أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن محسن رمضان - مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 7















المزيد.....

مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 7


حسن محسن رمضان

الحوار المتمدن-العدد: 4441 - 2014 / 5 / 2 - 10:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    






في هذه المقالة:
1- مقدمة في انعدام احصاءات عن مشكلة البيدوفيليا في المناخ الكنسي العربي.
2- كنائس العراة المسيحية.
3- موقف البابا يوحنا بولس الثاني من التعري والاضطرار الأخلاقي لجسد يسوع العاري.


استعراض الصحف ومواقع الأخبار العالمية بلغاتها المتعددة تتيح للباحث والقارئ أن يعرف حجم المشكلة السلوكية الجنسية داخل المؤسسة الدينية المسيحية. فهي من دون شك واسعة الانتشار، وذات استمرارية لا تكاد تهدأ أو تتوقف، ولا يكاد يخلو مجتمع أو ثقافة من شكوى أو إدانة بهذا الخصوص. يُستثنى من ذلك (المجتمع العربي المسيحي). إذ لا نكاد نرى أو نقرأ، إلا نادراً جداً، آثار هذه المشكلة، التي يعاني منها مسيحييوا العالم قاطبة، على هذا المجتمع العربي. وتفسير ذلك، ربما، يعود إلى المعايير الثقافية العربية التي ترى في (الشكوى العلنية) من هذه الممارسات نوع من أنواع (الفضائحية للضحية) وليس لِمن قام بهذا الشذوذ السلوكي. ولذلك فإن أفراد هذا المجتمع يجنحون للسكوت والصمت والكتمان، بل أحياناً، وكوسيلة لتبرير هذا الصمت والكتمان، كما هو مُشاهد في المجتمعات العربية قاطبة، يلقون باللوم على الضحايا وسلوكياتهم، مسببين بذلك أذىً نفسياً مضاعفاً لهم بدلاً مِن اتهام المعتدي. أو ربما يعود هذا الصمت والكتمان إلى المعايير الدينية للمجتمعات العربية بكافة تنوعاتها التي ترى في رجل الدين على أنه (ممثل الله على الأرض)، أي واسطة إلهية بكل ما يستدعيه ذلك من (افتراض وهمي وغير حقيقي لأخلاقيات وسلوكيات متسامية)، يتسبب عصيانه أو اتهامه بعقاب إلهي من نوع محدد، هذا بالإضافة إلى النزعة الاجتماعية العربية التي تنحو نحو تكذيب أية (حقيقة) تجرح من مكانة المؤسسة الدينية التي يؤمنون بها أو مَنْ يمثلها. فرجل الدين، في الذهنية الثقافية العربية العامة، هو رجل الله، وكلاهما، أي الله ورجل الدين، ينافح عن الآخر ويدافع عنه. فالمناخ الديني والعقائدي العربي، بكافة أطيافه وأنواعه، هو مناخ (غير صحي وغير صحيح) بالتأكيد، ويحتاج إلى إصلاح جذري ومباشر من خلال عملية واضحة وصريحة لإرجاع (مكانة رجل الدين) إلى وضعها (الدنيوي) بكل ما يعني هذا الوضع الدنيوي من (أمراض وقصور وحاجات وعقد وشذوذ) وبدون أي استثناء. بل المناخ الديني والعقائدي العربي بحاجة إلى مواجهة (الحقائق) بخصوص دينه وعقيدته، ومنها أن هذا الدين، أي دين، هو مناخ متطور ذو ديناميكية في عصوره الأولى، وأن ما يرونه اليوم من (استقرار لاهوتي ساكن ثابت لعقائدهم) هو ليس (مشابه لهذا الدين كما كان أول ظهوره وتجليه على الساحة). فكل دين (يملك فضائحية في الذهنية المعاصرة ومعاييرها)، ولكنها في الذهنية القديمة التي نشأت منها، ومن خلال تلك المعايير القديمة، هي لم تكن بتلك (الشذوذ والفضائحية التي نراها اليوم من خلال مفاهيمنا ومعاييرنا المعاصرة). فإذا درسنا التاريخ المبكر لليهودية والمسيحية، فإننا نصطدم مباشرة بأن الرعيل الأول كانوا أكثر مرونة، إن صح التعبير، ممن تلاهم من الأجيال بخصوص عقائدهم ومعاييرهم الأخلاقية. فمَن يتصور مثلاً أن اليهود الأوائل (لم يكونوا موحدين) إطلاقاً كما نفترض من خلال مفاهيمنا الثقافية اليوم، وإنما كانوا يضمون آلهة وثنية إلى جانب (يهوه)، وأن الفكرة التوحيدية نشأت بعد التاريخ المفترض لظهور موسى بقرون كثيرة؟ ومَنْ يتصور أن المسيحيين الأوائل (في القرن الأول)، ذكوراً وإناث، بالغين وأطفال، كانوا (يتعمدون بالماء عراة تماماً) وبشكل مختلط [سوف أتطرق لهذه الجزئية في مقالة قادمة]؟

