|
التحريفي الأول يعانق الظلامي الأول بالمغرب
رفيق عبد الكريم الخطابي
الحوار المتمدن-العدد: 4442 - 2014 / 5 / 3 - 12:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
التحريفي الأول يعانق الظلامي الأول بالمغرب لابن كيران كوزير أول وكخادم أول للديكتاتورية الرجعية بالمغرب ان يهنأ ويطمئن لرد الفعل الشعبي اتجاه تنفيده الحرفي لكل المخططات الطبقية المعادية للحد الدنى من مصالح الشعب المغربي وطبقته العاملة...لابن كيران وإخوانه كل الحق في التمرغ في الفتات "نعيم الخيرات" التي تتساقط من موائد النظام الرجعي والممولة من عرق جبين عمالنا وفلاحينا ، ولرئيس حكومة البرجوازية المغربية والمنفذ الأمين لكل توصيات / أوامر الامبريالية ،وهو الجبان طيلة تاريخه السياسي ، أن يلبس أكثر اقنعة الشجاعة والإقدام إتقانا .. فهو مطمئن كما اسياده لواقع الأحزاب السياسية الكارتونية التي تؤثث المشهد السياسي المغربي الرسمي من داخل اللعبة ومن خارجها .. مناسبة هدا المقال هو اجتماع جوقة اللؤماء السياسيين ببلادنا ظلاميين متأسلمين وإصلاحيين وتحريفيين انتهازيين ضمن مسرحية التضامن مع أحد ضحايا الإجرام الظلامي الممارس تاريخيا ضد الصوت الثوري من داخل الجامعة المغربية وضد التنظيم النقابي التقدمي للطلبة المغاربة ، اعني الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (سنكتب الأوطم إختصارا لإسم المنظمة العتيدة) ..نعم إنها للحظة من اللحظات التاريخية القليلة التي يحصل فيها إجماع كل خدم وعبيد الديكتاتورية الرجعية حول موقف موحد ، وتسطر البيانات (يتزعم الهجوم هده المرة حزب النهج التحريفي) بعبارات متقاربة وبنفس المضمون السياسي المتمثل: أولا في إدانة " فصيل النهج الديمقراطي القاعدي / البرنامج المرحلي" وهو الفصيل الحامل للماركسية اللينينية من داخل الجامعة..وثانيا بعث اوراق اعتماد للنظام ولعملائه الظلاميين أنهم جادون في التحالف المقدس مع الثاني وخدم أوفياء للأول. سنركز في هدا المقال على حزب "النهج الديمقراطي" كحزب تحريفي يشكل خطورة كبيرة على أي مشروع ثوري تغييري بالمغرب كونه يمارس المتاجرة بالماركسية وبتاريخ مشرف ومشرق للحركة الماركسية اللينينية بالمغرب وهو ككل صوت تحريفي فيروس ينخر وعي الجماهير وذات الحركة العمالية فلا بديل عن مواجهته كي نستطيع البناء على أسس نظيفة. لن نكف ولن نتوقف عن فضح الزمرة التحريفية الانتهازية في حزب "النهج الديمقراطي" ، فالصراع مع هدا الحزب وخطه التحريفي ليس صراع كراسي او مواقع كما يتوهم البعض أوكما تروج له البروبغاندا المسمومة لهدا التنظيم ومن يدور في فلكه ، ولا هو مجرد اختلاف في وجهات النظر ، بل هو صراع مبدئي يجد اساسه المادي في الصراع بين الخط البروليتاري الأممي معبر وحامل لمصالح الشعب المغربي وبين خط تحريفي انتهازي مساوم يضم حفنة من الوصوليين مخربي وعي الجماهير وخدام الديكتاتور من داخل الحركة العمالية وعووا دلك ام لم يعوه (ألم يعانقوا البيرقراطية وساوموا معها وراهنوا عليها طيلة سنوات إلى أن لفضتهم وما زالوا متشبثين بأذيالها ) . فلتهنأ الزمرة التحريفية بتحالفاتها المشبوهة وبرسائل التطمين المبعوثة إلى سيدها ولتهنأ بالكراسي التي اقتسمتها مع البيروقراطية وأقطاب الإصلاحية والمكتسبات الشخصية التي راكمتها ، ولتهنأ في مساهمتها المتميزة دوما في لجم الحركة الجماهيرية وكل السيرورة الثورية بالمغرب، ولتهنأ بنهج المساومة والمصالحة مع مصاصي دماء شعبنا ومضطهديه، ولتخدم بشعاراتها "دولة الحق والقانون وفصل السلط والعدالة الاجتماعية .." النظام القائم كما خدمه من قبل أسلافهم الاصلاحيين ، وليعانقوا من شاءوا من القتلة المجرمين من رموز النظام إلى أتباع ياسين وابن كيران وغيرهما من الظلاميين المتأسلمين وليطووا ما شاءوا من صفحات الماضي (وهي صفحات من تاريخ نضال شعبنا)، بإرادة القائم، وليفتحوا بدلا عنها ما شاءوا من حسابات سياسية أو بنكية، فأمام شعبنا ومناضليه أكثر من 60 سنة من ممارسات تجار الشعارات الديماغوجية الفارغة والمساومات الانتهازية ( سماها الجابري يوما مساومات تاريخية)، ولنا في تجربة الأحزاب الاصلاحية (من اتحاد الشركات إلى منظمة العمل إلى حزبهم الانتهازي) ومصيرها عبرة ، وفي ممارسات الظلاميين اليوم وبالأمس عبرة ، وفي خياناتكم أيضا عبرة. لقد اخترتم مند البداية وبملء إرادتكم المستنقع الرجعي فلتهنؤوا بالسباحة فيه ، ولتتركوا شعبنا يصنع ملاحمه بعيدا عن روائح خياناتكم فلا حاجة له بمسكناتكم. للزمرة الانتهازية في قيادة النهج التحريفي أن تستحضر "ولقواعده إن كانت له قواعد مناضلة أن تسجل" وهي تدبج البيانات التضامنية مع المجرمين القتلة الدين حجوا غزوا ضد الجماهير الطلابية بالموقع الصامد والقلعة الحمراء المناضلة – موقع ظهر المهراز بفاس- ولكاتبهم العام شخصيا " الذي كان رفيقا" الابراهمة ،ومن يدور في فلكه أن يستحضر جيدا بعد كنس كل اعشاش العنكبوت التي عششت في ذاكرته نتيجة استلذاذ الكراسي وسنوات الخيانة والانبطاح ، أن يستحضر حادثا بسيطا جدا كنا مساهمين فيه شخصيا عسى أن يكتشف من لا زال يحمل النزر القليل من قيم المبدئية والتضامن وليس الانتهازية، لنتعرف جميعا على الدرك الخبيث الذي توصل إليه التحريفية وبعض الفروق بين الرفاق الفعليين والأوفياء لخط الشهداء وبين المتاجرين بدمائهم، سنعود جميعا قليلا إلى الوراء وبالضبط في السنوات الأولى لتسعينيات القرن الماضي حيث كان البراهمة " ورفاقه" بسجن البيضاء ضمن مجموعة 26 كما أذكر ، وكيف كان مناضلوا الأوطم المتعاطفون مع النهج الديمقراطي القاعدي يحجون لزيارتكم كلما سنحت لهم الفرصة لذلك ، وكيف شاركوا بفعالية كما العادة في كل الأشكال النضالية، من اعتصامات وإضرابات عن الطعام ووقفات احتجاجية ، التي خاضتها عائلات الشهداء والمعتقلين والمختطفين مجهولي المصير ، وعدد المرات التي واجهنا فيها بيروقراطيتي "الاتحاد المغربي للشغل" و" الكوفدرالية الديمقراطية للشغل" ،التي اقتسمتم معها الكراسي طيلة سنوات ومازلتم ،إصرارا منا على تجسيد الخطوات النضالية التي تقررها العائلات وكيف رفعت صوركم رغم الاختلاف والخلاف الفكري والسياسي معكم كجوقة تحريفية تصفوية . قد ينسى الانتهازي كل هده الأحداث والوقائع لكن ابدا لن ينسى المناضلون ممن عايشوا تلك المرحلة صراخ أم الشهيد عبد الحق اشباضة ذات ليلة بالشارع أمام المقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء بعد محاولات البيروقراطية نسف نشاط للعائلات :" جيبوا ليا القاعديين ..فينا هما القاعديين" ، أي أين هم القاعديون ..آتوني بهم..نعم كنا قلة عددية في موقع البيضاء لكن شكل حضورنا كان وازنا باعتراف كل العائلات..