أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 3















المزيد.....

هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 3


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4434 - 2014 / 4 / 25 - 17:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بكل اسف اقول ان مرض عشق القطعنه والسير حيثما تشير العصا قد تفشى واستفحل وضرب بجذوره فى اعماق مجتمعاتنا العربيه لانعرف البحث والاختيار عن قناعه،بل اصبحنا مجموعه من النسخ المكررة والمشوهه بلا فكر او راى او هويه فكريه مختلفه مستقله، يعانى اغلبية العقلاء فى مجتمعاتنا من ضعف او فقدان او انعدام القدره على مواجهة التيار السائد والاغلبيه المسيطره واقفين بالمرصاد لكل من يحاول ان يختلف او يناقش ثوابتنا ومسلماتنا ومعتقداتنا وقيمنا التى توارثناها عن الاولين والاقدمين،لنمارس تجاهه كافه انواع القهر والضغوط لكى يصب فى قالبنا الفكرى ويفقد استقلاليته وتفردة واختلافه،فان رضخ اصبح المخلص والبار وان صمد اصبح خائن
او كافر او مجنون . فالذات الجماعيه ـ خاصة اصحاب السطوه والمسيطرين على عقول الاغلبيه ـ لا تهدف الا لنشر والابقاء على ما يخدم مصالحها ويحقق اهدافها من افكار ومعتقدات وقيم وثوابت ومسلمات، وبسبب افتقارها لشجاعة الاعتراف بالخطا والفشل،
ولانها اضعف من المواجهه الفكريه العقلانيه للفرد الناضج الواعى المبدع المتمرد الحر المستقل وغير صالحه لممارسة ذلك الدور،
تعتمد على استعمال قوتها وقدرتها على الرفض والنبذ والاضطهاد المنظم والمكثف للفرد،بتهييج واستعداء اشباه البشر من السوقه والجهله والرعاع والغوغائيين باتهامه بتهمه مكروهه وشنيعه فى عرف اغلبيه المجتمع كخيانة الوطن او الجنون او الالحاد،لكى تزيد من معاناته وتحبط من جهوده وتضعف عزيمته وتهدم وتزيل اى اثر لجهوده نحو التغيير لما هو افضل لصالحه ولصالح مجتمعه،فالتغيير امر مرعب لمن اعتاد الرتابه والسكون لما يتطلبه من استعداد لبذل الثمن الذى يتمثل فى بذل الجهد وتحمل معاناة الاقتراب من الحقيقه .
إن حياتنا العلميه والثقافيه والأجتماعيه عبارة عن بحيرة راكده أسنه تحتاج بشدة لأحجار تسقط بها بعنف لتحركها و توقظها من غفلتها وغيبوبتها العميقه وسباتها الطويل،نحن فى احتياج شديد لفحص ومراجعه جاده وحقيقيه لما نستند اليه ونعتمده كمرجعيه وقاعده للقياس وأستبيان مدى الصواب والجوده والصلاحيه،نحن بحاجه لأعادة تقييم وتصنيف وصياغه لجميع قيمنا وأفكارنا ومعتقداتنا وأستبقاء ما يلزم وحذف ما اتضح فساده وضحالته وتهافته وانتهيت صلاحيته للبقاء، وأستيراد ما نحتاجه من أفكار وقيم ورؤى وتشريعات ونظم
أجتماعيه متطوره،ومرجعيه ومنهجيه للتقييم والتصنيف،بغض النظر عن هوية الثقافه أو الحضاره التى سوف نقوم بالاستيراد منها و
أيضاً دون الألتفات لكل ما يثار من جدل عقيم،أو الأهتمام بما يتم سرده وأعتلاكه واجتراره من اقاويل داعيه للتقوقع والأنغلاق والأنعزاليه خاليه من أى فكر منطقى عقلانى، حول ضرورة مواجهة الأختراق والغزو الثقافى،وحتمية الحفاظ على الأصاله والخصوصيه الثقافيه !!
