|
حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (الاشتراكية العلمية)، والسياسية.....2
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 4437 - 2014 / 4 / 28 - 16:29
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
إلــــــــى:
المناضلين الأوفياء إلى: ــ التاريخ. ــ تضحيات الشهداء. ــ الطبقة العاملة. ــ من أجل مجتمع جديد تتحقق في إطاره الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في أفق الاشتراكية في تطورها. ــ من أجل أن تصير السيادة للشعب. ــ من أجل سلطة شعبية ديمقراطية في ظل دستور ديمقراطي شعبي. ــ من أجل قطع الطريق أمام كافة الانتهازيين مهما ادعوا الحفاظ على عذريتهم ومهما تساموا عن السقوط في المطبات القاتلة.
محمد الحنفي
مفهوم حزب الطبقة العاملة:.....1
إن الحديث عن الطبقة العاملة، هو حديث عن الطبقة التي يوكل إليها إنتاج الخيرات المادية، والمعنوية، والحديث عن حزب الطبقة العاملة، هو حديث عن الحزب الذي تنتظم في إطاره هذه الطبقة، عندما يصير أفرادها مقتنعين بالأيديولوجية العلمية، والحاملين للوعي الطبقي الحقيقي.
فالطبقة العاملة، التي ظهرت إلى حيز الوجود، مع مجيء النظام الرأسمالي، والتي صارت تتطور باستمرار، وخاصة في ظل عولمة اقتصاد السوق، سوف تبقى هي الطبقة الخاضعة لاستغلال النظام الرأسمالي، رغم الرشاوى التي يقدمها، هذا النظام، إلى العمال المؤهلين، ليتحولوا بذلك إلى أرستقراطية عمالية، تمارس كافة أشكال القهر على العمال غير المؤهلين، لإخضاعهم إلى المزيد من الاستغلال الهمجي، مع الحرمان من كل، أو من معظم حقوق الشغل، وباقي الحقوق الإنسانية، التي يفرضها واقع الإنسان العامل في مجتمع معين.
وإذا كان العمال، بحكم ارتباطهم بتشغيل وسائل الإنتاج، رهينين بخضوعهم للاستغلال الهمجي: المادي، والمعنوي، من قبل المشغلين (بكسر الغين)، فإن المفروض، أن يصير الاستغلال الممارس عليهم، وسيلة لانبثاق وعي معين، عن طريق إدراكهم لعلاقات الإنتاج، ولقيمة الإنتاج، ولفائض القيمة، الذي يذهب إلى جيوب المشغلين (بكسر الغين)، ولقيمة الأجور التي يتلقونها:
هل تستجيب لمتطلبات الحياة الضرورية والكمالية؟
أم أنها دون الاستجابة إلى ذلك؟
وما العمل من أجل التخفيف من حدة الاستغلال الممارس على العمال؟
وكيف تعمل الطبقة العاملة على القضاء على الاستغلال؟
وما وسيلتها إلى ذلك؟
وما العمل من أجل الارتقاء بالعمال إلى الوعي بذاتهم؟
وما العمل من أجل جعل الطبقة العامة المؤهلة تمتلك وعيها بذاتها، حتى تتحول من وسيط بين المشغلين (بكسر الغين)، وبين العمال غير المؤهلين، إلى مرتبط عضويا بالطبقة العاملة، سواء كانت مؤهلة، أو غير مؤهلة؟
وحزب الطبقة العاملة، هو الإطار التنظيمي / السياسي، الذي ينتظم في إطاره المقتنعون بالاشتراكية العلمية، باعتبارها الأساس الذي تنبثق عنه أيديولوجية الطبقة العاملة، المعبرة عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
وهذا الحزب الذي يقود نضالات المقتنعين بأيديولوجية الطبقة العاملة، من أجل العمل على تحقيق البرنامج المرحلي، والإستراتيجي، في ترابطهما الجدلي، وفي تطورهما، والعمل على تحرير الإنسان والأرض، وتحقيق الديمقراطية بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والاشتراكية، التي تعتبر حلما للكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة.
وهذا الحزب العمالي، لا بد، في وجوده من ثلاثة أسس مترابطة ارتباطا جدليا، ومنسجمة، ومكملة لبعضها البعض: الأساس الأيديولوجي، الذي يعتبر شرطا لوجود الأساس التنظيمي، الذي يقوم بدور أساسي في وجود وبلورة الأساس السياسي.
فهذه الأسس الثلاثة، لا بد أن ترتبط فيما بينها ارتباطا جدليا، ولا بد أن تكون منسجمة، ولا بد أن تكون مكملة لبعضها البعض.
