أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - المادة -مُرَكَّبَة- ولو كانت -بسيطة-















المزيد.....

المادة -مُرَكَّبَة- ولو كانت -بسيطة-


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 4438 - 2014 / 4 / 29 - 11:07
المحور: الطب , والعلوم
    


جواد البشيتي
هل من وجود لِمَا يُسمَّى "المادة الأوَّلية (البسيطة، غير المُرَكَّبَة)"، والتي تشبه "الحروف الأبجدية"، التي منها نبتني "الكلمات"؛ فالعبارات والجُمَل..؟
سؤالٌ حيَّرت إجابته، وما زالت تُحيِّر، الفلاسفة وعلماء الفيزياء؛ ولقد افتتح هذا الجدل ديمقريطس (Democritus) إذْ قال بوجود "الجزء الأصغر (من المادة) غير القابل للتجزئة"، والذي أسماه "الذَّرَّة" Atom؛ ومِنْ أنواع (قليلة جدَّاً) من هذه "المادة الأوَّلية (البسيطة، غير القابلة للتجزئة)"، يَتَكَوَّن، ويُبْنى، كل شيء. وكانت "ذرَّة (أو جسيم) ديمقريطس" جزءاً من "التَّصَوُّر الفلسفي (الكوزمولوجي)" لهذا الفيلسوف الإغريقي المادي العظيم؛ فهو (أيْ ديمقريطس) تَصَوَّر "الذَّرَّة" ضِمْن "فراغ"، قائلاً بـ "حركتها (الدائمة)" فيه ؛ " فـ "مبتدأ الوجود"، عند ديمقريطس، هو الوحدة التي لا انفصام فيها بين ثلاثة: الذَّرَّة، والفراغ، وحركة الذرَّة في الفراغ.
ولَمَّا اكْتُشِفَت "الذَّرَّة"، قال الفيزيائيون إنَّها "المادة الأوَّلية البسيطة غير المُرَكَّبَة"؛ لكنَّهم سرعان ما اكتَشَفوا أنَّها ليست كذلك؛ فإنَّها مادة مُرَّكَّبَة، لها نواة، تضم بروتونات ونيوترونات، وتدور حَوْلها إلكترونات، أو ما يشبه الغيمة من الإلكترونات.
وظلَّ "جسيم ديمقريطس" يستبدُّ بتفكير الفيزيائيين؛ فلا بدَّ، على ما آمنوا واعتقدوا، من وجود مادة أوَّلية، أو جسيم أوَّلي، فصَنَّفوا الإلكترون على أنَّه جسيم أوَّلي (بسيط، غير مُرَكَّب، وغير قابل للتجزئة).
ولَمَّا توسَّعوا في البحث في البروتون (والنيوترون) قالوا إنَّه ليس بجسيم أوَّلي؛ لأنَّه يتألَّف من ثلاثة جسيمات من نوع "كوارك"؛ ولقد صنَّفوا هذا الجسيم على أنَّه أوَّلي (بسيط). وإلى الإلكترون والكوارك، ضَمُّوا الفوتون؛ أمَّا جسيم النيوترينو، فما زال مدار بحث وتفكير. وهكذا توصَّلوا إلى أنَّ "المادة الأوَّلية (البسيطة، غير المُرَكَّبَة، غير القابلة للتجزئة)"، والتي تشبه "الحروف الأبجدية"، تتألَّف من إلكترونات وكواركات وفوتونات (وقد يُضاف إلى هذه الجسيمات جسيم النيوترينو).
