أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - يوسف المحسن - التاآت ، أسلحة المحرر الثلاثة















المزيد.....

التاآت ، أسلحة المحرر الثلاثة


يوسف المحسن
كاتب، روائي

(Yousif Almouhsin)


الحوار المتمدن-العدد: 4453 - 2014 / 5 / 14 - 11:20
المحور: الصحافة والاعلام
    


من الواضح إن التنافس الكبير والمتشعب الذي تمارسه المؤسسات الإعلامية في عالم اليوم والأمس والغد قد دفع بمسلمات عدة إلى سطح الحقيقة ، وأساس التنافس هو في الحصول على ثقة واهتمام ومتابعة الجمهور ( المتلقي ) ، والمؤسسات الإعلامية وإن اختلفت في أساليب اتصالها بالمتلقي باختلاف وسائلها المتاحة إلا إنها تلتقي في محور واحد وهو العمل على كسب المتلقي ، وبالتالي تحقيق الأهداف التي أنشئت من اجلها المؤسسة الإعلامية .
وغالبا ما تكون أهداف المؤسسات الإعلامية هي أهداف نبيلة تستند إلى حاجة المحيط المجتمعي
( ميدان التلقي) الخاص بها ، إن المحتوى الذي تنشره أو تذيعه وسائل الإعلام يحافظ على توازن واستقرار المجتمع ككل لأنه يلبي حاجات الجماهير التي تعتبر العنصر الأساسي من عناصر النظام الإعلامي .( 1 )

وقد ظهرت اتجاهات عديدة لتصنيف الحاجات والدوافع لدى المتلقين والهدف منها كان التعرف على العوامل التي تساعد على لفت انتباه المتلقي إلى محتوى الوسيلة الإعلامية ، ومن أبرزها تصنيف ماسلو ( Masloe ) الذي صنف الحاجات إلى قسمين رئيسيين هما :
1ـ الحاجات الأساس : مثل الحاجة إلى الانتماء والتواصل مع الاخرين ورغبة الفرد في تقدير
الآخرين له .
2ـ الحاجات الثانوية : مثل الحاجات المعرفية كحب الاستطلاع والرغبة في الفهم . ( 2 )


ومن شأن مراعاة هذين القسمين وبما اوردهما ماسلو ( Masloe ) أن يُمكن المحرر أو أي عضو في الفريق الإعلامي أن يساهم من خلال ترتيب اهتمامات واولويات عمله في بناء " إعلام بنـّاء وتحصين المتلقي وحياته من كل الجوانب وتحصينه مما يـُعرض له من الآفات واللوثات الفكرية والسلوكية ". ( 3 )

وقد قدّم كل من فرانك و جرينبرج Frank &Greenberg عام 1980 الأدلة على إن استخدام الأفراد لوسائل الإعلام ينسجم مع أساليبهم في الحياة ، فمع اختلاف الجماعات وتنوع الحاجات يكون لكل جماعة أنماط مختلفة من التعرض لوسائل الإعلام واختيار المحتوى المناسب .( 4 )

والنظريات الإعلامية قامت على كم ٍ كبير من التنظير والافتراضات التي قولبت تدريجيا من خلال تطبيقات ميدانية ، القدرة المستمرة على إيجاد تساؤلات جديدة بالبحث إضافة إلى استكشاف طرق جديدة للبحث العلمي ( 5 )

ولان وسائل الإعلام هي امتداد لحاجات المجتمع من جانب وهي نتاج للإطار الحياتي العام في البلدان ( الديمقراطية ) من جانب آخر فأن هذين الاتجاهين فرضا شكلا من أشكال النظم الإعلامية وهما مجتمع السوق Market Society ومبدأ المشاركة Participation ، وتعني المشاركة إن المواطنين أعضاء مشاركون في العملية الديمقراطية عن طريق مشاركتهم الفاعلة في ضمان حريتهم في التعبير عن كل ما له علاقة بحياتهم الخاصة وكل ماله صلة بشؤون المجتمع الذي يعيشون فيه وبالوسائل التي يريدونها . بينما يعني مجتمع السوق إن المجتمع يمثل سوقا حرة للأفكارPlace of ldeas market .(6 )