تلك المقدمة أعلاه كانت تحاول أن تضع مشكلة البيدوفيليا في المناخ الكنسي المسيحي ضمن إطار ممارسات تاريخية وإطار عقائدي مساعد. إذ (النص)، أياً كان هذا النص، يملك تأثيراً ذو مستويين: تأثير على الوعي [تصديق أو تكذيب، فهم متعدد المستويات والاتجاهات، تأثير مباشر على العواطف أو القناعات]، وتأثير على اللاوعي [دوافع سلوكية بالدرجة الأولى، مشاعر الحب والكره أو القبول والنفور ضد الأشخاص الغرباء والجماعات على سبيل المثال]. وإن كنت قد استعرضت في المقالة السابقة بعض النصوص المسيحية المقدسة التي تتبنى صراحة (الاختلاط العاري بين الرجال) [انظر الهامش رقم 1 لرابط المقالة]، فإنني في سبيل (التأسيس النظري لمشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي) سوف استمر في هذه المقالة باستعراض تلك النصوص والطقوس التي ربما ساهمت بدرجة أو بأخرى في تشكيل اللاوعي عند الكهنة المسيحيين لتدفعهم باتجاه الشذوذ الجنسي ضد الأطفال وذلك كمقدمة قبل الخوض في الإحصائيات في المقالات القادمة.

يتجلى احتمال تأثير النص المسيحي المقدس على السلوكيات العامة لمعتنقيه فيما يخص مسألة الجسد بالذات من خلال حقيقة أن هناك (كنيسة للعراة يتم فيها ممارسة الطقوس المسيحية من دون ارتداء أية ملابس إطلاقاً) [لخبر صحفي في صحيفة الديلي ميل البريطانية وفلمين وثائقيين عن هذه الكنيسة انظر الهامش رقم 2 ورقم 3 ورقم 4]. الكاهن في هذه الكنيسة يقف عارٍ تماماً أمام (المؤمنين) العراة بدورهم. المهم في هذه الكنيسة هو (تأثير النص المسيحي المقدس في ممارستهم)، إذ الكاهن المسيحي في هذه الكنيسة يقول حرفياً عن ممارسته تلك: (بعض أوقات يسوع المهمة كان فيها عارياً تماماً. عندما وُلِد كان عارياً، وعندما صُلبَ كان عارياً، وعندما قام من الأموات ترك ملابسه في القبر وقام عارياً). والحقيقة هي أن النص المسيحي المقدس (يقول هذه الحقيقة ويؤكدها تماماً). ففي المقالة السابقة (مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 6) استعرضنا النصوص المسيحية المقدسة التي تُثبت أن يسوع صُلب عارياً تماماً، على عكس مما تصوره الكنائس اليوم. أما أسطورة قيامته من الأموات، فإن نصوص الأناجيل تؤكد أنه قد بُعث حياً (وقام عارياً تماماً). جاء في إنجيل يوحنا أنه عندما أتت مريم المجدلية إلى القبر ولم تجد الجسد فيه، ركضت إلى التلاميذ لتخبرهم، فجاء معها إثنان (بطرس والتلميذ الآخر وأتيا إلى القبر) [يوحنا 20: 3]، وكان أول الداخلين هو مَنْ يسميه هذا الإنجيل بالتلميذ الآخر (وانحنى فنظر الأكفان موضوعة، ولكنه لم يدخل. ثم جاء سمعان بطرس يتبعه، ودخل القبر ونظر الأكفان موضوعة، والمنديل الذي كان على رأسه ليس موضوعاً مع الأكفان، بل ملفوفاً في موضع وحده) [يوحنا 20: 5-7]. إذن، على حسب رواية تلك الأسطورة، (فإن يسوع ترك أكفانه في القبر وقام عارياً تماماً). ولهذا السبب بالذات، أي سبب العري التام ليسوع، (اعتقدت مريم المجدلية أول الأمر عندما رأت يسوع بعد قيامته على حسب هذه القصة أنه "البستاني"). فقد ورد في نفس الإنجيل ما يلي عن المجدلية: (ولما قالت هذا التفتت إلى الوراء، فنظرت يسوع واقفاً، ولم تعلم أنه يسوع. قال لها يسوع: يا امرأة، لماذا تبكين؟ من تطلبين؟ فظنت تلك أنه البستاني) [يوحنا 20: 14-15]. لماذا اعتقدت أنه "البستاني"؟ والجواب هو (أن البستانية في زمان يسوع كانوا يعملون في بساتينهم عراة تماماً). وقبل أن يُنكر بعض القراء (هذه الحقيقة التاريخية) كالعادة في كل ما لا يُعجبهم، فإنني لن أحيلهم إلى كتب متخصصة يصعب عليهم الوصول لها، ولكنني أحيلهم إلى أقربها لديهم، وأسهلها، وأبعدها من شكهم كما هو في (الهامش رقم 5)، فهو مصدر مسيحي كاثوليكي قح على الإنترنت، وبقلم كاهن مسيحي، (وهو يحاول أن يزيل، أو على الأقل يُهمّش، المعايير الأخلاقية التي ترفض الجسد العاري في العلن). إذن، من الواضح هنا (أن النص المسيحي المقدس كان له تأثير مباشر وشديد في قضية ستكون لها عواقب جنسية من دون أدنى شك، وربما بعضها سيكون موجهاَ ضد الأطفال).

