|
نساء غزة سعيدات بترشحه للرئاسة ويؤيدنه | النوراني: نائب الرئيس ورئيس الوزراء ونصف الوزراء والكرامة للمرأة..
حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)
الحوار المتمدن-العدد: 4472 - 2014 / 6 / 3 - 14:37
المحور:
القضية الفلسطينية
قال الدكتور حسن ميّ النوراني، الذي سبق أن أعلن أنه يعتزم الترشح لرئاسة فلسطين، أنه، وفي حالة فوزه، سيعين إمرأة شابة في منصب نائب الرئيس. وأضاف، خلال لقاء جمعه أمس بنساء في غزة، أنه سيسند للمرأة أيضا، منصب رئاسة الوزراء، ونصف الحقائب الوزارية. جاء ذلك، في اجتماع نسائي، نظمته جمعية الخريجات الجامعيات بمقرها بمدينة غزة، ناقش فيه النوراني مع الحاضرات، بصفته خبير نفس روحي، ، قضايا المرأة الفلسطينية النفسية والاجتماعية. واشتكت المشاركات، من قسوة الحياة اللتي يعشنها، على المستوى الشخصي لكل منهن، والمستوى العائلي والمجتمعي. وشدد النوراني، على حق المرأة الفلسطينية في حياة حرة كريمة. وطالبت المشاركات، بأن يمتلكن حقهن في الفرح. وأكد النوراني، وهو إمام دعوة النورانية، ورئيس جمعية منتدى الحرية، أن البهجة هي حق الحقوق الإنسانية كلها. وأشار إلى أنه كان قبل سنوات، قد دعا مؤسس حركة حماس وزعيمها الروحي الشهيد الشيخ أحمد ياسين، وفي حضور رئيس حكومة غزة اسماعيل هنية، للانضمام الى جماعة "حق البهجة" التي أسسها النوراني في غزة، قبل سنوات. ووفقا للنوراني: كان رد الشهيد الشيخ إيجابيا، وقال: "لن أتردد في الانضمام إلى اية جهود تخدم وطني وشعبي". وعزا النوراني، معاناة المرأة الفلسطينية النفسية والاجتماعية، إلى النمط الثقافي المتخلف بمقياس التطور الروحي النفسي، الذي يسود في المجتمع الفلسطيني، كمجتمع ذي قيم ذكورية قاسية ومستبدة. وأضاف: هذا التخلف ينجم عنه سلوك نفسي اجتماعي أناني عدواني، يوفر بيئة لتولد الكراهية وهيمنتها على العلاقات الاجتماعية. وشدد على أن حق البهجة، مرتبط ارتباطا عضويا، بالحب. ودعا إلى ثورة روحية، ترفع راية الحب، وتجعل منه شريعة مجتمعية. وأكد النوراني مجددا، خلال اللقاء أنه يعتزم الترشح لرئاسة فلسطين. أضاف أنه سيعمد، إذا فاز في انتخابات الرئاسة القادمة، إلى إعلاء مكانة المرأة، والتركيز على الخطط التي تؤهلها لتنمية قدراتها، باعتبار أن إصلاح حال المرأة، هو المقدمة الضرورية، لإعادة بناء الإنسان والمجتمع الفلسطيني. ووعد النوراني، أن سيكرس جهوده، لتوفير حياة كريمة للمرأة، تتناسب مع خصوصية الدور الوظيفي والمجتمعي وخصوصية التكوين النفسي لها، وقال: المرأة هي كل المجتمع، وسعادة المرأة هي سعادة لكل المجتمع، وكرامة المرأة هي كرامة لكل المجتمع. وأكد أن الحرية والكرامة، لكل مواطنة ومواطن، وبالعدل والحب، هما غايتان توجهان رؤيته التي يحملها ويؤمن بها، كمرشح رئاسي. وأعربت المشاركات، عن سعادتهن وترحيبهن العميقين باعتزام النوراني الترشح للرئاسة، وأكدن على تأييدهن المطلق له، وقالت متحدثة بالنيابة عنهن: كل النساء معك وستفوز بأصوات جميع النساء! وكان النوراني، قد أعلن في ذكرى النكبة السادسة والستين، أنه ينوي خوض انتخابات الرئاسة القادمة، ليقاوم نكبتين: نكبة اغتصاب الوطن، ونكبة فساد الحال. فيما يلي، نعيد نشر بيان النوراني، الذي نشره في 15 أيار/ مايو الماضي.. النوراني يعلن ترشحه لرئاسة فلسطين لمقاومة نكبتين: نكبة اغتصاب الوطن.. ونكبة فساد الحال! أعلن حسن ميّ النوراني، أنه قرر الترشح لرئاسة فلسطين. وقال في خطاب إعلان الترشح الموجه للشعب الفلسطيني، الصادر اليوم، (15 مايو/أيار 2014)، المصادف للذكرى السادسة والستين للنكبة، أنه اختار هذا التاريخ، للتأكيد على أن ترشحه للرئاسة، هو رد على النكبتين اللتين حلتا بالشعب الفلسطيني: نكبة اغتصاب الوطن وطرد الشعب منه، ونكبة فساد الحال، التي نجمت عن فساد الأداء الوطني.
