أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - على اي اسس او اي ضوابط اواي قواعد او على اي محددات اعتمدوا او استندوا ليحددوا ان هناك اخطاء لغوية في القرءان الكريم














المزيد.....


على اي اسس او اي ضوابط اواي قواعد او على اي محددات اعتمدوا او استندوا ليحددوا ان هناك اخطاء لغوية في القرءان الكريم


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4448 - 2014 / 5 / 9 - 12:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على اي اسس او اي ضوابط اواي قواعد او على اي محددات اعتمدوا او استندوا ليحددوا ان هناك اخطاء لغوية في القرءان الكريم
السلام عليكم ورحمة الله
سبق وان قلت اني اكتب بتجرد متناسيا ان من يتناول في مقالاته عن وجود اخطاء مهما كان نوعها في القرءان الكريم له اجندات وغايات غير نزيهة من وارء مايكتب كما وضحها للقراء الكرام زميلنا المبشر للمسيحية ابرز من تناول القراءن الكريم بالبحث والتمحيص والتدقيق الكاتب سامي الذيب الذي مثل ابرز صور الشجاعة ببيان غايته من وراء مايكتب عن القرءان الكريم وغايته هذه اوضحها بشكل لايقبل النفي في مقاله (ردي على مبشر مسيحي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=378057) ومعها اصبحت غايته واضحة من وراء سلسلة مقالاته التي بلغت لحد كتابة هذا المقال الثلاثون حلقة وغايته لخصها بوضوح في هذا المقال ردي على رسالة المبشر المسيحي
-------------------------------

حضرة الأب العزيز،

كما تعلم، للشريعة الإسلامية مصدران هما: القرآن والسنة. لزعزعة إيمان مسلم يجب تقويض هذين المصدرين. ولكن بالطبع هذا يتوقف على المستمع. وأنا لا أعتقد أنه يمكنك تغيير إيمان شيخ مسلم ... إذا لم يصدر هذا التغيير عن تجربته الخاصة.
وانا ساتجاهل غايته تلك واعتبر ان الكاتب سامي الذيب وغيره ممن تناول او سيتناول موضوع ان في القرءان اخطاء لغوية واملائية وانشائية واعتبره واعتبر غيره لااغراض لهم ولاغايات ولايعملون من اجل تحقيق اجندات بل انهم نزيهون ولاغاية لهم الا البحث عن الحقيقة لاغير
وحتى يقنعونا ويقنعوا القراء الكرام نريد منه اي الكاتب سامي الذيب ومنهم اقصد غيره من الكتاب الذي صدحوا بوجود اخطاء في القرءان الكريم ان يعلمونا على اي اسس وعلى اي ضوابط وعلى اي رولز وعلى اي محددات وعلى اي مقايس اعتمدوا واستندوا في تحديد هذه الاخطاء
فكما نعلم ن هناك ولتحديد لاخطاء اية اخطاء قواعد واسس ومحددات تعتمد ويتم المقارنة بهااو وفقها لتحديد الاخطاء فلا مجال للتكهنات ولا للري الشخصي ولامجال لااعتقد واظن واتصور في تحديد الاخطاء فعلى سبيل المثال لاالحصر هناك في كل بلد مايسمى بالتقيس والسيطرة النوعيه تتعلق بتحديد صلاحية كل منتج صناعي او غذائي او دوائي او كسائي ويتم وفقها مطابقة تلك المنتجات ويجب اخضاعها لما يسمى بنظم المقايس العالمية التي اتفقت على الاعتماد عليها كل بلدان العالم ومالم تكن تلك المنتجات مطابقة لتك المعاير الدولية لايسمح بتداولها ويتم اتلافها والتحذير من استخدامها وهناك في كل معمل قسم يسمى قسم السيطرة النوعية لايخرج منتج مالم يخضع للرقابة والسيطرة
وكذالك الحال لكل نتاج ادبي يخضع لقواعد اللغة لااي لغة في العالم يتم وفق هذه القواعد تحديد الاخطاء الموجودة في هذا النتاج الادبي
فنريد من الكاتب سامي الذيب ان يبين لنا ماهي تلك القواعد وماهي تلك الضوابط وماهي تلك الاسس وماهي تلك المحددات التي اعتمدها كونه من انفرد في البحث والتمحيص في ايات القرءان الكريم حتى يتسنى لنا ان نعتمدها ونستند اليها لكي نتحقق من الاخطاء التي نسبها للقرءان الكريم
فعندما نراجع قواعد لغة العرب التي وضعها النحويين والتي درسنها ولازلنا ندرسها فنجد ان كل الاخطاء التي اشار اليها الكاتب سامي الذيب ليست اخطاء
طيب هو يقول ان من وضع قواعد لغة العرب وضعها كي يبرر هذه الاخطاء ويجعلها صحيحة
طيب هل لديك قواعد للغة العرب الاصلية التي وضعت قبل نزول القرءان والتي اعتمدت عليها لتحديد اخطاء القرءان الكريم واذا كانت لديك لما لاتعرضها علينا لنعتمدها كما اعتمدت عليه جنابك انتظر ردك ولك وللقراء التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علينا ان نحدد لحظة الخلق قبل اي خربشه على جدران الوهم والخرا ...
- داود سلمان الكعبي,هل تستطيع أن تنكر أن هناك اعجاز تنبؤي في ا ...
- ردود و بتجرد على مقالات سامي الذيب(اخطاء لغوية في القرآن الك ...
- المسلمون غير ملزمين باقامة دولة اسرائيل أو الاعتراف بها .ولم ...
- حوارنا ليس عن جوهر الاديان ياخلان
- ناموس يسوع لم يكتمل الحلقة الاخيرة
- حتى لايتفلسف علينا جوزيف وغير جوزيف/مقال قص ونسخ
- لايحتاج الامر لاالى توقف ولا الى تأمل ,الاديان بشرية الفكر و ...
- نا موس يسوع لم يكتمل الحلقة الثانية :
- ناموس يسوع لم يكمتل, الحلقة الاولى
- وراء كل رجل عظيم أمرأة(ايضا مقولة حمالة اوجه)
- وهل للسيف الذي امر المسيح اتباعه شراءه معنى اخر غير القتل يا ...
- وهل استحدثت الشريعة الاسلامية الرق
- جحا الايطالي/نفسر جئتكم بالذبح كما تفسرون ماجأئت لالقي سلاما
- أدلة على ان قاعدة التسامح لم تنسخ في الاسلام
- ألامام الكاظم(ع) بين ظهرانينا
- حتى نصف المسلمين بالارهابين وان الدين الاسلامي دين ارهابي
- من منا ياجحا الايطالي,المنافق والمدلس والمراوغ
- وتدعي انك انساني يامشرقاني
- لتثبت دعواك سامي لبيب


المزيد.....




- خلال لقائه المشهداني.. بزشكيان يؤكد على ضرورة تعزيز الوحدة ب ...
- قائد -قسد- مظلوم عبدي: رؤيتنا لسوريا دولة لامركزية وعلمانية ...
- من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس ...
- الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة ...
- اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي ...
- بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب ...
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
- التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج ...
- “سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن ...
- الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - على اي اسس او اي ضوابط اواي قواعد او على اي محددات اعتمدوا او استندوا ليحددوا ان هناك اخطاء لغوية في القرءان الكريم