كتب البابا يوحنا بولس الثاني (Pope John Paul II) في سنة 1981 مقالة بعنوان (العري ليس [بعمل] غير محتشم) (Nakedness Is not Immodest). نقل هذه المقالة (جِيم كانغهام) (Jim C. Cunningham)، ولكن بصورة مختصرة، في كتابه (المسيحية والتعري) (Nudity and Christianity). في هذه المقالة نجد البابا يوحنا بولس يقول: "إن الاحتشام الجنسي لا يمكن أن يكون طريقاً للاستدلال عليه من خلال استخدام الملابس، كما أنه لا يمكن الاستدلال على انعدام الشعور بالخجل أو بالعار (shamelessness) من خلال انعدام الملابس والعري الجزئي أو الكلي (...) انعدام الشعور بالخجل والعار لا يجب أن تتم مساواته بالعري. انعدام الاحتشام موجود فقط عندما يلعب التعري دوراً سلبياً فيما يخص قيّم الإنسان (...) اللباس هو دائماً مسألة اجتماعية". بالطبع، البابا يوحنا بولس الثاني كان مضطراً اضطراراً إلى هذا الرأي، لأنه، وببساطة شديدة جداً، إذا تبنى عكس هذا الرأي (فإنه سيطعن بإلهه المصلوب عارياً على الصليب). (النصوص المقدسة المسيحية تضطره إلى هذا الرأي). فهذه النظرة للجسد الإنساني ليست نابعة من تأمل فلسفي مجرد كما يحلو للبعض أن يتوهم، ولكنها (اضطرار عقائدي يريد من خلاله أن يُحصّن ذات إلهه المصلوب وفضاء قيمه الأخلاقية). إذ بدون هذا الموقف الأخلاقي وتلك النظرة للجسد العاري فإن (يسوع سيتدنى جداً وينحدر، بعريه التام على الصليب، في المعيار الجمالي المطلق). وهذا هو بالضبط المعيار الأخلاقي المسيحي العام الذي يدافع عنه الأب الكاثوليكي جيمس فارفاغليا (Father James Farfaglia) [الهامش رقم 5 المُشار إليه أعلاه] من خلال الإشارة إلى الرسومات العارية للجسد الإنساني التي تملأ حيطان وأسقف الفاتيكان، واعتباره أن الموقف الاجتماعي والثقافي العام من (التصوير العاري) (pornographic culture) والتعرض العام له هو مجرد "كذبة" ومبالغة. إنه موقف اضطراري مسيحي (من دونه سيسقط إلهه ذاته). إذ العري كان محصوراً في (الإنسان) فقط في نصوص العهد القديم [آدم وحواء على سبيل المثال]، ولكن نصوص العهد الجديد المسيحية وجدت نفسها، من دون قصد أو رغبة ولكن على الأرجح كانعكاس للثقافة الرومانية على كتبة النصوص، أمام إله جديد تريد أن يُعبد ولكنه يقف عارياً تماماً في أكثر من مناسبة وعلى الصليب أمام الناس. فكان ولابد أن تجعل هذا العري لا يناقض القيم الاجتماعية السائدة وإلا انحدر يسوع أخلاقياً. أيضاً، هي مفارقة غريبة وطريفة في آن واحد. هي غريبة لأنها تُثبت تدخل رجال اللاهوت في تحوير وتغيير القيم الأخلاقية والجمالية لصالح عقيدة مُسبقة، بالرغم ما قد يصاحبها من أمراض نفسية وسلوكية. وهي طريفة لأن المجموع العام للمؤمنين المسيحيين لا يزال لديه انطباع بأن التعري يناقض الفضيلة الأخلاقية، ويتعامل مع كهنته على هذا الأساس، (بينما رجال كهونته يتبنون عكس الموقف الأخلاقي تماماً ولكن من دون أن يبرزوها كدعوة عامة لأتباعهم). وبهذا يكون لرجال الكهنوت المسيحي معيار أخلاقي مغاير لذلك الموجود عند عامة المسيحيين، بل هو (أكثر تحرراً، إن صح التعبير، فيما يخص التعري والنظر للجسد العاري). ومِن هذا المعيار ينطلق الكهنة المسيحيون في سلوكياتهم من دون شك. وبالتالي فإن النظرة المسيحية العامة للجسد العاري على أنه في ذاته لا يُمثل قيمة أخلاقية متدنية عن الجسد المكتسي (لابد وأنها ألقت بظلالها على ممارسات الكهنة المسيحيين في اعتداءاتهم الجنسية على الأطفال والبالغين معاً). فالقضية كلها (تدور على النص المسيحي المقدس وتأثيراته على الوعي واللاوعي الإنساني، وما ينتج عن هذا النص من آثار وسلوكيات سلبية داخل الإطار الكنسي ومن جانب رجال دينه). وهذا في ذاته نقطة تستحق الدراسة والبحث المتعمق.

....يتبع



هــــــــــــــــــــوامــــــــــــش:


1- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 6

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=411702


2- خبر في الديلي ميل البريطانية عن كنيسة العراة، مع صور لتمثال يسوع مصلوباً عارياً

http://www.dailymail.co.uk/news/article-2556548/And-naked-not-ashamed-Church-allows-nude-worship.html


3- فلم لكنسية العراة

http://www.youtube.com/watch?v=Y7D-Xg6i4Bw


4- فلم آخر لكنيسة العراة

http://www.youtube.com/watch?v=HpJ4bwF_KNI


5- يرد في هذه المقالة بقلم الأب الكاثوليكي جيمس فارفاغليا (Father James Farfaglia) على الرابط أدناه تأكيد أن البستانية في عهد يسوع كانوا يعملون عراة، ورغبته في إزالة الحساسية تجاه الجسد العاري:

(During the time when Jesus walked the earth, gardeners worked naked)

http://www.fatherjames.org/2014/04/19/easter-he-is-risen/



#حسن_محسن_رمضان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 6
- لماذا سلسلة مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 5
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 4
- ماذا يستطيع التطرف المسيحي أن يفعل
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 3
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 2
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي
- كتابي في نقد النص المسيحي المقدس
- تزوير مسيحية يسوع – 28
- تزوير مسيحية يسوع – 27
- عندما يُنتحل اسمي في مقالة
- تزوير مسيحية يسوع – 26
- عندما تسحب السعودية والبحرين سفيريهما
- تزوير مسيحية يسوع – 25
- تزوير مسيحية يسوع – 24
- تزوير مسيحية يسوع – 23
- تزوير مسيحية يسوع – 22
- تزوير مسيحية يسوع – 21
- تزوير مسيحية يسوع – 20


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن محسن رمضان - مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 7