لاتنسو ارقام القوائم232 و209 -245 -299 -294 وهى تصب فى قائمة الحالف المدنى الديمقراطى

على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 15:01
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

التحالف المدني الديمقراطي 232 في كل المحافظات عدا البصرة والنجف
** الإئتلاف البديل المدني المستقل 209 في البصرة
** تحالف النجف الديمقراطي 245
** قائمة الوركاء الديمقراطية 299
مقاعد كوتا المكون المسيحي
** قائمة المكون المندائي 294-

لا يفصلنا عن موعد الانتخابات سوى أيام قليلة لاختيار أعضاء مجلس النواب العراقي. - الذى سوف يختار رئيس الجمهوريه ورئيس الوزراء ورئيس البرلمان - وعليه التصويت - لقائمتكم قائمة التحالف المدني الديمقراطي رقم 232 في بغداد و كافة المحافظات -عدا البصرة و النجف الأشرف-و قائمة البديل المستقل في البصرة رقم 209 و قائمة تحالف النجف الديمقراطي رقم 245 وقائمة الوركاء الديمقراطيه 299 وكوتا المكون المسيحى- وقائمة المكون المندائى - 294 وهى قوائم تصب فى المصب العام للتحالف المدنى الديمقراطى-- والتى يشترك فيها الحزب الشيوعى العراقى بنشاط كبير-- لانتخاب بديل ديمقراطي مدني, بديل يقف بوجه الفساد و الإرهاب و المحسوبية, بديل يبني عراقاً لكل العراقيين و بالضد من نهج المحاصصة الطائفية و القومية
والسنوات العشر العجاف منذ سقوط دكتاتورية صدام- فشل نهج المحاصصة و التطرف الذي تبنته القوى التى تصدرت المشهد السياسي و التي ما برحت تستخدم نفس الخطاب الطائفي المتشنج الذي لم يغنِ فقيراً و لم يشبع جائعاً و لم يحقق الأستقرار و الأمن لنا، فى بلاد الرافدين -
نتطلع من ابناء لانتخاب اصحاب- الأيادي البيضاء و المشهود لهم بالنزاهة و الاستقامة و الكفاءة والتاريخ المجيد فى مقارعة الاستبداد والظلم فى تاريخ العراق المعاصر و ممن تبنوا و ما زلوا نهج المدنية و فكرة المواطنة في بناء الدولة و المجتمع بعيداً الطائفيه والجهويه التي مزقت نسيج المجتمع العراقي-
ان فواز القائمة المدنيه سوف تساهم - تخفيف معاناة شعبنا العراقي بشكل عام والشعب الكلدواشوري السرياني وكذلك المكون المندائى وتوفير الشروط الماديه والاجنماعية والاقتصادية لنمو وازدهار وتطور - مكونات مجمعنا العراقى فى ظل الدوله المدنية التى يضمنها الدستور العراقى القائم

#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات