أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - قاسيون - لم يمنعهم الاختلاف من التوافق - الشيوعيون السوريون يعقدون الاجتماع الخامس باتجاه وحدتهم















المزيد.....

لم يمنعهم الاختلاف من التوافق - الشيوعيون السوريون يعقدون الاجتماع الخامس باتجاه وحدتهم


قاسيون

الحوار المتمدن-العدد: 1247 - 2005 / 7 / 3 - 12:32
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بعد انتظار طويل، يعود الشيوعيون السوريون، رافعو شعار «كرامة الوطن والمواطن فوق كل اعتبار» إلى لملمة شتاتهم وفصائلهم، ربما لأنهم أدركوا أخيراً أنه لاكرامة ولاخبز لهم مع الحالة الفصائلية و الانقسامية التي يعيشونها منذ أكثر من ثلاثة عقود، خاصة مع الدعوات التي تطلقها بعض القوى المحلية والخارجية لإعادة الوطن «الذي طالما ضحوا بالحزب من أجله» إلى حظيرة الدويلات والطوائف والعصبيات..
وفود تقاطرت من جميع المناطق السورية على اختلاف فصائلهم «ومن هنا جاءت بهجتهم وكل جمالهم» ليعقدوا اجتماعهم الخامس في طريق توحيد الشيوعيين في سورية في حي ركن الدين.. أحد الأحياء الدمشقية العريقة بالنسبة لهم، بعد أن جرت عملية انتخابهم وفق صيغة غير مسبوقة في التنظيم الشيوعي عموماً والسوري خصوصاً، حيث أعطت تلك الصيغة حق الانتخاب لكل مواطن يدعم وحدة الشيوعيين السوريين شرط أن لايكون منتمياً لحزب سياسي آخر، وإن كان أحد الرفاق قد أبدى اعتراضه على تلك الصيغة «التي يمكن أن تفرز نتائج خطيرة في المستقبل وهو الوصول إلى تنظيم مارتوفي» حسب مايعتقد، إلا أن الغالبية العظمى ترى بأن الانتخابات كانت هامة لجهة تلقيح اللجنة الوطنية بجرعات اكبر من الديمقراطية، خاصة وأن المطالبة بالديمقراطية قد أصبحت من المهام السياسية الملحة بالنسبة للشيوعيين، وهم أرادوا هذه المرة أن يكونوا ديمقراطيين فيما بينهم قبل أن يطالبوا غيرهم بالديمقراطية.
يبدأ الاجتماع بالنشيد الوطني السوري والوقوف دقيقة صمت إجلالاً لشهداء الحزب وحركة التحرر العربية والعالمية، إلا أن الرفيقة أم وليد تحتج بالقول: «كان ينبغي أن يكون النشيد الأممي أولاً» فيوضح أحد الرفاق في رئاسة الاجتماع: «لاتخافي فالنشيد الأممي غير منسي ولكنه متروك لاختتام أعمال الاجتماع» هل لأن الشيوعيين أدركوا أخيراً أن الوطنية الأصيلة هي جزء لايتجزأ من الأممية البروليتارية وفق ماقاله الرفيق ماوتسي تونغ يوماً..
أكثر من لون
في الاجتماع، لم يكن جميع الحاضرين من لون وفصيل واحد، كما هي العادة في مؤتمرات واجتماعات الحزب الشيوعي، هنا تجد ألوان أخرى، من النور وحزب العمل والتاركين والمستقلين، ولكن الغالبية تبدو واضحة فهي من تيار قاسيون الذي شارك بمجمله في عملية توحيد الشيوعيين في سورية على خلاف الفصائل الأخرى، فهذا التيار الذي شق عصا الطاعة عن الحزب «الأم» بعد معاناة مريرة مع قيادته، كان له السبق في أن يكون نواة للوحدة بدلاً من أن يكون فصيلاً آخراً يزيد الانقسام في الحركة الشيوعية، وتمكن خلال أربعة أعوام من تقديم مقاربة علمية ريادية في الوسط الشيوعي للمسألة الوطنية والديمقراطية والاجتماعية والاقتصادية قل نظيرها في الوسط السياسي السوري عموماً، وهذا الذي قذف بهم إلى واجهة الحركة السياسية في سورية وأكسبهم سمعة جماهيرية، لم يكن أشد المتفائلين بينهم يحلم بتحقيقها خلال هذه المدة القصيرة، وإن ظل عاجزاً بعض الشيء عن استثمار هذه السمعة وتوظيفها في مسائل التنظيم الحزبي والعمل الجماهيري «ربما لأن تجربة الثلاثين عاماً من العمل الجبهوي قد ألقت بظلالها السوداء على العمل الجماهيري للرفاق وأفقدتهم اللياقة والحماس الذين طالما تميزوا بها عن غيرهم»، كما يقول أحد الرفاق من القامشلي، أو لأن هذا التيار «لايزال مقصراً في الاعتماد على الشباب كنواة أساسية له» حسبما يقوله أحد الشباب من اللاذقية..
