|
بعض أخطاء في القرأن
سامي المنصوري
الحوار المتمدن-العدد: 4397 - 2014 / 3 / 18 - 11:36
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
بعض أخطاء في القرأن منقول من المصدر بتصرف
ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا توجد جاذبية تجذب العرش إلى الأسفل تستدعي حمله لكي لا يسقط وليس من المنطقي أن يخلق الله جاذبية حول عرشه ثم يخلق حَملة لهذا العرش. --------------------------------------
(وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فوصف عرض الجنة بعرض السموات والأرض كما تصف عرضها بعرض أمريكا و البحرين ؟ فما فائدة البحرين !!
فالأرض حبة رمل بالمقارنة بحجم السموات أي الكون .
---------------------------------------
(ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره )()
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فكيف تستطيع أن تولي وجهك وأنت في أمريكا نحو الكعبة , عندما تكون في أمريكا فوجهك للسماء ولا يمكن أن توجهه لمكة إلا إذا كانت الأرض مسطحة وليست كرة .
----------------------------------------
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
الآية تتحدث عن بيع يوسف بدراهم معدودة
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ تاريخي ففي ذلك الوقت في عصر الفراعنة كان الناس يتبادلون السلع ولم تكن عملة الدراهم اليونانية معروفة. ----------------------------------------
(يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساءا فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك....)
وهذه آية المواريث المعروفة. إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ حسابيا حيث لا يمكن تطبيق هذه الآية فعلياً في أغلب الحالات لذلك اخترع المسلمون العول* حتى تكون الحسبة مضبوطة [واختراع رجال الدين المسلمين العَول من الأمثلة على مخالفتهم لقاعدتهم التي يشهرونها ضد العلمانيين عادة "لا اجتهاد مع وجود النص"، فهم لا يعتمدون تلك القاعدة عند وجود خطأ قرآني لا يمكن إصلاحه إلا باجتهاد مخالف للنص -----------------------------------------
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا حيث أن الأرض لم توجد قبل السموات بل أتت الأرض متأخرة ----------------------------------------
(إنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا، لم يخلق الكون في 6 أيام وحتى لو قلنا اليوم بألف سنة. ----------------------------------------
(أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالكرة( الكرة الأرضية) ليست لها أطراف تنقص منها إلا باعتبار الأرض مسطحة .
----------------------------------------
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنمل لا يتكلم .... فلو كانت النملة أوحت لنمل من غير أن تقول لكان الأمر مقبولاً. ------------------------------------------
(الله الذي جعل لكم سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا, فهل قمرنا الصغير ينير الكون الواسع**. -----------------------------------------
(ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام إن يشأ يُسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لأيات لكل صبار شكور)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالسفن اليوم تتحرك بالمحركات ولا تستخدم الأشرعة فهل كان الله يجهل المستقبل . ------------------------------------------
(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالأرحام يمكن مشاهدة ما بها عن طريق السونار --------------------------------------------
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ - ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنحل لا يخرج العسل من بطنه بل من فمه وإذا كان المقصود من بطنه ثم من فمه فا يكون النص القرءاني تنقصه الدقة العلمية . وهناك خطأ أخر في كون النحل لا يأكل من كل الثمار بل يتغذى على رحيق الأزهار وغبار الطلع. ----------------------------------------------
خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ , يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ
الآية تتحدث عن عملية الإنجاب إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا ترائب المرأة (صدرها ) ولا ظهر الرجل هما من يخرجان البويضة والحيوانات المنوية . -----------------------------------------
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا كون اللبن موجود بثدي الحيوان لا ببطنه ، و اثناء تكونه لا يختلط بالروث و لا بدم الحيوان. -----------------------------------------
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)
الآية تتحدث عن الماء عندما يكون بعيداً جداً بالعمق لا يمكن أن يأتي به أحد إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا في كون الماء الغائر يمكن سحبه بالأجهزة الحديثة إلى الأعلى [باستخدام المضخات (الماطورات) مثلا]. ------------------------------------------
(ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون "وحملناهم في البر والبحر والجو" لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات. --------------------------------------------
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَذَانٌ لاَ يَسْمَعُون بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالقلب لا يفكر ولا يفقه ,هذا ما يجمع عليه العلم أن الدماغ هو من يفكر
اخطاء القرأن - الجزء الثانى
قل لا أسالكم عليه أجرا إلاّ المودّة في القربى. (ها هنا لا يسأل أجرا) يا ايها الذين امنوا اذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ذلك خير لكم واطهر فان لم تجدوا فان الله غفور رحيم (ها هنا يسأل أجرا) --------- خطأ في الحساب: رجل توفّي و ترك خلفه 4 بنات و والدين و زوجة، فكيف يتمّ تقسيم الميراث؟ ها هي الآيات، وسأسهّلها لك
يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُواْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ. (النساء: 11-12)
حسب الآيات: 4 بنات: ["فوق اثنتين"، إذن لهن] ثلثا ما ترك: (2 مقسومة على 3) = 0.66 لأبويه لكلّ واحد منهما السدس = (1 مقسومة على 6) + (1 مقسومة على 6) = 0.33 الزوجة تأخذ الثمن: (1 مقسومة على = 0.125 كم يكون المجموع؟ [الجواب: 1.125 = (أكثر من واحد)، أي إن القرآن يطالب بإعطاء الورثة مِن تركة المُورِّث أكثر مما ترَكه المُورِّث أصلا، وهذا مُحال!]. وطبعا انتبه الفقهاء لهذا الخطأ، [فاخترعوا العَول وهي] طريقة في الحساب (ليكون الناتج صحيحا) ولا علاقة لهذه الطريقة بما هو موجود في الآيات، وأكرّر: أريد تقسيما كما ذكر القرآن. ولن تكون النتيجة صحيحة لأنّ هناك خطأ حسابيّا، فالله محتاج للبشر ليصحّحوا له هفواته، وكان يمكنني أن أركّز فقط على هذه النقطة دون أن اذكر أيّ تناقض أو خطأ آخر، لأنّها رياضيّات، والرياضيّات لا يوجد فيها تأويل ولكن رأيت أن أزيد من الخير.
