أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - رأي الأمام علي(ع) بأهل العراق!؟ القسم الثاني















المزيد.....

رأي الأمام علي(ع) بأهل العراق!؟ القسم الثاني


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4393 - 2014 / 3 / 14 - 00:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رأي الأمام علي (ع) في أهل العراق - ألقسم الثاني
و من خطبة له عليه السلام لما بلغه إغارة سفيان بن عوف الغامدي على الأنبار، وقتله أشرس بن حسان البكري رحمه الله (1) وجماعة من المؤمنين,
عن إبراهيم بن محمد الثقفي رحمه الله بإسناده عن محمد بن مخنف، ان سفيان بن عوف، لما أغار على الأنبار قدم علج من أهلها (2) على علي [أمير المؤمنين عليه السلام] فأخبره الخبر، فصعد [أمير المؤمنين عليه السلام] المنبر فقال:
أيها الناس إن أخاكم البكري قد أصيب بالأنبار و هو مغتر (3) لا يظن ما كان، فاختار ما عند الله على الدنيا، فانتدبوا إليهم حتى تلاقوهم فإن أصبتم منهم طرفا أنكلتموهم (4) عن العراق أبدا ما بقوا.
ثم سكت عليه السلام عنهم رجاء أن يجيبوه أو يتكلم متكلم منهم بخير، فلما رأى صمتهم على ما في أنفسهم؛ خرج يمشي راجلا حتى أتى النخيلة [والناس يمشون خلفه حتى أحاط به قوم من أشرافهم] فقالوا له: ارجع يا أمير المؤمنين نحن نكفيك. فقال عليه السلام: ما تكفوني ولا تكفون أنفسكم!] فلم يزالوا به حتى صرفوه إلى منزله.

و من خطبة له عليه السلام في الحث على الجهاد وهي من غرر خطبه عليه السلام خطبها بعد الخطبة المتقدمة قال أبو الفرج:
أخبرني محمد بن أحمد بن الطلاس، قال: حدثنا أحمد بن الحارث الحراز، قال: حدثنا علي بن محمد المدائني، عن أبي مخنف، عن جويرية بن أسماء، والصقعب ابن زهير، وأبي بكر الهذلي عن أبي عمرو الوقاصي [قال]:
إن معاوية بن أبي سفيان بعث بسر بن أرطأة أحد بني عامر بن لوي - بعد تحكيم الحكمين، وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه يومئذ حي - وبعث معه جيشا - ووجه [أيضا] برجل من غامد ضم إليه جيشا آخر، ووجه [أيضا] الضحاك بن قيس الفهري في جيش آخر (5) وأمرهم أن يسيروا في البلاد فيقتلوا كل من وجدوه من شيعة علي بن أبي طالب عليه السلام وأصحابه، وأن يغيروا على سائر أعماله ويقتلوا أصحابه ولا يكفوا أيديهم عن النساء والصبيان، فمضى بسر لذلك على وجهه حتى انتهى إلى المدينة، فقتل بها ناسا من أصحاب علي عليه السلام وأهل هواه، وهدم بها دورا من دور القوم، ومضى إلى مكة فقتل نفرا من آل أبي لهب، ثم أتى السراة فقتل من بها من أصحابه، وأتى نجران فقتل عبد الله بن عبد المدان الحارثي وابنه - وكانا من أصهار بني العباس - ثم أتى اليمن وعليها عبيد الله بن العباس عاملا لعلي بن أبي طالب، وكان غائبا. وقيل: بل هرب لما بلغه خبر بسر، فلم يصادفه بسر، ووجد ابنين له صبيين فأخذهما بسر لعنه الله وذبحهما بيده بمدية كانت معه!!! ثم انكفأ راجعا إلى معاوية - وفعل مثل ذلك سائر من بعث به!!! فقصد الغامدي إلى الأنبار، فقتل ابن حسان البكري وقتل رجالا ونساء من الشيعة!!!
[قال أبو الفرج:] فحدثني العباس بن علي بن العباس النسائي، قال: حدثنا محمد بن حسان الأزرق، قال: حدثنا شبابة بن سوار،
قال: حدثنا قيس بن الربيع، عن عمرو بن قيس، عن أبي صادق (6) قال:
أغارت خيل لمعاوية على الأنبار، فقتلوا عاملاً لعليّ عليه السلام يُقال له حسان بن حسان، و قتلوا رجالا كثيرا و نساءاً، فبلغ ذلك عليّ بن أبي طالب صلوات الله عليه، فخرج حتى أتى المنبر، فرقيه فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال:
إن الجهاد باب من أبواب الجنة، فمن تركه ألبسه الله ثوب الذلة، وشمله البلاء وديث بالصغار، وسيم الخسف!!! (7) وقد قلت لكم اغزوهم قبل أن يغزو بكم، فإنه لم يغز قوم قط في عقر دارهم إلا ذلوا!!! فتواكلتم وتخاذلتم وتركتم قولي وراءكم, ظهريا (8) حتى شنت عليكم الغارات، هذا أخو غامد قد جاء الأنبار فقتل عاملي عليها حسان بن حسان، وقتل رجالا كثيرا ونساء، والله لقد بلغني أنه كان يأتي المرأة المسلمة، والأخرى المعاهدة فينزع حجلها ورعاثها (9) ثم ينصرفون موفورين (10) لم يكلم أحد منهم كلما (11) فلو أن امرأ مسلما مات من دون هذا أسفا لم يكن عليه ملوما، بل كان به جديراً!!
يا عجبا - عجبا يميت القلب ويشعل الأحزان؟! - من اجتماع هؤلاء القوم على ضلالتهم وباطلهم وفشلكم و تفرّقكم عن حقكم!!! حتى صرتم غرضا، ترمون ولا ترمون وتغزون ولا تغزون، ويعصى الله وترضون!!!
إذا قلت لكم اغزوهم في الحر قلتم: هذه حمارة القيظ فأمهلنا (12) وإذا قلت لكم اغزوهم في البرد قلتم: هذا أوان قر وصر فأمهلنا (13) فإذا كنتم من الحر والبرد تفرون فأنتم والله من السيف أشد فرارا!!!
يا أشباه الرجال - ولا رجال – و يا طغام الأحلام وعقول ربات الحجال (14).
النتيجة:
ما أشبه اليوم بآلبارحة يا أبا الحسن!؟
لقد قدم الأنجاس من أحفاد هند و معاوية للعراق يذبحون شيعتك في العراق, و الساسة يساومونهم من أجل مصالحهم و بقائهم عبر التحالفات و التنازلات الفاضحة في دماء و أموال العراقيين لتأمين أرصدتهم و مناصبهم, بينما أنت يا مولاي ضحيت بدولتك و بكل شيئ حتى وجودك من أجل الدماء البريئة التي أسالها السلفيون المجرمون!

فكم آلمسافة و الفرق بين الأدعياء لنهجك و بين عدالتك التي لم يفهمها .. مجرّد آلفهم هؤلاء الذين إشتروا الحياة الدنيا بدماء الشهداء و الفقراء و السّجناء السياسيين المظلومين,
و لا نجاة لكم أيها العراقييون سوى آلالتحاق بل و التوسل بآلولي الفقيه الأمام القائد الخامنئي لأنقاذكم من محنتكم و نبذ كل القيادات المصلحية الزائفة في الساحة العراقية و بغير ذلك فأن المستقبل الآتي سيكون أسوأ و أظلم مما أنتم عليه الآن, أللهم إشهد إني قد بلّغتْ, و لا حول و لا قوّة إلا بآلله العلي العظيم!
عزيز الخزرجي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١-;-) كذا ورد في هذه الرواية ومثله في رواية أنساب الأشراف، وفي أكثر الروايات: (حسان بن حسان البكري). وهما مثبتان لا تنافي بينهما، ولعله في أول الأمر بلغه عليه السلام قتل أشرس ثم بلغه قتل حسان، أو قتلهما.
وإجمال القصة على ما رواه كتاب في الغارات وغيره: قال أبو الكنود:
حدثني سفيان بن عوف قال: دعاني معاوية فقال: إني باعثك في جيش كثيف ذي أداة وجلادة فألزم جانب الفرات حتى تمر بهيت فتقطعها فإن وجدت بها جندا فأغر عليهم وإلا فامض حتى تغير على الأنبار، فإن لم تجد بها جندا فامض حتى توغل في المدائن ثم أقبل إلي واتق أن تقرب الكوفة واعلم أنك إن أغرت على أهل الأنبار وأهل المدائن فكأنك أغرت على الكوفة إن هذه الغارات على أهل العراق ترعب قلوبهم وتفرح كل من له فينا هوى منهم وتدعو إلينا كل من خاف الدوائر!!! فاقتل من لقيته ممن ليس هو على مثل رأيك واخرب كل ما مررت به من القرى واحرب الأموال فإن حرب الأموال شبيه بالقتل وهو أوجع للقلب!!! قال سفيان: فخرجت من عنده فعسكرت فما مرت ثالثة حتى خرجت في ستة آلاف ثم لزمت شاطئ الفرات حتى مررت بهيت ثم بصندوداء ثم هجمت على ابن البكري صاحب مسلحة الأنبار...
قال في الغارات: عن عبد الله بن قيس عن حبيب بن عفيف قال:
كنت مع أشرس بن حسان البكري بالأنبار على مسلحتها إذ صبحنا سفيان ابن عوف في كتائب تلمع الأبصار منها فهالونا والله وعلمنا إذ رأيناهم أنه ليس لنا بهم طاقة ولا يد، فخرج إليهم صاحبنا وقد تفرقنا فلم يلقهم نصفنا!!
وأيم الله لقد قاتلناهم فأحسنا قتالهم حتى كرهونا ثم نزل صاحبنا وهو يتلو قوله تعالى: (فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) ثم قال لنا: من لا يريد لقاء الله ولا يطيب نفسا بالموت فليخرج من القرية ما دمنا نقاتلهم فإن قتالنا إياهم شاغل لهم عن طلب هارب ومن أراد ما عند الله فإن ما عند الله خير للأبرار!!! ثم نزل في ثلاثين فهممت بالنزول معه ثم أبت نفسي واستقدم هو وأصحابه فقاتلوا حتى قتلوا وانصرفنا نحن منهزمين.
(٢-;-) العلج - كحبر -: الرجل الضخم من كفار العجم وبعض العرب يطلق العلج على الكافر مطلقا والجمع: علوج وأعلاج. كذا ذكره في المصباح.
(3) أي كان مغترا بالهدنة والأمنية ولأجله لم يحتط بإذكاء العيون والمراقبة عن تهاجم العدو.
(4) فانتدبوا إليهم: فتوجهوا وسيروا إليهم. وطرفا أي قسما وطائفة منهم. وأنكلتموهم عن العراق: دفعتموهم وصرفتموهم عنها إي لأجل إصابتكم وقتلكم طائفة منهم.
(5) بعث بسر - لعنه الله - كان في آخر حياة أمير المؤمنين عليه السلام و لم يرجع المأمور لدفع غائلته - وهو جارية بن قدامة رحمه الله - إلا بعد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام ويجئ كلامه عليه السلام في قصة بسر، وأما الرجل الغامدي فهو سفيان بن عوف وقد تقدم في المختار المتقدم خطبته عليه السلام حول إغارة الغامدي على الأنبار، وأما الضحاك بن قيس الفهري فهو كان أول من بعثه معاوية في سنة (39) لتنكيل مؤمني العراق واستيصالهم وتقدم أيضا في المختار: (302) كلام أمير المؤمنين عليه السلام عند ما سمع بإغارة الضحاك على الحاج ونهبه أمتعتهم وقتله ابن أخي عبد الله بن مسعود، مع جماعة آخرين.
(6) ورواه أيضا السيد أبو طالب في أماليه - كما في الباب (14) من ترتيبه تيسير المطالب ص 186 - عن أبي عبد الله أحمد بن محمد البغدادي قال: حدثنا عبد العزيز بن إسحاق بن جعفر الكوفي قال: حدثنا أبو بكر أحمد بن يحي، قال: حدثنا أحمد بن الوليد، عن سيابة [كذا] عن قيس ابن الربيع، عن عمرو بن قيس الملائي، عن أبي صادق...