فالأساس الأيديولوجي، باعتباره معبرا عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدفع بالمقتنعين به، إلى الانتظام في إطار حزب الطبقة العاملة، باعتباره منسجما مع الأيديولوجية العلمية، لهذه الطبقة، من أجل العمل على بلورة مواقف سياسية، من خلال الارتباط بالواقع، في مظاهره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تصير تلك المواقف معبرة عن الواقع، ومستجيبة لطموحات الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، وعاملة على جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ينخرطون في النضال من اجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.
والأساس التنظيمي، يعمل على تنظيم المنتمين إليه، وتوجيه عملهم، في أفق:
استيعاب التصور التنظيمي، المترتب عن الاقتناع بأيديولوجية الطبقة العاملة، والالتزام بضوابطه المنصوص عليها في نظامه الأساسي، والداخلي، واحترام مبادئه، والعمل على تفعيل برنامجه المرحلي، والإستراتيجي.
2) استيعاب قوانين الاشتراكية العلمية، والعمل على إشاعة الاهتمام بها في المجتمع، وتطويرها، انطلاقا من التطور الحاصل في المجالات العلمية، والمعرفية، وخاصة تلك التي تسمى بالعلوم الدقيقة: الرياضية، والفيزيائية، والطبيعية، بالإضافة إلى التقنيات الحديثة، التي تعرف تطورا لا محدودا، والتمرس على توظيف تلك القوانين، في التعامل مع الواقع، في أبعاده الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل تجسيد مقولة: (التحليل الملموس، للواقع الملموس)، سعيا إلى الإدراك الدقيق لخصوصية الواقع، والوصول إلى معرفة ما يجب عمله، من أجل تغييره بما يخدم مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
3) استيعاب البرنامج المرحلي، والإستراتيجي، وبالدقة المطلوبة، من أجل الانخراط في تفعيله، بما ينسجم مع ما تقتضيه الشروط الذاتية لحزب الطبقة العاملة، والشروط الموضوعية القائمة في الواقع، حتى يصير تفعيل البرنامج في خدمة التحول الإيجابي، الذي يعرفه الواقع، في اتجاه صيرورته في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
4) استيعاب طبيعة المواقف السياسية، التي يجب أن يتخذها الحزب، من مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وفي كل المحطات السياسية، وكلما اقتضت الشروط الموضوعية ذلك، ومن أجل التسليح بعملية التحول السياسي، الذي يعتبر شرطا لكافة أشكال الأخرى، التي تهم مختلف المجالات.
5) استيعاب أهمية العمل الجماهيري، الذي يعتبر ضروريا بالنسبة لمناضلي حزب الطبقة العاملة، الذين يحققون أهدافا محددة، عن طريق الانخراط في المنظمات الجماهيرية، من أجل الارتباط بالجماهير المعنية، بطبيعة عمل جماهيري معين. وأهم هذه الأهداف نجد:
ا ـ تعبئة الجماهير المعنية بالعمل الجماهيري، من أجل ممارسة الضغط، في أفق انتزاع المزيد من المكاسب لصالحها، والتخفيف من حدة الاستغلال، وفسح المجال أمام إمكانية امتلاك الوعي بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الذي يصير ضروريا بامتلاك الوعي الطبقي، المؤدي، بالضرورة، إلى الوعي بالذات، الذي ينقل الطبقة العاملة، وحلفاءها، إلى خوض الصراع الطبقي، في أبعاده الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والأيديولوجية، والسياسية، الذي يبقى مفتوحا على المستقبل، إلى أن يتم التحرير، وتتحقق الديمقراطية، وتصير الاشتراكية أمرا واقعا، بعد تحويل ملكية وسائل الإنتاج، من الملكية الفردية، إلى الملكية الجماعية، بعد تحقيق حسم الصراع لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
ب ـ ربط العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بحزب الطبقة العاملة، بعد الشروع في تفعيل برنامج هذا الحزب في صفوفهم، وبعد وعيهم بذلك البرنامج، حتى يصير العمال، وحلفاؤهم، وسيلة لتغذية الحزب، بالعناصر الأكثر وعيا منهم، ليشكلوا بذلك طليعة الطبقة العاملة، وحلفاءها، الذين يشكلون تحالفا في إطار طليعة المجتمع، بقيادة الطبقة العاملة، ومن أجل أن يصير لحزب الطبقة العاملة، حزام جماهيري واسع.
ج ـ تنمية الوعي الطبقي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بإمدادهم المستمر بالفكر التنويري، وبالفكر الاشتراكي العلمي، وبربطهم بالواقع: واقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وواقع الشعب الكادح، وعلى المستوى الوطني، والقومي، والعالمي، حتى يصير الوعي بالواقع، وبما يجري فيه، جزءا لا يتجزأ من ممارستهم اليومية. وهو ما يعتبر شكلا من أشكال التعبئة الذاتية لكل الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة.
د ـ تحويل الوعي الطبقي، إلى وعي سياسي، يدفع بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلى العمل في إطار حزب الطبقة العاملة، الذي يقود النضالات السياسية: المرحلية، والإستراتيجية، لكل الكادحين، في أفق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، والشروع مباشرة في بناء الدولة الاشتراكية.
