهل الخير، ثلة من الأولين وقليل من الآخرين؛ فهذا كربلائي الأصل ثمانيني مولود عام 1935م، يتفضل بإسداء نصحه الكريم الطبيعي، كاضماً للغيظ حبيب ودود مع رفيقه بصري الأهل من نفس مذهبه، يصغره سناً مولود عام 1941م، لاحظ الحميميّة في الإستهلال

“قرأت بإمعان التحية التي وجهها الكاتب والناقد الأدبي العراقي الأخ ياسين النصير إلى الحزب الشيوعي العراقي”

وفي مسك ختام:

“اشعر أن الخلل يكمن أساساً في هذا الأسلوب غير الودي إزاء أناس كانوا رفاقاً له, ولا يعرف مدى صحة الاتهامات الموجهة لهم ولا جرى تحقيق بشأنها أو محاكم أصدرت قرارات بها, ولكن مع ذلك يسمح لنفسه بأن يطلق عليهم تلك النعوت الغاضبة والسمجة التي تبدو وكأنها تصفية حسابات في غير محلها. أربأ به أن يلجأ إلى هذا الأسلوب في التعامل مع الآخرين ونصيحتي المخلصة له أن يكف عن توجيه مثل هذه الاتهامات أو ممارسة الشتائم, إذ أنها لا تعالج العلاقات بين البشر, بل تزيدها حدة وتدهورا”.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=69621

وكل هذا الرقي في عتاب الأحباب:

“التجربة المريرة التي عشتها سائق تكسي قبل أن اخرج من بغداد مهاجرا للأردن ثم إلى هولندا وأنا أحمل أعباء مرض قاتل.

الشاعر سعدي يوسف الذي استطار يوم جئت للعمل معه في المجلة فقد سحب موضوعات مجلة المدى إلى بيته كي لا اطلع عليها

في المساء نجلس سوية في شقة سعدي يوسف نحتس المر الليلي ونتحاور لكنه بعد ساعة من بدء الحوار ينتفض ليقول لي ياسين انت ما إلك اي حق في المدى كل ما عليك هو أن تكون مجرد فرد عادي، جئنا بك من عمان لمدارة وضعك المادي وعليك ان تكون ساكنا دون أن تبدي اي ملاحظة. قلت في وقتها لسعدي يوسف لنؤجل خلافاتنا لوقت آخر علينا أن نجتاز هذه المحن الصغيرة بدون كسر اي عظم مع أي أحد، فأنا شخصيا لا طموح لي بان أكون كذا وكذا. ينتهي المساء بخروجي منكسرا فقد يكون من هم اقرباؤك ورفاقك يسلكون دون وعي المسلك السلطوي نفسه. فعدت هاربا للأردن ثانية على وعد أن يستمر راتبي في مجلة المدى 200 دولار شهريا، لكن الراتب قطع بعد شهر من وصولي للأردن وفي الطريق للأردن عائدا اصبت بجلطة على الحدود السورية/الأردنية لتنقلني سيارة اسعاف للمستشفى وبعد اربعة اشهر سافرت إلى هولندا”..
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=93138

ولاحظ فرق الاصطفاف الإلكتروني Virtual Comunities بين الجاسمين:

الأسدي والمطير، الأول من مدينة الصدر إلى النرويج، كتب في «موسوعة النهرين» بموجدة واضحة (رداً على تجار آخر الزمان جاسم المطير) الثمانيني مولود عام مولد حزبه الشيوعي العراقي 1935م.