إن حياتنا العلميه والثقافيه والأجتماعيه عبارة عن بحيرة راكده أسنه تحتاج بشدة لأحجار تسقط بها بعنف لتحركها و توقظها من غفلتها وغيبوبتها العميقه وسباتها الطويل،نحن فى احتياج شديد لفحص ومراجعه جاده وحقيقيه لما نستند اليه ونعتمده كمرجعيه وقاعده للقياس وأستبيان مدى الصواب والجوده والصلاحيه،نحن بحاجه لأعادة تقييم وتصنيف وصياغه لجميع قيمنا وأفكارنا ومعتقداتنا وأستبقاء ما يلزم وحذف ما اتضح فساده وضحالته وتهافته وانتهيت صلاحيته للبقاء،وأستيراد ما نحتاجه من أفكار وقيم ورؤى وتشريعات ونظم
أجتماعيه متطوره،ومرجعيه ومنهجيه للتقييم والتصنيف،بغض النظر عن هوية الثقافه أو الحضاره التى سوف نقوم بالاستيراد منها و
أيضاً دون الألتفات لكل ما يثار من جدل عقيم، أو بما يتم سرده وأعتلاكه واجتراره من مقولات داعيه للتقوقع والأنغلاق والأنعزاليه خاليه من أى فكر منطقى عقلانى، حول ضرورة مواجهة الأختراق والغزو الثقافى،وحتمية الحفاظ على الأصاله وخصوصيه الهويه الثقافيه !!
محمود امين العالم : ـ الواقع الاجتماعى والاقتصادى والسياسى الراهن محليا وعالميا يفرض علينا اجتهادات فكريه وفلسفيه جديده لمواجهة مستجداته واشكالياته. فهل الهويه كينونه ثابته مطلقه، وقيد على حرية تطورنا وتجميد لكل ما يتفتح به الواقع من امكانيات للتغير والتجديد ام هى الانا القومى والاجتماعى فى صيرورتنا الاجتماعيه والتاريخيه وفى اجتهادتنا وابداعاتنا فى عصرنا، الهويه هى مشروع مفتوح على امكانات موضوعيه شتى،مشروع متفاعل متداخل مع هويات قوميه اخرى،مشروع متطور مع تطور الوقائع والمعارف والمنجزات،الهويه هى مشروع متطور مفتوح على التجديد والابداع الى غير حد فى مختلف الاصعده،وليست اقنوما جامدا،لا ابداع بغير التحرر من اكفان الماضى والتمرد على ما هو مسيطر مهيمن،لا ابداع بغير الاكتساء باردية العصر والغوص فى الخبره العينيه الصراعيه الاجتماعيه المعرفيه، لا هويه ثقافيه ان لم تحقق ذاتها بتغذية الفكر والفعل الابداعيين لا بالتاملات والاسترخاء المطمئن فى احضان الماضى و استجلاب الشعارات القوميه المجرده الخاليه من الرؤيه الموضوعيه لحقائق وصراعات وتطلعات الواقع القومى والاجتماعى والانسانى عامة ." مفاهيم وقضايا اشكاليه "
إن المجتمعات العربيه بصفه عامه تحيا يوماً واحداً لا يمل من تكرارة بسبب ميل الأنسان العربى للثبات والأستقرار و خوفه من التجديد
وعدم أعتياده على التفكيرالنقدى وإستقصاء الحقيقه وإعمال عقله فى كل ما يحيط به من أحداث وظواهر،والدعوه العامه لنبذ حرية الفرد فى التفكير الحر المستقل،والأكتفاء بترديد وتطبيق ما يتم تلقينه وإعتلاكه من مقولات وأيدولوجيات مقولبه وأفكار معلبه سابقة التجهيز،
فقد عشقنا النقل والتلقين لكثرة اعتيادنا عليه وأستمتاعنا بأستهلاك ما يقدمه العالم المتقدم لنا من منتجات تكنولوجيه تساعد على المزيد من الكسل والتبلد وعدم الرغبه فى بذل الجهد،فنحن قد أعتدنا على أن نحبو فى المكان ولا ننظر إلا تحت أقدامنا ولا نركض إلا للخلف ،
ولا نتحدث إلا حسب الأوامر والتوجيهات،ولا نختار أو نطمع او نأمل فى تملك الحق فى أختيار وممارسة وتطبيق والتعبير عن والدعوه الى ما نؤمن به من أفكار وقيم ومعتقدات،فمجتمعاتنا ذات العقليه والثقافه القبليه العجائزيه الماورائيه ـ القائمه على الخوف والتخويف وأزدراء الأستقلاليه الفكريه وأعتبار أى دعوه لنقد أو فحص ما تم قبوله والتسليم به من تراث فكرى أو قيمى أو عقائدى من الخطايا والكبائر ومرادف لخيانة المجتمع والوطن ـ مسجونه فى أطار من الوراثه والتوريث الأجبارى لكافة ما تحتويه العقليه الجمعيه والبنيه
المعرفيه للمجتمع من مبادئ وعقائد وتقييمات وتصنيفات تؤدى الى تقزيم العقل والغاء قيمته ووجوده وقدرته على التفاعل،وتشويه وعى
الفرد منذ مجيئه غير الأختيارى للحياة،ولهذا أستحققنا عن جداره أن ندخل متحف التاريخ للأمم والمجتمعات البدائيه القمعيه المتخلفه.