نعم زميلنا البراهمة نعم أيها الزعيم الكرتوني لك الحق في أن تنعت اليوم رفاق من ساندوكم في محنتكم بالأمس بالارهابيين، ووقفوا بجانبكم بشكل مبدئي تجسيدا لقناعاتهم ، في حين كان اقطاب الاصلاحية ممن راهنتم عليهم وبررتم ردتكم باجتدابهم " للنضال "ولعقتم أحديتهم ، كانوا يصبون زيتا وملحا على جراحكم المتقيحة. نعم نحن " إرهابيون" كنا وما زلنا وسنبقى نحمل قضية شعبنا وطبقته العاملة وفكرها ونحمل معها على أجسادنا وشم عاهات وآثار همجية حلفائكم الجدد "الفضلاء" من الظلاميين المتاسلمين ، نعم أيها " الزعيم " الكرتوني كنا نحاكم بشكل اسبوعي داخل كلية العلوم وبالحي الجامعي بالبيضاء طيلة موسمين او ثلاث وضربنا وكسرت عظامنا مرارا وتكرارا من طرف حلفائكم الحملان ممن تعلنون لهم الولاء على شكل تضامن ولم نقرأ بياناتكم ولا وجهتم رسائل بل كان أتباعكم ممن تسمونهم اليوم شبيبة الحزب يتفرجون أو يفترشون مقاعد المقاصد...، ومع دلك لم نتخل يوما على واجبنا المبدئي في التضامن معكم ومع أمثالكم انطلاقا من فهمنا لقضية الاعتقال السياسي وممارسة مبدئية لدلك الموقف . لك ايها " البراهمة " أن تتنكر لكل تاريخك الذي لم يكن كله مشرفا على كل حال، ولك ان تنعتنا بكل الأوصاف من الارهاب والعصابات الارهابية اليوم إلى اليسراويين المتطرفين ( بيان كتابتهم الوطنية في 2007 الدي سنناقشه فيما بعد)، وربما غدا تستدعون حلف الناتو أو للدقة حلف من يمولكم ، لقصفنا إن في الجامعات اليوم أو في المصانع والحقول غدا، كما عبر عن دلك أحد رفاقنا بكل دقة وسخرية ايضا، ولك ان تبيع أو تقايض او تصفي الحساب كيفما شئت مع ماضيك بل لك الحق في ان تشتغل مخبرا في موقع وجدة وغيره من مواقع، لكن ابدا لن يكون من حقك المساهمة في إقبار الأوطم ، ولن ندعك تدرف دموع التماسيح وأنت تدوس على جثامين شهدائنا شهداء الشعب المغربي الحر، والشهيد أيت الجيد بنعيسى ، الدي كان الفتيل الدي اشعل المواجهات الدامية المبرمجة سلفا من طرف النظام وأدنابه الظلاميين ، واحدا من هؤلاء الشهداء ، بدفاعنا عن رمزيتهم ندافع عن داكرة شعبنا ونجسد قيمة من قيم الوفاء التي بدونها يستحيل الحديث عن مناضل ثوري مبدئي. ملاحظة ووعد واعتدار: بموقع شعيب الدكالي بالجديدة نظم رفاقنا المتعاطفون آنداك مع فصيل النهج الديمقراطي القاعدي اسبوعا ثقافيا وكان عددنا قليل جدا مقارنة مع جحافل التثر المتأسلمين ، ومند الصباح قبل بداية النشاط ووضع صور شهداء الشعب المغربي وضمنهم شهداء الحركة الماركسية اللينينية ضمن الرواق، لوحظت تحركات مشبوهة وإنزالات لعناصر ظلامية برغم تفوقهم العددي ( عدد من الحقائب وضعت بمسجد كلية العلوم وعناصر تحمل اسلحة مفضوحة..) ليقوموا بعد دلك بتنظيم تظاهرة غفيرة لمحاصرتنا وسط الرواق ولكم ان تتصوروا 100 مناضل على أقسى تقدير محاصرة بألفي طالب منهم 500 ظلامي كحد ادنى وشعارات "خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سيعود" والتكبير والشتم والوعيد.. وكان الخيارأمامنا بين ترك التثر تدوس وتمزق صور الشهداء وننسحب سالمين جسديا مدحورين نفسيا ..وبين إعلان المواجهة ولتمزق أجسادنا قبل أن تداس صور الشهداء ..فكان الخيار الثاني وقررنا المواجهة بإجماع المناضلين الحاضرين..وأمام إصرارنا تراجع التثر خوفا من ارتكاب مجزرة أمام كل الطلبة.. بل نظمنا اكثر من أربع حلقيات نقاش وعشرات الدردشات عجز الظلاميون عن مجارات النقاش فيها فانسحبوا منها بعدما حاولوا نسفها...