أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - كور متيوك انيار - تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 3-7 )















المزيد.....

تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 3-7 )


كور متيوك انيار

الحوار المتمدن-العدد: 4384 - 2014 / 3 / 5 - 13:31
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم
بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 3-7 )

كور متيوك

مازلت محتاراً لمواقف العديد من الكتاب الشماليين و ليس السودانيين ، و لكي لا يكون ( الشماليين و السودانيين ) نقطة للجدل و التساؤل حول الفرق بين الشمالي و السوداني ؟ الفرق بين الاثنين هو إنني اقصد بالشمالي معتنقي الاسلاموعروبية أما السودان فهي تشمل كافة مواطني الدولة السودانية بما فيها دارفور و النيل الازرق و جنوب كردفان و الشرق و مناطق هامشية اخرى ، إن التصميم و العزيمة على إنتصار الاسلاموعروبية فيما تبقى من السودان سيكون المدخل الى تشظي باقي الدولة السودانية لان انتصار الاسلاموعروبية لا يعني هزيمة بقية المكونات السودانية خارج المفهوم الايدلوجي الشمالي العنصري فنجاح المدرسة الذي يقوده عبدالله علي ابراهيم مربوط بنجاح مناطق الهامش الاخرى اي بمعنى اخر إن سيناريو استقلال جنوب السودان لن يكون مستبعداً مرة اخرى في ظل المحاولات المستمرة لبناء جدار فصل عنصري يحد من تحركات السود و الزنج ليتحرك البعير الغير بعير بحرية في الصحراء ، إن تنازع الهوية و نكران افريقية السودان في نفسية الشماليين جعلهم يتجهون الى تكوين مدرسة الغابة و الصحراء و هو ما ثبت إن ما كان يدعوا اليه ليس تكوين الافروعروبية بل كان واحد من ميكانيزمات لصهر الثقافات الافريقية في العروبة بدلاً من التبشير بالافريقية الخالصة للسودان لكن كانوا يخجلون من الافريقانية ، وفرانز فانون يصف هذه الظاهرة بدهشة و استغراب شديدين ، تقسيم افريقيا الى افريقيا بدائية و متوحشة سوداء و افريقيا حمراء متحضرة " و على مستوى القارة الافريقية يمكن أن يتخذ هذا التوتر الديني وجهاً بغيضاً رخيصاً فتراهم يقسمون افريقيا قسمين : قسماً ابيض وقسماً اسود ؛ حتى اذا استبدلوا بهذه التسمية تسمية اخرى قالوا : افريقيا جنوب الصحارى و افريقيا شمال الصحارى ، لم تخف هذه التسمية الجديدة ما وراءها من تعصب عرقي . فهنا يزعمون أن لافريقيا البيضاء حضارة عريقة ترجع الى الوف السنين ، و انها تنتمي الى حوض البحر الابيض المتوسط ، و انها امتداد لاوربا و انها تشارك في الحضارة الاغريقية اللاتينية ؛ في حين ان افريقيا السوداء منطقة جامدة ، بدائية غير متحضرة .. متوحشة " { فرانز فانون ، سابق ، صــــ 97 } مصدر حيرتي هو إعتبار مشاهد الجنوبيات الباكيات شيئاً عادياً ، لكن لا .. و الف لا .. الامر لم يكن عادياً بل بها إستحقار و إستفزاز ، و للمرأة مكانتها المميزة في الديانتين المسيحية و الاسلامية ، ففي المسيحية ولدت مريم العزراء يسوع المسيح بن الله ، حيث حبلت من الروح القدس دون إن تقيم علاقة مع رجل و لقد ذكرت مريم ايضاً في القران الكريم ، كما في الإسلام ايضاً و عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : " جاء رجل إلى رسول الله صلى عليه و سلم فقال : يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال أمك ، قال : ثم من ؟ قال : أمك ، قال : ثم من ؟ قال : امك ، قال : ثم من ؟ قال : ابوك . كما نجد إن المرأة في الجاهلية لعبت دوراً كبيراً اثناء الحرب ، تشجيع الرجال على القتال حتى النهاية و مواجهة الموت على ساحة المعركة و خاصة هند بنت عتبة زوجة ابي سفيان التي كانت تقفز و ترقص و تغني . كما إن هند بنت عتبة بايعت الرسول صلى الله عليه وسلم في فتح مكة ، و في الجاهلية نجد إن العرب كانوا يقتلون البنات خوفاً من جلبهن العار و في بعض الروايات كما جاء في كتاب { المرأة في ظل الاسلام } لمؤلفتها السيدة مريم نور الدين فضل الله ، أن اول قبيلة وأدت من العرب هي قبيلة ربيعة و ذلك على ما يروى ، أن قوماً من الأعراب اغاروا على قبيلة ربيعة و سبوا بنتا لامير لهم فاستردوها بعد الصلح و بعد أن خيروها بين أن ترجع إلى ابيها ، أو تبقى عند من هي عنده من الاعداء ، فاختارت سابيها و أثرته على ابيها ، عند ذلك غضب و سن لقومه قانون الوأد ، ففعلوا غيرة منهم ، و خوفاً من تكرار هذه الحادثة ، و من القبائل من كانت تئد البنات ، لا لغيرة أو خوف من عار ، بل إذا كانت مشوهة أو بها عاهة مثلاً : إذا كانت زرقاء .. أو سوداء .. أو برشاء .. أو كسحاء .. و يمسكون من البنات من كانت على غير تلك الصفات لكن مع ذل و على كره منهم .