د . زكى نجيب محمود : ـ فى مصانع الحديد تتبع طريقه لتسويه الألواح المعدنيه وهى ان يعدوا سطحا نموذجياً فى استوائه ويطلونه
بطلاء ملون وبعد ذلك يجيئون بالأسطح الاخرى المراد تسويتها وفق ذلك النموذج ، فيضعون الواحد منها فوقه ثم يرفعونه فاذا وجدوا ان
بعض اجزائه قد تلونت بلون السطح الخارجى دون البعض الأخر عرفوا ان تلك الاجزاء الملونه هى اجزاء فيها بروز ، فيردونها ليزيلوها
لكى تستقيم مع باقى الاجزاء . وهكذا يكون المجتمع بالنسبه لأفرادة اذا طالبهم بان يجيئوا جميعا على صورة نموذجيه مفروضه، فبمثل
هذة التسويه بين الأفراد لا يعود للعقل مكان ، اذ فيم يفكر العقل ، وفيم يكون الرأى ؟ وليس من الضرورى ان يكون القالب النوذجى
هذا قالب من حديد بل قد يكون قوامه مجموعه الأفكار أو مجموعه من التقاليد ، ثم يقال للناس تلك هى افكاركم ان اردتم فكرا ،
وهذة هى طرائق التقاليد المقدسه ان اردتم سلوكاً . فإذا جاء التفكير عند فرد من الناس مختلفاً ، أو إذا جاء سلوكه مغايراً عن اللوحه
المرسومه الجاهزة اخذوا يزيلون منه مواضع المغايرة و الاختلاف كما يفعل العاملون فى مصانع الحديد . " مجتمع جديد او الكارثه "
إن احد أهم أزماتنا المتعدده هى أزمه الفكر النقدى التقدمى الإصلاحى المتمدن المستنير ذو القيم والمعانى والمفاهيم والمضامين الوطنيه الأنسانيه غير القبليه او العنصريه او الفئويه او الاقصائيه من حيث الأنتشار والفاعليه والتفعيل،بل وحتى من حيث الوجود سواء على الساحه الثقافيه أو الأعلاميه أو الشعبيه على وجه الخصوص فنحن مجتمع ليس لا يهتم فقط بالعلم والفكر ، ولكن نحن مجتمع يكره ويرفض ويحتقر ويرتعب من التفكير النقدى الحر الغير مشروط ويقدس الغيب والميتافيزيقيا والخرافه والماورئيات، مجتمع يضع العلم والعلماء ضمن قائمة الاعداء الخطرين الواجب نفيهم واجتثاثهم من ارضنا الطاهره النقيه الساكنه الغير نشطه الا فى اجترار التفاهات .
لاحظ المقاومه والرفض الشديد لتدريس مادة الثقافه الجنسيه فى المدارس باسلوب علمى فى مختلف المراحل التعليميه،والرعب والثوره والغضب والاستهجان حتى لمجرد التحدث عنها وعن اهميتها فى اى وسيله اعلاميه او تثقيفيه اخرى، فنحن مجتمع ذكورى قمعى ذو قيم قبليه يخاف ويرتعب من التحدث عن الجنس بصراحه ومصداقيه وحريه وعلنيه واسلوب علمى بالرغم من رؤيتنا وتقييمنا لكل شئ فى الحياه من منظور وبعد دينى وجنسى ـ ربما بسبب جيناتنا الوراثيه السلوكيه التى توارثناها عن ابائنا واجدادنا،فالجينات الوراثيه ليست فقط مسئوله عن التشابه الشكلى ولكن ايضا عن التشابه السلوكى بدرجه او باخرى، خاصة اذا لم يتغير المجتمع وتتغير عقليته الجمعيه او حتى يسعى الفرد بمجهوده الشخصى الى تطوير نفسه وتعديلها بعد دراسه وفحص وتثقيف واطلاع عقلانى غير انتقائى او متحيز ـ
والتاييد الاكثر شده لتدريس ماده الدين والدعوه لادخال نصوصه ضمن باقى المواد فى جميع مراحل التعليم،وتديين كل شئ فى الحياه من علم او فكر او سلوك، والصراع حول من هو اكثر تدينا ، فصار الجميع يتحدثون فى الدين ويقحمونه فى كل شئ طمعا فى ازدياد شعبيتهم وجماهيريتهم من كتاب وصحفيين وفنانين ورياضيين ( خاصة لاعبى كرة القدم ) ورجال علم ورجال سياسه ولصوص تائبين ، بل واقحام رجال الدين وممثليه فى كل شئ حتى فى ما لا يفقهونه من علم او فن او فكر وثقافه، بل وسيطرتهم التامه على كثير من المؤسسات واستيلائهم على كثير من المهن وممارستهم فى بعض الاوقات لكثير من الادوار منها على سبيل المثال دور القاضى والمشرع القانونى والمذيع والضيف الدائم فى كثير من برامج الفضائيات ـ مقابل عائد مادى مجزى ـ والطبيب الفاهم المعالج لكافة الامراض .
د . خالد منتصر : ـ تجتاحنى صورة الكاهن الروسى راسبوتين كلما شاهدت واحداً من فقهاء السلاطين الجدد ،فهذا الكاهن سيطر على القصر الروسى وبالتالى على مقدرات الشعب الروسى لأنه كان يخدع القيصر بألاعيبه البهلوانية التى تنتمى إلى عالم الحواة،ويوهمه بأنه يستطيع شفاء إبنه المصاب بالهيموفيليا (نزيف الدم المستمر من عدم التجلط )،وهذا هو حالنا بالضبط ننزف إقتصادياً وسياسياً وإجتماعياً وأحفاد راسبوتين يبيعون لنا الوهم ممثلاً فى فتاوى من عينة حكم من تخلع ثيابها أمام كلب ذكر ،ومصير المكوجى الذى يكوى ثياب السافرات وجواز حمل الموبايل أبو كاميرا ....،الى آخر هذه المخدرات الفقهية التى يوزعها الإعلام على هيئة كبسولات..، عندما ظهرت الفضائيات زادت حمى صناعة المشايخ ،وزاد شبق الشيوخ إلى الظهور الذى سيتعدى الحدود ويتخطى الآفاق ، فبضغطة زر الريموت كنترول سيشاهده القابع فى كوخ أفريقى والساكن فى قصر أمريكى !، وأصبح إنشاء كل فضائية عربية مرتبط أولاً بصناعة شيخ يكون علامة هذه المحطة المسجلة وإذا كنا نبرر تنافس الفضائيات على تنجيم الشيوخ على أنه بيزنس ،فكيف نبرر هذا الفيضان من برامج الفتاوى على التليفزيون المصرى والفضائية المصرية والقنوات المتخصصة ؟،بالطبع لابد أن ينصب هذا فى خانة صناعة تخدير جديد وتبرير جديد وإلهاء جديد ،وخرج مانطلق عليه الدعاة الجدد فى حلة جديدة ،يرتدون ثياباً مغايرة ،ويتحدثون لغة مختلفة،وزاد إرتباطهم بالنظام السعودى وصبغت فتاويهم باللون الوهابى القاتم،وزاد الثراء الفاحش،وزادت معه رحلات العمرة السبع نجوم التى يشرفون عليها،والفتاوى الأون لاين والزيرو تسعمية،وأصبح الحفاظ على السبوبة الإعلامية أهم من صدق الفتوى وعدالة القضية وأمانة الطرح .
" بيزينس صناعة المشايخ : الحوار المتمدن
وايضا دور المحلل النفسى والرياضى والناقد الادبى والفنى، واقحام الدين فى تفسير احداث الحياه اليوميه والظواهر الطبيعيه كالاعاصير والزلازل والاوبئه والامراض ـ اتذكر منها التصريحات الكثيره لرجال الدين التى صاحبت احداث اعصار تسونامى ـ واستمارات الالتحاق بالوظائف واستغلال الدين للحشد والتعبئه والالهاء فى الدورات والبطولات الرياضيه خاصة بالطبع كرة القدم لشعبيتها الجارفه ـ
والنظر من وجهه ورؤيه دينيه عند تقييم وتصنيف الاحداث السياسيه، واعتماد مرجعيه دينيه عند عقد التحالفات والاتفاقيات واقامة العلاقات مع الدول الاخرى وتقييم المواقف والاحداث السياسيه



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 1
- هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 2
- المجتمع العربى و لعنة القولبه و التكرار 1
- المجتمع العربى و لعنة القولبه و التكرار 2
- نصائح واقعيه صادقه لكل شاب و كل فتاه ج 1
- أقتباسات هامه ل عبد الله القصيمى و الماركيز دى ساد 1
- حرية النقد أساس النهضه ج 1
- حرية النقد أساس النهضه ج 2
- اقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 2
- أرض الأكاذيب ج 9
- ارض الأكاذيب ج 8
- أرض الأكاذيب ج 7
- أرض الأكاذيب ج 6
- أرض الأكاذيب ج 5
- أرض الأكاذيب ج 4
- أرض الأكاذيب ج 3
- أرض الأكاذيب ج 2
- أقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 1
- أرض الأكاذيب نسخه كامله منقحه و مزيده ج 1
- الزواج بحسب سامح سليمان


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامح سليمان - هكذا تنهض المجتمعات و ليس بالتطبيل و الشعارات ج 3