أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سميرة الغامدي - صِيامَاً صَيفاً؛ والبَصْرَةُ عَلى الحَديدَةِ، عَلى الْحَمِيدِ الْمَجِيدِ!














المزيد.....

صِيامَاً صَيفاً؛ والبَصْرَةُ عَلى الحَديدَةِ، عَلى الْحَمِيدِ الْمَجِيدِ!


سميرة الغامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4470 - 2014 / 6 / 1 - 18:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



توطِئة * : “صَيفاً ولون الثلج يغمُرُني، أنا جئتُ مِن لاهاي.. مِن فَيْحَاء الخير والعَطاء لوطن... مِن وطن، لو داعَبتهُ الرّيحُ تنكسِرُ!” «المـُحدَّث ظ.غ. Victorious Stranger».

قيامَاً ** صِيامَاً؛ «حَمِيدُ مَجِيدُ مُوسَى» كبيرُ الحزب الشّيوعي العِراقي، في عامهِ الثمانين، مازال على صَلاتهِ وصِيامِهِ رغم درب الصَّيف المُضيء المُترب اللاحب اللاهب، عاكفاً على مَذهب الأصل والأهل عامِلاً على الأصالةِ المُعاصرةِ، رغم جهد العاجز الذي يلف ويدور ويغالط الحقيقة - العنيدة أبداً -، وفي النهاية يُسلم العاجز بحقيقة كروية الأرض مثل محاكم التفتيش الكنسية في القرون الأولى الوسطى التي قمعت غاليلو Galileo Galilei.

ومثل تخرصات (تعليقات) الرابط أدناه (وهذا هو ردنا الذي أردنا):
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=417168&nm=1


حَمِيدُ مَجِيدُ مُوسَى= أبو داود ترأس اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي منذ المؤتمر الخامس مؤتمر التجديد والديمقراطية عام 1993 في إقليم كرد العراق واعتمد الديمقراطية كمبدأ أساس في التنظيم الحزبي أعيد أنتخابه في المؤتمر السادس عام 1997 في إقليم كرد العراق والسابع عام 2001 في إقليم كرد العراق وفي المؤتمر الثامن 2007م في العاصمة بغداد.

أعلن الحزب الشيوعي العراقي، عبر موقعه (الطريق) على شبكة الإنترنت، بعنوان على صدر صفحته الأولى “إننا في الحزب الشيوعي العراقي نحترم الدين والمعتقدات الدينية ونحرص على التعامل مع المشاعر الدينية بكل
تقدير”، «وباحترام كامل، ويعرف الجميع أن حزبنا ضم على مدى تاريخه المديد ويضم الآن الآلاف من المؤمنين الذين يؤدون فرائضهم الدينية بكل حرية. فلا وجود لأي تعارض بين إيمانهم الديني وبين نضالهم من أجل حرية الوطن وسعادة الشعب. ويمتلك حزبنا علاقات طيبة ومتينة مع العديد من الأحزاب الدينية والقوى الإسلامية، ويسعى إلى تطويرها باستمرا. أما من يتحدث عكس ذلك أو يحاول الإساءة إلى الدين الإسلامي الحنيف وإلى الأخوة الإسلاميين، فهو قطعا لا يمثلنا بصلة. وهنا نود الإشارة إلى أن الكثير من الأشخاص إنما يتحدثون بأسمائهم الشخصية، وهم وحدهم يتحملون مسؤولية أحاديثهم أو مواقفهم، حيث لا يمكن أن يحسبوا على الحزب الشيوعي العراقي بأية حال من الأحوال ولا تنسجم على الإطلاق مع مصلحة الوطن والشعب الذي يرنو إلى وحدة علمانية وإسلامية في سبيل إنقاذه وبناء مستقبله الزاهر».

سميرة الغامديّ العراقيّ- شاطىء القنال الانجليزي 1 حزيران 2014م.
---------------------


* توطِئة introduction اِسْتِهْلال مُقَدِّمَة تَمْهِيد بلغة القرآن، وبلغة الثورة الإسلامية (الفارسية)= مؤامرة!..

** قيامَاً= نهضة، انتفاضة في فقه لغة الضاد العربية المبينة، وفي فقه الشارع المقدس، الشريعة فعل العبادة وقيام فعل الصلاة آناء الليل وأطراف النهار.

الجمهورية الإسلامية الإيرانية والشهرستاني العراقي قطعا البارحة التيار الكهربائي عن محافظة البصرة أم وثغر العراق وعاصمته الإقتصادية، البصرة الطيبة الخربة البقرة الحلوب!.



#سميرة_الغامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفسير عصري لآية
- في الذكرى العاشرة لرحيل «محمد نوشي»
- زِينَةُ الدُّعاةِ الإنْتِخَاباتُ وَالْبَنُونَ
- مرشحان لهما قناتان «الفيحاء» و«الرأي»
- ترجمة المُحدَّث Victorious Stranger
- في سن الكهولة Natalia Poklonskaja
- نقيق (المثقف) العربي من الشرق
- دوام التألق للثمانيني جاسم المطير
- كاظم وكتاب وكربلاء 4
- كاظم وكتاب وكربلاء 3
- كاظم وكتاب وكربلاء 2
- كاظم وكتاب وكربلاء 1
- تحت شمس بغداد اللاهبة
- تحت شمس Tokio وBerlin
- تقرير مجلة The New Yorker
- المُؤمن بالإنتخابات يُلدغ من جحرها مرتين!
- الفضاء الإلكتروني Cyber Space
- دلالات تواريخ الربيع قراءة بعمق Closereading
- قراءة بعمق Closereading
- عراقية، أقدم أغنية في التاريخ


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سميرة الغامدي - صِيامَاً صَيفاً؛ والبَصْرَةُ عَلى الحَديدَةِ، عَلى الْحَمِيدِ الْمَجِيدِ!