و ذكر بعض المؤرخين أن سنين شديدة كانت تنزل بالناس تكون قاسية على أكثرهم و لا سيما على الفقراء ، فياكلون ( العلهز ) و هو الوبر بالدم ، و ذلك من شدة الجوع ، و بهذا الفقر و هذه الفاقة و ذلك الاملاف ، كل هذا حملهم على وأد البنات ؛ و يقال أن العرب كانوا يحفرون حفرة ، فإذا ولدت الحامل بنتاً و لم يشأ اهلها الاحتفاظ بها رموها في تلك الحفرة أو أنهم كانوا يقولون للام بان تهيء ابنتها للواد و ذلك بتطييبها و تزيينها فاذا زينت و طيبت اخذها ابوها الى حفرة يكون قد إحتفرها فيدفعها فيها و يهيل عليها التراب حتى تستوي الحفرة في الارض . و ذكر ايضاً إن الرجل منهم كان إذا ولدت له بنتاً فاراد أن يستحييها البسها حبة من الصوف او شعر ترعى له الابل و الغنم في البادية و إن اراد قتلها تركها حتى إذا كانت سداسية فيقول لامها طيبيها و زينيها حتى اذهب بها الى احمائها ، و قد حفر لها بئراً في الصحراء فيبلغ بها البئر فيقول لها انظري فيها ، ثم يدفعها من خلفها و يهيل عليها التراب حتى تستوي البئر بالارض .
و قصص العرب و المرأة في الجاهلية لا تنتهي و يحكى قصة رجل وأد ابنته و قد اظهر ندمه عند الرسول صلى الله عليه وسلم : روي أن رجلاً من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم و كان لا يزال معتماً بين يدي الرسول فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : ما لك تكون محزوناً ؟ فقال يا رسول الله إني اذنبت ذنباً في الجاهلية فاخاف الا يغفره الله لي و إن اسلمت فقال له : اخبرني عن ذنبك ؟ فقال : يا رسول الله ، إني كنت من الذين يقتلون بناتهم ، فولدت لي بنت فتشفعت إلي امراتي أن اتركها فتركتها حتى كبرت و أدركت ، و صارت من اجمل النساء فخطبوها ، فدخلتني الحمية ، ولم يتحمل قلبي إن ازوجها او اتركها في البيت بغير زواج ، فقلت للمرأة إني اريد أن اذهب الى قبيلة كذا و كذا في زيارة اقربائي فابعثيها معي ، فسرت بذلك ، وزينتها بالثياب و الحي ، و أخذت علي المواثيق بالا اخونها ، فذهبت الى راس بئر فنظرت في البئر ، ففطنت الجارية اني اريد أن اذهب القيها في البئر فالتزمتني و جعلت تبكي و تقول : يا ابت إيش تريد أن تفعل بي ؟ فرحمتها ، ثم نظرت في البئر فدخلت علي الحمية ، ثم التزمتني و جعلت تقول : يا ابت لا تضيع امانة امي ! فجعلت مرة انظر في البئر و مرة انظر إليها فارحمها ، حتى غلبني الشيطان فاخذتها و القيتها في البئر منكوسة ، و هي تنادي في البئر : يا أبت قتلتني ؟! و مكثت هناك حتى إنقطع صوتها فرجعت .
فبكى الرسول و اصحابه و قال : لو امرت أن اعاقب احداً بما فعل في الجاهلية لعاقبتك .
كما نجد إن مؤلف رواية ايات شيطانية سلمان رشدي اعطى المرأة مكانة كبيرة في صدر روايته . النقد الذي وجه للرواية إختلف حوله العديد من المسلمين و النقاد فمنهم من راى في الفيلم إساءة للإسلام و العروبة و الحضارة الإسلامية و هناك من ذهب في إتجاه إن بعض ما ورد في الرواية حقيقة ، كما إنني من خلال متابعتي و مقارنتي لبعض ما ورد في الرواية باراء فقهاء دين إسلامي فليس كل ما جاء في الرواية زيف لكن طالما هي عمل ادبي فلا بد إن رشدي تدخل في بعض التفاصيل ليعطيه النكهة التشويقية و هذا شيمة اي عمل روائي حيث يكون الخيال هي سيدة الموقف ، و إذا إفترضنا صحة الافتراض الاول و هي الإساءة على المسلمين فسنجد إن رشدي في بعض شذرات الرواية يقول إن الشاعر بعل كان قد وصل الماخور ذات يوم طالباً من سيدة الحجاب إيوائه و حمايته و إنقاذ حياته ، و إكراماً منها لذكرى شبابهما الخفي الذي تتذكره جيداً فقد وافقت سيدة الحجاب و هي المشرفة على المكان و التي كانت تحظى بالطاعة العمياء من قبل الجميع في الماخور ، و الحجاب هو اسم احد اكبر و اشهر المواخير في مدينة الجاهلية للدعارة و هو عبارة عن قصر شيد بين الاشجار ؛ و يمضي رشدي اكثر من ذلك لتصوير حجم الكراهية التي كان يكنه بعل لماهوند حيث يقول إن العاهرات اللاتي تقيمن في الماخور وقعن في حب بعل الوحيد الذي لم يكن مخصياً من بين جميع الرجال العاملين في الماخور ، و كان في المكان إثنى عشر عاهرة و إقترح لهم بعل إن يمثلوا كانهن زوجات ماهوند و لوصف بشاعة و سوء ما كان يفكر فيه بعل ياتي حديث إحداهن وتقول : ( لا تقل ذلك لانهم لو سمعوك فلا بد إن يقلون خصيتيك بالزبدة ) " صاح الضابط الشاب عمر و هو يخاطب الخصيان : " إنهم يريدون محاكمة الفتيات فقط و لذلك فإذا كنتم لا ترغبون بفقدان رؤوسكم كما فقدتم خصاكم ، ما عليكم إلا عدم التدخل فيما يحدث و كان بعل يقف بين الخصيان و قد صاحت عائشة منادية إياه ، بحق الله يا زوجي ساعدنا إذا كنت رجلاً ! و نظر الضابط عمر متسائلاً عمن تعنيه بكلمة ( زوجي ) و ما لبث أن اقترب من الخصيان و تفحصهم واحد إثر الاخر إلى أن توقف امام بعل و امسك به من خصيتيه وراح يعتصرها .. و غامت عيني بعل من الالم .. وعندما استعاد هدوءه كانت النسوة قد اخذت الى البعيد . و عندما رحلت الفتيات جلس الخصيان حول نافورة الحب و انطلقوا يبكون .. إلا أن بعل لم يبك رغم شعوره بالعار !
اشعار بعل في السجن كانت مؤثرة وتاثر بها الحراس بشدة و لم ينتبهوا إلى إن تلك الاشعار تحمل إهانات بالغة بماهوند وزوجاته حيث إتخذ بعل من عاهرات الماخور اسماء متشابهة لاسماء زوجات ماهوند الاثنى عشر واعتقدوا إن التشابه محض صدفة إلا إنهم انتبهوا بعد إن تضمن اشعار بعل اسماء زوجات ماهوند الاثنى عشر ، وغضبوا بشدة عندما ايقنوا ذلك وحاولوا قتله فوراً إلا إن ماهوند اوقفهم حيث كان يريد محاكمة العاهرات في الاول ومن ثم محاكمة بعل { سلمان رشدي ، ايات شيطانية ، صـــ 196-198 }
كما ينتهي رواية رشدي بحكاية اهالي تيتليبر الذين خرجوا للحج و لعب المرأة في هذه الجزئية دور كبير وكان يقود اهالي تيتليبر امرأة تدعى عائشة ، حيث يعتقد إن المياه كانت ستنشق الى نصفين و يمضي الحجاج في منتصفها لكن بعد ما يقارب الاثنى عشر اسبوعاً من المشي سيراً لاهالي تيتلبير يغرقون في المياه و إبتلعتهم مياه البحر التي لم تنشق . { نفسه ، صــــ 242 }.
و هكذا نجد إن المراة يحتل مكانة كبيرة لدى العرب الذين يرفضون عروبة السودان و سبباً للعديد من المشاكل و هو ما كان يؤدي بالعرب قديماً لوأد البنات خوفاً من العار .

نواصل



#كور_متيوك_انيار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انس ...
- تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انس ...
- روسيا : حرب من اجل البقاء في اوكرانيا
- يوليا تيموشينكو : الديكتاتورية قد سقط
- لماذا لا تكون مصر من محافظات جنوب السودان
- إفريقيا : الديمقراطية .. القتل .. المرض .. الامية
- السيسي مشيراً و رئيساً و مرسي سجيناً
- مؤتمر جنيف 2 و السلام المفقود
- مصر و الجماعات المتطرفة من سينتصر
- ثورة الدماء السورية ( 5 - 5 )
- ثورة الدماء السورية ( 4 - 5 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 9-10 )
- ثورة الدماء السورية ( 3 - 5 )
- ثورة الدماء السورية ( 2 - 5 )
- ثورة الدماء السورية
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 7-10 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 8-10 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 6-10 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 5-10 )
- الحركة الشعبية .. الانهيار و المستقبل ( 4-10 )


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - كور متيوك انيار - تعقيب على د.عبدالله علي إبراهيم - بروق الحنين : لوحة غير انسانية ( 3-7 )