أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داود السلمان - النبي يتيما















المزيد.....

النبي يتيما


داود السلمان

الحوار المتمدن-العدد: 4442 - 2014 / 5 / 3 - 12:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



لعل من اصعب المحن واشد المصائب التي تقع على الطفل الصغير هو فقده احد ابويه اوكلاهما ، فيحرم من نعمة الحنان الابوي ومن العاطفة ، وربما يعيش حياة الذل والاهانة والتشرد وغيرها ، او يشعر بها على اقل تقدير ، لأنه سوف يتربى بحجر اناس مهما كانت صلته بهم فهم لن يعوضوه حنان الابوين ابدا . وهذه المسألة قد عالجها علماء التربية والنفس والاجتماع واشبعوها بحثا وتنقيبا ، مؤكدين على ان اليتيم يظل يشعر بالحرمان الى ان يصبح رجلا ، لان الفراغ الذي تركه الابوين لا يمكن ان يعوض او تردم فجوته ، وربما تشكل لديه عقدة نفسية يكون لها تأثير على حياته ومستقبله ، ونلاحظ ان معظم الجرائم التي تحدث في العالم اغلبها يكون من قبل الاشخاص الذين عاشوا يتامى وتربوا بحجر اناس آخرين كما تشير كثير من التقارير الاعلامية ، لان الذي يربي يتيما في بيته لا ينظر اليه نظرة الاب الى الابن مهما تكون الظروف والحال . وكان جميع الرواة والمؤرخون نقلوا لنا ان النبي محمد فقد ابويه وعاش يتيما من دون ان ينظروا الى عاقبة اليتم ، عكس بقية الانبياء الذين جاء ذكرهم في القرآن ، بل قالوا ان ذلك من علامات النبوة ؟! ونقول اذا كان هذا حقا فما هو ذنب ابويه ان يموتوا بريعان الشباب ؟ الكونهما ابواء النبي ؟ وهذا يخالف العدالة الالهية .

وفاة عبد الله
يسافر لغرض تجارة وهو مريض او تمرض في السفر ، فمات هناك بعيدا عن الاهل والوطن والاسرة وترك جنينا في بطن امه لا يدري مصيره .
قال ابن كثير :{ خرج عبد الله بن عبد المطلب إلى الشام إلى غزة في عير من عيران قريش يحملونه تجارات، ففرغوا من تجاراتهم ثم انصرفوا فمروا بالمدينة وعبد الله بن عبد المطلب يومئذ مريض، فقال أتخلف عند أخوالي بني عدي بن النجار، فأقام عندهم مريضا شهرا ومضى أصحابه فقدموا مكة فسألهم عبد المطلب عن ابنه عبد الله فقالوا خلفناه عند أخواله بني عدي بن النجار وهو مريض. فبعث إليه عبد المطلب أكبر ولده الحارث. فوجده قد توفي ودفن في دار النابغة فرجع إلى أبيه فأخبره، فوجد عليه عبد المطلب وإخوته وأخواته وجدا شديدا، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ حمل. ولعبد الله بن عبد المطلب يوم توفي خمس وعشرون سنة . قال الواقدي: هذا هو أثبت الاقاويل في وفاة عبد الله وسنه عندنا. قال الواقدي: وحدثني معمر عن الزهري أن عبد المطلب بعث عبد الله إلى المدينة يمتار لهم تمرا فمات. قال محمد بن سعد وقد أنبأنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه وعن عوانة بن الحكم. قالا: توفي عبد الله بن عبد المطلب بعد ما أتى على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانية وعشرين شهرا، وقيل سبعة أشهر. وقال محمد بن سعد: والاول أثبت أنه توفي ورسول الله صلى الله عليه وسلم حمل. وقال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن حسن عن عبد السلام عن ابن خربوذ. قال: توفي عبد الله بالمدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم ابن شهرين، وماتت أمه وهو ابن أربع سنين، ومات جده وهو ابن ثمان سنين، فأوصى به إلى عمه أبي طالب. والذي رجحه الواقدي وكاتبه الحافظ محمد بن سعد أنه عليه الصلاة والسلام توفي أبوه وهو جنين في بطن أمه وهذا أبلغ اليتم وأعلى مراتبه. } ( البداية والنهاية ، الثاني ص 225 ).
وهذا تخبط واضح من الرواة والمؤرخين وهم في اختلافهم هذا يجعلوننا في شك وحيرة من الامر، فما هو القصد والهدف والغاية من وراء ذلك ؟ ولم افهم من قول ابن كثير (توفي أبوه وهو جنين في بطن أمه وهذا أبلغ اليتم وأعلى مراتبه ) . وهل ان لليتم مراتب ودرجات ؟ فالرواة مرضوه ثم اماتوه واختلفوا في سنة موته ! لكي تكون علامة من علامات النبوة – كما يدعي المؤرخون . واذا كان عبد الله فعلا كان مريضا ! كيف يتسنى للمريض ان يسافر في تجارة ؟ ام انه تمرض اثناء السفر ، لا نعلم ذلك .