حماس زائد وآراء جريئة
بعد تقرير اللجنة الوطنية عن المرحلة السابقة وتقرير لجنتي صياغة اللائحة السياسية واللائحة التنظيمية، انتقل الاجتماع لمناقشة التقارير المقدمة بكثير من الجرأة والموضوعية وإن لم تخلو بعض الآراء من الحماس الزائد، إلا أن المهم كما يقول الرفيق إدوار خوام: عند حصول كل تعارض «لايهم، المهم هو الوحدة فالوطن في خطر والوقت يتناقص وإن التنوع في الآراء هو دليل عافية».. وهذا ماكان يردده طوال الاجتماع..
عبد الكريم دلف يقول: جئت من معقل الشيوعيين من أقصى الشمال الشرقي، تركت الحزب منذ أوائل التسعينات أو هربت وطفشت، لايهم، ولكنني مثل آلاف الشيوعيين الذين يئسوا من الانقسامات نتيجة الخلافات المصطنعة والمصالح.. جئت لأقول للحاضرين وللذين نمثلهم، بل لأولئك الرفاق الذين لم يأتوا إلى هنا.. أقول لهم: هيا بنا إلى الوحدة بأسرع وقت ممكن بسبب الظروف الخطيرة والمتسارعة التي تمر بها البلاد والمنطقة، حيث الخطر الأمريكي وتهديداته وحيث المد الديني الأصولي والرجعي بين الجماهير نتيجة غياب القوى الديمقراطية والوطنية عن الساحة وازدياد الفساد والنهب وعدم جدية النظام في حل المسائل السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد..
أما فيليب سليمان من تيار النور(حماة) فيقول: قدرنا نحن الشيوعيين أن نناضل ونكافح على جبهتين، جبهة خارجية ضد القوى الإمبريالية، وجبهة داخلية ضد الفساد والمفسدين وقوى السوق والسوء ومن يفكر بالتنازل عن ثوابت الوطن..
نسأله عن الطريق لتحقيق ذلك فيرد: إن على قيادات الفصائل أن تقدم تنازلات من أجل وحدة الحزب الشيوعي بدلاً من تقديم تنازلات لقوى السوق، وعلى النظام أن يقدم التنازلات لشعبه بدلاً من تقديها للقوى الخارجية. فإغضاب الاستعمار أسهل من إرضائه. نقول له أن الشارع يعيش حالة لامبالاة تجاه قضاياه، فيقول: بأن الشارع يحتاج إلى رافعة سياسية لأنه لايوجد حزب سياسي قادر على نيل ثقة هذا الشارع، لأن الأحزاب والقوى تعيش حالة انقسام وانهزام..
نسأله عن دافعه لوحدة الشيوعيين السوريين فيقول: من أجل العدالة الاجتماعية والمساواة بين كل أفراد الشعب ومن أجل ديمقراطية تستند على ثقافتنا، أيدت النضال والكفاح من أجل وحدة الحزب الشيوعي السوري..
اختلاف في تشخيص الأزمة
تتابع المداخلات والنقاشات وتختلف الرؤى أحياناً عند تشخيص الأزمة في البلاد أو عندما يتعلق الأمر باللائحة التنظيمية وأشكال وطرائق التوحيد..
الرفيق منصور الأتاسي من حمص يعتقد أن تقرير اللجنة الوطنية هام وجيد، ولكن يرى بأن هناك جملة من القضايا يتطلب مناقشتها الجرأة والشجاعة « يتحدث التقرير عن مراكز النهب الكبرى في الدولة وعن وهم المعارضة و الموالاة، يجب أن نتحدث عن الثوابت الوطنية، فهناك أقسام في السلطة هي مركز للنهب الكبير وهناك أقسام من السلطة هي مراكز للتراجع الوطني، وهناك أقسام من السلطة هي مراكز الترتيب ورفض التوجه الديمقراطي، عندما نتحدث عن ذلك نكون واضحين أكثر، فالقرار والتحرك الآن هو بيد السلطة»...
نسأل الرفيق أبو مطيع عن مقاطعته للانتخابات فيقول: «كان ينبغي أولاً أن نقرأ بجدية جملة من المسائل: لماذا لجان التنسيق لاتعمل بشكل جيد (حسب رأيه)، ولماذا التراجع، ولماذا هناك عدد واسع من أعضاء اللجنة الوطنية غير موجودين، ولماذا هناك عدد من أعضاء لجنة المتابعة غير موجودين؟ وحدة الشيوعيين تتطلب التعددية والحوار بدون شروط والمراجعة الدائمة الشديدة، ولاتتطلب الهرب إلى الأمام»..