---------------------------- لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ (سورة يونس 46). بل هناك تبديل: وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ (سورة النحل 101)
-------------------------- إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون (سورة المائدة 69). مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِين (سورة آل عمران 85).
-------------------------- إنَّ اللهَ لَا يَأْمُرُ بِالفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ مَالا تَعْلَمُونَ (سورة الأعراف 28).
وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا القَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً (سورة الإسراء 16)*
--------------------------- وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلهِ أو! لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ
---------------------------- قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ (سورة آل عمران 20). أو! قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلاَ بِاليَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة التوبة29)
----------------------------- فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ المُؤُمِنين على القِتال (سورة النساء 84) أو! اُدْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجَادِلهُمْ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ (سورة النحل 125)
----------------------------- يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ (سورة التوبة 73) أو! وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ؟ (سورة يونس 99 )
----------------------------- .هو الذى خلق لكم ما فى الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شئ عليم( سورة البقرة /29) أو! أَأَنْتُمْ أَشَّدُ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهاَ أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا وَالجِبَالَ أَرْسَاهَا (سورة النازعات 79: 27-32)
------------------------------ الله طرد إبليس من الجنّة حين رفض السجود [لآدم]: فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ وقال لآدم: وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ. ثمّ فجأة نجد أنّ إبليس عاد إلى الجنّة بعد طرده منها وأغوى آدم: [فأزلَّهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه]
------------------------------ الناسخ والمنسوخ: تناقض فاضح في القرآن فاخترعوا الناسخ والمنسوخ ويمكنك تأويل ما شئت وتفسير ما شئت وتبرير ما شئت ولكن الناسخ والمنسوخ هو تناقض.
ثانيا: السرقات الأدبية القرآن أخذ من العهد القديم (أي التوراة وكتب اليهود المقدّسة) ومن العهد الجديد (أي الأناجيل القانونيّة والأبوكريفيّة) ولن نتوقّف عند هذا الأمر لأنّ القرآن مصدّق لما بين يديه وبالتالي من الطبيعيّ أن يكون كلام الله نفسه في جميع الكتب. ولكن..... هناك كتب يهوديّة ليست مقدّسة وإنّما تفاسير رجال الدين اليهود (مثل التفاسير الإسلاميّة) كتبها اشخاص عاديّون ورغم ذلك فالقرآن اقتبس منهم الكثير والكثير، وتقريبا 60 في المائة من القرآن مأخوذة من هذه الأساطير اليهوديّة، والتي نكرّر مرّة أخرى: هي ليست وحيا بل تفاسير لكهّان
#سامي_المنصوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كل ما ذكر حول بئر زمزم
-
بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ
-
قصة أبي سفيان
-
حقيقة الاقصى وقبة الصخرة
-
ماهو الدليل على أن محمد لم يزر القدس
-
ابو بكر لم يكن في الغار
-
أسئلة وأجوبة للاديني
-
ما هي الروح
-
أسئلة رافقت الإنسان
-
حمورابي .. القائد التاريخي البابلي
-
صراع بنو هاشم و بني أمية
-
أكثر 100 شخصية تأثيراً في التاريخ
-
التاريخ الاسلامي على حقيقته
-
دين أريدو
-
ملخص الكتاب المقدس – 1 -
-
ملخص الكتاب المقدس – 2 -
-
دروس للحكام العرب
-
الموقف من الدين
-
المتناقضات في الأناجيل
-
الرؤيا الامريكيه للعرب
المزيد.....
-
شغّل المحتوي الخاص بالأطفال علي تردد قناة طيور الجنة toyor a
...
-
الطائفة العلوية بعد سقوط الأسد
-
حدثها الآن.. قنوات الأطفال 2025 واستقبل كل الأغاني والمنوعات
...
-
كلمة القائد العام لحرس الثورة الاسلامية في المؤتمر الثاني لل
...
-
مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
-
أجدد تردد .. تردد قناة طيور الجنة الجديد لعام 2025 على الناي
...
-
بابا الفاتيكان يدين وحشية غارات جيش الاحتلال الإسرائيلي
-
زعيم حركة طالبان يأمر بشن حملة صارمة على الاتجار بالبشر
-
المرشد الأعلى الإيراني يتوقع ظهور مقاومة جديدة في سوريا
-
قائد الثورة الإسلامية يؤكد أن الغرب يخلق الفوضى في سوريا..
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|