فيما يلي، نص خطاب الترشح: السلام عليكم يا أبناء شعبي العظيم.. في مثل هذا اليوم، قبل 66 عاما، قامت دولة إسرائيل العنصرية المغتصِبة لوطننا، والمعتدية على إرادة الحياة الكريمة لنا، وعلى كل حقوقنا.. في هذا اليوم، أعلن أنا: حسن محمد محمد ميَ النوراني، المولود في مدينة يافا، أنني قررت الترشح للانتخابات القادمة لرئاسة الشعب الفلسطيني، ولي هدف مزدوج: 1- مقاومة اغتصاب الوطن، والاعتداء على إرادة الحياة الكريمة لنا، وعلى كل حقوقنا.. 2- إصلاح الحال، ومقاومة كل صور الفساد، التي تفشت في حياتنا الروحية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية. أنا منكم يا ابناء شعبي، وأنا لكم جميعا.. لا حزب لي، أنتم جميعا حزبي. أستمد روحي وقوتي ودعمي من تأييدكم لي.. أستمد روحي وقوتي ودعمي وتأييدي من الفقراء.. أنا منهم ولهم.. وسأكافح إلى جانبهم، لتصويب سياسة توظيف المال العام، بما يضمن لكل مواطن، حقه في الحياة الكريمة.. أستمد روحي وقوتي ودعمي وتأييدي من المظلومين ومن المقهورين ومن البائسين ومن الجوعي ومن القلقين على مصيرهم ومصير أطفالهم وأبنائهم، ومن المغيَّبين والمهمشين.. أنا منهم ولهم، حتى يتحقق لهم العدل، وتتحق لهم الحرية والكرامة.. أستمد روحي وقوتي ودعمي وتأييدي من كل مغلوب ومسلوب الحق، وأعلن أني له ومعه إلى أن يسترد كرامته، ويستعيد حقه.. أنا مع نسائنا ولهُنّ لتنال كل امرأة من شعبنا، كل حقوقها الإنسانية والوطنية والاجتماعية والاقتصادية، بما يضمن لها العدل التام والكرامة التامة.. وأتعهد بما يلي: 1- منصب نائب الرئيس للنساء. 2- منصب رئيس الحكومة للنساء. 3- نصف مجلس الوزراء، على الأقل، للنساء. أنا مع شبابنا، لإنجاز أحلامهم المشروعة، وليؤدوا واجبهم نحو شعبهم ووطنهم. وأتعهد بما يلي: 1- منصب نائب الرئيس للشباب (من النساء). 2- نصف مجلس الوزراء، على الأقل، من الشباب (نساء ورجالا). يا شعبي الصابر المكافح.. بعد 66 عاما من التشرد ومن القهر ومن الفساد، تراكمت في حياتنا الروحية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، مشاكل كبيرة ومعوقات أكبر. ولا أزعم أني أملك لها حلولا سحرية. ولكنني أتعهد بأن أكرِّس ما أملكه من قوة الروح والإيمان بربنا القوي المتعال، ومن الإيمان بقدراتكم العظيمة والخلاقة، وبعطائكم العظيم.. أتعهد بأن أكرس هذا، لمكافحة نكبتنا الوطنية، ونكبتنا التي أفسدت علينا حالنا.. وستنطلق سياساتي، في طريقين متوازيين ومتزامنين، هما طريق العدل وطريق الحرية: 1- طريق الإصلاح الروحي السياسي الاجتماعي الاقتصادي للحال الوطني الكامل. 2- طريق استرداد الحقوق الوطنية الكاملة، التي أغتصبها كيان إسرائيل الاستيطاني العنصري العدواني. وسأدعو شعبنا كله، لإطلاق حوارات شعبية، علنية، عميقة وجريئة، وواسعة، تتناول كل شؤون الحال الوطني.. وسأستمد من هذه الحوارات، رسم الاستراتيجيات الوطنية، لعلاج قضايانا الروحية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية. وسأنشئ، ومن الشعب مباشرة: 1--"مجلس حكماء فلسطين"، لمعاونتي، في رسم الاستراتيجيات الوطنية العليا، التي تحدد لنا بوصلتنا وحركتنا في طريقي العدل والحرية. وتحدد توجهاتنا الروحية والسياسية والاجتماعية والثقافية. 