أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - صوتوا ياشعبنا للتحالف المدني الديمقراطي (232)هم العمل والأمل ...














المزيد.....


صوتوا ياشعبنا للتحالف المدني الديمقراطي (232)هم العمل والأمل ...


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 4412 - 2014 / 4 / 2 - 20:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


صوتوا ياشعبنا للتحالف المدني الديمقراطي (232)هم العمل والأمل ...
فالمجرب لا يجرب ؟
الروحانية، وليس الدين، هي لبّ الفكر الماركسي الانساني!؟.
تسعى تلك الفلسفة الماركسيه للسمو بالنفس فوق مستوى الأديان والتحليق بها روحانيّا حتى تتحد مع الكون المطلق وتصبح جزءا لا يتجزأ منه. فالأنسان هو العقل وخليفة الخالق في الارض والأنسان صانع مصيره؟
ثلاث صفات يجب أن يتحلى بها الإنسان كي يكون قادرا على أن يسمو بنفسه روحانيّا إلى ذلك المستوى. أولها الصدق وثانيها الشفقة وثالثها قبول الآخر .
أين تلك الصفات من المتأسلمين في القوائم التي تدعي انها تنتمي الى الإسلام؟
إن من أكبر الأمور في هذه القوائم؟؟التي ساهمت في تجريد المسلم من روحانيته هي موقفه من الآخر. لا يستطيع إنسان أن يتوحّد مع خالقه طالما يحمل ذرة غلّ في نفسه ضد أخيه الإنسان.
عندما يعيش الإنسان في صراع مع غيره يخسر روحانيته. ولذلك هم يخسرون الوطن والهوية الوطنية بشعارات طائفيه،دينيه مقيته فعندهم التأسلم قبل الانسان والوطن وهذه المأساة!؟ ياشعبنا
تصوروا انسانا يقف في لحظة صفاء روحي أمام القوة العليا التي ينشد التوحد فيها، فيتضرع إليها متوسلا: " فانصرنا على القوم الكافرين"؟!! وعلى العلمانيين؟ وسابقا افتوا على الشيوعيين؟وعلى ثورة تموز وزعيمها الشهيدعبد الكريم قاسم وكل منجزات لثورة من اجل الكادحين وعموم الشعب وخاصة الفقراء؟ واليوم وفي الانتخابات يعيدون هذه الاصطوانه المشخوطة... ان الله مع الكافر العادل وينصره لكونه يعمل بالاصول ويلعن المسلم الجائر الدجال، الكذاب، الفاسق، السارق،مأكل السحت الحرام والمال العام،حتى لو كان من المصلين وحجاج بيته العتيق،سختجيه؟سبحه،ومحبس، ولحيه،ونص دشداشه،وخشبه بفمه(مسواك) وعمامه ؟ هل هذا مرشحكم؟
أيّ نصر ذاك الذي ينشده؟!! هذا المتأسلم...؟ وهل الشعب وصل الى هذا الحد؟ويلدغ منه مرتين؟؟
إنّ أشرف المعارك تلك التي يخوضها الإنسان ضد نوازع الشر في نفسه وليس في نفس غيره. فلو أصلح كلّ انسان نفسه وآخى غيره لكانت البشريّة بألف خير .وهذه قائمة مدنيون(232) منها العمل والامل والتآخي وهذه قائمة الشيوعيون اهل المأثر والبطولات فأنتخبوا حزب الشعب كل الشعب وقائمته( 232) اليد البيضاء والقلب النضيف والتي ستقف ضد ثالوث التخلف... المرض والفقر والأمية . ومن اجل عراق تعددي حر موحد وشعب يرفل بالسعادة وليعيد للعراق امجادة ... انتخبوهم يا شعبنا فهم صمام الأمان لعراق مدني ديمقراطي .... قرنفلاتي



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجيير ما حددته المرجعية الدينية في مواصفات المرشحيين ....... ...
- الفرات الاوسط وأبرز الأحداث الوطنية في قضاء الشامية خلال الع ...
- شيخنا يعقوبي ... ياواش ... ياواش ... هل انت لاتنطق عن الهوى ...
- سلام عادل : القائد الشيوعي والشهيد ، ضمير يلهب غصون ذابلة تج ...
- مع السيد صدر الدين القبانجي حول موقفه من ( يوم الحب ) في الن ...
- وأحتفلنا بيوم الحب - عيد الحب - في النجف
- مسك خاتمة البحث الموسوم ( مقهى عبد ننه إرث نجفي عراقي حضاري ...
- من فقه التمدن ... حول تعدد الزوجات ....
- مقهى عبد ننه ... إرث نجفي عراقي حضاري ... القسم 12
- لك ... كن آدمي يامرتزى قزويني ؟
- هل يفتون أهل العراق أم (التقية ) تزعل عليهم !؟
- الكليبتوقراطية ونفاخات يزيد بن معاوية
- بصراحة : كلام للأنتخابات القادمة !؟
- عبد الستار ناصر ... ابو عمر وداعا ...
- من حدد لنا هذه المعايير .... ؟
- الغيرة العراقية ... بعد التي واللتيه ! ؟؟
- خاطرة .... نون والقلم ....؟
- كلام معرفي وعرفاني
- خاطرة ... هل هم مع آله الخير ام مع آله الشر ..... ؟
- قراءة سيسيواجتماعية لشارع الرابطة الأدبية ، النجف في العراق ...


المزيد.....




- الملكة رانيا والشيخة موزة وإمام الأزهر يشاركون بقمة حول الطف ...
- البندورة الحمرة.. أضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سا ...
- هنري علاق.. يهودي فرنسي دافع عن الجزائر وعُذّب من أجلها
- قطر: تم الاتفاق على إطلاق سراح أربيل يهود قبل الجمعة
- الفاتيكان يحذر من -ظل الشر-
- عاجل | مصادر للجزيرة: الشرطة الإسرائيلية تعتقل الشيخ رائد صل ...
- الفاتيكان يدعو لمراقبة الذكاء الاصطناعي ويحذر من -ظلاله الشر ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى ودعوات لتكثيف الرباط بالمسجد ...
- قائد الثورة الاسلامية: لنتحلّ باليقظة من نواجه ومع من نتعامل ...
- قائد الثورة الاسلامية: العالم يشهد اليوم المراحل الثلاثة للا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - صوتوا ياشعبنا للتحالف المدني الديمقراطي (232)هم العمل والأمل ...