أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعدون اسعد ناصر - المثقفون في خطر














المزيد.....


المثقفون في خطر


سعدون اسعد ناصر

الحوار المتمدن-العدد: 1250 - 2005 / 7 / 6 - 12:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


صبحكم ومساكم الله بالخير ..........
اخواننا الاعزاء........ العلمانية والليبرالية في العراق تعاني من خطر القمع في العراق الجديد وذلك بقصد او بغير قصد ...وكل ذلك من قبل الحركات الاسلامية التي تتخذ من الشعارات الشفافة والكلام المعسول غطاءا لها .....فتارة تجدهم يتكلمون عن الحريات والشفافية في ابداء الراي وتارة اخرى تجد فيهم ايديولوجية واحدة لا تتقبل راي الاخر .المشكلة الان هي كيفية ايجاد تجمع ليبرالي يقف بوجه هذا التيار اليميني المتطرف يشمل اكبر عدد من الليبراليين العراقيين في الداخل وفي الخارج ,لحد الان نرى ان اي تجمعاا من هذا النوع لا يتجاوز اعضائه عدد اصابع اليد ..........وهناك قضية ثانية هي في انقاذ ما تبقى من ذوي الافكار العلمانية الليبرالية من انجرافهم وراء المعممين وغيرهم من رجال الدين ........فالى متى يا اخوان يبقى مصيرنا معلق بعباءات ذوي العمائم انظرواالى اين وصلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟سنصل الى يوم يحرم فيه الغناء ويحرم لبس الجينز ولا نرى امراة سافرة في بغداد وتررى مدراؤنا في العمل لا يتخذون قرارا الا بعد التهميش عليه من قبل المرجعية الدينية في الدائرة ..وسوف تبدا هجرة جديدة لنا نحن المثقفون والى المنافي من جديد .....تخلصنا من نظام صدام الفاشي والان نحن مقيدون من جديد...انتهينا من مرجعية البعث الان الى مرجعية الشيخ او المعمم ........انتخبوا في الجمعية الوطنية ولا يصوتون الا من بعد السيد .......ذهب الصنم وظهرت اصنام جديدة .......




#سعدون_اسعد_ناصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبول الاخر.......


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية: اثارة الشبهات من نشاطات الاعداء الاسا ...
- قائد الثورة الاسلامية يلتقي منشدي المنبر الحسيني وشعراء اهل ...
- هجوم ماغدبورغ: دوافع غامضة بين معاداة الإسلام والاستياء من س ...
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية
- رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا يعلق على فتوى تعدد الزوجات ...
- مـامـا جابت بيبي.. حـدث تردد قناة طيور الجنة 2025 نايل وعرب ...
- بابا الفاتيكان يصر على إدانة الهجوم الاسرائيلي الوحشي على غز ...
- وفد -إسرائيلي- يصل القاهرة تزامناً مع وجود قادة حماس والجها ...
- وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية لل ...
- استبعاد الدوافع الإسلامية للسعودي مرتكب عملية الدهس في ألمان ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعدون اسعد ناصر - المثقفون في خطر