وهو ما يضمن للإعلام تحقيق وظائفه والتي أجملها ليزلي مويلر Leisli Moller في تسع وظائف هي :
1ـ وظيفة الإخبار والتزويد بالمعلومات ورقابة البيئة .
2ـ الربط والتفسير : وتعني تحسين نوعية وفائدة المعلومات وتوجيه الناس (المتلقين ) لما يفكرون
به وما يعملونه .
3ـ الترفيه : بدافع تحرير الناس (المتلقين ) من التوتر والضغط والمصاعب .
4ـ التنشئة الاجتماعية : وهدفها المساعدة في توحيد المجتمع من خلال توفير قاعدة مشتركة للمعايير
والقيم والخبرة الجماعية .
5ـ التسويق .
6ـ المبادرة .
7ـ خلق النمط الاجتماعي "توفير المثال في الشؤون العامة " .
8ـ الرقابة ( الحارس العمومي ) .
9ـ التعليم .( 7 )

وتقع على كاهل المحرر في المؤسسة الإعلامية ( بصرية ، سمعية ، مقروءة ) مهمة لا تقل وربما تزيد على جميع أعضاء الفريق الإعلامي ، لأنه غالبا المسؤول الرئيسي في تحديد القصص والأخبار الصالحة للنشر والتي تتناسب مع قاعدة التلقي التي يخاطبها من خلال المؤسسة التي يعمل بها ولأجلها ، وتتركز مهمة المحرر في الاستعداد بشكل دائم لتحديد القصص والأخبار الصالحة والعاجلة وعليه أيضا أن يكون متسلحا دائما بالقدرة على اتخاذ القرار السريع وبما يعني ذلك من إدراك واسع لمعايير العمل الإعلامي .
معايير إذا ما توفرت كلها أو بعضها في حدث ما زادت معها احتمالات نشره ، وهذه المعايير يمكن أن تكون : الجسامة والتكرار والوضوح والألفة والتطابق والمفاجأة والاستمرارية والتركيبية . ( 8)
والمعايير هذه وإن كانت تعود إلى خمسين عاما ماضية إلا أن الكثير منها مازال يسجل حضورا في أولويات اختيار وتحديد القصص الإخبارية في المؤسسات الإعلامية ، تقول جيهان رشني " إنها معايير وعوامل تجعل الخبر جديرا بالنشر ، إنها عوامل تزيد من احتمال نشر الحدث دون غيره"(9)
وفي الكثير من الفضائيات العربية نجد إن عوامل أخرى يمكن أن تحدد القيم الإخبارية ، وتحدد مسار عمل المحرر في تحديد أولويات الأخبار والقصص ، عوامل مثل الشهرة ، والانتماء ، والايجابية .
فالشهرة هي ما يمكن أن يسمى النشرة البروتوكولية في بعض الفضائيات التلفازية والتي تعتمد على تأثير الشخصية لا تأثير الخبر ، مثل أخبار الوزراء أو نجوم المجتمع من رياضيين وأدباء وفنانين واهتماماتهم اليومية .
وهنالك فضائيات تهتم بالانتماء ( القومي ، الطائفي ، الديني ، السياسي ..... الخ ) ، أي إن الأولويات الخبرية لدى المحرر يتم إدراجها وفق مخطط الانتماء مهما كان .
