أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عائشة علي - الديمقراطية العمرية















المزيد.....

الديمقراطية العمرية


عائشة علي

الحوار المتمدن-العدد: 4427 - 2014 / 4 / 17 - 18:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أن إعادة تقييم العملية السياسية الديمقراطية وخاصة النموذج الكلاسيكي للآلية الانتخابية المباشرة , لدى كثير من النظم الديمقراطية المحلية و الإقليمية , والتي يمكن أن تعطي الصفة العقلانية السياسية للممارسات الانتخابية الحرة , فحين نتحدث عن الإتجاه العقلاني للعملية الانتخابية المباشرة علينا أن ندرك أولاً و قبل شيء أخر الافتراضات المسبقة و النتيجة المعينة و الوظيفة العمومية للسياسة الديمقراطية الحرة , و على ذلك لنا أن نتسأل :
ماذا حققت الديمقراطية المباشرة لشعوب العالم الثالث ؟
و لماذا لم تأخذ هذه العملية السياسية الحديثة بيد شعوبها نحو الحداثة و النهضة ؟
وما هي أسباب تحول النموذج الانتخابي الديمقراطي إلى نموذج انتخابي استغلالي ؟

ربما كان من الضروري أن نتلمس جذور هذه الإشكالية المنهجية السياسية للعملية الديمقراطية , فثمة حاجة إلى البحث عن أسباب استشراء حمى الاستغلال و الاستبداد للآلية الانتخابية الديمقراطية , و الواقع أن هذا الإرتياب و الإهتزاز في العمل الديمقراطي المباشر يكون واضحا بدرجة كافية في تلك العشوائية التراكمية من الأنظمة السياسية الديمقراطية الاستغلالية لكثير من دولنا العربية و الإسلامية , و حتى بعد ما يسمى بالربيع العربي لازالت الشعوب العربية المسحوقة و المغلوبة على أمرها تطحن تحت رحى الاستغلال و الاستبداد و الارتزاق والجهل السياسي .

و على نحو مفارق , ثمة عدد من الأسس و القواعد السياسية للديمقراطية العُمرية التي يمكن من نتيجتها أن نتوصل إلى حل بشأن أسباب الخلل والفشل و التقهقر للعمل الديمقراطية المباشر , وقد تمثلت هذه الديمقراطية العمرية بشكل جلي في عصر الخلافة الإسلامية الراشدة و في خلافة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- على وجة الخصوص , فطالما كان للديمقراطية العمرية دوراً هاماً و كبيراً في استقامة شرائع السلطة وأنظمة الحكم و أستتباب العدل .
و قد برز ذلك بوضوح في حزمة من الشروط الاحترازية المسبقة التي وضعها عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لاعتماد واختيار عمّاله على الولايات و الأمصار , بيد أنه ليس هناك من حيث المبدأ اعتراض أو تناقض بين المعايير و الأشتراطات الواجبة عند اختيار المرشحين سواءً المرشح لمنصب الولاية أو المرشح لمنصب الرئاسة , إذ أنه ينبغي بلا أدنى شك أن تكون معايير و مقايسس العمل السياسي الديمقراطي و خاصة رأس الهرم و قمة الدولة والمراكز العليا بالسلطة ضمن درجة واحدة من النزاهة و الوطنية أو أشد قوة منها , إذ إن منصب رئيس الدولة أو الحاكم هو المحور الأكثر للإهتمام و التمحيص و الفحص لما تنطوي علية من دوراً جوهرياً و مسؤولية عُليا .
ومن دون هذه الأشتراطات و المعاير السياسية العمرية لا يمكن أن يكون ثمة فهم لأشكاليات العمل السياسي الديمقراطي , و حتى يتيسر لنا بما يكفي إيضاح و فهم هذه الأمور علينا أن نتوجه نحو تلك القواعد و الشروط الخاصة بمنصب الولاية أو الرئاسة , و هي كالتالي :

