|
كلمة افتتاح المؤتمر التأسيسيّ لاتِّحاد الشيوعيين الأردنيين
سعود قبيلات
الحوار المتمدن-العدد: 4415 - 2014 / 4 / 5 - 22:53
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
كلمة افتتاح المؤتمر التأسيسيّ لاتِّحاد الشيوعيين الأردنيين التي شرَّفني رفاقي في اللجنة التحضيريَّة بإعدادها وإلقائها باسمهم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ طاب صباحكم جميعاً.. «تعالَ معنا. نحن لا نزال قلَّة صغيرة. فهكذا تكون الخميرة: حفنة، لكنَّها تكفي لترفع العجين كلّه فيصبح خبزاً». (نيكوس كازانتزاكيس – «الأخوة الأعداء») الصديقات والأصدقاء.. الرفيقات والرفاق المحترمين.. ممثِّلي الأحزاب والنقابات ومختلف هيئات العمل الوطنيّ، والشخصيّات الوطنيَّة المستقلَّة.. الرفيقات والرفاق أعضاء المؤتمر التأسيسيّ لـ«اتِّحاد الشيوعيين الأردنيين».. أرحِّب بكم جميعاً، وأشكر الضيوف الكرام لتجشّمهم عناء الحضور، كما أشكر الرفاق المشاركين في المؤتمر، وأحيّيهم، على روحهم الإيجابيَّة المسؤولة. وبعد، فها نحن، اليوم، نخطو خطوةً أخرى مهمّة على طريق بناء اتِّحادنا «اتِّحاد الشيوعيين الأردنيين» الذي نأمل أنْ تكون له مساهمة إيجابيَّة في الحياة السياسيَّة في بلادنا وفي الحركة الشيوعيَّة والتقدّميَّة العربيَّة والعالميَّة. الخطوة السابقة الأساسيَّة، على هذا الطريق، كانت اجتماع إشهار «الاتِّحاد» الحاشد الذي عُقِدَ في هذا المكان نفسه، قبل سنة مِنْ هذا التاريخ؛ وبالتحديد، في 29/3/2013. وبهذه المناسبة، أجدني ملزماً بالاعتذار، باسم رفاقي في اللجنة التحضيريَّة، عن تأخّرنا، ستَّة أشهر عن الموعد المحدَّد لإنجاز المهمّة التي كُلِّفنا بها من اجتماع الإشهار.. ألا وهي مهمَّة إعداد اللائحة التنظيميَّة والورقة السياسيَّة. ولكن، أرجو أنْ تعلموا بأنَّنا، طوال هذه السنة المنصرمة، كُنّا نواظب على الاجتماع مرَّةً في الأسبوع على الأقلّ، ونعمل بمثابرة ودأب على تقليص المسافات الموجودة بين وجهات نظرنا المختلفة لنُحِلَّ محلَّها القواسم المشتركة بيننا التي نأمل أنْ يتزايد عددها وتتَّسع دائرتها. وقد تعاملت اللجنة، مع مهمّتها، هذه، بمسؤوليَّة عالية، وصبر وأناة؛ وبحثتْ باستمرار عن الحلول الخلَّاقة والصيغ المبتكرة التي تواكب تطوّرات الواقع وتنسجم معها؛ إلى أنْ تمكَّنتْ في النهاية مِنْ إنجاز هاتين الورقتين المعروضتين عليكم. الحضور الكرام الرفيقات والرفاق الأعزَّاء على سبيل التذكير فقط، أقول إنَّ هذا الطريق الذي سلكناه يكاد يكون غيرَ مطروقٍ سابقاً؛ ما يعني أنَّنا نتعرَّف عليه (ونصنعه) في أثناء سيرنا فيه؛ لذلك، فمن الطبيعيّ أنْ تنتظم خطواتنا أحياناً، وأنْ تتعثَّر أحياناً أخرى؛ لكنّ المهمّ هو أنَّنا مصمِّمون، في كلّ الأحوال، على مواصلة المشي والتعلّم مِنْ نجاحاتنا وعثراتنا – على السواء – واشتقاق طريقنا الخاصّ. ولأنَّه طريق جديد، فهو – كما تعلمون – موضع اهتمامٍ ومتابعة من الحركة الشيوعيَّة العربيَّة والعالميَّة، ومِنْ أطرافٍ عديدة في الحركة التقدّميَّة. وهذا يحمِّلنا عبئاً إضافيّاً ومسؤوليَّة استثنائيَّة في العمل الجادّ والمثابر لإنجاح تجربتنا هذه؛ مِنْ أجلنا ومِنْ أجل بلدنا وشعبنا أوَّلاً، ثمَّ لكي لا نُحبط الآمال التي يعلِّقها على نجاحها رفاقٌ أعزَّاء لنا في الوطن العربيّ وخارجه. الحضور الكرام الرفيقات والرفاق الأعزَّاء نعود لنؤكِّد، هنا، على المعالم الرئيسة لهذه التجربة.. المعالم التي ميَّزتها منذ بدايتها ونحرص على أنْ تميِّزها في مراحلها اللاحقة، وهي: 1. أنَّنا نبني قواعد تجربتنا، هذه، على أساس إدراكنا لحقيقة خلافاتنا، واعترافنا بها، واحترام كلٍّ منّا لوجهة نظر الآخر واستعداده التامّ للوصول معه إلى قواسم مشتركة بدلاً مِنْ أنْ يعمل بلا طائل لإلغاء وجهات النظر الأخرى التي لا تعجبه ويحاول فرض وجهة نظره الخاصَّة على الجميع. واختلاف وجهات النظر يمكن أنْ يكون مشكلة كما أنَّه يمكن أنْ يكون ميزة، ونحن مَنْ سيحدَّد أيّهما ستكون عليه خلافاتنا واختلافاتنا. 2. ليس مِنْ حقّ أيٍّ منّا التعامل مع الآخرين بوصفه سادن الحقّ ومالك مفاتيح الحقيقة الحصريّ؛ فلا حقيقة خارج الواقع وتفاعلاته وإفرازاته؛ ولذلك، فإنَّ ما يقرِّبنا من الرأي الصائب والموقف السليم هو تعاوننا على خلق المناخ الملائم لتفاعل اجتهاداتنا وآرائنا مع بعضها البعض بأريحيَّة وتحضّر وبصورة منتجة. 3. أسلوبنا وأداتنا يجب أنْ يكونا مِنْ جنس مبادئنا وأهدافنا. واسمحوا لي، هنا، أنْ أستعير، مرَّةً أخرى، شيئاً مِنْ كازنتزاكيس: «الغاية ليست ثمرة ناضجة تتدلَّى معلَّقة في نهاية الطريق تنتظر حضورنا لنقطفها. لا، وألف مرَّةٍ لا! الغاية ثمرة تنضج مع كلِّ فعلٍ مِنْ أفعالنا، وتكتسب طعمها مِنْ كلِّ فعلٍ مِنْ هذه الأفعال. والطريق الذي نختاره يعطي هذه الثمرة جمالها وشكلها ومذاقها، ويملأها بالعسل أو بالسمّ». 4. لذلك، بنينا أداة علمنا المشترك هذه، منذ البداية، بآليَّات الحشد والتجميع والتقارب والتلاقي؛ ما يعني، فَتْحِ الأبواب على وسعها لكلّ مَنْ يرى نفسه واحداً منَّا ورفيقاً لنا.. مهما كانت خلافاتنا معه، وبغضّ النظر عن نوع علاقاتنا الشخصيَّة به؛ ولم نبنها على أساس الفرز والانتقاء اللذين يعنيان بالضرورة تغليب وجهة نظر معيَّنة على سواها، أو مجموعة سياسيَّة على ما عداها، وإقصاء كلِّ مختلف. 5. وعلى هذا الأساس، قلنا سابقاً ونقول الآن: لا إقصاء لرأي (وصاحبه) مهما بدا مختلفاً. 6. هذا الإطار الذي نجتمع تحت مظلَّته اليوم، إنَّما هو أداة لتوحيد عمل الشيوعيين بما هو مشترك بينهم، وليس حزباً آخر مِنْ أحزابهم. 7. هذا الإطار، كذلك، ليس هو نهاية الأرب ولا هو غاية المنى والطلب، بالنسبة لنا؛ بل هو خطوة ضروريَّة على طريق بناء «الجبهة الوطنيَّة الشعبيَّة الأردنيَّة» التي نتوجّه إلى رفاقنا اليساريين والقوميين والتقدّميين والديمقراطيين، المنتمين منهم للأحزاب وغير المنتمين، مِنْ أجل التعاون على إقامتها، وإنجاحها، ووضعها على السكَّة الملائمة لحمل المسؤوليَّات الوطنيَّة والقوميَّة الملقاة موضوعيّاً على عواتقنا جميعاً. وهذا يتطلَّبُ بناء هذه الجبهة المنشودة على أسسٍ متينة مشتقَّة مِنْ مكوِّنات واقعنا الفعليّ، وتجيب على تحدِّيات أزمتنا الخاصَّة كحركة وطنيَّة أردنيَّة، كما تجيب أيضاً على نصيبنا مِنْ أزمة حركة التحرّر العربيَّة والعالميَّة. الحضور الكرام الرفيقات والرفاق الأعزَّاء عندما التقينا في هذا المكان قبل سنة، كان المشروع الإمبرياليّ الأميركيّ لإنقاذ أنظمة التبعيَّة في منطقتنا مِنْ أزمتها المستعصية، عن طريق تغيير وجوه حكّامها بوجوه إسلامويَّة زائفة مع الإبقاء عليها كما هي في الوقت نفسه – كان لا يزال شغَّالاً في مصر وتونس ويحاول أنْ يحقِّق نجاحاً مماثلاً في بلادنا، منتحلاً صفة الثوريَّة مِنْ دون برنامجها ومضمونها، ومتواطئاً مع الأعداء على طموحات الأمّة وأحلامها؛ وكانت الثورة المضادَّة في سوريَّة لا تزال في أوج هجمتها الهادفة إلى التخلّص مِنْ آخر قلعة للاستقلال في منطقتنا. لكنَّ الشعوب العربيَّة في تونس ومصر وسوريَّة وسواها، سرعان ما أدركتْ فحوى ما يُحاك لها ولأوطانها الصغيرة ووطنها الكبير، فاستعادت زمام مبادرتها، وأحبطتْ تدابير أعدائها وأعوانهم وأدواتهم، وشنَّتْ هجمةً معاكسة. والآن، نحن أمام لحظة تاريخيَّة فارقة؛ حيث تنحسر بثبات ظلال النظام الدوليّ أحاديّ القطبيَّة، وتنهض، بدلاً منه، أقطاب دوليَّة متعدِّدة؛ وفي الإقليم تتأكَّد صلابة محور المقاومة والممانعة، ويتفكَّك المحور الرجعيّ العربيّ المرتبط بالإمبرياليَّة الأميركيَّة والعدوّ الصهيونيّ. وهذا، متضافراً مع التطوّرات الدوليَّة الجديدة المعزِّزة لنزعة الاستقلال في مختلف أنحاء العالم، ومترافقاً مع الأزمة الاقتصاديَّة المستعصيَّة لعواصم المتروبول، سيُنهي الهيمنة الأميركيَّة التي كانت شبه مطلقة خلال العقود الثلاثة الأخيرة؛ وسيُنهي، بالنتيجة، حالة الانسداد التاريخيّ التي واجهتها الشعوب خلال تلك الفترة السوداء نفسها، لتنفتح أمامها خياراتٌ متعدِّدة للتحرّر الوطنيّ وتقرير المصير والتنمية المستقلّة والنهوض. أمَّا في بلادنا، فلا تزال الأوساط الحاكمة ترهن مستقبل شعبنا ووطننا بسياسات ثبت فشلها وعقمها وضررها، وتمعن في ربط بلادنا بالمحاور الإمبرياليَّة التي لم تنتج في أيّ مكانٍ مدَّتْ ظلالها إليه سوى الفقر والاستغلال والقهر والدماء والدمار؛ وتضع أمن البلاد واستقرارها ومصالحها رهناً بالمشاريع العدوانيَّة لتلك المحاور.. وخصوصاً مشروعها العدوانيّ ضدّ سوريَّة. ولا تزال الحكومات تعالج الأزمة الاقتصاديَّة المستفحلة التي نجمتْ عن السياسات الليبراليَّة الجائرة وعن نهج التبعيَّة المزمن، بالمزيد من تلك السياسات نفسها؛ الأمر الذي لن ينتج عنه سوى تعميق تلك الأزمة وأخذ البلاد إلى مصيرٍ قاتمٍ سيصعب تدارك تداعياته؛ كما لا تزال فئة محدودة متنفِّذة تنفرد بالسلطة، وتفرض أرادتها التعسّفيَّة، وخياراتها السياسيَّة والاقتصاديَّة والثقافيَّة المنسجمة مع مصالحها الأنانيَّة الجشعة، على الشعب كلّه؛ وتحتكر المناصب العليا والمتوسِّطة في الدولة (وتُورِّثها) ومعها المكاسب الاقتصاديَّة وشتَّى أنواع المنافع المادِّيَّة، وتُدفِّع الشعب أثمان الأزمة الناجمة عن سياساتها الجائرة تلك، وتُعمِّق سياسات التبعيَّة وتُوطِّد دعائمها المادّيَّة، لتزداد قيودها تكبيلاً للبلاد، وأعباءها ثقلاً على العباد، ولتضيق مساحة الإرادة السياسيَّة، وتصبح القرارات الأساسيَّة أكثر فأكثر رهينةً بيد القوى الإمبرياليَّة، وأيضاً بيد العدوّ الصهيونيّ الذي لم تعد الأوساط الحاكمة تستطيع أنْ تقول له إفاً حتَّى وهو يقتل مواطنينا المسالمين في وضح النهار بلا مبرِّرٍ؛ بل إنَّ قرارنا أصبح مرهوناً أيضاً لقوى إقليميَّة حاقدة هي بحدّ ذاتها ليست أكثر مِنْ أدوات طيِّعة في يد القوى الإمبرياليَّة. أمَّا بالنسبة للقضيَّة الفلسطينيَّة، فقد تراجعتْ مكانتها العربيَّة والدوليَّة كثيراً مع الأسف، وأصبحت الرجعيَّة العربيَّة تتآمر عليها علناً؛ فتعمل مع الدول الإمبرياليَّة والعدوّ الصهيونيّ لشطب حقوق الشعب الفلسطينيّ التاريخيَّة المشروعة في العودة إلى وطنه وتقرير مصيره على أرضه؛ تمهيداً لتصفية قضيَّته، نهائيّاً، على حسابه وحساب شقيقه الشعب الأردنيّ، وإعفاء المحتلّ الغاصب مِنْ تبعات احتلاله وغطرسته وأثمان جرائمه! أليس هذا ما عبَّرتْ عنه مبادرة تبادل الأراضي التي ذهب وفدٌ مِنْ جامعة الدول العربيَّة قبل حوالي سنة برئاسة وزير خارجيَّة قطر السابق لتسويقها في واشنطن؟ أليس هذا، أيضاً، هو فحوى مشروع كيري التصفويّ الذي يجري ترويجه في المدَّة الأخيرة؟ إنَّ هذا كلّه يتطلَّب من القوى الوطنيَّة والقوميَّة التقدّميَّة، بذل جهود كبيرة وجادَّة ومثابرة مِنْ أجل إعادة القضيَّة الفلسطينيَّة إلى المكانة التي تتناسب مع جوهرها الحقيقيّ، باعتبارها قضيَّة العرب الأولى والرئيسة. وهي لا يمكن إلا أنْ تكون كذلك بالنسبة لكلّ عربيّ حريص على وطنه وشعبه وأمّته؛ لأنَّ المشروع الاستيطانيّ الصهيونيّ قام بالأصل على أرض فلسطين ليستهدف الأمّة العربيَّة كلّها، في كينونتها ومصالحها ومستقبلها؛ وليس ليستهدف الشعب الفلسطينيّ وحده. وهذا يتطلَّب، أيضاً، من الشعبين الشقيقين، الأردنيّ والفلسطينيّ على وجه الخصوص، أنْ يرتقيا في وعيهما وأفعالهما (وردود أفعالهما) إلى مستوى المؤامرات اللئيمة التي تُحاك لهما وتُدبَّر ضدَّهما. في الختام، أشكركم مرَّةً أخرى، وأتمنَّى لمؤتمرنا النجاح، ولاتِّحادنا التوطّد والاتِّساع والنماء، ولشعبنا تحقيق أمانيه في الحريَّة والديمقراطيَّة والعدل الاجتماعيّ والتحرّر الوطنيّ والتقدّم، ولأمّتنا امتلاك زمام أمرها والتحرّر والنهوض والوحدة وتبوّء مكانتها اللائقة بين الأمم. ولكم، أنتم أيضاً، أطيب تمنِّياتي
#سعود_قبيلات (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
استعادة الذات
-
معاً مِنْ أجل «اتِّحاد الشيوعيين الأردنيين» على طريق الجبهة
...
-
اتِّحادٌ مِنْ طرازٍ جديدٍ
-
إلى اليسار دُرْ
-
الوحدة.. الوحدة
-
شيء عن تجربة اتّحاد الشيوعيين الأردنيين..
-
الماغوط .. الشاعر الجميل الأكثر جنوناً
-
تلك الغيمة في بنطال تيسير سبول وماياكوفسكي
-
الرحلة الروسيَّة
-
أفضل مِنْ أن أكون على حق
-
مثل كتلة من الرخام العاري
-
رسائل حبّ عاملة النحل
-
نهايات -رغبويَّة- وبدايات موضوعيَّة
-
مهدي عامل ونقد الفكر اليومي
-
ماركس والمسألة اليهوديَّة
المزيد.....
-
الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
-
هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال
...
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|