|
دور الموسيقى الشعبية في ترقية المجتمع التواتي
عقيدي امحمد
الحوار المتمدن-العدد: 1261 - 2005 / 7 / 20 - 08:53
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
صدر مؤخرا عن دار الغرب للنشر والتوزيع بوهران ، كتاب حول الرقصات والاغاني الشعبية بمنطقة توات ، للاستاذ سرقمة عاشور ، الحاصل على شهادة الماجستير في الادب الشعبي من قسم الثقافة الشعبية جامعة تلمسان برسالة عنوانها الشعر الشعبي الديني في منطقة توات سيدي محمد بن المبروك نموزجا ، باحث في جذور الثقافة الشعبية المحلية بولاية ادرار. ونظرا الى ماتحظى به الموسيقى الشعبية التواتية من اهمية بالغة في نفوس العديد من الباحثين الاوربين والجزائرين ، حيث لايزال تاريخ الفنون في توات مهمشا الى حد الساعة ، فهانك صعوبات عديدة تواجه دراسة هذا الموضوع الشاسع ، واحدى هذه الصعوبات هي ندرة الوثائق التي يمكننا الاعتماد عليها ، وتكاد تنحصر المصادر الاولية في حفظ البعض من هذا من قبل شيوخ المنطقة وقد نقل مؤرخي المنطقة البعض منها الى المجتمع التواتي ، لكنهم لم يتركو لنا سوى القليل عن الحياة الفنية ، وتتراوح على الارجح اسباب هذه الظاهرة بين عدم الالمام بمبادى الموسيقى وبين اللامبالات إذاء الفن والفنانين معا ، وقد تنشاء صعوبات أخرى في دراسة هذا الموضوع ، مردها التوجه السائد لدى سكان المنطقة نحو التقليل من اهمية الفن المحلي الذي هواليوم سيد للعديد من الفنون الوطنية والعالمية . وعلى هذا جاء هذا الكتاب ليشمل العديد من الرقصات والاغاني التي تعجز أذا الانسان عن استيعبها ، حيث خصص الجانب الاول من الكتاب الى التعريف بولاية ادرار والتي تقع في الجنوب الغربي من الصحراء الجزائرية ، مشيرا الى منطقة توات التي تشمل على عدد من الواحات والمدن والقصور تزيد على الثلاثمائة ، وخمسين واحة منتشرة عبر ساحتها الشاسعة . متطرقا الى الحالة المناخية والسكانية ، ومن المِؤكد جدا أن ينعكس هذا الموزائيك الطبيعي الجغرافي والتاريخي والسكاني في الموسيقى التي تتميز بدورها بالتنوع ، وهنا يتوجب التأكيد على أن التنوع يجب أن ينظر إليه ضمن الوحدة ، إي ان التنوع البشري الثقافي والموسيقي لايخرج عن الاطار الموحد للحضارة الاسلامية كأسلوب حياة . ليتطرق الى الدور الذي لعبته لعبته الزوايا في نشر الدين والعلم والمعرفة ، فقد كانت عبارة عن منازل كبيرة وصغيرة تحتوي على قاعات الصلات والتعبد ، واخرى لتحفيظ القران الكريم وأخرى لاقامة الضيوف ومؤسسو هذه الزوايا رجال دين متصوفون ، متزهدون بدات حركتهم تظهر في المشرق الاسلامي منذ ـ ق 02 هـ ـ على يدي رابعة العدوية وغيرهم ، ومن المشرق الاسلامي انتقل الزهد والتصوف الى بلاد المغرب وانتشر بها أوخر العصر الوسيط ومطلع العصر الحديث ، حيث كثرة الزوايا وانتشرت بشكل واسع ومكثف في القرن السابع عشر ، وتنتشر في كل ربوع ولاية ادرار بأقليمها الاربعة ، قورارة ، وتوات ، وتيدكلت وتنزروفت ، ويبلغ عددها الى حوالي 19 زاوية ومن أقدم الزوايا التي أقيمت بالاقليم التواتي ابتداء من القرن الخامس عشر ميلادي الزاوية القادرية التي أقبل الكثير على الانخراط فيها وعرفت المنطقة عدة زوايا أخرى أسسها علماء ومشائخ منهم (( الشيخ البكري ، بن عبد الكريم ، مؤسس الطريقة البكرية بتوات )) وقد ادت هذه الزوايا دورا كبير في المجال الثقافي والعلمي والادبي فكان أغلب العلماء والمشائخ شعراء وأدباء لهم ، العديد من الصولات والحولات في الادب شعره ونثره . والحديث عن التراث الشعبي عموما والمورث الشعبي الشفوي ذو شجون يبعث بروحه على الانسان ليبعث فيه روح الحيوية والنشاط من خلال الرقصات الفولكلورية التي يعبر الجسد فيها عن ايحاءات وايماءت توحي عن أشياء عديدة كالصعود والنزول في بعض الرقصات الفلكلورية التي تعبر عن النشوة والفرح ، ويعبر كذالك على التلاحم والترابط . وتقوم أهمية الفنون التقليدية في دورها الفعال في المجتمع التواتي حيث تأثر في حياته اليومية وتعدد اشكالها وانواعها بأعتبارها وسيلة لأخراجهم من عالم الروتين والتخفيف من معانتهم اليومية وإذالة التعب عنهم وخاصة وأن الانسان في توات يعتمد على رزقه من الجهد العضلي ، من حفر الابار وتسوية التربة وتقليم النخيل ……… الخ اما القسم الثاني من الكتاب تطرق فيه الى تفصيل شامل الى كل الرقصات الشعبية السائدة هناك من ضمنها رقصة الحضرة والتي تشير بعض المصادر ، بأنها طريقة من طرق الصوفية وهي حلقات الذكر الخاصة المتصوفة والتي كانوا يقيمونها للذكر والتعبد وتلاوة القران (( فالحضرة بشكل أوبأخر تمثل إحدى حلقات التطور في مسيرة الذكر الجماعي فالاصل في الحضرة هو الذكر ، فيه تستفتح وفي فضائه تدور )) ومن كل ماورد استخلص أن الحضرة هي وليدة حلقات الذكر وهي الان تحتوي على مجموعة من الحركات الصوفية في طبعها بتعابير شعرية صوفية والرقص والانشاد جاء فيما بعد ، حيث نجد معظم القصائد الشعرية التي تقال في الحضرة تعتبر رصدا لمجموعة أذكار صوفية زهدية تحث على عبادة الله سبحانه وتعالى وطاعة رسوله ، وتستعمل فيها ألة الدف أوما تسمى محليا بـ (( الطارة )) حيث ترسل نوع من النشوة والنشاط في الشخص الذي يسمعها اثناء تأديته لحركات الصعود او النزول أو الميل يمينا وشمالا … وإمساك البعض بأيدي البعض في الصفين المتوازيين فلو كانت هذه الكلمات الشعرية بدون هذا اللحن والايقاع ، لعزف عنه الكثيرون ولما حفظت العديد من الاشعار . أما عن رقصة يشو : والتي تعد من اعـز الرقصات الفلكلورية والتي يشكل كل الحاضرين اثناءها حلقة وهم جلوس ويتخذ أعضاء فرقة الايقاع والذين أشتهروا وعرفوا في منطقة توات الوسطى انهم هم أنفسهم (( المداحة )) الذين يحملون ادوات الايقاع في رقصة (( الحضرة )) يتخذون مكانا لهم في هذه الحلقة وفي تسمبة هذه الرقصة ليس يشو وانما هو (( بركايشو )) وإنما اخذ لها الاسم لأن (( يشو )) كان عينا من اعيان اليهود كما اخبرنا الاستاذ الباحث مختار سلطاني الذي قال : بان (( بركايشو هو عبارة عن كرنفال شعبي نصح به فقهاء مدينة القنادسة التي تعود اصول نشاة هذه الرقصة إليها وهي تؤدى يوم عاشوراء وهو اليوم الذي يوافق وفاة الحسين بن علي رضي الله عنه وبسبب الحزن الكبير عليه كانت تغيب مظاهر الحياة العادية مثل أقامة المنسج والصياغة وتحفيظ القرأن وغيرها واقتراح العارفون والفقهاء يومها أن يقوم كل حي بنشاط فقام أهل حي من احياء القنادسة بالباس واحد منهم لباس مما يعرف محليا (( لفدام )) اوليف النخيل بني الون قابل للاشتعال يلبسه زيا تذكريا لاتظهر منه الاعيناه ويدور وسط الحلقة ومعه مساعد يحاول أن يبعد عنه كل من يحاول إذايته بإشعال النار فيه ويردد الحاضرون حينها مجموع من القصائد الشعبية ذات الايقاع واللحن المناسب لهذا الطابع الفلكلوري . منها على سبيل المثال : صلى الله على الصطفى * سيذنا محمد نرجا أشفاعتو وتعد رقصة صارة رقصة حماسية استعداد للهجوم والتي اصبحت الان رقصة استعراضية تستعمل فيها العصى من أول الرقصة الى اخرها . أما رقصة تويزة والتي تعبر بصدق عن تضامن وتكاتف أهل المنطقة ، وهذا نتيجة للظروف الطبيعية التي تفرضها العوامل الطبيعية في المنطقة وهي تؤدى عندما تزحف الرمال والمياه على منطقة سكنية حيث يشارك فيها عدد كبير من الجمهور ويعملون تحت نغم المزمارودق الطبول وزغاريد النساء. رقصة الطبل : يجتمع فيها الحاضرون في ساحة عمومية مشكلين حلاقات دائرية ونصف دائرية يتراسهم سيد الجلسة وعازفي الناي والدف ، وهناك العديد من الشعراء الذين تؤدى قصائدهم أشهرهم الشلالي ، وسيد أحمد لكحل وسيد الحاج بحوص وغيرهم حيث يؤدي سيد الجلسة ابياتا ليرددها بعده المرافقون والحاضرون وتسمى هذه بلشدة ، وهذا مع التصفيق المنسجم ومن أحدى أغانيه : طفلــــــة امجـيحــة دلالي مـقواني * منها القلب زاد اعزابو يامـــن ادرا أيـــــدور شـــرع الله * في ناسها ايعود ايصيبو مشيــــت للقـــــاضـــي نشـــــكي * تما نعيد ليه اونحكــــي لوصبت راحتي مهلكي محبوبـي * عــــازفــــــي قلبـــــــي ارحايلي عليها غابو لله بالقاضي قدر اما رقصة قرقابو او لعبيد : ويطلق عليها في منطقة تيديكلت اسم (( داراني )) اغانيها تمجيد للرسول والصحابة والاولياء ، ومن الطقوس الغريبة التي يمرسونها هو أنه أذا كان لدى العائلة التي يزورنها ابن او ابنة مريضة فإنهم يضعونه وسط الحلقة ويدورون حوله وهم يؤدون أغانيهم ثم بعد ذالك يطلقون على الوالد اسم (( عبيد )) وعلى البنت اسم (( الخادم )) وهي كلها تدل على أن هذا الوالد أو البنت أصبح واحد منهم ، ويعتقدون أنه سيشفى بتلك الاذكار الدينية ، وتقوم هذه الفرقة في رحلتها بجمع التمر أو القمح والزرع ليتم توزيعه على اعضاء الفرقة ، وفي رواية أخرى ترجع اصولها الى افريقيا مقرا جتماع المستعبيدين للعنصر الاسود لمضاعفة التصدير البشري نحو امريكيا وتنقسم الى ثلاثة اقسام . المرحلة الاولى تبدأ عادة بالصلاة على النبي وتقال فيها بعض العبارات مثل ، صلو على محمد ، صلو عليه وسلم . المرحلة الثانية يتم ذكر الاولياء والرسل وبعض العبارات الدينية ثم في أخر الرقصة عادة تقوم الفرقة بما يسمى (( دنقة )) وهي عبارة عن رقص بأداء سريع وتقال فيها بعض العبارات الشعرية مثل : يارجال الله الصلاح وين كنتو حضرو من زار وزار انزوروا لمقام ما هنانــي يالشيخ مولاي الطيـــب ياللي ضـــامني رســـــول اللـــــه وين كانــــت النوبــة مــــــن عــــندو المفــــتاح أيــحل الباب نــــــوحــــــي وأبكـــــي يـــاعيـــــــني متطرقا الى الدبيدبة أو تسكيحت ويؤديها واحد رفقة مجموعة عديدة ، وهي ليست رقصة وانما هي ضرب على الدندون وترديد ابيات شعرية . والركبية : وهي عبارة عن رقصة شعبية اشتهرت في منطقة بودة وضواحيها تبعد 40 كلم على مقر الولاية ادرار وهي منطقة ثرية بترثها الشعبي . ورقصة عاشور : وهي رقصة خاصة بالنساء يخلدون فيها كل عام ذكرى عاشورا وهذه الرقصة تدم عشرة ايام . ورقصة البارود : وهي رقصة منتشرة وطنيا وعالميا لكن المفارقة تكمن في ما تسمى الصيغ وهي تلك العبارات المسموعة التي يتغنى بها الرقصون وهي تختلف من منطقة الى أخرى ، وفي أصلها رقصة قتالية كانت تستعمل للدفاع القرى والقصور بالمنطقة وكانت توضع مع البارود قطع حديدية ، وقد ارتبطت هذه الرقصة في منطقة توات بما يسمى محليا الزيارات التي تقام على مدار السنة لزيارة أطرحة الاولياء الصالحين . متطرقا الى رقصة بوهروس أوباهروس او بوهاروس ، ورقصة أهليل التي تحتوي أشعارها من ادعية وتضرعات ، كما أن هذه الرقصة لاتخلو من بعض قصائد الغزل فنجد الهدايا للحبيب وكلام الحب أو الغزل ، وينقسم ، اهليل الى قسمين : التقرابت ، واهليل أو اهليل وقوفا ورقصات متشابهة فيما بينها تنتمي كلها الى منطقة تيديكلت أي اولف وماجاورها من القصور الاخرى وهي كلها رقصات خاصة بالاعراس وقد وفدت اليها عين صالح . واخر رقصة كانت رقصة التمديل : وهي رقصة باولف لكنها وافدة اليها من الابيض سيد الشيخ ومنه فإن هذه الرقصة خاصة بالزوار . يشكل فيها الحاضرين صقين متوازيين ويشرعون في الرقص الذي يصحبه تمايل ذات اليمين وذات الشمال متطرقا الى الاغاني الشعبية من مدائح والحفوض ، واغاني الختان ، والنفاس ، واغاني المولود المريض او المعادن ، والاعراس ، واغاني الزراعة والحرث ، والعروس والتي تشبه البوقالة التي تمارس في الجزائر العاصمة وضواحيها. أن الوظيفة الاجتماعية ، لاتنفصل الموسيقى الشعبية عن الحياة اليومية والطقسية للمجتمع التواتي فهي تشكل عنصرا اساسيا في الافراح والاحزان ، حيث تصاحب مراحل حياة الفرد من ولادته الى مماته ، كما تصاحب فعاليات الحياة اليومية والعمل وتدخل ضمن الطقوس السحرية والروحانية كما نشكل دعامة رئيسية في الطقوس الدينية المختلفة ان عناصر الموسيقى نفسها (( اللحن والايقاع )) تخختلف كما اسلفت باختلاف المنطقة الجغرافية ، وباختلاف خصائصها المويسقية ، فمن دورة حياة الانسان تتباين أهمية دور الموسيقى حسب المرحلة . ان نتائج هذا الكتاب التي اجريت في شتى مناطق ادرار ، متميزة ومختلفة ، اعتمادا على الاختلاف الجغرافي والسكاني ، وعلى اختلاف اساليب المعيشة مكنتنا من الوصول الى التوزيع الجغرفي ادناه للمناطق الموسيقية ، هذا مع الاخذ بعين الاعتبار أن هذا التوزيع هو توزيع أولي عام وأن وجود مناطق وسيطة أو وجود أختلافات موسيقية ضمن المنطقة الواحدة من البديهيات ، الا أن الدخول في التفاصيل ، يتناقض مع الطبيعة العامة لمثل هذه المساهمة. فالتدوين يحفظ التراث الشعبي من الضياع ويضعه في متناول كل الاجيال ويتناسب التدوين الحضاري كما تشير الى ذالك الامثلة التاريخية .. فالحضارات القديمة المتقدمة كانت قد توصلت الى طرق ، اختلف باختلافها ، لتدوين ترثها الشعبي . رغم ان الوعي بأهمية التراث الشعبي المحلي ظاهرة جديدة بدات تنمو عند الاقلية التي فهمت خطورة ضياع هذا التراث ، مثل الاستاذ سرقمة عاشور وغيرهم من الباحثين ، أن عدم تثبيث ، او تسجيل ودراسة هذا التراث ، مساهمة غير واعية في ضياع فصول من تاريخ الشعب ، يبقى أن نستمر في بث الوعي با نقاذ وتثبيث تاريخ من الشعب لكي لايكون التغير فوقيا بل لكي يصحبه فهم للقاعدة الاجتماعية ، ذالك أن إي تغير لاينطبق على فهم حالة الشعب وتقاليده يؤدي حتما الى الفشل .
#عقيدي_امحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
توني موريسون روايتها تجسد السخرية المأساوية
المزيد.....
-
برلمان كوريا الجنوبية يصوت على منع الرئيس من فرض الأحكام الع
...
-
إعلان الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. شاهد ما الذي يعنيه
...
-
ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية
-
مسلحو المعارضة يتجولون داخل قصر رئاسي في حلب
-
العراق يحظر التحويلات المالية الخاصة بمشاهير تيك توك.. ما ال
...
-
اجتماع طارئ للجامعة العربية بطلب من سوريا
-
هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش ال
...
-
ماسك يتوقع إفلاس الولايات المتحدة
-
مجلس سوريا الديمقراطية يحذر من مخاطر استغلال -داعش- للتصعيد
...
-
موتورولا تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات 5G
المزيد.....
-
-فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
/ نايف سلوم
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
-
آليات توجيه الرأي العام
/ زهير الخويلدي
-
قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج
...
/ محمد الأزرقي
المزيد.....
|