أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سعيد مضيه - مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني















المزيد.....

مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4395 - 2014 / 3 / 16 - 17:22
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


مكافحة الأمية الدينية ..إصلاح التعليم الديني 1من2

نجد تجسيدا للثقافة الشعبية ، وعمودها الفقري التدين الشعبي، في ما كتبه طه حسين في " الأيام" وما سجله الكواكبي في "طبائع الاستبداد". تلك الثقافة وهذا التدين شعبي، الذي لم يبارح الوعي الاجتماعي، قوامهما الخرافة والشعوذة. فقد نشأ وضع تكرر في التاريخ العربي - الإسلامي ينتفي فيه الأمن، فيتطلع الناس إلى الآخرة ينشدون السلوى؛ وتتسع دائرة التصوّف، وتتكاثر فرقها المتناحرة ، لتسويغ عبادة الأحجار وجثث الموتى. في ظل الظلم المخيم على المجتمع، حيث نشدان الأمن أخضع الرقاب لصاحب الشوكة ولو كان فاسقا. انفتح سرداب في جوف الظلام يفضي إلى فرَج موهوم في طقوس الدروشة والتعلق بالأولياء والمزارات. أشاعت الصوفية الإيمان بأساطير المعجزات للأولياء وسموها (كرامات). ونشروا أكاذيب الكرامات في جرأة كان يسمح بها العصر المملوكي ثم العثماني.
كان ذلك وغيره درجة في سلم انحدار الحكم المستبد وتدهور الحياة الاجتماعية. نشر التصوف فى العصر المملوكي قيمة اجتماعية هابطة هادمة هي التسليم لما يجرى من أفعال وآثام، بل تقليدها.انحطت الصوفية إلى جبرية مغرقة في العدمية، تزعم أن البلوى المحيقة بالعامة ليست أرضية السبب؛ إنما هي قدر أو غضب من صاحب الشفاعة . شاع اليأس من تحقق العدالة على الأرض؛ فأقبل الجمهور على كتب السحر والشعوذة والتصوف، وتجاوب الوجدان الجمعي مع خرافاتها. شاعت الأمية الدينية.

يتعذر إصلاح التعليم بدون أن يشمل الإصلاح التعليم الديني المتكفل القضاء على الأمية الدينية.تكتسب المطالبة بتعديل التعليم الديني زخما متعاظما، نظرا لتقليد أرساه الفقه الأشعري منذ القرن الثالث الهجري ألغى من صحيح الدين اهتمامه بمصالح البشر؛ ومن ثم ترك المجتمعات نهبا لاستلاب الجبرية وتعاليم الصوفية في مرحلة انحطاطها واقتصارها على التحضير لحياة الآخرة والاستنجاد في الحياة برموز الأولياء من حجر وشجر وينابيع ماء.

