|
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........11
عارف معروف
الحوار المتمدن-العدد: 1260 - 2005 / 7 / 19 - 10:28
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
وصف البيان الاول لانقلاب 17 تموز 1968 طبيعة ذلك الانقلاب بانها " ثورة بيضاء" مؤ كدا انها لم تشهد اراقة نقطة دم واحدة وبذلك فهي تتقاطع مع تراث سابق من العنف والدموية ، رافق كل العمليات السابقة لتغيير السلطة في العراق ، و تقدم بديلاعنه وكذلك مايشبه الاعتذار عن دموية تجربة البعث السابقة في شباط 1963تحديدا . لكن البيان ذاته تضمن عبارة في خاتمته عبرت ، في حقيقة الامر ، اكثر من اية عبارة اخرى وردت فيه عن طبيعة المتسلطين الجدد واسلوبهم القادم في التعامل حيث اكد قاريء البيان وبنبرة حازمة عبارة تتضمن التشديد على ان( "الثورة" ستضرب بيد من حديد، وبلا رحمة او شفقة ، كل من تسول له نفسه العبث بامنها او التآمر عليها ...)، اذن فقد كانت الثورة " بيضاء" لانها لم تواجه اعداءها بعد . اي ان الدماء كانت مؤجلة حتى الان ، وسيشهد العراق، بعد ذلك ، و على مدى سنوات وعقود مسيلا لم يعرفه منها وصورا للقتل والمثلة والعذاب لم تدر بخلد احد، رغم هاجس الخوف والخشية الذي اعترى القلوب بمجرد معرفة ان الانقلاب " بعثي ". ورغم حرص المتسلطين الجدد على ان يظهروا بصورة مغايرة لما عرف عنهم، لكن الطبيعة والنهج والاسلوب المتأصل والمرتبط ايضا بطبيعة النوايا و" الاهداف " ابى الاَ ان يعبر عن نفسه ولو بصورة جزئية ، فشهد الشهر الاول نفسه اولى التصفيات القائمة على العنف في صورة انقلاب ثان قائم على الغدر اقتيد فيه الرأس المدبر للانقلاب الاول ، عبد الرزاق النايف ، في اعقاب حفلة غداء على شرفه ، من القصر الجمهوري الى المطار ، والمسدس مغروز في خاصرته ، مودعا بابتسامات البكر ونظراته الوديعة الهادئة ! لم يضيع المستحوذون الجدد على السلطة اية سانحة من الوقت وعملوا منذ الايام الاولى باقصى مايستطيعون من دأب على ترصين السلطة والتمكن من ادواتها وبناء قوتهم الذاتية وكانت الاولويات تعنى بمراكز القوة والسيطرة والتحكم ، الجيش ومراكزه الحساسة القريبة من السلطة تحديدا والامن واجهزته الخاصة . لكن ذلك استدعى الشروع باستكمال بناء الاداة الاكثر اهمية لتحقيقه والتمكن منه ، استكمال بناء " الحزب " الذي سيكون القوة الحقيقية الوحيدة المعول عليها في هذا الامر، وردم الهوة بين حجم الكتلة الصغيرة التي سيطرت على مقاليد الامورومتطلبات تمكنها وادامة بقاءها واستمرارها وكذلك تاييد ادعاءاتها بقيادة حزب جماهيري ذو قاعدة مؤثرة. فتم الاتصال واعادة تنظيم كل البعثيين ممن ابدى رغبة وشوق الى العمل والتعاون وكذلك افراد الحرس القومي السابقين( يرى البعض ان صدام وليس البكر هو من قام بالدور الاساس في اعادة بناء التنظيم قبل الانقلاب ولغرض التهيئة له باسم حزب البعث وانه اعتمد البكر لحاجته الى شخصية سياسية وعسكرية ذات ثقل بالنسبة للبعثيين حيث لم يكن هو، بالنسبة للكثيرين منهم، اكثر من عنصر صدامي من صداميي الحزب قبل ذلك ، في حين تشير اغلب