موت آمنة

وبعد وفاة عبد الله بالمرض الذي مات فيه بحسب الرواة تموت آمنة بعد رجوعها من المدينة ، كالعادة ، بأسباب غامضة او هي الاخرى تمرضت المسكينة وماتت لتترك وليدها الصغير يتربى بأحضان غيرها ، لا تدري مصيره ومستقبله ، بل تتركه لرعاية السماء فهي التي تحدد مصيره .
قال ابن الاثير في (اسد الغابة ): قدمت آمنة بنت وهب أم رسول الله برسول الله على أخواله بني عدي بن النجار المدينة، ثم رجعت فماتت بالأبواء ورسول الله ابن ست سنين، وقيل: ماتت بمكة ودفنت في شعب أبي دب، والأول أصح . وكان رسول الله مع جده عبد المطلب و كان يوضع لعبد المطلب فراش في ظل الكعبة، وكان لا يجلس عليه أحد من بنيه إجلالاً له، وكان رسول الله يأتي حتى يجلس عليه، فيذهب أعمامه يؤخرونه، فيقول عبد المطلب: دعوا ابني، ويمسح على ظهره، ويقول: أن لابني هذا لشأناً، فتوفي عبد المطلب، والنبي ابن ثمان سنين، وكان قد كف بصره قبل موته. ولما حضره الموت جمع بنيه وأوصالهم برسول الله ، فاقترع الزبير وأبو طالب أيهما يكفل رسول الله فأصابت القرعة أبا طالب فأخذه إليه، وقيل: بل اختاره رسول الله على الزبير، وكان ألطف عميه به، وقيل: أوصى عبد المطلب أبا طالب به، وقيل: بل كفله الزبير حتى مات، ثم كفله أبو طالب بعده، وهذا غلط، لأن الزبير شهد حلف الفضول بعد موت عبد المطلب، ولرسول الله يومئذ نيف وعشرون سنة. (راجع الجزء الاول من الكتاب ) .
ولدينا على هذه الرواية عدة مستويات :
المستوى الاول : ان آمنة ماتت بالمدينة ودفنت بالأبواء . انها ماتت بمكة ودفنت في شعب ابي طالب . وهذا الاختلاف يوصلنا الى شكوك .
المستوى الثاني : الاهتمام الزائد من قبل عبد المطلب بحيث يجلس النبي بمكانه الخاص الذي لم يجرؤ احد على الجلوس عليه . هل لكونه يتيما ولا يريد جده ان يجرح مشاعره وبالتالي يحسسه باليتم ؟ لا ادري .
المستوى الثالث : قول عبد المطلب : (أن لابني هذا لشأناً) . أي شأن الذي يتحدث عنه ؟ ومن اين علم بهذا الشأن ؟ ولماذا لم يعرب عن هذا الشأن ؟ فلو كان يعني به النبوة لماذا لم يقله الى ابناءه حتى يؤمن به ويسلموا . اذ ظل ابي لهب على دين قومه ، والامر نفسه مع ابي طالب ( بحسب رأي السنة) والحمزة اسلم حمية بحسب تعبير الرصافي في (الشخصية المحمدية ) .
المستوى الرابع : تخبط الرواة بقولهم : لما موت عبد المطلب جمع بنيه وأوصالهم برسول الله ، فاقترع الزبير وأبو طالب أيهما يكفل رسول الله فأصابت القرعة أبا طالب فأخذه إليه، وقيل: بل اختاره رسول الله على الزبير، وكان ألطف عميه به، وقيل: أوصى عبد المطلب أبا طالب به، وقيل: بل كفله الزبير حتى مات، ثم كفله أبو طالب بعده. وهذا التخبط هو نفس السبب الذي جعل من الرواة يلفقون موت عبد الله وآمنة .