تتداعى روافد العقلية اللاتطورية والتصلب الذهني من فقه العصر الوسيط، الذي يعتبر ابن تيمية أبرز ممثليه. فهو قد بنى السلطة على الشوكة، واستحسن أسلوب معاوية في الوصول إلى الحكم وأيّد مبدأ الحاكمية.
يتصل مفهوم الحاكمية الذي أخذ به ابن تيمية بالخلافة الأموية؛ فبرر اغتصاب معاوية للحكم . فسر الدكتور نصر حامد أبو زيد رفع المصاحف على أسنة السيوف أنه "تعويض للمشروعية الغائبة".بزعم "الاحتكام الي كتاب الله ". هي حيلة تشبث بها حكام المسلمين والسلفيون المعاصرون لتغليف أهدافهم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بغلاف ديني زائف.يقول الدكتور أبو زيد " تكشف حيلة التحكيم عن محتواها الأيديولوجي حين ندرك أنها نقلت الصراع من مجاله الخاص السياسي الاجتماعي إلى مجال آخر هو مجال الدين والنصوص.... وهذا الموقف ترتب عليه نشوء ظاهرة أهدرت قيمة عقائدية، وأسست لظاهرة الحاكمية ويؤكد أن افتقار الدولة الأموية الى المشروعية هو الذي دفعها الى ذلك" .
اشتط معاوية في التزييف، فطرح فكرة الجبرية تنفي إرادة البشر في ما يخصهم، وزاد عليه ذراعه الأيمن، زياد بن أبيه،إذ أضاف للشريعة فريضة سادسة تجسدت في وجوب الخضوع لسلطة الحاكم: " إننا أصبحنا لكم سادة وعنكم ذادة، نسوسكم بسلطان الله الذي أعطانا ونذود عنكم بفيء الله الذي فوضنا. فلنا عليكم الطاعة فيما أحببنا" . وتناسلت جبرية الحاكمية فلسفة للحكم الجائر الفاسد حتى يومنا هذا. غدت الجبرية سمة معيبة للمجتمعات العربية –الإسلامية ، وموضوع تحقير من جانب الليبرالية الجديدة، التي أفرزت الجبرية العامل الأساس للتخلف العربي والمعلم الوجودي الذي لا فكاك منه.
تؤكد المركزية الغربية والسلفية الإسلامية أن فقه الاستبداد هو المظهر الوحيد للفقه الإسلامي؛ لم يبرز عبر التاريخ العربي – الإسلامي تيار منافس. . والحقيقة ان التوصيف يصدق على حقبة تاريخية اتسمت باستبداد الحكم ، دشنها الخضوع للحكم المطلق وترك المحاورة والتسليم بالقضاء والقدر ركنا سادسا من أركان الإسلام ، تواصلت قرونا عديدة متتالية ، انهكت اخلالها لمجتمعات العربية وقهرتها ودمرت القوى المنتجة وأسلمت المجتمعات العربية بعلاقة تبعية مع الكولنيالية الزاحفة في العصر الحديث. ينتسب فقهاء العصر الوسيط إلى تيار الأشعرية الذي ظهر في القرن الثالث الهجري منتميا إلى الإمام أحمد بن حنبل وتطور واستشرس في كنف سلطة الاستبداد.
فقد انزل الخليفة المتوكل(232 هجرية- 847م) القرار العرفي "بترك النظر والمباحثة في السجال، وترك ما كان عليه الناس في أيام المأمون والمعتصم والواثق، وأمر الناس بالتسليم والتقليد، أي التسليم بالقضاء والقدر، وأمر شيوخ المتحدثين بإظهار السنة والجماعة.أفسح المجال لأبي الحسن الأشعري بالانفراد في ترويج الفكر الحنبلي واجتهاداته، فسيطرت الأشعرية بعقيدتها الجبرية حتى يومنا هذا، نظرا لاندماجها مع الحكم المطلق. استهل ذلك تحت قناع الرجوع إلى السلف او أصول العقيدة.
وكما بينت الحياة كان ذلك انقلابا وردة عن تأويل عقلاني لآيات القرآن المتشابهة . مضى فقه الاستبداد المستند إلى شوكة الحكم مكبا على وجهه الكالح نحو التدهور فالانهيار تحت سنابك شوكة المغول عام 655. تم التعتيم على فصل في الدراسات القرآنية بمنهجية عقلانية حفظها علم الكلام وما تطور عنه من فلسفة عقلانية. انطمرت العقلانية تحت طبقات الفقه الممالئ للحكم المطلق.ويتوجب على الإصلاح الديني إعادة الاعتبار للتفسير العقلاني للقرآن كما نقب عنها بحاثة في الفكر الإسلامي وبعثها للحياة بصورتها البهية لمتكاملة الدكتور نصر حامد أبو زيد.
برز بعد وفاة صاحب الرسالة علم الكلام يناهض الجبرية ،واصطبغت تلك الفترة بلون الدم الغزير المسفوك على أيدي الأمويين وولاتهم . قتل حفيدا الرسول الحسين والحسن، كما قتل عبدالله ومصعب حفيدا الخليفة أبي بكر؛ ونشبت حروب أبرزها معركة الجماجم لكثرة ما أجهزت على حفظة القرآن وعلماء الشريعة. اغتال الأمويون أيضا مناهضي الجبرية معبد الجهني ، غيلان الدمشقي ، الجعد بن درهم والجهم بن صفوان.
ثم ظهر تيار بين المسلمين استهدى بفقه اللغة يشرح به فقه الدين، وصولا إلى التفسير العقلاني لإشكاليات القرآن. عمل هذا التيار مدة قرن من الزمن بعيدا عن سلطة الحكم .انطلق التيار من بدهية أن الكلام الإلهي عقلاني غير عابث، موجه إلى بشر منحهم الله العقل وأمرهم بتوظيفه لحل مشاكلهم الحياتية. ونظرا لكونه نصا بلغة العرب، فقد استعان الدارسون بالمقارنة مع فقه اللغة وبلاغتها لفهم ما استغلق من النص القرآني على الأفهام . برز في هذا الميدان أبو الهذيل العلاف (ت235) وتلميذه ابراهيم ابن السيار النظام (ت 230)، وبعدهما جاء الجاحظ (ت 255) .ساعدت نظرية المعرفة كما طورها المتكلمون الأوائل على إنضاج علم الكلام المعتزلي بما يعزز العقلانية المقرونة بوحدانية الله وعدالته - المحوران الأساس من محاور الفقه المعتزلي. راى أبو على الجبائي وابنه هاشم أنه لا يوجد في القرآن ما لا يوافق طريقة العقل، والشريعة مؤكدة لما في العقول ومتفقة معه. أدخل الجاحظ تعبير المجاز للاستدلال على معاني القرآن. من قبله استعان عبد الله بن عباس بالتشبيه في فهم وتفسير بعض الآيات. ومن بعده الفراء (ت209) الف كتاب معاني القرآن. وحدد ابن قتيبة ت276)جوانب المجاز وجعلها تشمل "الاستعارة والتمثيل والقلب والتقديم والتأخير والحذف والتكرار والإخفاء والإظهار والتعريض والإفصاح والكناية والإيضاح ومخاطبة الواحد مخاطبة الجمع ومخاطبة الجمع خطاب الواحد والجميع خطاب الاثنين، والقصد بلفظ الخصوص لمعنى العموم وبلفظ العموم لمعنى الخصوص، وأشياء أخرى عديدة".

