أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أشرف عبد القادر - مرة أخرى: رداًعلى الردود على مقالي هل العفيف الأخضر هو مؤلف -المجهول في حياة الرسول-؟















المزيد.....


مرة أخرى: رداًعلى الردود على مقالي هل العفيف الأخضر هو مؤلف -المجهول في حياة الرسول-؟


أشرف عبد القادر

الحوار المتمدن-العدد: 1264 - 2005 / 7 / 23 - 13:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انطلاقاً من مبدأ حرية الرأي وتأسيساً للديمقراطية أرد مرة أخري على تعليقات القراء لأن بها ما يستحق الرد، وأرحب بكل نقد بناء يهدف إلى الوصول إلى الحقيقة، لأنه كما قال غاندي" علي أمام الحقيقة أن أصبح ترابا "، فالمشكلة أن المتأسلمين وأشباه العلمانيين لا يفرقون بين النقد والهاجاء، النقد يعني مناقشة الكاتب في أفكاره والرد عليه بالحجة ، أما الهجاء فهو أن يترك المقال موضوع المناقشة وينهال عليّ الناقد بالسباب كما يفعل فقيه الإرهاب المعروف " يا يهودي يا تلمودي عمتك جولدا مائير وعمك بوش ..." إلى آخر المهاترات التي غدا معروفاً بها.
يقول أشرف سعد:" هل علموك فى ميتشجان أن تسب الناس هكذا ببساطه ؟هل تعتقد أنه من الأدب أن تقول عنى وعن غيرى "المعتوهين"أليس هذا سبا شخصيا مباشرا وسوء أدب على أقل تقدير؟ ولكن اذا كان رأيك فى أوغلو أنه فقط ينتقد السلفيين والارهابيين والتكفيريين بينما كل ردوده هى مجرد شتم متكرر وممل فى الاسلام نفسه فلا حرج عليك,أخيرا وبمناسبة السلفيين و..و..أنا أتحدى أن تعرف ماذا يعنيه كل مصطلح مما ذكرتهم! .
يا أشرف سعد الذي سرق مني أسمي "أشرف" واجب المثقف – وأنا أزعم إنني مثقف – أن يقول للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت، و‘ذا وصفتك بأنك معتوه فذلك لأني - وقد أكون مخطأ لأن فوق كل ذي علم عليم – تعلمت كمثقف أن أقول للقط أنك قط وللكلب أنك كلب وللغزال أنك غزال. عكساً لما تزعم أنا متواضع الثقافة وشعارى هو شعار سقراط العظيم "كل ما أعرفه أنني لا أعرف" وهو أيضاً شعار الإمام العظيم جداً مالك الذي قال طيب الله ثراه:"من قال لا أعلم عمله الله ما لم يعلم". السلفيون والإرهابيون والتكفيريون هم اسم لمسمي واحد. السلفيون هم كما سماهم المصلح الإسلامي الكبير العفيف الأخضر "الذين يعبدون الأسلاف" تماماً كالقبائل البدائية التي تقول :"نلبس كما كان أسلافنا يلبسون، ونذبح كما كانوا يذبحون، ونقضي حاجتنا البشرية كما كانوا يقضون" ، وهم الذين قال فيهم البارى جل وعلا:"إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على أثرهم لمقتدون"، والإرهابيون هم مثل القرضاوي والغنوشي الذين يستبيحون هدر دماء المدنيين الأبرياء ، أما التكفيريون هم الذين يكفرون المسلم مثل ابن تيمية الذي كفر أخوتنا الشيعة والمعتزلة والفلاسفة والمتصوفة ، وقد رد عليهم العلامة الطاهر بن عاشور في كتابه "مقاصد الشريعة" (1947) الذي قال فيه: "نحن لا نكفر أحد من أهل القبلة" رضي الله عنك وأرضاك يا شيخ الزيتونة العظيم.
إذاً قبلت التحدي يا أشرف سعد فكشفت عن هويتك كفقيه إرهاب عطشان لدماء المفكرين الأحرار مثل العفيف الأخضر والأبرياء مثل العبد الفقير إلى ربه تعالى.
أما عبد الباقي بن نضر فيقول:" الى الأخ العزيز أشرف ، لقد تألمت كثيرا حين علمت بظروف عملك المهينة والصعوبات التي تعيش في باريس بعيدا عن زوجتك وأولادك. نعم أكررها مرة اخرى : انه عصر الانحطاط العربي بامتياز! وهذه ليست نظرة سوداوية أو تشاؤم مبالغ فيه ،وانما هي الحقيقة المرة الماثلة كالشمس في واقعنا على جميع الأصعدة .فهل يعقل ان يعيش المثقف العربي حياة الشقاء والتشرد والجحيم ، بينما ينعم الارهابيون الجهلة وأنصاف الفقهاء بالملايين؟! هل كتب على الرجال الأحرار حياة البؤس والاحباط والخوف من المستقبل في حين ينهب اللصوص والمافيوزيون أموال الشعب ويحولونها الى البنوك في الخارج ؟! اليس ماعاشه،وربما لايزال الأستاذ العفيف الأخضر من فقر واحتياج هو عار وفضيحة بكل المقاييس! أتذكر أسماء لفنانين ومثقفين عرب نهشهم الفقر حتى الموت :السياب، أمل دنقل، محمد زفزاف ،محمد مستجاب عقيل علي …والقائمة طويلة . أرجو لك صديقي ان تغادر جحيم فرن البيتزا في أقرب وقت وأن تجد عملا قريبا من مجال اهتمامك الثقافي ، وأن تحقق أحلامك أنت وعائلتك".
عزيزى عبد الباقي أبقاك الله فكلماتك من لؤلؤ وذهب ، لكن عزيزى لا تتشائم فإذا كان أعداء الحياة مثل الغنوشي والقرضاوي يتقلبون على مراتب من الدولارات فإنني والأستاذ العفيف قلما نجد الكفاف ولولا "إيلاف" لمات العفيف الأخضر جوعاً و مرضاً ... وجزا الله الأستاذ الكبير عثمان العمير كل خير فهو لم يرض أن يموت العفيف الأخضر جوعاًومرضأ لأنه ثري – زاده الله ثراء – ومثقف . أما معظم أثريائنا الآخرين فهم جهلة لا يعترفون بأي قيمة غير القيمة المسعرة في البورصة، أما قيمة الثقافة والمثقف والمفكر والفكر فهي تساوي عندهم صفر على الشمال . لكن ثق أخي بأن المستقبل لنا نحن المستضعفين في الأرض وليس للغنوشي الذي يفتخر على العفيف الأخضر الذي يبحث عن محام يدافع عنه مجاناً، بأن عنده "مجموعة من المحامين" وربح عدة ملايين من الدولارات في سبع قضايا. أما القرضاوي فقد قال كما ذكرت مجلة الوطن العربي للذين أغواهم بإيداع أموالهم في بنك الإخوان المسلمين "التقوى" فخسروا تحويشة العمر ... وعندما عاتبوه قال لهم :" أنا نفسي خسرت ثلاثة ملايين دولار في إفلاس البنك"، القرضاوي خسر ثلاثة ملايين دولار فقط لا غير بينما 70% من سكان غزة يعيشون تحت حد الفقر ولم يفكر هذا المتأسلم بأن يتبرع لهم بثلاث ملايين دولار ، أي بقدر ما خسر في البنك الذي ضارب بها في بورصات نييورك وباريس ولندن وخسرها ... وما الله بغافل عما يفعل الظالمون ... وللك يوم يا ظالم.
أما منصور آل سته فيقول:" الموضوع : أنك معذور لأنك بشر تخاف على حياتك من غدر الارهاب و التكفير لأنك كاتب معروف كفرج فودة ونجيب محفوظ وغيره ... أنني على يقين بأنك تؤمن كأنسان ذو عقل بصير ومستنير بأن كتاب قس ونبي الذي أغتيل كاتبه بالرغم من تستره بأسم مستعار, هو المصدر العلمي الموثق بمراجع أسلامية وكتب الاخبار و السيرة, يبين ماهي مصادر الوحي الحقيقي وليس الكتاب الذي تستند اليه لكاتب مغمور وأن مقالتك بصورة غير مباشرة(ألف شكرلك)قد روجت وكانت أكبر دعاية لكتاب المجهول في حياة الرسول الذي يبين بصورة قاطعة وعلمية بأن والد الرسول ليس عبدالله القريشي وأنما مجهول أو تم كتمانه خوفا على الرسالة المحمدية وما كانت حروب الردة الوحشية ألا لحقيقة هذا الأمر ونزعه من عقول الناس وذاكرتهم العرب مغرمون بالنسب ولذا قتل مئات الالاف لحماية الدين الجديد ونسب رسوله الى قريش !!!".
أولاً أنت عدو لرسولنا عليه الصلاة وأفضل السلام لأنك مصر على أنه مجهول النسب وهو ما لم يقل به حتى أبو جهل وأبو لهب . وثانياً الكتاب التافه والحقير والذي لا يستحق حتى أن يذكر أسمه كما قال صديقي المفكر والمجتهد الإسلامي جمال البنا . روج له راشد الغنوشي و"نهضته" بفتواه الكاذبة عندما نسبه للعفيف الأخضر، والحال أن من قرأ سطراً واحداً للعفيف الأخضر يعرف أنه ليس كتابه، فالعفيف الأخضر العقلاني ، عضو اتحاد العقلانيين بفرنسا، لا يمكن أن يكتب مثلاً:"تري [يا محمد] ماذا سيفعل بك عيسى وبهم؟ بالتأكيد سيعذبك ويعذبهم ومن يقرأ الإنجيل منكم سيتأكد من سؤ المصير إن لم تتوبوا وتتبينوا الحق في الإنجيل" (ص98 من كتاب المجهول في حياة الرسول". الغنوشي الذي قرأ كل كلمة مما كتبه العفيف الأخضر خلال 50 عاماً يعلم علم اليقين أنه لا يمكن أبداً أن يكتب هذا الكلام الذي لا يمكن أن يصدر إلا عن مبشر معتوه. وأقول جيداً "معتوه" لأن عيسى عليه السلام لا يعذب أحد وليست له هذه السلطة التي هي لله تعالى وحده. إن سؤ نية الغنوشي واضح كالشمس في رابعة النهار لقد قدم الدليل الأخير على أنه كذاب أشر. أي مؤشر عليه وشرير.
أما رد إبراهيم الطحان فيقول:" تحية وتهنئة لـ إيلاف هذا الفتح الصحفي الجديد وهو محاورة الكاتب مع الذين علقوا على مقال له وهي تحسب لكاتب المقال ويا ليتها تصبح تقليدا في إيلاف لكي نتحاور نحن القراء مع الكتاب وتكسر طريقة تعليمنا وهي أن تملى علينا الدروس ونحفظها ولا نناقش أو نجادل فيها. أما بالنسبة لم تعانيه فهو طريق الشرفاء فمن الممكن أن تبيع قلمك وتحصد من دولارات الخليج ما يسكنك في قصر ولكن بعملك الشريف وبقلمك العفيف تبني جيلا من الشرفاء والمال ظل زائل ولك ما قاله أستاذن ايليا أبو ماضي في أسطورته الأزلية على لسان غني: لا تنظر الأضواء في مهجتي/ وأنظر إلى الظلماء في مهجتك. نعم بكلامك تخلق جيلا من الأبناء مستنير الطوية وهو لا يقدر بمال ينهض بالدنيا والدين. أما موضوع أم قرفة فدعني أهمس في أذنك أنه مكتوب في عشرات المراجع المعتبرة لدينا" تاريخ الأمم والملوك للطبري السنة السادسة للهجرة سرية زيد بن حارثة إلى أم قرفة في شهر رمضان الكامل في التاريخ لأبن الأثير الروض الآنف للسهيلي البداية والنهاية لأبن كثير الطبقات الكبرى لأبن سعد " وغيره الكثير وهو ما يؤيد مطلبك أن ننقي التراث مما فيه أو علينا أن نواجه العالم بما يحتويه تراثنا.
"إيلاف" كانت عند حسن ظنك وشاعرنا السريالي الكبيرعبد القادر الجنابي ليبرالي حقيقي ينشر كل مقال مهما كان كاتبه، ولا ينصب نفسه شرطي على الفكر ، و"إيلاف" منبر حر بل إنها و"الحوار المتمدن" و"شفاف الشرق الأوسط" أكثر المنابر الجماهيرية حرية في العالم العربي، هناك بالطبع منابر انترنت حرة ولكنها محدودة الانتشار ونتمني لها من كل قلوبنا أن تصبح أكثر انتشاراً. معك حق لم يترك لي العمل الشاق أمام فرن جهنمي من العاشرة صباحاً إلى الحادية عشر ليلاً وقتاً للتبحر في قراءة أمهات التاريخ ، فحكاية أم قرفة التي قتلت شر قتلة لأنها هجت الرسول صلى الله عليه وسلم مذكورة في هذه الكتب كما قلت. ولكن يا أخي تذكر شيئاً واحداً هو أن معظم ما في هذه الكتب هي روايات ضعيفة أو مختلقة أصلاً ، فرسول الله أرحم من أن يقتل عجوزاً نصفين وهو المبعوث رحمة للعالمين، والدليل على ذلك أنه عفا على العشرة الذين توعدهم قبل فتح مكة بالقتل "ولو كانوا متعلقين بأستار الكعبة" بمن فيهم كاتب الوحي عبد الله بن سرح الذي عاد إلى قريش وقال لهم لقد اختبرت محمد فوجدته "كذاباً"، فكيف يعفوا على مثل هذا الزنديق ويقتل أم قرفة قتلة شنيعة يأباها الإسلام الذي حرم التمثيل بالميت، وكيف أن رسولنا الكريم قد عفا عن مشركي قريش الذين آذوه عندما قال لهم :"ماذا تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا : خيراً ، أخ كريم وابن أخ كريم. فكان رده صلي الله عليه وسلم :أذهبوا فأنتم الطلقاء".
وبالمناسبة أقول لصديقي "نعيم" اللدود المتخصص في فتاوى إهدار دماء المسلمين أبتداء من الرئيس المؤمن محمد أنور السادات إلى المصلح الإسلامي الكبير العفيف الأخضر ، أقول له معك الحق فقصة أم قرفة واردة في المصادر التي ذكرتها وهي كما قلت قصة مكذوبة على الأرجح ولكنك ذكرتها كفتوى ثانية لقتل العفيف الأخضر بسبب كتاب لم يكتبه ولا يمكن أن يكتبه ... لكن الغنوشي الذي اتخذ إلهه هواه أبى إلا أن يشفي غليله من العفيف الأخضر ولو بتلفيق كذبة بحجم كل جبال الأرض. ولكن من حفر جباً لأخيه أوقعه الله فيه. وقد وقعت يا فقيه الإرهاب في جب لا قرار له. لقد مكرت ولكنك نسيت أن الله خير الماكرين. وعلى الباغي تدور الدوائر. وقد دارت عليك الدوائر حتى أن بعض المتأسلمين مثل هاني السباعي أصبح يسميك "الكذاب" رغم أنه لا يتفق مع العفيف الأخضر في أي شيء ، فهو جهادي بن لادني شعاره "اليوم يوم الملحمة ضد اليهود والصليبيين" كما يسميهم بن لادن، والعفيف الأخضر مسالم شعاره شعار رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم في فتح مكة :"اليوم يوم المرحمه" وليس يوم الملحمة .
أين أنتم يا شباب "النهضة" وشيوخها لتقوموا قومة رجل واحد في وجه رئيسكم مدي الحياة ولتقولوا له "كفايه" لن تلفق الأكاذيب باسمنا بعد اليوم، ولن تصدر فتاوى القتل باسمنا بعد اليوم.
أين أنتم؟! لأنه كما قال الشاعر:
إذا كان الغراب دليل قوم / يمر بهم على جيف الكلاب
والله من وراء القصد



#أشرف_عبد_القادر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة للرئيس بو تفليقه
- تعقيباً على الردود على مقالي هل العفيف الأخضر مؤلف المجهول ف ...
- من هو مؤلف -المجهول في حياة الرسول-؟
- هل العفيف الأخضر هو مؤلف المجهول في حياة الرسول؟
- هل ينتظر مصر نهر من الدموع والدماء ؟!
- تعقيباً على مقال د. محمد عبد المطلب الهوني: محنة العفيف ومسئ ...
- رسالة إلي شباب - النهضة- لا تقفوا موقف الشيطان الأخرس
- كيف حضر زعيم -النهضة- الغنوشي فتواه باغتيال العفيف الأخضر
- دفاعاً عن القرضاوي وراشد الغنوشي
- شيخ متأسلم يموت كمداً ويحلم بإعدام العفيف الأخضر شنقا!
- مشورة المرأة
- -العالم- والتطبيع مع إسرائيل
- رداً على فقهاء إرهاب القاعدة
- رداً على صائب خليل: نظرية الخونة الأبطال
- نداء إلى شيخ الأزهر ومفتي مكة وباقي علماء المسلمين: طهروا حظ ...
- الشيخ حسن نصر الله ورفيق الحريري
- لبنان: الحقيقة... الجريمة ... والتحدي دهاليز المأساة اللبنان ...
- لماذا وقعت بيان العفيف الأخضر؟
- المثقفون العرب ودم الحريري
- راشد الغنوشي يدعو إلى تصفية الناخبين الفلسطينيين و رئيسهم


المزيد.....




- السيسي يناقش -خطة غزة- مع رئيس الكونغرس اليهودي وولي عهد الأ ...
- الرئاسة المصرية تكشف تفاصيل لقاء السيسي ورئيس الكونغرس اليهو ...
- السيسي يؤكد لرئيس الكونغرس اليهودي العالمي على عدم تهجير غزة ...
- السيسي لرئيس الكونغرس اليهودي العالمي: مصر تعد -خطة متكاملة- ...
- الإفتاء الأردني: لا يجوز هجرة الفلسطينيين وإخلاء الأرض المقد ...
- تونس.. معرض -القرآن في عيون الآخرين- يستكشف التبادل الثقافي ...
- باولا وايت -الأم الروحية- لترامب
- -أشهر من الإذلال والتعذيب-.. فلسطيني مفرج عنه يروي لـCNN ما ...
- كيف الخلاص من ثنائية العلمانية والإسلام السياسي؟
- مصر.. العثور على جمجمة بشرية في أحد المساجد


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أشرف عبد القادر - مرة أخرى: رداًعلى الردود على مقالي هل العفيف الأخضر هو مؤلف -المجهول في حياة الرسول-؟