أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - الثلاثين من الفضة والاعلام القبطى والاب رفيق جريش ورفاقه















المزيد.....

الثلاثين من الفضة والاعلام القبطى والاب رفيق جريش ورفاقه


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4443 - 2014 / 5 / 4 - 15:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الثلاثين من الفضة والاعلام القبطى والاب رفيق جريش ورفاقه

جاك عطالله

موضوع شائك تماما ساخوض فيه بصدر عريان زى ما عمل الشيخ مرسى حمار المرشد بس الفارق الرئيسى انه كان بيستهبل عندما فتح الجاكته لان تحتها صديرى مضاد للرصاص تحت فانيلة سميكة نص كم اما انا الغلبان ففاتح صدرى بدون واقى رصاص ولا يحزنون يعنى مستبيع و مخليها على الله لان ما معاييش تمنه بصراحة وما اعرفش بيتباع فين اصلا

وها احط محطات فى الطريق توصف كيف وصلنا لما نحن عليه من حصار رسمى حكومى وشعبى وافلاس تام للاقباط بالصعيد خصوصا و تضاعف معدل الخطف والقتل واغتصاب البنات عشرات المرات بظل حكم السيسى و صمت تام ومخجل من الحكومة والسيسى و الشعب والمنظمات القبطية والاعلام القبطى الذى تم اختراقه من قبل الحكومة المصرية وتحركت الخلايا القبطية النائمة التابعه للدولة لتمارس دورها الخائن فى تنييم وتخدير الشعب القبطى الماسوف على شبابه باستخدام الاعلام

1- البابا تواضروس : حرق الكنائس فـداء لـمصر و بكل الحب نقدمها لمصـر ..
منى المصرى
الأربعاء 14 أغسطس 2013 18:50:00

البابا تواضروس : حرق الكنائس فـداء لـمصر و بكل الحب نقدمها لمصـر ..

صرح البابا تواضروس
بان من يعتقدون ان حرق الكنائس انتقام من مصـر
فاقولم لهم هي فـداء لـمصر و بكل الحب نقدمها لمصـر ..
-------------------
لا تعليق اكراما لمقامك العالى وفى الفم ماء كثير لكن الكنيسة ليست سلعه تستطيع طلبها بالتليفون تيك اواى تجيلك لغاية بيتك ملفوفة وسخنة للاكل الكنيسة بتعوز عشرين تلاتين سنة من المرار والعذاب وكل ميت طلب يتوافق على واحد من الكلاب البدو وقدسك عارف ولامس --

فوق المائة كنيسة بنيت خلال المائة عام الاخيرة تم تدميرها بالكامل وسرقة محتوياتها ويصلى المسيحيين فى خرابات مهدمة مثل ايام الاحتلال الرومانى وايام الغزو الاسلامى بقيادة عمرو بن العاص ابن الزانية ومجهول الاب وطوال حكم الغزو العربى البغيض حتى قل على ايام محمد على ثم هدأ قليلا ايام عبد الناصر وعاد اسوأ بعهد المجحوم السادات والذليل مبارك والعميل مرسى حمار المرشد ثم السيسى صاحب نهج مبارك بالضبط

المائة كنيسة لم تبن منها واحدة لليوم ولن تختشى الدولة ان كنت متعشم خير و بيخدعوك بكلمتين مثلما فعلوا مع كل اسلافك ولن تبنى واحدة مثلما بنت جامع رابعه بنفس الاسبوع بينما يقدم البابا تنازلات لا يملكها و غير سياسية فلا يستشير احدا من الاقباط فيها فاين يا سيدنا مسئوليتك الروحية عن شعبك؟؟؟؟ وما ثمن المائة كنيسة وبكارة مئات المسيحيات و افلاس اقباط الصعيد من الارهاب الاسلامى؟؟؟؟

هذه ليست وطنية يا سيدنا وان صورها لك كذلك عملاء الدولة ممن اخترق الكنيسة والوطنية القبطية لا تقدر من الدولة بمواقف رسمية لصالح الاقباط وانما بشوية دجل اعلامى تمنه تلاته مليم ويمكن اقل

- الشرطة هى نفس شرطة مبارك بنفس السياسات والدستور الاقباط بللوه وشربوا ميته والاعلام القبطى شريك مباشر بالجريمة لانهم جابوا ناس تعمل تأليه للسيسى وخلوهم يخلطوها بمية البركة التى ترش بالاحاد ضمانا ان يبيتلعها الشعب وهو مطمئن وساكت ان الدولة تحميه وهى تبيده بالسم البطىء بينما ترفض الكنائس اى تدخل دولى لانصافنا وتعتمد على الثعلب المكار او بالصراحة التامة الضبع الجبان ان يحميها وتزغرد النساء ولها بالسيسى فى الكنيسة التى امتلاءت من موائد الصيارفة و باعة الحمام واليمام من كل الاشكال والانواع لابسى البدل اصحاب الكروش و لابسى الجلاليب السوداء بالعمم الضخمة مثل طيالسة الملوك الاقدمين