كانت الحوارات اللغوية والفقهية مصدر إثراء للفقه وتسهيل لفهم الشريعة. وتأثر أبو حنيفة النعمان بالمناخ العقلاني في التفسير فأفتى بالاستحسان العقلي. حاول المعتزلة وضع أصول عامة للتأويل تسمح لهم بتأويل القرآن على أسس عقلانية وفي نفس الوقت تمنع خصومهم من الاستدلال والتأويل على عكس الأسس. وقد وجدوا في مفهومي " المحكم" و"المتشابه" ( من تشابه الأمر أي استشكل) لإرساء ضوابط التأويل. وجدوا المحكم والمتشابه في القرآن. والمتشابه في القرآن مردود على المحكم؛ والشرط الأول لحين التأويل هو القدرة العقلية على معرفة ما يجوز على الله (ليس كمثله شيء) وما لا يجوز.ومثال ذلك آية " وكلم الله موسى تكليما" . لم يكلم بفم وشفتين بل أنشأ كلاما فهمه موسى. هنا ينتفي وصف الله بمعنى حسي حرفي، ومنه تم الانتقال إلى مسألة خلق القرآن. فلا يكفي العلم باللغة العربية كشرط ثان بعد العقل، بل ما لم يعلم من النحو والرواية بأحكام الشرع وأسبابها. ولن يكون عالما بهذا إلا وهو عالم بتوحيد الله وعدله . وما يجب ما له من صفات وما لا يصح ويستحيل وصفه بها.