دلك الأسبوع الثقافي ضاعف عدد الرفاق والمتعاطفين وتم نسف الأمسية الختامية من طرف الهمج الظلاميين وكسرت الآلات والمقاعد وبث الرعب وضرب من ضرب. بنفس الموقع تم محاصرة "أمي رقية" ام الشهيد عبد الحق اشباضة وحاولوا منع كلمتها ودخلت الموقع على أكتاف رفاق إبنها الشهيد، وبنفس الموقع حوصر ومنع الفنان الساخر السنوسي، ولم نسمع تضامنا ولا حملة إدانات . هده الحكاية وغيرها العشرات بل المئات تؤشر على طبيعة المجرم وطبيعة نقيضه المناضل وبينهما طبيعة التحريفي الانتهازي والوصولي العاجز والمساوم على الدوام وعد بتعميق النقاش أكثر واستمراره لفضح هدا الحزب التحريفي الانتهازي الخادم الأمين ورأس حربة النظام القائم داخل الحركة العمالية في حربه المستعرة ضد الفكر الشيوعي وحامليه من ابناء شعبنا. نعتذر للقارئ على الشكل الذي أخرج به هدا المقال وعما يمكن ان يفهم منه سبا وشتما، اعتدنا على تجنبه وعلى نقاش الأفكار والمواقف بدل الشخصنة ..لكن النذالة والخسة التي طبعت البيانين الأخيرين لقيادة حزب " النهج الديمقراطي" التحريفي وحجم الهجمة التي يتعرض لها فصيل ماركسي لينيني صمد وواجه النظام والظلام والتحريف وظل لسنوات القلب النابض للحركة الطلابية المغربية وإطارها الشرعي والوحيد الأوطم ، لم تترك لنا مجالا لانتقاء العبارات ولا ولتلطيفها ، لذلك وجب الاعتذار للقارئ فقط عن شكل المقال لا عن مضمونه. وللنقاش بقية رفيق عبد الكريم الخطابي في 02 ماي 2014
#رفيق_عبد_الكريم_الخطابي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لهم قبلهم ..ولنا قبلنا
-
لنجسد تضامننا مع الرفيق المناضل محمد المسعودي دعوة للرفاق في
...
-
العراق والهمجية الامبريالية...هل من دروس لشعوبنا؟
-
حول الانتفاضة المصرية الثانية
-
رسالة إلى الشهيد شكري بلعيد
-
الشعب المصري يتقدم شعوبنا في مواجهة الفاشيست المتأسلم..ومهام
...
-
مناضلون أم مطبلون
-
بداية النهاية للإخوان المتأسلمين بمصر
-
الشكولاطة: حلاوة بطعم الدم البشري....الجزء الثاني
-
نقابات الرحامنة.... نموذج لهجوم البيروقراطية المسعورة
-
الشكولاطة: حلاوة بطعم الدم البشري....جزء1
-
مواجهة مبدئية أم طعنات خلفية ؟
-
الطبقة العاملة وحركة الشعوب هما ضمانة نجاح أي تغيير ثوري – ج
...
-
نقاش سجالي مع الرفيق النمري في أفق حوار رفاقي
-
-حول ستالين مجددا ...دفاعا عن اللينينية دائما-..... الجزء ال
...
-
بصدد الدعوة :- آن الأوان لتأسيس تيار ماركسي لينيني مغربي-..ا
...
-
بصدد الدعوة :- آن الأوان لتأسيس تيار ماركسي لينيني مغربي-
-
في ذكرى الشهيد عبد الحق اشباضة... لنتعاطى مبدئيا مع ذكرى الش
...
-
يوسف يبيع الإلاه بقطعة لحم في رمضان
-
في الذكرى 25 لاغتيال الشهيد مهدي عامل...بعض من ملامح حضور فك
...
المزيد.....
-
دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك
...
-
مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
-
بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن
...
-
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
-
بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
-
لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
-
المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة
...
-
بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
-
مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن
...
-
إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|