1- الوسطية والبعد عن التعصب :
وهذه الصفه الضرورية من الوسطية و الإعتدال هي شرط واجب لمن يتولى أمر رعاية شؤون ومصالح الناس , فالناس يختلفون , ففيهم المؤمن الصالح و المؤمن العاصي , و فيهم أهل الكتاب و الكافر , وفيهم الضعيف الماكر و القوي الساذج , وفيهم الفاسق و المنافق ... لذلك فالحيادية و الإعتدال ضرورة سياسية إسلامية عقلانية لتحقيق العدل و حفظ الكرامات الإنسانية , و قد جاء في الحديث الصحيح أن أبا ذرّ رضي الله عنه قال للنبيّ صلي الله عليه وسلم: يا رسول الله ألا تستعملني. قال: "فضرب على منكبي، ثم قال: "يا أبا ذرّ إنك ضعيف وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزي وندامة إلا من أخذها بحقّها، وأدى الذي عليه فيها".(1)
و روى ابن أبي الشيبة أن عمر لما نزع شرحبيل بن حسنة قال : حدثنا عمر : عن سخطة نزعتني ؟ قال : لا ، ولكنا رأينا من هو أقوى منك فتحرجنا من الله أن نقرك وقد رأينا من هو أقوى منك ، فقال له شرحبيل : فاعذرني فقام عمر على المنبر فقال : كنا استعملنا شرحبيل بن حسنة ثم نزعناه من غير سخطة وجدتها عليه ، ولكنا رأينا من هو أقوى منه ، فتحرجنا من الله أن نقره وقد رأينا من هو أقوى منه .(2)
و لعل صفة الضعف المذكورة أعلاه يقصد بها ضعف الفطنة و الفكرة و ضعف درجات بُعد النظر للأحداث و الإشكالات الدقيقة , كذلك يكون الضعف إزاء وجود ذاك الحائل و الحاجز من الحجب العصبية و الشطط و المغالاة , و التي تمنع سلوك العقل و الفكر في التمدد و التوسع , و بذلك يكون الغلو و التعصب و السطحية من مفسدات العملية السياسية السليمة .
.
2- الفطنة و السياسة :
بات من الواضح أن الفطنة و السياسة واجبة لسلامة المنظومة السياسية الصحيحة لما يُسهم في تفعيل دور السياسي الناجح , وما يترتب علية من الألمام الشامل بدرجات و مجريات الأمور و الأحداث , و بالتالي لا يستقيم حال العملية السياسية مع قصر النظر في دقائق و حقائق المسائل و الظروف السياسية , فقد عزل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عمار بن ياسر -رضي الله عنه- بعد أن سأل عنه هل هو مجزي في ولايته، فقال جرير بن عبد الله -رضي الله عنه-: والله لا هو بمجزي ولا عالم بالسياسة، فعزله وولى المغيرة بن شعبة رضي الله عنه . (3)
وعندما لقي عمربن الخطاب -رضي الله عنه- ركباً يريدون البيت الحرام، فقال: من أنتم؟ فأجابه أحدثهم سناً فقال: نحن عباد الله المسلمون، قال: من أين جئتم؟ قال: من الفج العميق، قال: أين تريدون؟ قال: البيت العتيق، قال عمر: تأولها لعمر الله، فقال: من أميركم؟ فأشار إلى شيخ منهم، فقال عمر رضي الله عنه: بل أنت أميرهم لأحدثهم سناً الذي أجابه بجيد .(4)
و هذا دليل صريح على عدم وجود نهّج الكهنوت وحكم اللاهوت السياسي في نظام السياسة الإسلامي الصحيح , و إنما توجد بعض من الشوائب التي علقت بالعقل الإسلامي السياسي منذ حقبة ما بعد عهدي النبوة و الخلافة الراشدة , و خاصة في عهد الملك الجبري و الملك العضوض وحتى عهدنا هذا .