لجا خصوم المعتزلة إلى نفس السلاح ووجدوا ما يخدم وجهة نظرهم محكما ، وما يخدم وجهة نظر المعتزلة متشابها. ولم يكم هذا مستغربا ؛ فأبو الحسن الأشعري خصمهم اللدود كان معتزليا تربى في حضن أبي علي الجبائي.
غير أن هذه المسيرة العقلانية أجهضت في ظروف توقف دواليب الحركة الاجتماعية وتشظي الدولة الإسلامية وضعف الحراك الاجتماعي داخلها. في ظروف التشظي طفت على سطح الحياة في العاصمة بغداد وأطرافها جماعات السطو وقطاع الطرق .
تركزت سطوة الحنابلة أكثر فى بغداد والعراق ، فاستمر العلم الحقيقي بعض الشيء خارج العراق فى الشرق ومصر والأندلس . وكان يُنادى فى بغداد عام 279 بتحريم كتب الفلسفة ، وفي نصف رمضان عام 311 أحرق الحنابلة العوام أكواما من الكتب الفلسفية والدينية والمصاحف مما سمّاه ابن الجوزى ( أربعة أعدال من كتب الزنادقة) ، "فسقط منها ذهب وفضة مما كان على المصاحف له قدر" ‏.
فيما بعد، انشغل القُطران مصر والشام في الصراع ضد الغزو الصليبي ، بينما الحنابلة في العراق يدبرون الفتن ويقترفون المجازر، شأن أتباعهم التكفيريين في العصر الحديث. وفي كتب المؤرخين،ابن الجوزي وابن كثير وابن الأثير- وجميعهم حنابلة- يجد القارئ عرضا مفصلا لتلك المجازر والفتن. تختزل محنة الطبري (ت310 هجرية)حالة الفلتان وتعقيداتها على أيدي الجهلة ممن نصبوا أنفسهم أوصياء على الدين. أورد تفصيلات محنة الطبري المؤرخ صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي، فذكر أن الطبري حين قدم بغداد من طبرستان تعصب عليه ابن الجصاص وابن عرفة والبياضي وأثاروا عليه عوام الحنابلة ، فسألوه في المسائل الخلافية ، ولما لم ترضهم إجابته رموه بمحابرهم ، وكانت ألوفاً ، فأدمي وهرب منهم إلى داره . واضطر الطبري للاعتكاف في داره، وعمل كتابه المشهور ومات، وعثر على ذلك الكتاب مدفوناً في التراب.
المؤرخ ابن الجوزى انتصر للحنابلة ضد الطبرى المظلوم ، مع أن ابن الجوزى عالة على الطبرى فى التاريخ والتفسير والحديث . ولكن تعصب ابن الجوزى للحنابلة فاق الحدّ . وحين يأتى ابن الجوزى الى وفيات 310 ، وترجمته للطبرى، نجده قد تجاهل تفاصيل محنته . قال عنه: استوطن ابن جرير بغداد إلى حين وفاته. وكان قد جمع من العلم القدر الكبير.
أما ابن كثير فنقل الباحث الدكتور أحمد صبحي منصور عنه تدوينه: " كانت وفاته وقت المغرب عشية يوم الأحد ليومين بقيا من شوال من سنة عشر وثلاثمائة ، وقد جاوز الثمانين بخمس سنين، ودفن في داره ، لأن بعض عوام الحنابلة ورعاعهم منعوا دفنه نهاراً؛ ومن الجهلة من رماه بالإلحاد، وحاشاه من ذلك كله، بل كان أحد أئمة الإسلام علماً وعملاً بكتاب الله وسنة رسوله. إبن كثير كان حنبليا ، لكن ذلك لم يمنعه من وصف الحنابلة بالعوام والرعاع الجهلة. عرف قدر الطبرى ، وتأثربه فى تاريخه ( البداية والنهاية) ، ( تاريخ ابن كثير ) وفى تفسيره ( تفسير ابن كثير ).
ألا يحيي الجهاديون المعاصرون سيرة عوام الحنبلية في بغداد العصر الوسيط ، يرفعون الجهلة ويغمرون المبدعين ويكفرونهم؟



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة والدبمقراطية والثقافة
- الصهيونية تعاونت مع النازية -2
- الصهيونية تعاونت مع النازية واضطهاد اليهود يخدم أهدافها
- العقل والضمير ضد تلفيقات الصهيونية
- الجرح النازف ماديا ومعنويا.. انكشاف الخرافة تحت وهج التضامن ...
- شطب القضية الفلسطينية نهائيا
- الأصولية -5
- الأصولية سياسات اليمين- 4
- شارون الصهيوني بلا مواربة
- الأصولية سياسات اليمين- 3
- الأصولية سياسات يمينية -2
- الأصولية سياسات اليمين مهربة في لفافات الدين
- هذه ديمقراطيتكم أيهذا العالم الحر
- حصاد العبث السياسي
- العدالة للشعب الفلسطيني اولا
- مؤتمر من أجل شرق اوسط خال من أسلحة الإبادة الشاملة
- مؤتمر دولي حول مخاطر مفاعل ديمونة النووي
- في يوم التضامن مع شعب فلسطين
- نظام الأبارتهايد إلى الفاشية
- في ذكرى الوعد


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سعيد مضيه - مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني