|
النساء فى مواجهة النظام الأبوي الذى ولّى عهده : الرأسمالية – الإمبريالية و الأصولية الدينية !
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 4390 - 2014 / 3 / 11 - 23:31
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
كلمة للمترجم : قد يبدو اليوم أنّ ترجمة هذا البيان جاءت متأخّرة نوعا ما عن إحتفالات هذه السنة باليوم العالمي للمرأة إّلا أنّ مضمون هذا البيان البروليتاري الثوري الأممي يظلّ صالحا و مفيدا للغاية لمن يرنو لتغيير الواقع تغييرا ثوريّا بإتجاه الشيوعية و تحرير الإنسانية من كافة أنواع الإستغلال و الإضطهاد و ذلك لأسباب عدّة منها : 1- محتوى هذا البيان فى منتهى الأهمّية لا سيما مقارنة بمحتويات الكثير من البيانات التى إطلعت عليها فى المدّة الأخيرة و التى تتميّز غالبيّتها الساحقة بنظرة برجوازية إصلاحية و خطاب مساواة و حرّية ... برجوازي مخادع أتى على لسان متمركسين – منظّمات و أحزاب و جمعيّات تابعة لأحزاب... - كان إنجلز و ماركس و لينين قد دحضوا أسسه منذ زمن بعيد الآن فى كتاباتهم . 2- يقف هذا البيان ساطعا بعلميته و ثوريته فى وجه المتمركسين - و البرجوازيين الليبراليين فما بالك بالرجعيين الأصوليين الدينيين و غيرهم – الذين ينكرون الإضطهاد و الإستغلال الجندري و بالتالي ينكرون النضال ضدّه بتعلّة التركيز على الصراع الطبقي أو الوطني فينكرون حقيقة موضوعية و يحرّفون أساسا من أسس الماركسية مثلما عرضه إنجلز فى" أصل العائلة و الملكية الخاصّة و الدولة " و طوّره آخرون من بعده ؛ كما يقف فى وجه المتمركسين الذين يرون فى تطبيق الإتفاقيّات الدولية - لنقرأ الإمبريالية الرجعية – ذات المضمون البرجوازي نهاية ما يمكن أن يبلغه تحرير النساء ، نصف السماء . 3- و بوضوح تحديده لأعداء الشعوب و تحرير النساء يفضح المتمركسين المساومين بالمبادئ و المراهنين على التحالف مع الإمبريالية ضد الأصولية الدينية أو العكس المتحالفين مع الأصولية الدينية ضد الإمبريالية وملتزمي الصمت تجاه إيديولوجيا و برامج و ممارسات الأصوليين الدينيين و تجاه الدين كإيديولوجيا و أداة بأيدى الطبقات الحاكمة تشرّع إستعباد النساء و إستغلال الجماهير الشعبية و تفقيرها و تجويعها . 4- يبرز بجلاء الطريق الثوري للحركة النسائية البروليتارية الأممية القائمة على علم الشيوعية و العاملة على النضال ضد إضطهاد و إستغلال النظام الأبوي بكلّ مكوّناته للشعوب و النساء ، لا سيما راهنا و عالميّا الراسمالية - الإمبريالية و الأصوليّة الدينية كقوّتين عفا عليهما الزمن تقفان حجر عثرة أمام النضال البروليتاري الأممي فى سبيل تحرير النساء و الإنسانية جمعاء. ملاحظة : لمزيد التعرّف على مواقف المنظّمة الموقّعة لهذا البيان ، الرجاء الإطلاع على العدد من " الماوية : نظرية و ممارسة " و عنوانه " تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتارية العالمية : الماركسية – اللينينية – الماوية " وهو متوفّر على الأنترنت و تحديدا على الحوار المتمدّن بالمكتبة أو على موقعى الفرعي فيه .
النساء فى مواجهة النظام الأبوي الذى فات أوانه : الرأسمالية – الإمبريالية و الأصولية الدينية ! يقترب 8 مارس ، اليوم العالمي للمرأة و سنواصل نضالنا فى سبيل تحقيق حلم التحرّر . إنّنا نشاهد نضال أخواتنا لمدّ أيدينا إلى أيادي النساء المضطهَدات التى لا حصر لهنّ حول العالم من أجل كسر سلاسل الإضطهاد القديمة لآلاف السنين و التى ما إنفكّت تقيّدنا . تنجز النساء ثلثي العمل فى العالم لكنّهنّ تحصلن على لا أكثر من عشرة بالمائة من دخله و تملك أقلّ من واحد بالمائة من ثروته. سبعون بالمائة من فقراء العالم من النساء . و نحن الصانعات الأساسيّات للعالم و نحمل ثقله على أكتافنا ، لكن ما هو نصيبنا ؟ نصيبنا هو عنف دولة متنامي التنظيم أبدا ، إلى جانب العنف الأسري و الإجتماعي الذى يعرفه ثلث نساء العالم يوميّا . هناك تصاعد لا يتوقّف أبدا فى الإغتصاب و القتل و جرائم الشرف و الدعارة و الخزي والشتم والتهديدات وإستعمال غير مسبوق لأجساد النساء كسلع تباع و تشترى . ويقدَّم "جمال " النساء على أنّه رأسمالنا الوحيد كما تقدّم الأمومة على أنّها المصدر الوحيد لهويّتنا ، مع صراع حول ما إن كان سيتمّ التحكّم فى أجسادنا بحجبها أو ببيعها بالمزاد العلني من قبل الدولة و الدين و التقاليد و الثقافة و حسب ما يتطلّبه السوق و حتى ما تتطلّبه نزعات خاصّة للرجال ، مثلما هناك صراع حول التحكّم فى حملنا الخاص أو وضع حدّ له . هذا هوالإطار الذى غدت فيه أجسادنا سلعا و هدايا تقدّم يوما بعد يوم . أجسادنا سلع يتمّ الإشهار لها على نطاق واسع بصناعة البرنوغرافيا التى توفّر تدريبا على إستخدامها. وهي تُستعمل فى التجارة البشرية و تقدّم كهدايا فى أسواق الجنس حيث يتاجر فيها مقابل المال. و فى عقود الزواج يجرى قبول الإعتبارات المالية على أنّها شرعية تماما و يوطّدها القانون و الرأي العام . وفى الأخير، هذه السلعة يتمّ تملّكها أحيانا دون دفع مصاريف بما أنّ النساء تُغتصب فرديّا وجماعيّا . و كجزء من الطريقة الأساسية لسير النظام الأبويّ ، تتواجه القوى الإمبريالية بخصوص إقتسام العالم ، و بإسم " الحرّية " و " الديمقراطية " تخوض حربا لتغزو ما يسمّى بالعالم الثالث – و من جديد ، النساء هنّ أوّل الضحايا. و بالرغم من أنّ النساء يمثّلن قوّة العمل الأرخص ثمنا و الأكثر طاعة و الموفّرة لأكبر ربح فى إدارة عجلة الرأسمالية ، فإنّهم يسمّوننا " ربّات البيوت " و يخفون إستغلالنا الفاحش . و يبرّرونأجورنا المتدنّية و يسرقون منّا أيّة إمكانية لتنظيم أنفسنا . و فى ما يسمّى بالعالم الثالث ، يجبروننا على أن نغادر قطع أرضنا الصغيرة فى قرانا و على النزوح إلى مدن الصفيح بالملايين لنصبح قوّة عمل " غير رسمية " فى خدمة الصناعة و العمل القسري ؛ كلّ هذا و نحن نرعى أطفالهم الذين تخلّى عنهم المجتمع و تخلّت عنهم السلطات . و حينما نلتحق بالنضال قصد تغيير النظام القائم ، من جديد يكون من نصيبنا الأنظمة الإسلامية المتخلّفة و نكون مرّة أخرى أوّل الضحايا. اسوء الحظّ ، تكرار تجربتنا كنساء فى إيران قد أثبتت بوضوح أنّ الأساس الإيديولوجي لنظام إسلامي و نظرته و مظهره المميّز هو الوضع الدوني للنساء ، هو إستعبادنا و تجريدنا من حقوقنا . و على هذا النحو حصد الأصوليون الدينيّون و حلفائهم العالميين ثمار النضال العادل للشعب . قبل 35 سنة ، عندما جرى إرساء هذا النظام المتخلّف المعادي للمرأة كتعويض للشاه لمّا نهض الشعب الإيراني فى نضال ثوري سعى الأصوليّون الدينيّون إلى إصباغ الشرعية على حكمهم و إدماج إيران فى النظام الرأسمالي العالمي. و مثّلت أسلمة النظام الأبوي أهمّ مساهمة لهم فى هذا المجهود . فبإستخدام القوّة التامة لسلطة الدولة ، وقعت إعادة صياغة العلاقات الإضطهادية المكبّلة للنساء على قاعدة قوانين الشريعة . لم يكن ذلك نوعا من الثقافة " الأبدية " و إعادة بعث " نساء مسلمات " ، بل كان ثقافة و علاقات نظام أبوي إسلامي يتمتّع بالدعم الكامل لجهاز قمع الدولة . و هكذا ضمّنت الجمهورية الإسلامية قوانينها إخضاع المرأة ، و لفرض مثل هذه القوانين أنشأت جملة من المحاكم و القوى القمعية . و يرتبط وجود هذه القوى بصفة مباشرة بالتراجعات التى مُمنيت بها الثورة فى العالم فى يومنا هذا . و ليس من قبيل الصدفة أن يجري إرساء الأنظمة الإسلامية الواحد تلو الآخر سواء نتيجة لغزوات الإمبريالية للعراق و أفغانستان أو غداة نضالات شعبية فى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا . و فى مركز هذه التغيّرات تمثّل النساء القوّة الإجتماعية الأولى التى يتمّ التحكّم فيها و إضطهادها . ففى أفغانستان و العراق أمست الشريعة مصدر القوانين المعادية للنساء ،و فى ليبيا وقع تقنين تعدّد الزوجات ؛ و مصر تشهد نموّا غير مسبوق فى قطع الأعضاء الجنسية الأنثوية ؛ و فى سوريا يُعاد تركيز عقاب النساء بالرجم ؛ و يتصاعد نسق لباس الحجاب سواء منه الإجباري أو الإستبدادي – كلّ هذه هي بلا أدنى شكّ تعبير مكثّف عن قوانين الشريعة الإسلامية . و يمثّل كلّ ما تقدّم الحروب الدمويّة حقّا بين هتين القوّتين اللتين عفا عليهما الزمن – الرأسمالية – الإمبريالية و الأصولية الدينية – من أجل إخضاع النساء و إضطهادهنّ و التحكّم فيهنّ . كلا القوتين إضطهاديتين على حدّ سواء و تعملان بتآخى على صيانة مصالحهما المشتركة و قد أرستا أنظمة عسكرية ضد النساءبالكره و العنف الشديدين. و نحن النساء نجد أنفسنا فى مركز هذه الحرب التى تكرّر مرّة أخرى الحكاية المريرة للإغتصاب بإسم الحفاظ على العذرية و الدفاع عنها . مرّة أخرى ، تظهر أسنان النظام الأبوي و مخالبه كي تتحكّم فى أجساد النساء و بيعها بالمزاد العلني . مرّة أخرى ، نشاهد تراجيديا النساء تساهم بشجاعة و جماهيريّا فى سيرورة التغيير الإجتماعي ، لكن ما يلحقهنّ فى نهاية المطاف هو الدفع إلى الخلف إستمرار. مرّة أخرى ، تدفع النساء إلى الإختيار بين " أهون الشرّين " ممّن سيغتصبونهنّ . هذا هو ما يسمّى بالإختيار الديمقراطي الذى تواجهه النساء : هل تفضّلين أن تتمّ تغطيتك بالحجاب و تظلّين بعيدا و " يدعمك" السادة الذكور بالشريعة و الإغتصاب الشرعي ، أم تفضّلين أن يقع عرضك فى واجهات المغازات و أنت ترتدين آخر تصاميم الموضة و تمجّدين بينما يقع بيعك و الإساءة إليك و هرسلتك ؟ هل تفضلين وضعك إلى جانب المغتصبين فى ساحة التحرير أم وضعك تحت أقدام الجيوش التابعة للغرب و التى تدّعى أنّها تدعمك ؟! هل تفضّلين أن تكونى زوجة مطيعة و أُمّا " حقيقية " فى بلدك الخاص و أن تحملين بيد واحدة عبء ثقيلا لسنوات تنشأة الأطفال دون حضور للأب ، أم أن تعلّقى فى واجهات المغازات أو تعملى فى بيوت الدعارة الخاصة ( المسمّاة حَرَم ) فى دول الخليج ؟! هل تفضّلين المشاركة فى سيرورة إستغلال أناس آخرين و إضطهاد نساء أخريات خدمة لمصلحتك الشخصية و تقدّمك الشخصي فى حماية قوانين النظام الرأسمالي العالمي الأبوي ، أم تفضلين العمل لتكونى مستغَلَّة فى بعض المصانع أو المزارع الصغرى أو الكبرى ، أم تفضّلين أن تظلّى " ربّة بيت "و تترقّبين من إلاه أن يحميك من خلال ممثّله الذكر فى سعي للحصول على إمتيازاتك و الحفاظ عليها فى " العالم الآخر" ؟ هل ترغبين فى أن تشاركي فى برنامج الجمهورية الإسلامية للتنمية السكّانية على قاعدة قوانين شريعتها و بالتالى تنشئين المزيد من الجهاديين ، أم ترغبين فى التحوّل إلى مجرّد حاضنة على أيدى الكنائس و الأصوليين المسيحيين ؟ جميع هذه الخيارات قائمة ضمن مروحة الإختيار التى تمتدّ بين ضفتي هذين القطبين اللذين ولّى عهدهما و الفاسدين . هتان القوّتان لا توفّران مستقبلا للإنسانية . و بالفعل ، خطر يدفعهما خطر الإنهيار ليس إلى التواصل فيما بينهما وحسب و إنّما أيضا إلى دعم كلّ منهما الأخرى و إخفاء تناقضهما عندما تواجهان الجماهير المحتجّة . تعنى ديناميكية هذه العجلة الدوّارة التى ولّى عهدها و المتخلّفة أنّ النضال ضد إحدى هتين القوّتين فى غياب موقف واضح ضد القوّة الأخرى ، ينتهى لا محالة إلى دفع الناس إلى المعسكر الآخر. و بالتالي ، دعم أحد هذين القطبين ، حتى و إن كانت النيّة هي قتال الآخر و إضعافه ، عمليّا و فعليّا يعزّز القطب الآخر. كلّ ضحيّة من ضحايا النظام السائد و كافة الذين يحقدون عليه و يودّون النضال لتغييره ، ليس لديهم فى الأخير خيار آخر سوى إتخاذ موقف واضح ضدّه و قتال هذين القطبين كلاهما. و النساء فى موقع القلب من هذا من هذا الوضع المتناقض و من هذا النضال ضد هذين القطبين . بالنسبة لكلا هذين القطبين الرجعيين ، النساء جيش عمل و جنود مشاة فى خدمة النظام و سلعة ثمينة دورها ضروري لسير هذا النظام الإستغلالي و الإضطهادي . هذا من ناحية ، و من ناحية أخرى ، نظرا لهذا الموقع الإستراتتيجي ، لو ولجت النساء ساحة الصراع بهدف تحرير أنفسهنّ و تحرير الإنسانية قاطبة ، فستكون قادرات على تحطيم جميع الحواجز البطرياركية الفاسدة التى تواجه الإنهيار التاريخي ، وقادرات على بناء عالم جديد . إعتبارا لكلّ هذا ، بوسعنا كنساء ، من خلال النضال الثوري الأممي ضد القوّتين اللتين عفا عليهما الزمن و المعاديتين للنساء ، أن نفلح فى أن نرفع أيديهما الماصّة للدماء و الذكورية و " المقدّسة " عن حياة ملايين النساء اللاتى تستحقن فى المنازل و المصانع و الحقول و الشوارع و بيوت الدعارة بعنف ، و بلا رحمة و بصورة لم يسبق لها مثيل . فقط من خلال هذا النوع من النضال بوسع النساء أن تخطّ مسارا لتحرّرهنّ و تبلغ مجتمعا ينتفى فيه الإستغلال و الإضطهاد . دون النضال و تجاوز هتين القوّتين اللتين ولّة عهدهما ، ما من أفق آخر واضح لتحرير النساء - و بالفعل تحرير الإنسانية جمعاء – وهو أمر مستحيل التحقيق دون مساهمة النساء على أكمل وجه .
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
8 مارس 2014 : لنناقش هذه المقولات لبوب أفاكيان رئيس الحزب ال
...
-
إيران : الذكرى 32 لإنتفاضة آمول – - لقد أثبت التاريخ منهم عم
...
-
إيران : الذكرى 32 لإنتفاضة آمول – - لقد أثبت التاريخ من هم ع
...
-
مصر و تونس و الإنتفاضات العربية : كيف وصلت إلى طريق مسدود و
...
-
مصر و تونس و الإنتفاضات العربية : كيف وصلت إلى طريق مسدود و
...
-
أساليب التفكير و أساليب العمل - الفصل 22 من - مقتطفات من أقو
...
-
فهارس كتب شادي الشماوي- ( الماوية : نظرية و ممارسة - من العد
...
-
طريق إفتكاك السلطة فى إيران - برنامج الحزب الشيوعي الإيراني
...
-
عن بعض أمراض المجتمع - برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( المار
...
-
الخطوات الفورية و إرساء إتجاه التغيير-- برنامج الحزب الشيوعي
...
-
طبيعة الثورة و آفاقها- فى إيران - برنامج الحزب الشيوعي الإير
...
-
بعض التناقضات الإجتماعية المفاتيح - برنامج الحزب الشيوعي الإ
...
-
الطبقات و موقعها فى سيرورة الثورة فى إيران - برنامج الحزب ال
...
-
لمحة عن إيران المعاصرة - برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( الم
...
-
السياسة و الثقافة و الإقتصاد فى المجتمع الإشتراكي - برنامج ا
...
-
برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي– اللينيني – الماوي)
...
-
مقدّمة مترجم برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي– اللين
...
-
مراجع كتاب - عن الخطوات البدائية و القفزات المستقبلية -
-
عن الخطوات البدائية و القفزات المستقبلية - بحث فى ظهور الإنس
...
-
إبراهيم كايباكايا قائد بروليتاري شيوعي ماوي.
المزيد.....
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|