3- الخلق الحسن و الرحمة :
من الأهمية بمكان الإشارة إلى شرط حسن الخلق و الرحمة , فالخلق الحسن والرحمة والحنكة السياسية جميعها تستوجب حسن التعامل مع الرعية و القرب من همومهم والسعي لتيسير لهم أمورحياتهم , وقد روى البيهقي أن: استعمل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- رجلاً من بني أسد على عمل، فدخل ليسلم على عمر -رضي الله عنه- فأتي عمر ببعض ولده، فقبله، فقال الأسدي: أتقبل هذا يا أمير المؤمنين؟ فوالله ما قبلت ولداً لي قط، فقال عمر: فأنت والله بالناس أقل رحمة، لا تعمل لي عملاً أبداً، فرد عهده .(5)

4- استقلالية سلطة الرقابة :
ليس ثمة شك أن السلطة و سطوتها لهما من معاني الخيلاء و أنماط البلاء و نتائج الغرور و التعجرف , قال تعالى : (كَلا إِنَّ الإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى )(6)
و قال عز وجل أيضاً : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ) (7)

قال تعالى أيضاً: ﴿-;---;--لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ، كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ﴾-;---;-- (8)

وعلى ذلك حذر رسول -الله صل الله عليه وسلم- من السكوت و التجاوز عن أخطاء الحكام و الوجهاء ففي رواية صحيح البخاري : أنَّ امرأةً من بني مخزومٍ سرقتْ، فقالوا : من يكلمُ فيها رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ فلم يجترئ أحدٌ أن يكلمَه، فكلمَهُ أسامةُ بنُ زيدٍ، فقال : ( إنَّ بني إسرائيلَ كان إذا سرق فيهمُ الشريفُ تركوهُ، وإذا سرق فيهمُ الضعيفُ قطعوهُ، لو كانت فاطمةُ لقطعتُ يدَها)(9)

لقد حرص الأسلام على حفظ الأمانة و إقامة الحق و العدل و المساواة , وكان المنهج الذي سنّته شرائع الإسلام منهج وسطي أصلي , لبناء منضومة حكم صالحة و صارمة , و هذا ما أشار إليه كتاب الله -جل و علا- في قوله "و أن تنازعتم في شيء" و يقصد هنا بالنزاع الواقع بين الرئيس و الرعية و هو معنى ظاهرً جلياً قاطعاً .
و الواقع أن السلطة أو الخلافة أو الحكم هي مجموعة من القوانين و الشرائع السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية ... , وعجلتها تدور ضمن منضومة من المصالح الجماعية أو الفردية الخاصة بالرعية و الراعي , و ليس بالأمر اليسير التعاطي مع سلوك الاستقامة و الانضباط التام بينهما , و على هذا فإن مجريات الأمور و الأحوال بين الراعي و الرعية لا تكاد تخطو خطواتها الأولى حتى تتعثر بعقبات الاختلاف والتعارض في سير عمليات المصالح و الممارسات , و على اعتبار أن الراعي إنسان غير كامل و تتضمن أعماله كثير من الأخطاء كما هو الحال عند سائر الأفراد , لذلك وجب وجود سلطة مستقلة عن سلطة رئيس الدولة يُسند اليها دور الرقابة والمحاسبة .
إذ أن النفوس و القيم الإنسانية لدى الأفراد قد تتبدل و تتعدل في ظل الظروف و الأحوال المتجددة و خاصة مع تلك الأدوات المتاحة والمتوفرة في مراكز النفوذ و السلطة , وكما هو الشأن على العموم , نجد الأمر نفسه يمكن حمله على من هم في هرم الحكم و السلطة , وهذا ما يتطابق بدرجة أساسية حتى مع رئيس الدولة نفسه , وذلك مايُسهم بشكل مباشر بخلق نظم الجور و الطغيان و الاستبداد , أضف إلى ذلك ما ضُيع من جوهر الحكم و عصب الأمة بالنسبة لشريعة الإسلام ألا وهو حفظ الأمانة و إقامة لحق والعدل .