وفي جهة مقابلة هنالك فضائيات تعتمد الايجابية في تقديم طبقها الإخباري من خلال الاعتماد على بث النواحي الايجابية في الحياة العامة وزرع روح التفاؤل بين المتلقين من خلال التركيز على الجوانب الايجابية والتعتيم أو إهمال الجوانب السلبية ، وهذه القنوات تكثر غالبا في البلدان غير الديمقراطية او ذات الأنظمة المتفردة.
ولكي يستطيع الصحفي ( المحرر ) ان يحدد القيمة الخبرية للاحداث بالرجوع إلى اولويات العمل في المؤسسة الإعلامية لابد وان يستشعر وجود ثلاثة عناصر مهمة ورئيسية يشترك فيها غالبية العاملين في الحقل الإعلامي لترشيح ورسم خارطة الأخبار التي تدخل في اهتمام المتلقين والتي يمكن أن تـُقدم عبر المنفذ التواصلي (البث أو النشر ) ، والعناصر الرئيسية الثلاثة هي : التغيير والتأثير والتقارب ، أو التاآت الثلاث .
والتغيير هو اصل الحدث ، فإذا لم يستجد شيئا فإن شيئا لم يحدث ، هكذا وبكل بساطة ، حيث يجب أن يصف الخبر مجموعة من وقائع ومجريات دارت أو تدور أو سوف تدور حول حدث تقتضي أهميته الاطلاع على مزيد من تفاصيله والتوسع في حيثياته وإيراد الملابسات حوله .
لهذا عندما يطرأ تغيير على أي مسار حياتي أو اجتماعي أو اقتصادي أو تاريخي يمكن القول إن حدثا قد وقع ، والمؤسسات الإعلامية تسعى لكي تقول وتنقل الجديد ، والمتلقي يتوجه إلى المؤسسة الإعلامية ( نشرات الأخبار أو الإصدارات ) لكي يتعرف على الجديد ، ودائما ما يشغله الجديد ، ربما بدواعي معرفية او فضول ، فمن الواجب أن يختار المحرر الموضوع الأكثر حداثة او تغييرا طرأ على حركة الحياة .
المتلقي يعرف إن انتخابات مجالس المحافظات والاقضية العراقية سوف تجري في كردستان منتصف شهر أيلول ، وهذا خبر سبق وأشير له وانتهى ، لكن الجديد هو إن المعارضة الكردستانية ربما تعلن عدم مشاركتها في هذه الانتخابات ، عند ذلك تتجدد القيمة الخبرية للقصة ، لنقول إن تغييرا قد طرأ عليها وتستحق أن تدخل المنافسة أو التزاحم للدخول في الوجبة الإخبارية المخصصة للمتلقين .
وذات القياس ينطبق على تردد الوزير على وزارته بشكل يومي فهذا لايشكل خبرا لكن الخبر إذا لم يحضر الوزير ، ذلك إن تغييرا طرأ على ( سير حركة التاريخ ) كما يقول هنكتون .
وذات القياس أيضا ينطبق على القمر فهو يطلع في الليالي ، الجديد أن يحدث خسوف للقمر وهكذا .
وتتميز وسائل الإعلام في اختلافها من حيث سرعة إيصال التغييرات إلى المتلقين (الجمهور ) لكن على المحرر أن يكون قادرا على العمل وفق القدرات والآليات التي تعمل بها مؤسسته .

والعنصر الرئيسي الثاني في تحديد أهمية الخبر هو التأثير ، فكلما كان الحدث ( التغيير في حركة التاريخ ) مؤثرا بالمتلقي أو بالنسبة لأكبر عدد من المتلقين كان ذلك مدعاة للتواصل مع الوسيلة الإعلامية ذلك لأنها على تواصل مع حاجاته الملحة والرئيسية او المختلفة ، فالتأثير يحدث عند وجود " معطيات ضرورية وتفصيلات هامة حول الحدث تكمل الجوانب الأخرى وله طابع معلوماتي بحت إضافة إلى طبيعة خبرية صرفة تقوم بنقل الوقائع ونقل تفاصيلها " . ( 10 )
لهذا فإن اختيار القصة الخبرية يجب ان يراعي مدى تأثيرها كحدث في نفوس المتلقين وردود افعالهم ، وغالبا ما يعرف المحررون ويميزون بين القصص ذات التأثير الأكبر بين المتلقين ، فحدث ٌ مثل زيادة القسط الضريبي على عمليات تجميل الأنف أو استيراد أجهزة الرشاقة لايشغل حيزا من اهتمام شريحة واسعة من المتلقين لوسيلة إعلامية ما غالبية المتلقين لها (جمهورها ) من الطبقات والشرائح الفقيرة .
في الوقت الذي تتصدر نشرات الاخبار الرئيسية في 700 مؤسسة إعلامية أمريكية التغييرات الجوية ونشرات احوال الطقس والتي تعتبر من اولى اهتمامات المتلقي (الامريكي ) كنتيجة طبيعية للتقلبات الجوية السريعة في عموم الولايات المتحدة الامريكية والتي تكون مهددة للحياة في كثير من الاحيان ، تجد ان مؤسسات اعلامية في منطقة الشرق الاوسط تترك الدقائق الخمس الاخيرة من نشراتها الاخبارية لتوضيح حالة الطقس .
ويمكن للمحرر وبسهولة ان يميز بين الاحداث المؤثرة وغير المؤثرة في دائرة التلقي التي يعمل بها ولأجلها ومن ثم يحدد القصة الخبرية .
اما الاساس الثالث الذي يجب على المحرر ان يراعيه في تحديد القصص والأخبار الصالحة للبث او النشر هو التقارب ، ويعني ايضا القرب الجغرافي او الاجتماعي او العاطفي .
ومثال ذلك ان سقوط طائرة للجيش الامريكي في قندهار لايشد انتباه المتلقين(الجمهور ) في العراق
بذات الاهمية التي يخلفها خبر مثل اكتشاف اصابة طائر بأنفلونزا الطيور في قرية من قرى الجنوب العراقي ، والعكس صحيح حيث يهتم الامريكيون بنبأ سقوط المروحية بشكل اكبر من ظهور إصابة للمرض في العراق .
وذات الموضوع يقال عن خبر زيادة حصة المولدات الاهلية من مادة زيت الغاز (الكاز) في العراق واكثر من زيادة او انخفاض مؤشر نيكي ، والامريكيون سيظهرون اهتماما معكوسا .
ومن خلال التغيير والتأثير والتقارب يمكن للمحرر او الصحفي ان يتسلح بقوة تحديد اسبقيات عمله ومايريد ان يقوله او يرويه إلى الجمهور ، وبالتأكيد ان سمات اخرى مثل ان تكون القصة فياضة بالمشاعر المختلفة مثل الفرح او الحزن او ان تكون درامية بما يعني ذلك من تشويق وتوتر او ان تجسد صراعات قائمة او سوف تقوم بين احزاب او عشائر او جماعات او دول ، والسمة الرابعة هي ان تكون شخصيات القصة لافتة للنظر او شخصيات عامة معروفة .
ومن شأن كل ذلك ان يحدد الفروق الادائية بين المحررين وبالتالي بين المؤسسات الإعلامية بما يعني ذلك من نجاح او فشل في شد انتباه الجمهور . نجاح او فشل كان ومازال وسيبقى جوهر الأداء الإعلامي وسر المتعة فيه .فالتاآت الثلاث تحدد المحرر الأكثر نجاحا دائما وبالتالي المؤسسة الأكثر نجاحا .--------------
( 1 ) نظريات الإعلام واتجاهات التأثير , د محمد عبد الحميد , عالم الكتاب , القاهرة 1997
( 2 ) الإعلام السياسي والإخباري في الفضائيات ـ هيثم الهيتي ـ دار أسامة ـ عمان 2007 ص151
( 3 ) الإعلام الاسلامي المفهوم والخصائص ـ د سيد محمد الشنقيطي ـ دار المسلم للنشر والتوزيع ، الرياض 2009 ص 76
( 4 ) الإعلام السياسي والاخباري في الفضائيات ـ هيثم الهيتي ـ دار اسامة ـ عمان 2007 ص148
( 5 ) مفهوم النظرية ـ هيثم الهيتي ص 123
(6) الإعلام الدبلوماسي والسياسي ـ د مجد الهاشمي ـ دار أسامة ـ عمان 2008 ص 49
( 7 ) الإعلام الدبلوماسي والسياسي ـ د مجد الهاشمي ـ دار أسامة ـ عمان 2008 ص 56
( 8) فن استيفاء الأنباء ـ ستانلي جونس ،جوليان هاريس ، ت وديع فلسطين ـ دار المعارف ،القاهرة 1960 ص41
(9 ) قيم الأنباء الغربية والإعلام التنموي ـ مقال ـ مجلة الكلمة ع 176
( 10 ) نحو بلاغة اعلامية معاصرة ـ د فرياد مهنا ـ ج2 ـ دمشق 1993 ص 160



#يوسف_المحسن (هاشتاغ)       Yousif_Almouhsin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جاذبية
- اصدقاء
- 6صباحا 9 مساء أمريكيا
- إنهم فيدراليون
- عودة
- تعمد ايقاع الاذى الصحفي
- رغوة اصوات
- يقرون بأخطائهم والعصي في الهواء
- أيقونه
- م
- مطر
- فزاعة
- إلى ادونيسته
- يستحم بالخدر
- هاجس
- كان حلما ليس الا
- تثاؤب قصة قصيرة
- الحوار والحوار الدرامي


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - يوسف المحسن - التاآت ، أسلحة المحرر الثلاثة