المربع الأول
إلا أن للرفيق علاء الدين عرفات من دمشق رأي آخر في المسألة وهو يرى: « كي لانعود إلى المربع الأول، يجب ملاحظة أن الحوار بين الشيوعيين قد قطع مسافة هامة، توصلوا فيها إلى صياغة أفكار ومهام انعكست في وثائق مختلفة،والسؤال المطروح: هل يحق لفصيل ما أن يطالب بالدخول إلى اللجنة الوطنية بشرط عودة الحوار إلى نقطة الصفر، أي إلى النقطة التي بدأ منها أم أنه يجب الوصول إلى توافقات فكرية وسياسية تسمح بالانطلاق إلى الأمام»..
أما الرفيق محمد الأحمد الشيوعي القديم المستقل، فيرى: «بأن الحزب في هذه المرحلة يجب أن يتحول إلى حزب ديمقراطي يتحقق في داخله موضوعة الانتماء الحر، ويجب أن يشعر عضو الحزب بحريته الكاملة داخل حزبه سواء من حيث إبداء الرأي أو النقاش، وأن ينتخب ويُنتخب وأن يتكلم بصوت عال، وأن يشعر بأن الحزب هو بيته وأهله، وعلى ضوء ذلك يجب أن يكون الحزب مبنياً تنظيمياً بما يحقق ذلك»..
بينما اعتبر الرفيق أحمد شعبان من حلب: «بأن طريقة الانتخابات كانت سابقة في المنطقة العربية مشيراً إلى أهميتها في تكريس الديمقراطية الحزبية»..
في حين استعرض الرفيق إدوار خوام أهمية إنشاء مكاتب نوعية من الكادرات النشطة في كل الفصائل وعلى رأسها المكتب الجماهيري الموحد ليدخل عمق الناس، يحل مشاكلهم الحياتية الكثيرة وأن يكون له مكتب إعلامي للمتابعة على صفحات قاسيون، بحيث يضم هذا المكتب خيرة المناضلين الذين يملكون النزاهة والجرأة والشجاعة في طرح هذه المشاكل والمطالب لدى الجهات المعنية، وقد اتفقنا في مدينة حلب مع أكثر من عشرة أطباء من اختصاصات متنوعة لمساعدة المحتاجين من جماهيرنا، مع إقامة دورات دراسية بأسعار رمزية وإنشاء مدارس تثقيفية لمكافحة الأمية في صفوف جماهيرنا..
أما علي حمادة من حلب فقد أكد على مسألة هامة: وهي أن وحدة الشيوعيين تتطلب العمل لإعداد كادر شيوعي نشيط مستعد للبذل والعطاء والعمل من أجل إنهاء حالة الاستزلام وجمع الأنصار وهذا مطلوب من القيادات والقواعد على حد سواء...
مركز إعلامي وإعادة أموال منهوبة
عندما سألنا أحمد جويل من المالكية عن رأيه في المقترحات التي سيقدمها قال: سأقترح في المجال الدولي إضافة بند حول الحركة الثورية والعمالية في العالم وإيجاد آلية تنسيق نشطة بينها عبر مركز إعلامي مشترك لفضح مخططات الإمبريالية الرامية إلى السيطرة على العالم ونهب خيراته عبر شعارات ديماغوجية.. أما في المجال الاجتماعي الاقتصادي فليس المطلوب ضرب مواقع الفساد فقط بل إعادة الأموال المنهوبة والتي تقدر بـ 180ـ 200 مليار دولار إلى خزانة الدولة..
أما وجدي سعدون من الدرباسية فيرى أن الوقت قد حان لفضح رموز الأنظمة العربية وحكامها المتواطئين بالاسم، على الممارسات التي يقومون بها من نهب وفساد وسرقة اموال الدولة وتوزيعها على الحاشية والأقارب، كما ينبغي تسليط الأضواء على رموز الفساد الكبرى والانتقال من تعرية بعض المدراء إلى دوائر أعلى...
حول المد الأصولي
سالم دهش الحلبي يرى بأن الوضع العام يتطلب تبيان المخاطر وطرحها في المشروع بعد أن أصدرت القوى الظلامية بيانها الذي يطالب بعقد مؤتمر على أساس إثني لاستبدال الصراع الطبقي بصراع طائفي..
بينما يطالب الرفيق حسين إبراهيم من تيار النور بضرورة حل سريع وعادل للمسألة الكردية في سورية يبدأ من الاعتراف بالهوية القومية وإلغاء كافة الإجراءات الاستثنائية، ومقاربتها من خلال حوار وطني لأن هذه المسألة تشكل إحدى المرتكزات الأساسية للوحدة الوطنية، وأي إهمال لها بعد الآن سيحولها إلى ثغرة خطيرة يمكن استغلالها، خاصة في ظل الأوضاع الدولية والإقليمية الراهنة وفي ظل المخاطر التي تهدد بلادنا وفي تطورات القضية الكردية عامة..
