أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سلوى فرح - تنويه وتوضيح














المزيد.....

تنويه وتوضيح


سلوى فرح

الحوار المتمدن-العدد: 4391 - 2014 / 3 / 12 - 02:39
المحور: الصحافة والاعلام
    


تنويه وتوضيح
بقلم : سلــــــــوى فــــــرح

هل أصبحت صحيفة المثقف مقراً للزعامات والتكتلات ؟
هناك عدة اسئلة لا أعرف الإجابة عليها....؟
هل المثقف صحيفة لنشر الأدب أم صحيفة لزعامات متصارعة و تختلف بالرأي؟
هل يحق للجنة تقييم النصوص أن تحجب نصوص البعض، وأن تنشر للبعض الآخر دون أي سبب؟
لماذا لم ترسل لي دعوة للإجابة على أسئلة مقترحة بمناسبة عيد المرأة العالمي كباقي زميلاتي.. أم أن الأسئلة صارت حسب مزاج المُحَرِرَة؟
طبعاً هي أسئلة كثيرة تراودني وسببها هو تجربتي مع صحيفة المثقف.
يوجد بندان في المثقف يؤكدان على ما يلي:
1- التعهد بنشر التعليقات والردود من خلال ما يصل من اشعارات عبر البريد الإلكتروني.
- عدم المساس بشخصية أحد، بما فيهم الكتاب والكاتبات.2
لكن حسب رأيي الخاص لقد حدث خرقاً في هذا النظام و الشروط الموجودة في المثقف.
لقد تم تفعيل التعليقات التي لم أود نشرها دون مراعاة مشاعري وأحاسيسي ورغم الطلب مرارا بالغائها لم تلغَ.
الأمر المحير جداً كيف للمثقف أن تعطي الصلاحية للكاتب بتفعيل التعليق و من ثم تنشر التعليق بمزاجها ضاربة عرض الحائط خصوصية الآخرين؟
أنا أرى حقاً أن الإدارة ضعيفة جداً ولا تأخذ قرارات صائبة بشأن الإساءات المقصودة، وترى الإساءة وتصمت وغير مبالية، كما أنها غير عادلة وهناك مزاجية في التعامل.
الغريب فعلاً أن ما يحدث هناك.. الكثير من التلاعب في أمر التعليقات كما سمعت، ولكني لم أصدق هذا، لكن تجربتي الشخصية فضحت الأمر.
والأمر الثاني والأشد إيلاماً هو أن نصوصي قد غدت تحجب دون إيضاح أوتفسير من الإدارة.
لقد أرسلت في الأسبوع الماضي نصاً بعنوان" نكهة الأسطورة في شفتيها" و قد تم نشره في الكثير من المواقع.. لكن عندما أرسلته إلى صحيفة المثقف لم يُنشر ؟ واستغربت من ذلك جداً! !! وبعد إرسالي لعدة رسائل إلى الإدارة من أجل الاستفسار فلم ترد عليها..أخيراً وصلتني منها رسالة تقول حرفياً ما يلي:
الاستاذة سلوى فرح
نأسف لأن هذا النص لم يستوف شروط النشر في صحيفتنا، بانتظار جديدك، اهلا وسهلا بك دائما.
المحرر الأدبي
المثقف
على إثر ذلك قمت بالرد عليها برسالة أطلب فيها إرسال الشروط المطلوبة لنشر النصوص حتى أتأكد بنفسي من أن نصي لم يستوف شروط النشر.. فجاء الرد كما يلي:
(نحن أعضاء لجنة تقييم النصوص في صحيفة المثقف غير ملزمين ببيان اسباب عدم الموافقة على النشر)
تفاجأت جداً من هذا الجواب غير المقنع، وأرسلت لهم رسالة ثانية مرفقة بعددٍ من نصوصي، وطلبت منهم اختيار منها ما تنطبق عليه شروطهم الوهمية.. ومنذ تلك اللحظة لم يُنشر أي نص لي، وقد لاحظت أن الإدارة تحجب نصوصي عمداً وعن قصد دون أي مبرر أو ردود منطقية.
حقاً ترى ما الذي يجري وراء كواليس المثقف ؟ كما كتبت الكاتبة المحترمة "ماجدة غضبان المشلب" عن معاناتها مع المثقف.. فعلاً أنا أؤيد كل حرف كتبته الكاتبة, لقد كان حقيقة لمستها بتجربتي الخاصة أيضاً, والظلم الذي وقع عليها وقع علي أيضاً.
لذلك أتمنى أن يصلني التبرير المقنع لسببين:
أولهما، لكي تبقى الصورة المشرّفة التي كونتها سابقاً عن صحيفتكم حقيقة ناصعة.
وثانيهما، كي يبقى للكلمة الحرّة مساحة في عالمنا العربي الذي يرزح تحت كل أنواع القمع والدكتاتوريات، ولا ينتقل هذا الوباء إلى صحيفة نحترمها ونحترم كل من يكتب فيها. أرجو أن يلقى كتابي هذا آذاناً صاغية، وفكراً منفتحاً ونيراً, مع الشكر.
كـندا
2014/3/12



#سلوى_فرح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَكْهَةُ الأُسطورةِ في شَفتَيها
- لأِنني أَحلَمُ ........
- لا يكفي أن تُجَنَّ بِي
- غربة الروح
- كَرنَفال ُ التُفاَح
- أميرة القمر
- غَيثٌ دُونَ اِبْتِسامَةٍ
- يَمامَةُ العِشقِ
- حينَ لا يغفو النِّسْرينِ
- وشم المطر
- غيمةُ مِنْ الياسمِينَ
- كُروم الحُلم
- خاطرة العيد
- مَهلاً ياسمينُ الشَام
- جَسدي شدو النَبيذ
- الماطرُ بقَلبي
- التفرّد
- أَحْلَمُ بوطنٍ لا ينتحِرُ
- الطلاق النفسي
- على شفا صحوة


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سلوى فرح - تنويه وتوضيح