2-مجلس الرئاسة، لمعاونتي في تنفيذ الاستراتيجيات الوطنية العليا، ومراقبة الأداء الوطني، لضمان التزامه بالاستراتيجيات الوطنية العليا. 2-مجلس العدل الأعلى، لضمان تحقيق العدالة، بكل صورها . 3-مجلس الحرية الأعلى، ليتولى مسئولية الدفاع عن حقوق المواطن والوطن. 4-مجلس المساءلة الشعبية، ليراقب، بنزاهة ونشاط وشمول وفي النور، الأداءَ الوطني كله. وعلى المستوى التنفيذي، تشكَّل حكومة، من كفاءات طاهرة اليد والتاريخ، ومن الشعب مباشرة. ويخضع المستوى التنفيذي، الحكومة وموظفيها، لرقابة نزيهة حرة ونشيطة ومنظمة، من كل من: 1-مجلس الرئاسة. 2-مجلس نواب منتخب من الشعب مباشرة. 3-مجلس العدل الأعلى. 4-مجلس المساءلة الشعبية. وسيكون عمل الرئيس وكل أعضاء المجالس الأربعة، وإضافة للوزراء، عملا تطوعيا، و لا يحق لأحد منهم، تقاضي مرتب مالي عن عمله، ولا يحق لأحد منهم، استغلال عمله، لحساب مصالحه الشخصية. ولا يحق لأحد منهم، التمتع بمزايا وظيفية خاصة. ويحق توفير الاحتياجات الحياتية العينية الشخصية والعائلية، من المال العام، لغير المقتدرين منهم على توفير متطلبات الحياة، لهم ولمن يعولون، بمستوى المواطن الفقير. أنا أسعى لتحقيق الأهداف التالية: (1) الحرية للفرد و المجتمع والوطن. (2) العدالة للفرد والمجتمع والوطن. (3) بناء مجتمع مدني أخلاقي. (4) التوعية الثقافية والعلمية للفرد والمجتمع. (5) إقامة مشاريع تنموية. (6) الرعاية الشاملة لجميع فئات المجتمع. أنا على صعيدي الشخصي، منفتح على كل الثقافات، وعلى كل الناس، أؤمن بالحب قانونا ينظم العلاقات بين الناس وبين الشعوب.. والحب يحقق السلام والتعاون المشترك، لصيانة الكرامة الإنسانية، والتنمية البشرية الروحية الاجتماعية الاقتصادية. وبهذا الانفتاح وهذا الإيمان، سأكون رئيسا لشعبي، وسأقوده في طريق المجد، وسأتقدم به، ليتبوأ مكانة قيادة الإنسانية الروحية.. كان وطني فلسطين، وطنا لأنبياء الروح، وسأقود شعب وطني، ليسترد خصوصيته الروحية، متكيفة مع تطورات الإنسانية الإيجابية، فتصير فلسطين، وطنا للإنسان الحر الكريم..وطنا لا مكان فيه للعدوانية ولا للعنصرية .. لا مكان فيه للجهالات ولا الفساد ولا الفقر ولا البؤس ولا الظلم ولا القهر.. وطني هو للحرية وللعدالة وللحب وللبناء وللنماء. أبناء شعبي.. حلت بنا قبل 66 عاما نكبة اغتصاب وطننا وقتلنا وطردنا وتشريدنا وإذلالنا واضطهادنا.. هذه نكبتنا لا زالت.. ومن فساد الأداء، حلت بنا نكبة أخرى، هي نكبة فساد الحال.. وعن عمد، اخترت ذكرى النكبة الأولى، لأعلن قراري يالترشح لقيادة شعبي نحو العدل والحرية والتنمية والكرامة.. أريد أن أؤكد لكم إن ترشحي لقيادة شعبي هو رد على النكبتين.. أنا ولدت في يافا، ولن أتنازل عن حقي في العودة إليها، حرا كريما.. لن أتنازل عن حقوق شعبي الوطنية وفي مقدمتها حقه في العودة الحرة الكريمة.. أنا أؤمن بالحياة