الدلائل ومنها اشارات لصدام ذاته، قبل ان يصبح في مقدوره ان ينسب كل شيء لنفسه ، انه لم يكن حتى انقلاب 17 تموز اكثر من مخلب في كف البكر، وسواء كان الامر على هذه الشاكلة او تلك فنحن لاندرس هنا دور اشخاص معينين بقدر ما نحاول سبر دور وجوهر فئة او تيار اجتماعي وسم مرحلة من تاريخنا بميسمه وترك آثارا خطيرة على حياتنا ، لازلنا حتى اللحظة نعيش ونعاني من عقابيلها )) . وظهر ممثلو النظام /الحزب في كل مكان ، وتواجدوا في مختلف جوانب الحياة اليومية من مدارس وكليات وجيش وشرطة ودوائر ووزارات ومعامل ومناطق سكنية في العاصمة او المحافظات، كافراد ، دعاة ومنظمين ومندوبين عن السلطة الجديدة ، لغرض الدعوة والبناء التنظيمي، والغريب ان كل ذلك تم في اطار التنظيم السري او شبه السري ولم تظهر، حتى الان ، اية مقرات علنية او رسمية للحزب وقصارى ماكان يمكن ان يظهر هو مقرات المنظمات " الواجهية " كاتحادات الطلاب والنقابات والجمعيات الفلاحية .. الخ التي كانت تعتبر خطوة على الطريق ووسط او مرشح يتم من خلاله اصطفاء وترشيح الاعضاء اللمنظمات الحزبية . كما ان كيان المجموعة التي استولت على السلطة ، والذي عكس ما استقر عليه الامر في قيادة البعث العسكرية التي حسمت امر قيادة التنظيم بعيد شباط 1963بابعادها لقيادة التنظيم المدنية التي كان يغلب عليها طابع التنوع من الناحية المناطقية والمذهبية والعشائرية لصالح هوية مناطقية طائفية عشائرية معينه ، تلك المجموعة او البؤرة التي تمسك بزمام السلطة الحقيقية وتقرر مصير ومسار البناء التنظيمي الذي كان ينمو تحت رعايتها ، ظل هو نفسه ، بل واصبح اشد تركيزا حول فئة عائلية او عشائرية اصغر حجما بعد النجاح في ابعاد او تصفية اشخاص او مجموعات. كان على الحزب ، الذي استثمرت تلك المجموعة في بناءه كل امكانات السلطةوالدولة واخذت تجعل من حياة الناس ومتطلباتها اليومية معبرا للحزب اليهااو بجعله على نحو متزايد بوابة لا بد من المرور عبرها ، ان يمتد بجذوره وخطوط استشعاره وتحسسه الى كل طيات الجسد العراقي، ولكن هذا الحزب نفسه لم يكن اكثر من اداة او جيش يخضع لتراتبية تمليها وتتحكم بها اعتبارات معينه تحددها تلك النواةاو النخبة الخالقة او التي تولت اعادة خلقه من اعلى و يخترقه كيان داخلي مّركز في صورة اعصاب حيوية للتحسس والتحكم تنتهي الى تلك البؤرة . ومنذ وقت مبكر ، ومع بداية ظهور ماكان حتميا ان يظهر من تكتلات او نواتات لمراكز قوى او نفوذ شخصي او عشائري او صلات قرابية ، مع اتساع الحجم، كان يجري اجتثاث هذه البؤر والنواتات . وكردة فعل تركز الميل اكثر باتجاه احلال الاشخاص الذين يدينون بالولاء الشخصي لهذه البؤرة ويشكلون صمام امان ومهماز سيطرة في يدها محل غيرهم ممن ارتبط تاريخيا بالحزب او تطويقه بعناصر من هؤلاء . وكان جلهم ممن تربطهم بها صلات القرابة مما استدعى تعزيز السيطرة العشائرية وحجمها ليتناسب مع حجم الحزب النامي ومقتضيات سلطة اخذت تمتد الى كل مفاصل الدولة والمجتمع باستقدام الافراد والمجاميع ممن يرتبطون بها عشائريا او مناطقيا وتجنيدهم لهذا الغرض مفضلة الاكثر تخلفا وبداوة منهم لا لشيء الا لانها اعتبرت ذلك نوعا من التزكية لهم حيث انه سيعني "طهارتهم" من ادران الوعي السياسي والتجربة السياسية وبعدهم وحصانتهم عما يعتمل في الكيان الاجتماعي العراقي ، المديني بوجه خاص، من عوامل تاثير فكري وثقافي ، سياسي واجتماعي ، مما يعني امتلاكهم لضيق افق" ممتاز" ومناسب لجعلهم مجرد ادوات تنفيذية حية بلا مشاعر ولا افكار . لقد امتد عمل الحزب وشمل الانتماء اليه مختلف القطاعات وتشكل منه هرم نامي كانت قاعدته تتسع لتشمل قطاعات جماهيرية واسعة ، لكن هذا الكيان كله لم يكن يضمن اية مشاركة حقيقية فاعلة في السلطة لتلك القطاعات بل كان يتعين عليها خدمة النظام وحمايته على اساس قسمة ضيزى لاتضمن لها من نصيب سوى الفتات ، لكن ومن ناحية اخرى ضمن لبعض القطاعات الهامشية او المحرومة اجتماعيا منها دورا اكبر وفعالية سياسية ومشاركة لم تكن لتحلم بها حتى ولو كانت فتاتا !! ، اما قمة الهرم فهي النواة التي اشرنا اليها ، يليها في المرتبة من تركن اليه وتاتمنه ممن يثبت فعاليته وولاءه وقدراته وممن يمكن الاعتماد عليه . ان اعتماد معيار للثقة و التقريب والاثرة يعتمد خليطا من العنصرية والمناطقيةوالعشائرية والولاء الشخصي كان لابد له، بحكم ذلك ،ان يعكس طابعا طائفيا معينا بصورة مطردة ! وقد اثار ذلك منذ ارهاصاته الاولى تذمر ورفض بعض العناصر التي كانت تعتبر نفسها ندا مكافيء في تلك القيادة او النخبة ووجهت الاتهام علنا بهذا الخصوص مثل ناظم كزار مدير الامن العام الذي لم يستطع اخفاء تململه طويلا من واقع تزايد الطابع العشائري المناطقي الطائفي المؤثر في قلب الحزب والسلطة، والذي كالت له تلك المجموعة، هي الاخرى ، تهما يشم منها رائحة طائفية . لقد اشار برزان ابراهيم ، بغباء يحسد عليه ! في كتابه " محاولات اغتيال السيد الرئيس"مامضمونه ان مجموعة ناظم كزار كانت قد هيأت سيناريو مشابه لما اعلنته قيادة الثورة للحزب والجماهير بعد القضاء عليه ، لغرض اعلانه على الحزب والشعب فيما لو نجحت ، اذ كانت ستعلن تآمر صدام ومجموعته على السلطة والحزب ، اي ان سيناريو الاتهامات والشرعيةواللاشرعية والتامر كان هو نفسه وكان جاهزا لاستخدام المنتصر ، اي انه، بعبارة اخرى ، يصدر عن ذات العقلية ويمثلها رغم اختلاف الاشخاص ! كانت اجندة السلطة الجديدة تتضمن فقرة رئيسية واساسية يجب ان يتمحور حولها كل عملها اليومي والمستقبلي تلك هي البقاء والاستمرار وان تكون ،او تصبح ، هي التعبير السياسي الشامل والاطار المرجعي الوحيد الذي يحدد حركة ووعي الشعب العراقي ويذيبه في كل واحد تكون هي على راسه وتقوده باتجاه تنفيذ برامجها ورؤاها ، ولم ينتج هذا الامر لاحقا ، وعن صيرورة استمرت لسنوات وافرزته بالضرورة واقعة تركز السلطات وحجم وتاثير الدولة وغير ذلك مما يرى البعض، بل كان فقرة اساسية في اجندة مسبقة وجهت كل القوى والامور باتجاه ان تصب في طاحونتها . وبسبب ذلك لم تنظر السلطة الجديدة ابدا الى القوى السياسية او الاجتماعية المؤثرة في الواقع العراقي نظرة احترام او قبول او ترى امكانية التعايش والتفاعل معها ولا الى واقع تعدد الولاءات والانتماءات كواقع موضوعي وظاهرة صحية يجب القبول بها والتعامل معها ، بل كانت تصدر عن فهم اقصائي يرى وجود تلك القوى نافلا وتعدد الولاءات واقعا مريضا وتدهورا ، ويعتبر ان من صلب مهامه ان يعالج هذا الواقع بما يشفيه من آفاته تلك ويرى ان المسالة مسالة وقت ، حيث كانت هذه النخبة التي تتبناه كطريقة وحيدة في النظر الى والتعامل مع الواقع، تضع خططها وتوجه عملها باتجاه القضاء على هذه الظواهرالمريضة ! . لكن المواجهة كانت تستدعي منها نفسا طويلا وعملا دؤوبا ستتمكن منه اكثر كلما نمت قابليتها وتوسعت سلطتها ومدت جذورها بعيدا في كيان المجتمع ، وفي سبيل هذا الامر لم تقم اعتبارا لفكرة او مبدأ او قيمة او اتفاق . لقد شخصت هذه السلطة التحديات الداخلية التي تنتصب امامها وتحول دون تحقيق غايتها تلك ، وكانت بحسبها : الاكراد والحركة الكردية ، الشيعة والمرجعية الشيعية ، الشيوعيون ، الحركة القومية العربية وقواها واحزابها وشخصياتها من غير حزب البعث ، القوى الدينية السياسية السنية كالاخوان المسلمين او غيرهم ،اي كل القوى والفعاليات السياسية والاجتماعية العراقية في حقيقة الامر ، لكنها اعتمدت اولويات حتمتها طبيعة المرحلة التاريخية وطبيعة تلك القوى ذاتها وامكانات السلطة نفسها من جهة اخرى ، فعملت منذ الايام الاولى بوسائل تتضمن اساليب متعددة يكمل بعضها البعض في الفعل والنتيجة كما اسلفنا ، كان الهدف الاساس بالنسبة لها في هذه المعركة هو اجتثاث او تقزيم وانهاء فعالية هذه القوى سياسيا واجتماعيا ومليء الفراغ الذي ستخلفه كقوة شعبية وحيدة او الحلول محلها ، ولان الثورة " بيضاء" واعلنت تبنيها لاساليب سلمية وديمقراطية في الدعوة والحوار فقد فتحت الحوار اتجاه بعض هذه القوى، او انها اختارت اولوياتها في الحقيقة وفقا لمقتضيات المرحلة وضروراتها فرشحت الحركة القومية الكردية والشيوعيين كقوى تحضى بالاولوية من ناحية الاهتمام آنذاك ، وشرعت في التعامل معها ، فكانت تطمنها ببعض الميزات والتسهيلات، المحسوبة بعناية ، للبرهنة على حسن نيتها وتواصل الضغط عليها بمختلف الوسائل الاخرى بغية تحجيمها وابتزازها واخضاعها ، ففي الوقت الذي كانت تمنح هذه القوى هامشا من امكانية الحركة العلنية كانت هي تستثمره باستنفار اجهزتها السرية للرصد والمراقبة ، وفي الوقت الذي تفتح فيه باب الحوار و ترخص اصدار مجلة او صحيفة كانت تقوم بسحق الاصابع والضرب الموجع تحت الحزام باغتيال الناشطين وتصفية ذوي الرأي والشأفة ، وفي الوقت الذي تدعوفيه الاخرين الى ابداء اراءهم بحرية وصدق والتعامل على اساس الثقة والطمانينة كانت تقوم بزرع الجواسيس والمخبرين ضمن صفوف تنظيماتهم بل واستمالة الساخطين من ضمن عناصرهم ودعمهم لتشكيل بدائل ومنافسين وخوض كفاح فكري وثقافي ضد ها بحجة الديمقراطية وحرية الفكر ومن ضمن ذلك استقطاب اعداءها ومناوئيها ووضع الامكانات الفكرية والاعلامية تحت تصرفهم للتشكيك في مصداقية هذه القوى وصحة اسسها ومناهجها ، لقد كان تكتيكها منذ البداية يعمد الى حشد كل القوى والامكانات في المعركة مع اي طرف ومحاولة استثمار وتوظيف قوة الاطراف الاخرى بالضد منه او تحييد ها على الاقل ، كما سنرى ذلك في وقائع عديدة ، وكانت تردد باستمرار في اوقات المواجهات " لست اعنيك وانما اعني الثور الابيض "! وكان لهذه الاساليب ان تتنوع وتتسع وتشتد او تضيق وتلتف وتاخذ صيغا اخرى بحسب الخصم وامكاناته فما روعي لاستدراج الحركة الكردية والتعامل معها بفعل امكاناتها المسلحة وجغرافية تواجدها التي تمنحها حصانة نسبية لم يراع مع الشيوعيين مثلا بفعل ضعف امكاناتهم على هذا الصعيد. وما روعي بالنسبة لهؤلاء بسبب صلاتهم الاممية ودعم المنظومة " الاشتراكية " لهم لم يراع بالنسبة ، لحركة القومية العربية التي كان لقواها نصيب من كل ذلك رغم ان الفعالية الموجهة اليها كانت تهدف الى الضغط على اطرافها وناشطيها باتجاه اذابتهم في الكيان او القوة القومية الوحيدة التي ينبغي ان تحضى بالشرعية وهي حزب السلطة وكانت اكثر الاساليب وحشية ودموية ما اتبع اتجاه الشيوعيين ممن رفعوا السلاح او " المنشقين " من البعثيين. لقد كان النظام يسعى لان يكون بديلا عروبياوحيدا عن القوميين واشتراكيا " اصيلا" بديلا عن الشيوعيين ولم تكن المرحلة تطرح الاسلاميين كمنافسين اقوياء ليطرح نفسه بديلا عنهم . وانتهى الامر بالضغط والمناورة ، بالحيلة والقوة ، بالسياسة والعنف الدموي السافر الى قمع الحركة الكردية بوحشية واصطناع بدائل زائفة عنها والى تصفية واذابة حركة القومية العربية والى صيغة من صيغ السيطرة والتاطير باسم الجبهة الوطنية لفريق من الشيوعيين بعد سحق فريق منهم وتصفيته بعنف بالغ، اما الشيعة والمرجعية الشيعية فقد كان لهما شان آخر !
(يتبع ...)
#عارف_معروف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق......... 10
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........9
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........8
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........7
-
! جورج حاوي : يا انصار العقل ... اتحدوا
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........6
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........5
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........3
-
من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........2
-
المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ...........1
-
هل الماركسية علم ام عقيدة ؟
-
صور صدام ... اية لعبة هذه المرة؟!
-
في البديهيات..... تجربة امريكا الديمقراطية في العراق!
-
التكفير والانتحار.. رأي في اسس المشكلة
-
مذبحة الاعظمية...اشهد اني رأيتهم يعدونهم للذبح!
-
هل -الزرقاوي- اردني ام عارقي؟
-
بمناسبة الاعلان عن قرب بدء محاكمة اقطاب النظام: هل اعتقل صدا
...
-
عواء بشري
المزيد.....
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية
...
-
بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول
...
-
40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|