الديمقراطية أولاً
أما زكي كورديللو من دمشق فيرى ضرورة تقديم البند الديمقراطي لأنه المفتاح لكل البنود التي سبقته كما ينبغي في هذه الفترة الزمنية الحرجة اعتماد الجرأة وتسمية الأشياء بمسمياتها والابتعاد عن الدبلوماسية السياسية..
عبد الحليم قجو من الجزيرة قال: نحن بالتأكيد مع المقاومة، ولكن الموجهة ضد الاحتلال الأجنبي، كما ندين العمليات الإرهابية التي تتجلى في قتل الأبرياء وتخريب المنشآت الاقتصادية، إن المقاومة الحقيقية يجب أن تفصح عن هويتها وعن أهدافها وغاياتها بشكل يميزها عن "المقاومة" المشبوهة أو الإرهاب، وبدون ذلك تختلط الأوراق وتلتبس الأمور حتى أن البعض بات يعتقد بأن الرصاصة التي تنطلق وتوجه إلى الأمريكان هي نفسها التي توجه لقتل المواطنين الأبرياء..
أما كمال إبراهيم من دمشق فيرى ضرورة التمييز بين المواقع الأكثر تقدماً في النظام الرسمي العربي في درجة الارتباط أو الاندماج في منظومة وشبكة العلاقات الاقتصادية ـ الاجتماعية والسياسية التي يقودها الرأسمال الفوق قومي أو المعولم مع التأكيد على ضرورة استخدام مصطلحات أكثر دقة من المصطلحات المتداولة وأن تكون مشتقة من علم الاجتماع الماركسي كالأنظمة الأوتوقراطية أو الأنظمة الكومبرادورية لهذا النظام أو ذاك.
هكذا استمرت المناقشات لعدة ساعات، طرح خلالها كل مايمكن أن يطرح في بلد تحاصره القوى الأجنبية وتضغط عليه أزماته ومشاكله الداخلية المتشعبة ديمقراطياً واقتصادياً واجتماعياً وسياسياً، ليتم بعدها الموافقة على وثائق الاجتماع بعد إضافة عدد لابأس به من التعديلات والمقترحات، ثم جرت انتخابات اللجنة الوطنية للمرحلة القادمة بعد تثبيت الترشيحات التي قدمتها الوفود والترشيحات الفردية، وتمت هذه الانتخابات وبكثير من الهدوء، ربما لأن المناصب الحزبية في هذه المرحلة لم تعد امتيازاً.
أخيراً اختتم الاجتماع بالنشيد الأممي، لينتقل الشيوعيون السوريون وأصدقاؤهم إلى مرحلة جديدة وربما أكثر صعوبة من مراحل النضال من أجل كرامة الوطن والمواطن ومن أجل توحيد جميع الشيوعيين في الوطن في بوتقة واحدة، هذا الحلم الذي سيبقى الأمنية الأولى لكل شيوعي في سورية.
■ كاسترو نسّي
[email protected]



#قاسيون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقرير لجنة صياغة مشروع اللائحة التنظيمية لوحدة الشيوعيين الس ...
- اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين تستنكر جريمة اغتيال ...
- المهام السياسية الملحة لوحدة الشيوعيين السوريين
- اللائحة التنظيمية لوحدة الشيوعيين السوريين
- إبراهيم البدراوي، ممثل الشيوعيين المصريين لـ «قاسيون»:الخناد ...
- أوليغ شينين: هدفنا الرئيسي إحياء وإعادة الاتحاد السوفيتي، وا ...
- بلاغ
- مشروع الوثيقة الوطنية
- التعمية والبيان . . في دور الإخوان
- بيان من الشيوعيين السوريين: يا عمال سورية.. رصوا الصفوف!
- المؤتمر الوطني بين رؤيتين
- د?. زياد الحافظ: يمكن أن تكون الحروب اللامتوازنة لصالح الأضع ...
- بيان من الشيوعيين السوريين بمناسبة الجلاء: دفاعاً عن الوطن ح ...
- المؤتمر القطري ومتطلبات المرحلة
- بيان من الشيوعيين السوريين يا عمال سورية.. رصّوا الصفوف!
- بيع الأوطان.. بين الليبرالية الجديدة والإخوان
- الأقصى.. وكل شبر من ثرانا..
- عن الفصام السياسي: كلام لا يقل جدارة بالنشر عن غيره
- مشروع المهام السياسية الملحة
- مشروع اللائحة التنظيمية


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - قاسيون - لم يمنعهم الاختلاف من التوافق - الشيوعيون السوريون يعقدون الاجتماع الخامس باتجاه وحدتهم