لم يراع احد حرمة قدس الاقداس ولا قدسية الصلاة والمكان ورهبة وخشوع العيد وصاحبه ولم نجد دكرا ارثوذكسيا يقول كفا تدنيسا لقدس اقداسنا ارقصوا وزغردوا وادعوا الصحافة والاعلام الرخيص للمقر البابوى باحد قاعاته لتقديم التهانى وبلاش تنادو اسم اسم من الزوار فيقف يحيى الجماهير شوبش يا اقباط انا جاى علشان تشوفونى وتنتخبونى و التسقيف الرخيص و بورصة قياس حجم التصقيف ومدى شعبية المرشح اللى جاى ماعندوش مانع يرقص بلدى جوة وينقط مع المعازيم ببيت الله المقدس لتحقيق شعبية رخيصة والحق موش عليهم على اللى دخلهم

راجعوا كل حوادث الخطف والارهاب والقتل اليومى للصعايدة اهلنا وناسنا و تقاعس الشرطة والجيش نفسه رغم الدستور الجديد الذى هللتم له وقلنا انه قرطاس من الاوراق الزفرة عديمة المعنى والملغية بالمادة السرطانية النجسة - تدوسه الدولة العميقة الغارقة فى التعصب و كراهية الاقباط بالاحذية يوميا

الخطة الوحيدة المستمرة لليوم هى خطة ابادة الاقباط بجميع تفاصيلها من ايام المجحوم السادات

وبدل الزغاريد امنعوا حضور هؤلاء الخونة حتى يعيدوا بناء كل الكنائس على حساب الدولة مثلما فعلوا بجامع رابعه بنفس الاسبوع وبايدى الجيش لاننا من سدد فلوس الترميم والاصلاح للمسجد باعتبارنا تقريبا من يدفع ضرائب مضاعفة بينما اخوتنا بيزوغوا لان الدين عندهم شطارة و الكذب مسموح ومثاب بسبعين حورية وقبيلة ولدان مخلدون وانهار الخمر

نحن لسنا مطالبين بامتحان وطنيتنا واللى يطلب منا اثبات وطنيتنا ياخد على قفاه لاننا اصل مصر الحقيقيين ومن حقنا ندور على مصلحتنا ولو تعارضت مع مصالح المسلمين وهى متعارضة تماما بدليل الصمت التام عن اغتصاب البنات المتصاعد حدته وعن حماية المسيحيين من الاختطاف اليومى و الصمت التام عن اهانات السلفيين وقائدهم الشيخ الديوث البرهامى وتكفيرنا العلنى بدون محاسبة من الدولة ولا تطبيق للدستور وخطف بناتنا وشبابنا وشيوخنا وحرق ممتلكاتنا وسرقتها والاسلمة المتصاعدة بالارهاب والعنف وحرق الكنائس ولا كلمة عن اعادة بنائها او تحقيق الامن والامان للاقباط وهم يلعبون ضد الجيش والاقباط والشرطة معا
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

2-هاجمت الكنائس "توصية" تقرير الحريات الدينية الذى أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية، بربط تقديم المعونة العسكرية لمصر بحماية الأقباط والأقليات، وقال الأب رفيق جريش، مدير المكتب الصحفي للكنيسة الكاثوليكية، لـ"الوطن"، إن المسيحيين في مصر ليسوا منتظرين أية حماية من الخارج، مضيفًا: "أين كان الأصدقاء حينما أردنا منهم التحرك ولم يتحركوا؟، وأين كانوا يوم 14 اغسطس وكنائسنا تدمر على يد الإخوان، أقباط مصر لا يحتاجوا حماية من أحد ولم يطلبوا الحماية الأمريكية، وربط تقرير الخارجية الأمريكية بين المعونة وحماية الأقباط غير موفق"
------------------.
معلش يا سيد رفيق مع احترامى لمنصبك فانت قزم سياسى و اللى اداك تعمل تصريح زى دة و موافقة باقى الكنائس عليه خيانة عظمى ومصيبة لا يسكت عليها حر وتكرار لاتفاق الابابا بنيامين مع ابن الزانية عمرو بن الاب المجهول لان عمرو اشترى الكنيسة و حيدها الى حين ان يقضى على شوكة الاقباط ويحتل مصر بالكامل ثم سرق كنوزها وقتل كما هائلا من الاقباط والرهبان والقسوس وهدم معظم بيع مصر واديرتها هو وصبيانه من البدو فهم لا اصل ولا كلمة يحترموها ولن يفعلوا اى مهادنة او مصالحة مع اقباط لا يعتبرون الاسلام دينا سماويا وانما دينا شيطانيا يرعاة ابليس وخصوصا ان كتابهم ملىء بما لذ وطاب ضد المسيح والعذراء و المسيحيين الكفرة

واللى ما يقراش تاريخ الاقباط وكميات الدم المسال من 1430 سنة لليوم يبقى عميل للدولة المتعصبة بمصر وذمته خربانة