«جاسم الأسدي»، بتاريخ 14 آب 2005م [email protected] بدء بمقدمة: “الكوكبة المحترمة من الكتاب الساخرين العراقيين أسماء لامعة مثل نوري ثابت (حبزبوز) وصادق الأزدي (قرندل) والملا عبود الكرخي صاحب المجرشة الشهيرة، وشمران الياسري (ابو گاطع) صاحب الرباعية الشهيرة، هؤلاء قدموا أدبا ساخراً وانتقاداً لاذعا للسلطات وحفظ لهم الشعب العراقي جهودهم وظل يستذكرهم بكل خير ويستلهم ما كتبوا من أجل التصحيح. وهناك المتطفلين صنيعة السلطات مثل موضوع الرد السيد جاسم المطير الذي فجأة تحول من صحافي يكتب بالقطعة في بداية شبابه إلى صاحب دار نشر في أواسط العمر، وقصة تلك الدار معروفة وكيف استفاد السيد المطير من الهبة التي قدمها له مدير مخابرات صدام نزيل سجن مطار بغداد الآن برزان التكريتي عندما منحه امتياز توزيع كتاب محاولات اغتيال صدام، المطير أشرف على تنقيح وترتيب بعض فصوله وحصل على المكافأة، صاحب رصيد مالي محترم وشخصية محبوبة من قبل السلطة بعد أن كان يحسب على المسجلين معارضين يساريين مخضرمين، ودار الزمان وخرج السيد المطير إلى المنفى مستغلا الظروف التي عصفت ليقدم طلبا للجوء السياسي، كل رصيده أنه حبس شهرا في سجن الحلة قبل 50 عاما لأنه كان شيوعيا. عندما انتشر الإنترنت تحول السيد المطير وبدأ يدق مساميره، مجرد محاولات لكي يثبت أنه مازال موجودا على قيد الحياة مثل ما فعل صديقه القومي البعثي هارون محمد الذي تحول من مراسل إلى وكالة الأنباء العراقية في بعقوبة، ومثل ما تحول سمير عبيد من جندي فرار إلى كاتب مختص في شؤون الشرق الأوسط والمرجعية الدينية في النجف الأشرف، نقول للسيد المطير ان ما كتبته عن الدب وعبوسي ونحباني للو يدل على أنك فقدت القدرة على التركيز وأن للعمر أحكامه وأنت بلغت من الكبر عتيا محاولة من ميت للتشبث بالحياة. الضرب في الميت حرام لأني ضربت ميت”.

سميرة الغامديّ العراقيّ- شاطىء القنال الانجليزي في ذكرى 5 حزيران 2014م.
-----------------------------------------------------------------

الصح سمي أبوسامي وسامر «كاظم الساهر» ضمن حفلات مهرجان «موازين الدولي لإيقاعات العالم» في خامس أيامه بالرباط، ومن حقه كمواطنه البصري المطير أعرب عن سعادته بالحضور الجماهيري منقطع النظير للمرة الثالثة في مهرجان «موازين» بوصفه: «المهرجان الذي أتمنى ألا أغيب عنه. إن دعوتي للمهرجان تشعرني أني موجود دائماً على الساحة».



#سميرة_الغامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 1 1 أيّار هُمودُ العُنفوانِ
- 1 أيّار هُمودُ العُنفوانِ
- صِيامَاً صَيفاً؛ والبَصْرَةُ عَلى الحَديدَةِ، عَلى الْحَمِيد ...
- تفسير عصري لآية
- في الذكرى العاشرة لرحيل «محمد نوشي»
- زِينَةُ الدُّعاةِ الإنْتِخَاباتُ وَالْبَنُونَ
- مرشحان لهما قناتان «الفيحاء» و«الرأي»
- ترجمة المُحدَّث Victorious Stranger
- في سن الكهولة Natalia Poklonskaja
- نقيق (المثقف) العربي من الشرق
- دوام التألق للثمانيني جاسم المطير
- كاظم وكتاب وكربلاء 4
- كاظم وكتاب وكربلاء 3
- كاظم وكتاب وكربلاء 2
- كاظم وكتاب وكربلاء 1
- تحت شمس بغداد اللاهبة
- تحت شمس Tokio وBerlin
- تقرير مجلة The New Yorker
- المُؤمن بالإنتخابات يُلدغ من جحرها مرتين!
- الفضاء الإلكتروني Cyber Space


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سميرة الغامدي - لا طائفيّة لدى الساهر ورفاق المتمدن