الحرة الكريمة، وسأدافع عن إيماني.. أنا أؤمن بالحياة في النور.. وفي النور يتبدد الظلام ولا يبقى عدوان ولا فساد.. أنا من فقراء شعبي، ولا أنتمي لهذا التنظيم أو ذاك.. انتمائي كامل لشعبي.. وانحيازي كامل لجميع شعبي.. أنا منكم ولكم يا جميع أبناء شعبي.. قوتي من قوتكم، وعزيمتي من عزيمتكم.. وجهادي من جهادكم.. مجدي من مجدكم.. إخلاصا لأرواح شهدائنا الأبرار.. إخلاصا لأسرانا.. إخلاصا لعذابات شعبي.. إخلاصا لعطاءات شعبي.. إخلاصا لتاريخ وحاضر ومستقبل شعبي.. أترشح لرئاسة فلسطين.. وسأبقى مخلصا لشعبي، إذا فزت بقيادته، أو فازت أخت أو أخ لي.. أنا فزت بانتمائي لك يا شعبي.. يا أبناء شعبي جميعا.. أنا منكم ولكم.. سأنتصر بدعمكم لي.. المجد لشعبي..
صدر عن مكتب حسن ميّ النوراني جوال 9412414 59 00970 بيت لاهيا – قطاع غزة – فلسطين بتاريخ 15 مايو/أيار 2014
#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النوراني يعلن ترشحه لرئاسة فلسطين لمقاومة نكبتين: نكبة اغتصا
...
-
رئيس منتدى الحرية يدعو عائلة الرئيس عباس لتوجيه المال المخصص
...
-
منتدى الحرية الفلسطيني يطلق مبادرة الحوار الشعبي لتقييم وتطو
...
-
لماذا يصيب -العلع الصادم- حركة فتح لاتهام عرفات ب-الخيانة-؟!
-
انفتح الباب أمام النساء لتعدد الأزواج - بالحب العقلي المنفتح
...
-
زواج المتعة وغرور الذكورة ودونية المرأة
-
انتهى رمضان، وانتهى العيد، فماذا جنى المسلمون؟!
-
أيها الفلسطينيون وأيها الإسرائيليون.. هلموا لنقلع زرع الموت
...
-
افعلها يا عباس.. يغفر الله والمخلصون لك خطيئة أوسلو.. افعلها
...
-
هل تقوم كونفدرالية خطباء المساجد الفلسطينية؟!
-
زواج المثلي من مثلي و-برّ الوالدين-
-
مهزلة الاستقالة وقبولها.. لا بديل عن فياض رئيسا لحكومة سلطة
...
-
دعوة النورانية – السبيل الشافي
-
دعوت الشيخ الشهيد أحمد ياسين للانضمام الى جماعة حق البهجة فت
...
-
دعا لتقويمه - امام النورانية المعلم يبارك الناس كافة في عيد
...
-
من غزة أنادي.. نعم للحب.. لا للموت
-
يا امْرأتُنْ.. قبلكِ ما كان اللهُ..
-
إمام النورانية المعلم يدعو الناس كافة لهجر ثقافة الكراهية وا
...
-
إمام النورانية المعلم: العيد حب وبهجة للناس كافة
-
روضات غزة تقيم شعائر الحج لأطفالها
المزيد.....
-
مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا
...
-
وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار
...
-
انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة
...
-
هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟
...
-
حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان
...
-
زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
-
صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني
...
-
عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف
...
-
الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل
...
-
غلق أشهر مطعم في مصر
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|