نحن نطالب بتدويل القضية القبطية عاجلا و قبل فوات الاوان وتكوين كل المؤسسات القبطية السياسية التى اخرب مجهودها عملاء الدولة المصرية الذين يمثلون علينا انهم نشطاء وهم مخربين للقضية مقابل منافع والمنافع تختلف وكل واحد بثمنه واحد بيوافق بسيارة مصفحة وامتيازات وهلمة وواحد برصيد بالبنك وبيزنس مع السفارات و مرتبات شهرية وواحد بمشاريع واراضى بمصر و للاسف الاعلام القبطى دخل اللعبة وتم تدجينه بعد ما هرى الاقباط من التبرعات دلوقت لا سيرة الا تمجيد السيسى - اوعوا واحد مجنون يقول لكم انى بقيت اخوانجى وان بديل السيسى هو الاخوان؟

البدائل كثيرة وتحتاج رجال ركبهم سليمة موش تجار رحلات للقدس ولا باعة حمام وصيارفة وعملاء على موائد السفارات - محدش من دول عنده دم يسيب البقرة القبطية الا لما تموت فى ايديه وعلينا ان نكشفهم علنا بكل مناسبة والا نخجل من ذلك العمل لتطهير الصفوف والبقاء احياء بزمن العملاء

ولا تنسوا انه ليس من حق احد مهما كان التنازل عن حقنا فى المواطنة الكاملة وفى بناء الكنائس بدون حدود بارضنا التاريخية واعادة بناء كل ما حرق ونهب وسرق بيد الجيش ليعود احسن مما كان وعلى حساب الدولة

وان الدولة المدنية العلمانية هى الحل الوحيد لمصر والاقباط فان تعذر بسبب الاسلام الذى يسود الدولة ظاهرا وباطنا فعلينا البحث بجراءة عن تعضيد دولى و اقتسام للايرادات و السلطة باشراف دولى ومناطق محمية دوليا - ويمكننا عمله مثلما عمله الكثيرين من المضطهدين حولنا من الارهاب الاسلامى

نحن نحشر حشرا بصراع بين الجيش والاخوان والسلفيين بسبب مواقف مخجلة من قادتنا الروحيين والسياسيين ايضا لان الكثير منهم مخترق حتى النخاع و العديد قزم سياسى وذمة استك

و يجب ان نعيد كشعب قبطى النظر فى الاتفاق المخزى بين ابن العاهرة والبابا بنيامين لتغيير اسسه كليا وهو السارى حتى اليوم لان الزمن تجاوزه بكثير ويجب ان نتفق على حجم التغيير وطريقته بمؤتمر سرى بين الاقباط المخلصين لوطنهم

وباب النقاش مفتوح على مصراعيه لصالح الاقباط و مصر المستقرة على اسس سياسية سليمة بدون سرطان الدين والمادة الثانية وبدون الهلفطه والتصفيق بالكنائس المقدسة بليالى الاعياد كانها كباريه سياسى

وياريت ما تسيبوش الموضوع وتمسكوا فى خناقى انا الغلبان لانى لا امتلك ثمن واقى من الرصاص او الحجارة وكفاية الحجارة اللى اخدتها يوم ما طالبت بالمجلس السياسى القبطى والصندوق القبطى من عدة سنوات سابقة



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيخ البرهامى وفتاويه عن النساء وعن الاقباط
- ولاء مسلمى الغرب لمن ؟؟ ؟؟؟ دراسة جادة واقتراح لحلول مؤلمة ل ...
- مسيحيى الشرق الاوسط بمهب الريح- وقفة بمناسبة عيد القيامة الم ...
- فنكوش السيسى و طائر النهضة الجديد
- الاستعمار العلمى والاحتلال و الاسلام - علاقة طردية ام عكسية ...
- حقوق الزراف والسيسى وحقوق الاقباط
- الكلام الابيض ينفع فى اليوم الاسود- كلمتين بودن السيسى والشع ...
- رسالة لرئيس مصر بعد الاستفتاء و عتاب للاقباط
- سليم نجيب والدستور والاقباط
- رسالة مفتوحة لشعب مصر المسيحى داخل وفى الشتات وللكنيسة قبل ا ...
- قبل الفاس ما تقع فى الراس- الدستور والاقباط
- وزارة حرب برئاستك ياسيسى لاستئصال الارهاب من جذوره - مستنى ا ...
- جبتك يا بولا تعين القبطى الغلبان غرقته وبتفتخر كمان؟؟؟؟
- العسكر و الشياطين الاسلاميين و الدستور ابو ذقن وجلابية
- حكومة حرب برئاسة السيسى و انهاء شهر العسل مع السلفيين -حل جذ ...
- رسالة مفتوحة لكل الاقباط داخل وخارج وللمجتمع الدولى بمناسبة ...
- السيسى رئيسا للوزراء لا رئيس جمهورية ولا وزير دفاع لصالح الش ...
- خطة مارشال عصرية لانقاذ الشرق الاوسط وقاطرته مصر
- ياسر البرهامى وحزب النور والنائب العام طز فى مرجعياتكم وبلاغ ...
- انهيار الاسلام قادم سريعا ان لم نفصل نهائيا بين الدين والدول ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - الثلاثين من الفضة والاعلام القبطى والاب رفيق جريش ورفاقه