و هذا هو السبب الذي حدا بعمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بالشروع في ترسيخ مبدأ الرقابة و المحاسبة على أولئك الولاه و الحكام المسلمين , وانطلاقاً مع قاعدة الأمانة و تطبيق العدالة نجد هذا المعنى الفاصل بين الراعي و الرعية على وجه الخصوص , حيث نرى أن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان واضحاً ومنصفاً في نظرياته و تطبيقاته السياسية , إذ كانت أحكامه متطابقة مع ممارساته .
وقد تجلى ذلك بوضوح في موقف عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- من نفسه و وضعها ضمن مجال المرقابة و المحاسبة و يعزو ذلك ما رواه حذيفة بن اليمان رضي الله عنه بأنه : ( دخل على عمر -رضي الله عنه- وهو قاعد على جذع في داره، وهو يحدث نفسه فدنا منه فقال: ما الذي أهمك يا أمير المؤمنين؟ فقال: هكذا بيده، وأشار بها، قال حذيفة: قلت: الذي يهمك، والله لو رأينا منك أمراً ننكره قومناك، قال عمر: آلله الذي لا إله إلا هو لو رأيتم أمراً تنكرونه لقومتوه؟ فقلت: آلله الذي لا إله إلا هو لو رأينا منك أمراً ننكره لقومناك. قال: ففرح بذلك فرحاً شديداً، وقال: الحمدلله الذي جعل فيكم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم من الذي إذا رأى مني أمراً ينكره قومني . (10)
ضمن هذا الإيطار قرر عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- على إبقاء عين الرقابة وحلقات المحاسبة أساساً هاماً في نظامة الديمقراطي الأسلامي , و قد سار عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- على دروب الحق و العدل و فتح باب التحقيق و المسألة لمحاسبة جميع ولاة الأمصار و عماله في عهده , و على سبيل المثال , كتابة لأهل الكوفة الذي قال فيه : من ظلمه أميره فلا إمرة له عليه، فكان الرجل يأتي المغيرة بن شعبة، فيقول: إما أن تنصفني من نفسك، وإلا فلا إمرة لك علي .(11)
و عندما وقع الخلاف بين ابن الأمير الفاتح عمرو بن العاص و القبطي مواطن من مواطني البلاد المفتوحة , وقف عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- مدافعا عن كرامة النوع الإنساني بغض النظر عن دينه أو جنسه أو لونه , و أطلق عباراته المشهورة التي قال فيها :( متى أستعبدتم الناس وقد خلقتهم أمهاتهم أحرر) , وتلك هي حقوق الإنسان التي فتحت الصدور قبل فتح القصور .
يتبع
_______
1-رواه مسلم/ شرح النووي 12/209، 210.
2-المصنف الحديث 36
3-الطبري/ التاريخ 2/544، 545
4-رواه عبد الرزاق/ المصنف 2/390، 391
5-البيهقي/ السنن الصغرى 3/367:
6-سورة العلق الأية: 6-7)
7-سورة النساء الأية 59
8-سورة المائدة الأية 79-78
9-صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3733
10-المصنف/ابن أبي شيبة : 7/99
11- السنة / ابوبكر الخلال ص 118



#عائشة_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ألغاء و غيّر لفظ -واحد- التاريخ و الهوية و السيادة الوطن ...
- كيف ألغاء و غيّر لفظ -واحد- التاريخ و الهوية و السيادة الوطن ...
- كيف ألغاء و غيّر لفظ -واحد- التاريخ و الهوية و السيادة الوطن ...
- صنعاء و واشنطن ماذا تريدان من عدن ؟؟؟2
- صنعاء و واشنطن ماذا تريدان من عدن ؟؟؟
- بيعة الناس للخليفة بتفعيل الديمقراطية المباشرة 2
- بيعة الناس للخليفة بتفعيل الديمقراطية المباشرة


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عائشة علي - الديمقراطية العمرية