نتوسَّع قليلاً في هذا التَّصْنيف، فنقول إنَّ لكل جسيم أوَّلي ضديده (فضديد الإلكترون هو البوزيترون). ولا ضديد للفوتون إلاَّ الفوتون نفسه. ولكلٍّ من الإلكترون والكوارك "كتلة سكونية"؛ وهي كتلة يظل الجسيم محتفظاً بها ولو توقَّف تماماً عن الحركة؛ أمَّا الفوتون فيملك فحسب "كتلة حركية"؛ فالفوتون الذي يتوقَّف تماماً عن الحركة لا يبقى لديه كتلة، ويَكُفُّ، من ثمَّ، عن الوجود. والحركة تُضيف كتلة إلى كل جسيم له "كتلة سكونية". وإذا تصادم جسيمان متضادان، لكليهما "كتلة سكونية"، كالإلكترون والبوزيترون، فإنَّهما يتحوَّلا إلى طاقة؛ أمَّا إذا تصادم فوتونان، فإنَّهما يتحوَّلا إلى جسيمين متضادين، لكليهما "كتلة سكونية".
وأخيراً، ظهرت نظرية "الخيوط (الأوتار)"؛ فـ "المادة الأوَّلية (البسيطة، غير المُرَكَّبَة، غير القابلة للتجزئة)"، بحسب هذه النظرية، ليست "جسيمات"؛ ليست تلك "الجسيمات الأوَّلية (الإلكترونات، والكواركات، والفوتونات)"؛ إنَّها، فحسب، "خيوط".
و"الخيط"، بحسب هذه النظرية، من نوع واحد، وهو الجزء الأصغر من المادة، وغير قابل للتجزئة؛ وطول هذا "الخيط" من الصِّغَر والضآلة بمكان؛ و"الخيط" هو دائماً في حالة "اهتزاز"، أيْ في حالة "حركة اهتزازية (ضِمْن الفراغ)". و"الخيوط" تتَّحِد وتنفصل؛ فتتكوَّن الجسيمات (الإلكترونات، والكواركات، والفوتونات).
لقد كانت "الذَّرَّة" هي شكل "المادة الأولية"، ثمَّ أصبح "الجسيم"؛ وأخيراً، أصبح "الخيط" هو شكلها.
إنَّ أحداً لا يُجادِل، ولا يُشكِّك، في وجود "المادة المُركَّبة"، ولا في تطوُّر المادة من "البسيط" إلى "المُركَّب (المعقَّد)"، ومن "الأدنى" إلى "الأعلى"، ولا في "نسبية" المفهومين ("المادة البسيطة"، و"المادة المُركَّبة"). وينبغي لنا أنْ نقول، ايضاً، بالوحدة التي لا انفصام فيها أبداً بين "البسيط" و"المُركَّب" من المادة؛ فكلا الضدين ("البسيط" و"المُركَّب") يُخالِط الآخر دائماً، ولا ينفصل عنه أبداً.
والآن، دَعونا ننظر بـ "عَيْن فلسفية ــ فيزيائية" إلى أحد الأشياء، وَلْيَكْنْ "جزيء ماء"؛ فهذا الجزيء هو من "المادة المُركَّبة".
إنَّ لهذا الجزيء "محتواه (من المادة)"؛ وهذا "المحتوى" يشمل، في المقام الأوَّل، مُكوِّنات (عناصر) هي ذرَّتا هيدروجين، وذَرَّة أوكسجين؛ وهذه المُكوِّنات تتموضع في "فراغ (أو فضاء)"؛ فجزيء الماء، إنْ نظرنا في داخله، هو "فراغ" تتموضع فيه "نُقَط" من "المادة"، هي تلك الذَّرَّات الثلاث؛ والحركة في المكان (بصرف النَّظَر عن شكلها) هي حالة وجود لمُكوِّنات هذا الجزيء.
في "المحتوى"، نرى "الفراغ (أو الفضاء)"؛ ونرى "الأنواع (من المادة)"، كذرَّتيِّ الأوكسجين والهيدروجين، و"المقادير (من كل نوع)"، كوجود ذرَّتَيْن اثنتين من الهيدروجين، و"شكل" وجود "المُكوِّنات"؛ فجزيء الماء يتألَّف من ذرَّة أوكسجين واحدة، ومن ذرَّتيِّ هيدروجين؛ وهذه الذرَّات الثلاث، أو هذه المقادير من ذرَّتيِّ الأوكسجين والهيدروجين، موجودة في شكل ما (أو على نحو ما، أو في ترتيب ما).
وكل مُكوِّن من هذه المُكوِّنات هو "نسيج وحده" بمعنى ما؛ فذرَّة الأوكسجين الموجودة في جزيء الماء "هذا"، لا مُمَاثِل لها مُمَاثَلَةً مُطْلَقَة بين كل ذرَّات الأوكسجين في الكون (ماضياً، وحاضِراً، ومستقبلاً). إنَّها تُماثِل كل ذرَّات الأوكسجين في الكون في "الماهية" والخواص والصفات والسمات الجوهرية والأساسية؛ عدا ذلك، لا نظير، ولا مثيل، لها بين كل ذرَّات الأوكسجين في الكون؛ فـ "البَصْمَة" هي شكل وجود كل شيء.
واستكمالاً لمفهوم "المحتوى"، نقول إنَّ "الفراغ (أو الفضاء)" في جزيء الماء ممتلئ بجسيمات عابرة، مسافِرة، منتقلة، متنقلة، تسمَّى "الجسيمات الحاملة (الناقلة) للقوى (التأثيرات)"، كجسيم "الفوتون".
"المحتوى" متغيِّر دائماً، وفي استمرار؛ فإذا ما استثنينا منه "الذَّرَّات الثلاث"، نرى تغييراً دائماً في "المقادير" و"النِّسَب"، وفي أنواع من المادة تتموضَع في داخل جزيء الماء، أو تتحرَّك فيه؛ لكنَّ هذا المنسوب (من المادة، أو من الطاقة) المتغيِّر، زيادةً، أو نقصاناً، لا يؤثِّر في جزيء الماء، من حيث ماهيته ونوعه؛ فلدى جزيء الماء (ولدى كل شيء) من "مرونة النوع والماهية" ما يسمح له باستيعاب بعضٍ من التغيُّر في هذا "المنسوب"، والتكيُّف والتأقلم معه. حتى "الفراغ (الفضاء)"، ولجهة صلته بتكوين الشيء، ينبغي لنا أنْ ننظر إليه على أنَّه "مقدار" و"نسبة"؛ فالشيء لا يظل هو نفسه بأيِّ مقدار (أو نسبة) من فراغه الدَّاخلي.
جزيء الماء، من حيث الماهية والنوع والخواص الجوهرية هو ثمرة "هذا" المحتوى"، بكل ما يشتمل عليه من أنواع ومقادير ونِسَب وترتيب وفراغ..؛ فَلْنَنْظُر، بعد ذلك، في "الصِّلة المتبادَلة" بين هذا "المُركَّب (جزيء الماء)" وبين "مُكوِّناته (وعناصره)"، وَلْنَسْألْ: هل من أوجه شبه بين جزيء الماء وبين أيِّ مُكوِّن من مُكوِّناته؟ هل من وجود لأيِّ من "الخواص النوعية" لجزيء الماء في أيِّ مُكوِّن من مكوِّناته؟
أُنْظروا، مثلاً، إلى غاز الهيدروجين (أو غاز الأوكسجين) بصفة كونه عنصراً مُكوِّناً للماء؛ فهذا الغاز هو مادة قابلة للاشتعال؛ أمَّا الماء فهو مادة غير قابلة للاشتعال، ويمكنها إطفاء النار. إنَّكم ترون هوة سحيقة (في الماهية والخواص النوعية) بين هذه المادة المُركَّبة (جزيء الماء) وبين مُكوِّناتها (أو بين كل مُكوِّن من مكوِّناتها). وهذه الهوة نفسها ترونها بين أي "مُركَّب" وبين "مكوِّناته"؛ وهذا "الهوة" هي، في لغة فلسفية، أو في لغة "الجدل الهيجلي"، ما يسمَّى "القفزة (الطَّفْرة) النوعية".
وبالعَيْن "الفلسفية ــ الفيزيائية" نفسها، أُنْظروا إلى "الدَّاخل (والعُمْق)" من "الإلكترون"، الذي اعتدُّوه "مادة أوَّلية، بسيطة، غير قابلة للتجزئة"، أو إلى "الخيط"، إذا ما ثَبُتَ وتأكَّد وجوده، فلن تروا، من حيث الجوهر والأساس، ما يجعله مختلفاً عن "جزيء الماء"؛ فالشيء الذي لا محتوى له من "المادة" و"الفراغ" هو شيء خرافي، لا وجود له، مهما تحدَّثوا عنه بلغة فيزيائية رصينة جَزْلَة.
إنَّ مادة لا مُكوِّنات لها هي، في لغة فلسفية، "الشكل الخالص"، أيْ "الشكل" الذي لا "محتوى"؛ وهذه المادة هي شيء مستحيل الوجود.
إذا نظرنا إلى "الانفجار الكبير" Big Bang على أنَّه طريقة نشوء وولادة الكون، فلا شيء يمنع من افتراض أنْ تكون أنواع من "المادة المُركَّبة" هي منتجاته الأولية؛ وعلى سبيل التَّخَيُّل يمكننا أنْ نقول إنَّ جسيمات مُركَّبة كجسيم البروتون كانت هي من المنتجات الأوَّلية لـ "الانفجار الكبير"؛ لكنَّ هذه المنتجات "الأوَّلية" لا تُعَدُّ نوعاً من "المادة الأوَّلية البسيطة التي لا مُكوِّنات لها".
"المادة" مُرَكَّبَة؛ فلا وجود لجسمٍ، أو جسيمٍ، أو خيطٍ، إنْ لم يكن "مُرَكَّباً"؛ وإنَّ "الأبسط" من المادة يجب أنْ يكون "مُرَكَّباً"؛ على أنْ نفهم "البسيط" و"المُركَّب" من المادة فهماً "نسبياً" و"جدلياً". و"المُركَّب"، على ما أوضحنا من قَبْل، يختلف، ويجب أنْ يختلف، في ماهيته وخواصِّه الجوهرية النوعية، عن كل مُكوِّن من مكوِّناته؛ فـ "المُركَّب" أقرب إلى "الكيمياء" منه إلى "الحساب"؛ فهو ليس حاصل جَمْع بين مكوِّناته.
ولدى المقارنة بين المُرَكَّب" و"مكوِّناته"، نرى أنَّ "المُكوِّن" أقدم وجوداً من "المُرَكَّب"؛ وُجِدَ قبله؛ ويمكنه أنْ يُوْجَد في خارج "المُرَكَّب"، ومستقلاًّ عنه؛ فالذرَّة مُركَّبة من بروتونات ونيوترونات وإلكترونات؛ وهذه العناصر (الجسيمات) أقدم وجوداً من الذرَّة، يمكنها أنْ تُوْجَد في خارج الذرَّة، وفي استقلال عنها.
و"المُركَّب" هو، أيضاً، ابن بيئته؛ و"البيئة" هي كل ما يَقَع في خارج الشيء، ويتبادَل معه التأثير؛ فالماء مثلاً لا يتكوَّن في أيِّ بيئة، ولو وُجِد فيها ما يكفي من غازيِّ الأوكسجين والهيدروجين؛ كما أنَّ البيئة هي التي بفضلها يُوْجَد الماء (إذا ما وُجِد) في هذا الشكل، ويتطوَّر على هذا النحو؛ ولا بدَّ للبيئة نفسها من أنْ تتأثَّر وتتغيَّر بما يعكس وجود الماء فيها؛ فكلاهما يؤثِّر ويتأثَّر بالآخر.
والإنسان، مثلاً، ما كان له أنْ يُوْجَد، وأنْ يتطوَّر على نحو ما، إلاَّ في بيئة أرضية معيَّنة؛ لكنَّ هذه البيئة لا يمكن أنْ تظل على ما هي عليه بعد، وبسبب، وجود الإنسان فيها، وتطوُّره على نحو معيَّن.
وتبادُل التأثير (أو التفاعُل) بين الشيء وبيئته يجب أنْ يُفْهَم بما يُوافِق "زمكانية" الصلة بينهما؛ فكوكب الأرض مثلاً هو ابن "البيئة الشمسية"؛ إنَّ الشمس تَقَع في الخارج من هذا الشيء المسمَّى كوكب الأرض، وتتبادَل معه التأثير؛ لكنَّ "التأثير" ينتقل بسرعة معيَّنة هي سرعة الضوء؛ فالتغيير في الشمس لا يؤثِّر في كوكب الأرض إلاَّ بعد 8 دقائق من حدوثه. ولو انفجر نجم ضخم بعيد جداً عن كوكب الأرض فإنَّ انفجاره هذا لن يؤثِّر في كوكبنا إلاَّ بعد 10 سنوات (مثلاً) من وقوعه؛ كما أنْ تأثير هذا المَصْدَر الكوني بنا لن يكون إلاَّ بعد تغيُّر "وضعيته المكانية".
واليوم يتبادل سكَّان العالَم (ودوله) التأثير وكأنَّهم يعيشون جميعاً في قرية تتضاءل فيها فواصِل المكان والزمان؛ وهذا ما يؤكِّد أنَّ "البيئة" لا يمكن فهمها إلاَّ بما يُوافِق "زمكانية" الصلة بينها وبين الشيء.



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم جديد ل -الوطن- قَيْد التأسيس!
- كيف يحتال الدِّين على الفيزياء
- النجم إذا انهار على نفسه!
- قراءة في -فنجان- الصراع السوري!
- إذا الشعب تخلَّى عن -الحرية- في سبيل -الأمن-!
- القانون الكوزمولوجي الذي يَحْكُم تطوُّر الكون
- حتى نُحْسِن فَهْم سياسة الولايات المتحدة!
- -العدم-.. تلك الفكرة الغبيَّة!
- في -الخَطِّ العُقَدي- الهيجلي
- أخطاء يرتكبها -ماديون- في دفاعهم عن -المادية-!
- -النقود الإلكترونية-.. ثورة نقدية تقرع أبواب القرن الحادي وا ...
- هكذا تموت الأُمم.. العرب مثالاً!
- -الوسيط- كيري!
- -الحركة في المكان- و-الحركة المكانية-
- نظام دولي جديد يتدفق في أنابيب الغاز!
- -التناقض- في ظاهرة -انحناء المكان-
- -المعرفة- بصفة كونها -صناعة-
- كيف نَفْهَم -خصائص- الشيء؟
- واشنطن وموسكو.. صراعٌ لتبادُل المصالح!
- تاجِر الإعلام عبد الباري عطوان!


المزيد.....




- من بينها الفشار.. قائمة بـ10 وجبات خفيفة تحتوي على أقل من 10 ...
- صحة غزة: المستشفيات والمراكز الصحية تعاني من نقص حاد في الأد ...
- موجة الحر وصحة المرأة.. هل يمكن للحرارة الشديدة أن تؤثر على ...
- تعرف على أجزاء الجسم الأكثر تأثرا بالتوتر والقلق
- لماذا يجب عليك شرب عصير البنجر في الصيف؟
- مجانا.. تحميل لعبة توكا بوكا التحديث الجديد Toca Boca Life 2 ...
- كيف تؤثر درجات الحرارة المرتفعة على معدتك؟
- علاجات طبيعية لتنظيف المخاط الزائد على الرئتين.. منها استنشا ...
- نصائح لتقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى.. منها الحد من تناول ا ...
- من بين صور لـ-جواهر الطبيعة-، نحل الوقواق -النائم- يفوز بأفض ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - المادة -مُرَكَّبَة- ولو كانت -بسيطة-