(7) ديث: ذلل - والصغار - بفتح الصاد: الذل والضيم. وسيم الخسف: أولي الهوان والكلفة وحمل عليه الذل والمشقة. والخسف - بفتح الخاء وضمها كفلس وقفل -: الاذلال وتحميل ما يكره.
(8) قال في مادة (ظهر) من لسان العرب: والظهري: الذي تجعله بظهر أي تنساه وتغفل عنه، ومنه قوله [تعالى في الآية: (92) من سورة هود: 11] (واتخذتموه وراءكم ظهريا) أي لم تلتفتوا إليه. [قال] ابن سيدة: واتخذ حاجته ظهريا [يعني] استهان به، كأنه نسبها إلى الظهر على غير قياس كما قالوا في النسب إلى البصرة: بصري. وفي حديث علي عليه السلام:
(اتخذتموه وراءكم ظهريا حتى شنت عليكم الغارات) أي جعلتموه وراء ظهوركم. قال: وكسر الظاء من تغييرات النسب.
(9) الحجل - كفلس وحبر، وبكسرتين -: الخلخال. والرعاث:
جمع الرعثة - بفتح الراء والعين وبسكون العين -: القرط.
(10) كذا في الأصل، وفي أكثر المصادر: (ثم انصرفوا موفورين).
أي موفوري العدد والماء لم ينقص عددهم ولا شئ من مالهم.
(11) والكلم - كفلس -: الجرح. وفي النهج: (ثم انصرفوا وافرين ما نال رجلا منهم كلم ولا أريق لهم دم...) وهو أظهر.
(12) قال في مادة حمر من لسان العرب: (حمارة القيظ - بتشديد الراء، وحمارته بالتخفيف عن اللحياني -: شدة حره. وفي حديث علي: (في حمارة القيظ) أي في شدة الحر. وقد تخفف الراء. أقول: والقيظ - ها هنا -: الصيف.
(13) قال في لسان العرب: القر - بالضم [كمر] - البرد عامة. وقال بعضهم القر في الشتاء، والبرد في الشتاء والصيف يقال: هذا يوم ذو قر أي ذو برد.
وقال في مادة: (صرر): الصر - والصرة [بكسر أولهما] -:
شدة البرد. وقيل: هو البرد عامة حكيت الأخيرة عن ثعلب. وصرة القيظ: شدته وشدة حره.
(14) أي النساء، والحجال: جمع الحجلة - محركة -: بيت يزين للعروس. ويحتمل أيضا أن يكون جمعا للحجل - بكسر الحاء والجيم وكحبر وفلس -: الخلخال.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألمنهج ألأمثل للتربية و التعليم في العراق الجديد:
- هل ا لكلمة الطيبة صدقة حقا؟
- لماذا إختار الصدر الدّراسة في حوزة قم بدلاً من حوزة النّجف؟
- إنقطاع سبيل ألمعروف أمام العراقيين
- العراقي ألشريف لن ينتخب العناوين الخاطئة
- حقيقة الخُلق البعثي في الواقع العراقي
- مفارقات مأساوية في سياسة الحكام الظالمين
- ما هي علاقة بهاء الأعرجي بطارق الحسن؟
- إنسحاب البرلمانيين في الوقت الضائع: هل سيُكفّر سيّئأتهم؟
- عندما يكون الأنسان آيةً لله!؟
- هل يكفي رفض المحكمة العليا لقرار 38؟
- لو كان في العراق مخلصين لأنتصرنا!
- إنتصار البرلمان على الشعب العراقي!
- يعازي؛ إسرائيل حليف داعش!
- سؤآل للشعب قبل الأنتخابات؟
- لا تنتخبوا أولاد الح ...!
- الثقافة العربية؛ بين الأنفتاح و التعصب!
- فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح17
- فنُّ آلكتابة و الخطابة ج2 ح15
- معركة المصير!


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - رأي الأمام علي(ع) بأهل العراق!؟ القسم الثاني