أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اجوانق دينق كير - فيلم رعب














المزيد.....

فيلم رعب


اجوانق دينق كير

الحوار المتمدن-العدد: 4456 - 2014 / 5 / 17 - 09:15
المحور: حقوق الانسان
    


فيلم رعب

بقلم: اجوانق دينق كير

لقد مثلت الحركة الشعبية فيلمان
دعونى فى البداية اشرح الفيلم الاول منذ تاسيس الحركة الشعبية لتحرير السودان


الفيلم الاول
اندلعت الحرب فى السودان فى اول من 1983م حتى 2005م ولقد راحت ضحايا هذا الفيلم اكثر من 2 مليون شهيدا ولكن كانت هذا الفيلم الاول وجد نجاحا كبير وقبولا لدى الشعب السودانى وشعب جنوب السودان بصفة خاصة لقد جاءت الاستقلال بسبب هذا الفيلم اصبحت جنوب السودن دولة ذات سيادة مستقلة ونفتخر به كدولة الذى جاء بعد نضالات شعبنا الذى دفع اكثر من 2 مليون شهيدا من جنوب السوادن وكل الفضل يرجع لقيادات الحركة الشعبية

الفيلم الثانى (فيلم رعب)
قلت فيلم رعب لانه ارعب الشعب كله
هذا الفيلم الذى راحت ضحايها مايقارب 20 الف ضحية وفى خلال 5 اشهرفقط
لكن هناك شئ غريب جدا فى هذا الفيلم لم يكون هناك خاسر بينهم حتى نهاية الفيلم بالرغم من كانت معارك شرسة جدا وحصدت الكثير من الخسائر ولكن الخسائر كانت بعيدة عن الخصوم غالبا ما يقى على هامش الممثلين اقصد هنا المواطن الذ يموت فى تلك الحرب الدائر بين قيادات الحركة الشعبية. نحن نعرف تمام اى فيلم يتم تمثيله يكون هناك رسالة يود الممثلين توصيله لجمهور او المشاهدين لكن الشئ الغريب جدا فى الفيلم هو انتهاء الفيلم بيوقيع اتفاقية سلام من بيين الطرفيين النزاع دون خسائر بينهم بينما كانت الخاسرين هم المشاهدين اقصد المواطنيين .
المواطنين يمثلون دور الضحايا دون خسارة المنتازعين فى الفيلم ,
لقد خسرنا حقا فى هذا الفيلم 20 الف مواطن والشئ المؤسف جدا هاهم الان شركاء فى حكومة انتقالية ومازال الشعب فى خصام بسبب هذا الفيلم وهم و الممثلين هم سعدا جدا بعد انتهاء الفيلم اللعينه ليتهم ان يمثلو لينا فيلما جديدا يوحد هذا الشعب وينتهئ عهد القبلية الذى يسود فى قلوب القبائل



#اجوانق_دينق_كير (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الأونروا: المياه والغذاء والمأوى والرعاية الطبية أصبحت نادرة ...
- 58 منظمة غير حكومية تطالب الاتحاد الأوروبي بالدفاع عن المحكم ...
- الأونروا: للحصار الإسرائيلي تأثير مدمر في أطفال غزة
- منسق شؤون الأسرى بإسرائيل: مفاوضات التبادل تجري وسط تعتيم شد ...
- قطاع غزة على حافة المجاعة
- السعودية تكشف تفاصيل قضية إرهاب وتعلن إعدام المدان -تعزيرا- ...
- بيان صادر عن الائتلاف التربوي الفلسطيني بشأن إغلاق مدارس وكا ...
- عاجل | مراسل الجزيرة عن مصدر أمني سوري: اعتقال مطلوبين في أح ...
- الاحتلال الإسرائيلي يشن عدوانًا عسكريًا واسعًا على مخيم بلاط ...
- العراق.. اعتقال عدد من صانعي المحتوى


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اجوانق دينق كير - فيلم رعب