المستوى الخامس : وهو الاهم ، ان جميع الانبياء الذين ذكرهم القرآن لم يؤكد القرآن على ان ابوي كل واحد منهم قد مات ابويه كليهما او احدهما ، بل ان منهم من كان نبيا واباه ايضا نبي في آن واحد مثل النبي يوسف ويعقوب ، فهذا نبي في قوم وذاك نبي عند قوم . الا النبي محمد اشترطوا فيه ان يموت ابويه حتى يبعثه الله نبي ! .
ففي سيرة الصالحي : عندما بلغ الرسول اثنتي عشرة سنة، وارتحل به عمه أبو طالب تاجرا إلى الشام، فإذا ما وصل به إلى بصرى، وبها راهب يقال له: بحيرى في صومعة له، وكان إليه علم أخل النصرانية، إليه يصير علمهم عن كتاب فيما يزعمون يتوارثونه كابرا عن كابر، فلما نزلوا ذلك العام ببحيرى - وكانوا كثيرا ما يمرون به فلا يكلمهم ولا يعرض لهم حتى كان ذلك العام . فلما نزلوا قريبا من صومعته صنع لهم طعاما كثيرا وذلك فيما يزعمون عن شئ رآه وهو في صومعته. يزعمون أنه رأى رسول الله في الركب حتى أقبل وغمامة تظلله من بين القوم. ثم أقبلوا فنزلوا في ظل شجرة قريبا منه. فنظر إلى الغمامة حين أظلت الشجرة وتهصرت أغصان الشجرة على رسول الله حتى استظل تحتها. فلما رأى ذلك بحيرى نزل من صومعته وقد أمر بطعام فصنع. ثم أرسل إليهم. فقال إني صنعت لكم طعاما يا معشر قريش فأنا أحب أن تحضروا كلكم، كبيركم وصغيركم، وعبدكم وحركم. فقال له رجل منهم والله يا بحيرى إن لك لشأنا اليوم. ما كنت تصنع هذا بنا وقد كنا نمر بك كثيرا فما شأنك اليوم ؟ قال له بحيرى صدقت قد كان ما تقول ولكنكم ضيف وقد أحببت أن أكرمكم طعاما فتأكلون منه كلكم . فاجتمعوا إليه وتخلف رسول الله من بين القوم لحداثة سنه في رحال القوم تحت الشجرة . فلما رآهم بحيرى لم ير الصفة التي يعرف ويجده عنده فقال يا معشر قريش لا يتخلفن أحد منكم عن طعامي ؟ . قالوا يا بحيرى ما تخلف أحد ينبغي له أن يأتيك إلا غلام وهو أحدثنا سنا، فتخلف في رحالنا. قال لا تفعلوا ادعوه فليحضر هذا الطعام معكم. قال فقال رجل من قريش مع القوم، واللات والعزى إن كان للؤم بنا أن يتخلف محمد بن عبد الله بن عبد المطلب عن طعام من بيننا. ثم قام إليه فاحتضنه وأجلسه مع القوم فلما رآه بحيرى جعل يلحظه لحظا شديدا وينظر إلى أشياء من جسده، وقد كان يجدها عنده من صفته، حتى إذا فرغ القوم من طعامهم وتفرقوا قام إليه بحيرى وقال له يا: غلام أسألك بحق اللات والعزى إلا أخبرتني عما أسألك عنه. وإنما قال له بحيرى ذلك لأنه سمع قومه يحلفون بهما، فزعموا أن رسول الله قال له: لا تسألني باللات والعزى شيئا. فوالله ما أبغضت شيئا قط بغضهما. فقال له بحيرى: فبالله إلا ما أخبرتني عما أسألك عنه ؟ فقال له سلني عما بدا لك. فجعل يسأله عن أشياء من حاله ونومه وهيئته وأموره. فجعل رسول الله يخبره فوافق ذلك ما عند بحيرى من صفته. ثم نظر إلى ظهره فرأى خاتم النبوة بين كتفيه موضعه من صفته التي عنده، فلما فرغ أقبل على عمه أبو طالب فقال ما هذا الغلام منك ؟ قال ابني قال بحيرى ما هو بابنك وما ينبغي لهذا الغلام أن يكون أبوه حيا، قال فإنه ابن أخي. قال فما فعل أبوه ؟ قال مات وأمه حبلى به قال صدقت ارجع بابن أخيك إلى بلده واحذر عليه اليهود. فوالله لئن رأوه وعرفوا منه ما عرفت ليبغنه شرا، فإنه كائن لابن أخيك هذا شأن عظيم فأسرع به إلى بلاده، فخرج به عمه أبو طالب سريعا حتى أقدمه مكة حين فرغ من تجارته بالشام. { سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد للإمام محمد بن يوسف الصالحي الشامي المتوفي سنة 942 ه‍ تحقيق وتعليق الشيخ عادل احمد عبد الموجود ، الشيخ علي محمد معوض ج1 ص 9- 10 ).
وهذه الرواية واضح على ملامحها يد الوضع والتلفيق والتدليس ، ويريد واضعها من ذلك اثبات ان اليهود كانوا على علم بنبوته ، ونحن نشك بصحتها من عدة وجوه :
الوجه الاول : تكرار كلمة الشيخ الصالحي لعبارة (يزعمون) أي انه يعتبر هذه مزاعم من قبل الرواة وليست حقائق ، بمعنى آخر انه يشك في ذلك ، وهو الصحيح .
الوجه الثاني : اراد واضع هذه الرواية اثبات ان النبي فعلا قد مات ابواه واصبح يتيما بشهادة بحيرى الراهب هذا الرجل المجهول ، الذي لا يعرف له موقف الا هذا ، اذ لم نعرف عنه شيئا قليلا او كثيرا .
الوجه الثالث: حرص بحيرى على اطعام القوم اجمعهم بحيث لا يبقى منهم احدا ، ثم علمه بان القوم قد تخلف منهم احدا ؟ فماذا اراد من وراء ذلك ، حتى ان القوم قد تعجبوا من الامر ، ثم يسأل محمد بعض الاسئلة ، كذا بهذه البساطة ليتيقن بانه هو النبي المنصوص عليه في التوراة ، ثم ان النبي يقول ان التوراة التي بين يدي اليهود محرفة ، وكل هذا الكلام يحتاج الى ايضاح وتفسير . ونستخلص من ذلك بان الرواية ملفقة ولا اساس لها من الصحة .



#داود_السلمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبي الاسلام اكثر الانبياء زوجات
- ابن الكلبي ..وكتابه الاصنام (1)
- ام حسين الدلالة تفوز بالانتخابات
- القانون الجعفري ..اعادة سوق النحاسة
- معارضو محمد
- حتى نبي الاسلام لم ينصف المرأة
- مرشحة برلمانية ...خط ونخلة وفسفورة
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة ) ( 6 )
- انتخبوني ...لله يا محسنين
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة ) ( 5 )
- بطايق للبيع...بطايق
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة ) ( 4 )
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة ) ( 3 )
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة ) ( 2 )
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة ) ( 1 )
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة ) - تعريف
- ابو لهب عم النبي ( قراءة في اوراق محظورة )
- ساجدة عبيد .. والموازنة
- مفوضية الانتخابات .. فوك الحمل تعلاوه
- اقبض من دبش


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داود السلمان - النبي يتيما