ه ـ مساهمة الطبقة العاملة، ومن موقعها الإنتاجي، في بناء حزبها الذي لا يكون إلا ثوريا، ولكنه، كذلك، لا يكون إلا ديمقراطيا؛ لأن من سمات أيديولوجية الطبقة العاملة، أن ثورية حزبها، تتجسد في نضالات الطبقة العاملة، من أجل تحرير المجتمع، من الاستغلال المادي، والمعنوي، ومن أجل الديمقراطية، بمضامينها العلمية، لوضع حد للاستبداد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ومن أجل الاشتراك بتحويل ملكية وسائل الإنتاج، من الملكية الفردية، إلى الملكية الجماعية، لتصير الثروة المنتجة، في ملكية المجتمع، الذي تعمل دولته الاشتراكية، على توزيعها توزيعا عادلا، على جميع أفراد المجتمع، وبالطريقة التي تتناسب مع بناء المجتمع الاشتراكي، والتي يجب أن لا تتناقض مع الديمقراطية، بمفهومها الاشتراكي.
6) استيعاب الدروس المستخلصة من مختلف التجارب الاشتراكية، التي يمكن الاسترشاد بها، في صياغة فكر، وممارسة مناضلي حزب الطبقة العاملة، حتى يصيروا أكثر فعلا، وأكثر تأثيرا في الواقع الذي يتحرك فيه، مستثمرا الإيجابيات، ومتجنبا السلبيات، التي عرفتها تلك التجارب الاشتراكية، حتى تتوفر إمكانية إبراز أهمية حزب الطبقة العاملة، كحزب عمالي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، التي تلتف حوله، من خلال الالتفاف حول طليعة الطبقة العاملة، باعتبارها طليعة المجتمع برمته، وتشرع في خوض النضالات المطلبية.
7) استيعاب أهمية خصوصية الواقع، في الفكر الاشتراكي العلمي، من منطلق: أن قوانين لاشتراكية، صالحة للتعامل مع الواقع المختلف في الزمان، والمكان، لنعرف بذلك القوانين التي يمكن تفعيلها، من أجل تغييره، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بتحرير المجتمع، ودمقرطته، وبتحقيق الاشتراكية. 8) استيعاب أهمية العمل المشترك، في إطار التحالف المرحلي، والإستراتيجي، حول قضايا محددة، أو حول برنامج الحد الأدنى، الذي يتم الاتفاق عليه بين الأطراف الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، التي تقبل التحالف مع حزب الطبقة العاملة، سعيا إلى تحقيق البرنامج المشترك.
9) استيعاب أهمية بناء جبهة وطنية، للنضال من أجل الديمقراطية، التي تنخرط فيها لأحزاب المناضلة، والنقابات المبدئية المناضلة، والجمعيات الحقوقية، والثقافية: المبدئية، والمناضلة، انطلاقا من برنامج الحد الأدنى، الذي تناضل من أجل تحقيقه على أرض الواقع، لتتحقق بذلك الديمقراطية بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والحقوقية، والثقافية، والسياسية.
وعملية الاستيعاب، التي تشمل التصور التنظيمي، وقوانين الاشتراكية العلمية، والبرنامجين: المرحلي، والاستراتيجي، وطبيعة المواقف السياسية لحزب الطبقة العاملة، وأهمية العمل الجماهيري، وتعبئة الجماهير المعنية بالعمل الجماهيري، والدروس المستخلصة من مختلف التجارب الاشتراكية، وخصوصية الواقع في الفكر الاشتراكي العلمي، وأهمية العمل المشترك، لتحقيق الأهداف المشتركة، وأهمية بناء جبهة وطنية للنضال من أجل تحقيق الديمقراطية، بمضامينها المختلفة، تعتبر مسألة أساسية للمناضلين في إطار حزب الطبقة العاملة، من أجل توظيفها توظيفا إيجابيا، ومناسبا في الممارسة النظرية، والعملية.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هكذا هم يقتلون بدم بارد... في الدين الجديد...
-
حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا
...
-
الفتوى...
-
تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....4
-
كثيرا ما نقرأ... كثيرا ما نبحث... فلا نجد العدو الطبقي...
-
تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....3
-
تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....2
-
تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....1
-
جاء أحمد...
-
المرأة الحرة العبدة السلعة...
-
فالتاريخ يسجل...
-
حبيبتي الأرض...
-
الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....20
-
المرأة بين الدين، والواقع، والإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيا
...
-
المرأة بين الدين، والواقع، والإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيا
...
-
المرأة بين الدين، والواقع، والإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيا
...
-
الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....19
-
على غير العادة... على غير عادتنا...
-
الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....18
-
الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....17
المزيد.....
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|